المؤهلات العلمية - بكالوريوس الطب والجراحة: جامعة عين شمس - القاهرة جمهورية مصر العربية - سبتمبر 1963م. - دبلوم طب المناطق الحارة: معهد برنارد نوخت لطب المناطق الحارة هامبورغ - ألمانيا - يونيو 1965م. - ماجستير في الصحة العامة: جامعة جونز هوبكنز - بالتيمور - الولايات المتحدة الأمريكية - يونيو 1966م. - دكتوراة في الصحة العامة: جامعة جونز هوبكنز - مارس 1969م.
كتاب جميل , ناقش اسئلة مهمه في حياة الطبيب وطالب الطب واي شخص منسوب للعمل الصحي
استمتعت كثيرا بجزئه الاول الذي كان مخصص لأدب الطبيب واعجبني كثيرا تفصيله وطريقة اسلوبه في طرح الآداب
بالنسبة للجزء الثاني فقد ناقش فقه الطبيب والقضايا الفقهيه المعاصرة في المجال الطبي ,
ومأخذي الوحيد انه اسهب في التفصيلات الفقهيه وفي تسلسل المجامع لفقهيه في زيادة الفتاوي الى وصولها الى الوضع الحالي , بالإضافه الى التواريخ المتأخرة في الإحصائيات !
اربع نجوم مناسب جدا
احد اصدقائي طبيب تخصصه باطنه , قرأ الكتاب اربع مرات ويقول انه يلجأ للكتاب لتخفيف ظغط العمل والاحساس بالمسؤوليه واستيعاب الأعمال الكثيرة لكي يصنع لها المعنى
كتاب قوي, جميل, مفيد, خفيف الظل ..وهو من الأهمية بمكان لكل طبيب او عامل في المجال الطبي القسم الاول:اداب الطبيب" قