Jump to ratings and reviews
Rate this book

فوت علينا بكرة

Rate this book

107 pages, Paperback

First published January 1, 2005

4 people are currently reading
102 people want to read

About the author

محمد سلماوي

34 books198 followers
محمد سلماوى
رئيس اتحاد كتاب مصر
والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب
الوظيفة الحالية
رئيس تحرير جريدة "الاهرام ابدو" الصادرة بالفرنسية وكاتب بجريدة "الاهرام" اليومية وعدد من الصحف والمجلات الأخرى
وظائف أخرى شغلها
معاون وزير الإعلام (2004 - 2005 )
مدير تحرير "الاهرام ويكلي" الصادرة بالإنجليزية ( 1991 ـ 1993)
عضو الدسك المركزى بجريدة الأهرام (1998- 1991 )
وكيل وزارة الثقافة للعلاقات الخارجية ( 1988 - 1989 )
نائب رئيس قسم التحقيقات الخارجية بالأهرام (1979- 1988
خبير بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام (1977- 1979)
محرر للشؤون الخارجية بجريدة الأهرام ( 1970 - 1977)
مدرس للغة الإنجليزية وأدابها بكلية الآداب ، جامعة القاهرة ( 1966 - 1970)
الدراسات
ليسانس آداب لغة إنجليزية ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة ، 1966 -
دبلوم مسرح شكسبير ، جامعة أكسفورد ، 1969 -
دبلوم التاريخ البريطانى الحديث ، جامعة برمنجهام ، 1970 -
ماجستير في الاتصال الجماهيري ، الجامعة الأمريكية بالقاهرة ، 1975 -
حضر أكثر من دورة فى حلقات سالزبورج الدراسية كما كان احد المحاضرين بها -
الإصدارات
أولا : المؤلفات الأدبية

فوت علينا بكرة واللي بعده ( مجموعة مسرحية ) ، 1983
الرجل الذي عادت إليه ذاكرته ( مجموعة قصصية ) ، 1983
القاتل خارج السجن ( مسرحية تقديم د. لويس عوض ) ، 1985
سالومي ( مسرحية ) ، 1986
كونشرتو الناي ( مجموعة قصصية ) ، 1988
إثنين تحت الأرض ( مسرحية ) ، 1987
الخرز الملون ( رواية ) ، 1990
الجنزير ( مسرحية ) ، 1992
باب التوفيق ( مجموعة قصصية ) ، 1994
رقصة سالومي الأخيرة ( مسرحية ) ، 1999
رسائل العودة ( مجموعة قصصية ) ، 2000
وفاء إدريس وقصص فلسطينية أخرى ( مجموعة قصصية ) 2002
شجرة الجميز (قصص للأطفال) 2003
مسيو إبراهيم وزهور القرآن» ـ رواية إيريك إيمانويل شميت (ترجمة وتقديم محمد سلماوى) 2005
نجيب محفوظ- المحطة الأخيرة» (يوميات) 2006
ثانيا : المؤلفات الصحفية والسياسية

- محرر الشؤون الخارجية ، 1976
- أصول الاشتراكية البريطانية ( تقديم د. بطرس غالي ) ،
- الصورة الجماهيرية لجمال عبد الناصر ، 1983
- وطنى مصر : حورات مع نجيب محفوظ ،1996
- مائة كتاب وكتاب 1999

ثالثا : الإصدارات الأجنبية

- Come Back Tomorrow and Other Plays : Three Continents Press,Washington,1985
- Two Down the Drain : General Egyptian Book Organization, Cairo, 1993
- Al-Ganzeer (les chaînes): ALEF Puplishing House, le Caire,1996
- Mon Egypte : Naguib Mahfouz dialogue avec Mohamed Salmawy, J.C. Lattès,Paris,1996
- Naguib Mahfouz at Sidi Gaber : Reflections of a Nobel Laureate from Conversations with Mohamed Salmawy, AUC Press, Cairo, 2001
- La Dernière danse de Salomé : L'Harmattan,
Paris - 2001
- The Last Station: Naguib Mahfouz Looking Back, AUC Press, Cairo, New York, 2007

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (31%)
4 stars
11 (23%)
3 stars
12 (25%)
2 stars
6 (12%)
1 star
3 (6%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for نوري.
870 reviews338 followers
December 13, 2017

الألوان هنا موش مهمة هنا فيه نظام، فيه عدالة، كل الأسماء سواء، كل الألوان سواء، كل الأديان سواء، كمان كل الأجناس سواء: راجل، ست، درزي، هندي، كله زي بعضه، المهم النمرة، اللي بيفرق واحد عن واحد في الطابور موش اسمه ولا شكله، لكن نمرته، طبعاً اللي قدام أهم من اللي ورا.

مسرحيتان فوت علينا بكرة واللي بعده، تتحدثان عن بيروقراطية النظام، والأختام واللف والدوران في المصالح الحكومية، بإسلوب ساخر ومضحك رغم أن كان أراد إضافة الكثير من المبالغات إلا أن الواقع فشخ المنطق وتحققت جميعها، وصرنا نرى الأرقام في الطوابير تُباع وتشترى وصرنا نجد أرقام أدوار مبالغ فيها.
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,360 followers
February 8, 2014
بدأت الكتاب دون ان يكون لدي أي توقعات .. و لذلك انبهرت للغاية به.. فقد ظهر أفضل من مسرحيات أخرى شهيرة في نظري..

في البداية لا أحب مسرح العبث و اللامعقول.. الحديث الدائم عن عبثية الكون و لامعقولية الوجود و حالة الضياع التي يعانيها إنسان العصر الحديث هي موضوعات مفضلة في المسرح العبثي .. هى في حد ذاتها موضوعات تستهويني لكن المعالجة هى الفيصل.. فعندما تعالج بطريقة وجودية وليست عبثية فإنني أتقبلها..

و المسرحية هنا تنتمي لمسرح العبث.. لكنه لا يناقش عبث الحياة و لامعقولية الكون.. بل يناقش عبث الدولة في مصر و لامعقولية الحياة اليومية في المجتمع المصري.. وهى تيمة أكثر خصوصية و لكنها أكثر وضوحا و ارتباطا بالقارئ المصري..

في المسرحية الأولي : فوت علينا بكرة .. نرى معاناة شاب مصري يحاول الحصول على توقيع مصلحة جكومية على أوراق هجرته.. هذا الشاب الذي يعاني الأمرين للحصول على التوقيع.. فيتم إتهامه بالهرب من مواجهة مشاكله تارة و يتهم بعدم الوطنية تارة أخرى بل و يصل الإتهام إلى درجة الإرهاب لمجرد أنه لم يعد يجد لديه فرصة للعيش بكرامة و اكتساب قوته بطريقة أخلاقية في مصر..
فنجد مسلسل العبثية يتواصل في وجوده داخل المصلحة الحكومية التي تتحدث عن أهمية حب الوطن و العمل بجهد من أجله و هى في نفس الوقت ترفض أن تقوم بعملها تجاه المواطنين.. لتصل قمة العبثية أقصاها في مشهد تعذيب المواطن بختم النسر الحكومي المصري المشهور و هو المشهد الذي وجدت نفسي أتخيله على خشبة المسرح و اجدني أشعر بمشاعر متضاربة بين الأسي للشاب و الضحك على هذا الطريقة في التعذيب.. و هو ما يجعله بالفعل مسرح لامعقول!

في المسرحية الثانية : اللي بعده.. نرى معاناة أخرى.. ولكنها ليست معاناة شاب واحد. بل معاناة الشعب المصري بأكمله من خلال وقوفه في طابور طويل لا أحد يدرى أين أوله و أين أخره ولا أحد يدري حتى ما الذ ي يوجد في بداية هذا الطابور!!! إنه مشهد عبثي آخر يجعل البعض يظل في الطابور واقفا في مكانه سنوات و سنوات دون ان يات عليه الدور!!

ما هو الطابور؟ أنها محاولة المصري للوصول إلى الصعود إلى أعلى السلم الاجتماعي.. إنه يظل ينتظر و ينتظر..إلى أن يأت أحد ما يوما فيقول نحن نحتاج للتغيير فالواضع أصبح لا يحتمل.. و ينضم الناس حول رافع شعار التغيير.. و يولونه القيادة. لنجد القائد في النهاية يستولي على أول مكان في الطابور و يحصل على ما يريد و يذهب و يترك الجميع!!

في واحدة من أكثر العبارات عبثية في المسرحية نجد الدكتور يتحدث قائلا :
إن هذا الطابور أيها الأخوة و الأخوات هو الأساس .. هو حياتنا و ما دونه فزهاق! إن هذا الطابور هو المبتدأ و هو النهاية.. أما نحن فمجرد أفراد.. اعداد في الطابور .. و من ثم فإن قيمة كل فرد فينا لا تستمد إلا من قيمته داخل هذا الطابور ! بل و من خدماته للطابور!
فلنكف إذن أيها الأخوة و الأخوات عن سؤال أنفسنا ماذا نستطيع ان نأخذ من الطابور و لنبدأ في السؤال : ماذا نستطيع أن نقدم للطابور؟!


أولى لقاءاتي بسلماوي و كان بالفعل يستحق اللقاء !
Profile Image for Muhammad Ghonem.
Author 1 book29 followers
October 9, 2014
فوت علينا بكرة و اللى بعده مسرحيتان لمحمد سلماوى كل مسرحية عبارة عن فصل واحد وكلا المسرحيتين تنتمى الى عالم الكوميديا (السياسية) الساخرة فالاولى تحكى عن الروتين فى تعامل موظفى الدولة مع الناس وهو ما شاهدناه فى تعامل احمد مع موظفى الدولة وما لاقه من العذاب من اجل ان يحصل على ختم الدولة على بعض الاوراق اللازمة للسفر وفى ظل القرار الذى اتخذه مدير المصلحة للحد من التسيب نجده هو اول من يعمل على هذا التسيب ويطلب من اى ممن يتعامل مع هذه المصلحة ان (فوت علينا بكرة) ولكن احمد الذى راى ان اجتماع المدير فى هذه المصلحة قد انقضى وهذا يعنى انه قد يتمكن بعد انقضى الاجتماع من ان يختم اوراقه لكنه بعودته هذه يجد الموظفين والمدير ينهالون عليه ختما ولكن لبس على اوراقه وانما على ظهره بعد ان جردوه من ملابسه فى مشهد عنيف جراء عودته ومطالبته بحقه فى ان يختم بعض الاوراق وكان مصيرة الموت ..
وفى المسرحية الثانية نجد الطابور الذى اصبح واقع مصرى اليم نعايشه هو الحالة المسرحية وهو الحدث المسرحى مجموعة من البشر يقفون فى هذا الطابور يمثل هذا الطابور حياة المصريين فمنهم الكبير والصغير العامل والفلاح والاستاذ والدكتور والفهلوى كلهم قد انقطعوا لهدف واحد وهو الوقوف فى هذا الطابور منهم من يقف منذ سنين ومنهم من يقف منذ ايام ولم يعد الى البيت بعد حتى تضطر زوجته لان تجىء وتحضر له بعض الملابس والطعام يحاول دكتور ما وهو احد المتحذلقين ان ييدعو الى تنظيم هذا الطابور فيقدمه الناس عليهم ويسمعوه ويصغوا له وتحت شعاره البراق التنظيم من اجل ان ياخذ كل واحد منا حقه او لكى نحافظ على خقوقنا يدفعه الناس لان يقوده ويستمعون له ويجلسون على كرسى دون طلب منه ليجلس فيهم سيدا مطاعا وينتهى التنظيم الذى امر به الى ان يكتب اسماء كل الحاضرون بالترتيب ومن ثم ينسى اسمه فيصرخ ويصيح فيعطونه رقم واحد فيحتال عليهم وياخذ الدور ويذهب بعيدا عنهم بعد ان احتال عليهم واخذ دورهم لياتى متحذلق اخر ويردد نفس الشعارات لينساقو له ويعطونه الكرسى من غير طلب منه ليصبح هو ايضا سيدا ومطاعا بينهم فيحتال عليهم وياخذ الدور الاول وهكذا دواليك .. المسرحية اجمل ما فيها تلك الكومديا الساخرة البسيطة ذات المعنى الاعمق قد تكون اللغة العامية ناسبت الحوار كثيرا ولكن الرسالة وصلت على اية حال سواء كانت عامية او غير عامية .. المسرحيتنان رائعتان انصح بقرائتهما 
Profile Image for زَنوبيا.
92 reviews12 followers
September 14, 2013
كوميديا من النوع المتميز.. عالأٌقل في العرض والتفاصيل .. يكفي إنها كوميديا بتتحدى النوع الجديد اللي ظاهر عالساحة دلوقتي واللي بيقلد الكوميديا الغربية اللي هي مش كوميديا أصلًأ.. مجرد استخدام مصطلحات جريئة ومضحكةوتعبيرات مستفزة للمشاعر ونابية وجارحة للحياء.. ببساطة محمد سلماوي قال إن الكوميديا تقديم الواقع بشكل مضحك يخلي الواحد يحاول يدور على حل ويشغل ذهنه مش يضحك ويكركر وخلاص
أي نعم هيضحك.. بس هيكون هم يضحك.. هي دي الكوميديا
ويااااااااااااااه على أم الروتين المصري المستفز في المسرحية
والبيروقراطية البشعة اللي لحد دلوقتي لسه عايشين فيها من أيام جمال عبد الناصر عليه من الله ما يستحق
طبعًا هو السبب فيها
أحمد رايح يختم أوراقه في مصلحة حكومية عشان يسافر ويكون نفسه
والموضوع ينتهي بيه إنه عايز يخرج بأي شكل من المكان الغريب ده
اللي ندم إنه دخله
موظفين مستفزين.. كالعادة كلنا مرينا بنفس الظروف دي
وأكيد أنا مريت بظروف منيلة بس كانت ميني بيروقراطية .. أيًا كانت
ده اسمه نوع من أنواع التخلف اللي مصر بتعيشه رغم إننا في القرن الواحد والعشرين .. دلوقتي
نفس النظام بتاع زمان
ونفس الكلمة الشهيرة "فوت علينا بكرة" بس مستبدلة ب" السيستم واقع"
مصطلح يليق بعصر الحاسب الآلي.. بس نفس الموظفين المملين
نفس البيروقراطية.. نفس الأرف اللي كل الناس بتعاني منه
والطوابير... كفاية كلام !!
Profile Image for Ahmed Gamal Shafik.
286 reviews11 followers
October 7, 2019
هذه ليست مسرحية واحدة و إنما مسرحيتين الأولى بعنوان (فوت علينا ) و الثانية بعنوان (اللى بعده) بس
تتحدث المسرحية الاولى عن شاب متخرج من الجامعة حديثا و حينما طال به طابور الانتظار قرر أن يعمل في بلد عربي و هكذا تسوقه قدماه إلى مصلحة حكومية ما ليحصل علي ختم الدولة علي بعض الأوراق اللازمة للسفر و اثناء انعقاد اجتماع مهم في نفس اليوم الذي يأتى فيه أحمد يقرر فيه عبد العال بك إصدار قرار إدارى بألغاء التسيب و معاقبة كل من يخالف القرار الجديد و هكذا لا يجد المجتمعون لديهم وقتا لختم أوراق أحمد فيطلب منه عبد السلام أفندى أن يفوت عليهم بكره و لكن أحمد يرتكب خطأ العودة ثانية بعد أن ينفض الأجتماع .. فتبدأ عملية محاسبة عسيرة لأحمد .. لماذا يريد أن يسافر و يترك البلد التي تحتاج إلى سواعد الجميع ؟؟ و لماذا هذه اللهفة علي تكوين نفسه ؟؟ ثم إن كان علي وشك الزواج فلماذا لم يجلب خطيبته معه ؟؟ و إن كان كاذبا فلماذا لا يتأهل قبل أن يسافر للخارج وحيدا فخير البر عاجله و العروس موجودة و يمكن عقد القران فورا .. و هكذا يخرج عبد السلام أفندي من خلف الملفات مرتديا ثوب زفاف أبيض .. و حينما تصل الأمور إلى هذال الحد و حتي يحافظ الشاب علي البقية الباقية في عقله يصرخ بأنه لا يريد شيئا و لا يريد أختاما بل يريد فقط أن يعود إلى بيته .. فيقعد الموظفون لأحمد محاكمة يكال له سيل أتهامات و تنتهي المحاكمة و قد قرروا تنفيذ رغبته و ختم أوراقه .. و هكذا يدفع أحمد إلى الجدار المقابل و يحمل الموظفون خاتم الدولة الضخم المرعب و يظلون يختمونه به علي ظهره بعد أن جردوه من ملابسه
المسرحية الثانية تتحدث عن طابور (أى طابور) نراه عشرات المرات في اليوم الواحد .. قام الكاتب بتصويره كواقع عبثي يجمع بين السخرية و المرارة بين الضحكة الصاخبة أحيانا و الألم الموجع عبارة عن مجموعة من البشر ينتظرون في طابور .. ينتظرون م��ذا ؟؟لا يهم فالمسرحية تبدأ و تنتهي دون أن تفصح
عن الغاية أو الهدف من وراء هذا الطابور اللهم إلا الانتظار الجميع لدورهم و هنا الأسماء أيضا لا تهم .. و من كثرة الأنتظار نجد هناك النائم و المريض الزوجة التي تبحث عن زوجها حاملة له غيارا لأنه بالتأكيد قد أتسخت ملابسه .. حتي يدخل الدكتور .. مرة أخرى لا يهم الإسم و الذى لا يعرف من أين جاء و أين موقعه في الطابور و يفرض نفسه في الطابور إلى ذلك دفعا و تحت شعار التنظيم يبدأ الدكتور في إعطاء كل واحد رقما ثم يصبح الرقم أهم من الإسم .. و حينما يسقط الجالس علي الكرسي ميتا بعد سنوات من الإنتظار يقًدم الكرسي للدكتور دون أن يطلبه ليجلس فوقه سيدا آمرا مطاعا فيعطي لنفسه الحق في أن يكون الرقم 1 لتقضًي مصلحته فورا فيذهب و يأتى دكتور آخر و تتكرر نفس المشكلة و هكذا يفرض عليه الحاضرون أن يقبل الكرسي الفارغ رغما عنه .
المسرحية الأولى تعالج هموم الإنسان الصغير في مواجهة بيروقراطية جامدة و روتين قبيح و الموقف هنا يمثل منطقا معكوسا مؤداه أن نظام الإدارة يختفي خلف قناع خدمة الجماهير و قضاء مصالحهم يحقق موت هذه المصالح معنويا و ماديا فبدلا من خاتم دولة بسيط أصبحنا أمام غول قاتل
أما المسرحية الثانية بدلا من طابور بسيط تحولنا من انتظار الدور للحصول علي سلعة إلى رموز واضحة للقهر و الخداع و السذاجةو هنا من حلاوة المسرحية يشرح المؤلف الخضوع لنظام لا يخضع لنظام وهو نظام أقرب للفوضي منه إلى النظام الصحيح فهو نظام الانتظار للأبد حيث لا يتحرك الطابور إلا بسقوط الإنسان أو اختفائه من طابور الانتظار أو سقوطه ضحية لاستغلال آخرين دون أن يدرى أو يفهم
Profile Image for Nada Shukri.
81 reviews9 followers
September 13, 2017
الكتاب لذيذ وخفيف ومضحك فعلاً، كوميديا ساخرة وللأسف حقيقية وواقعية..
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.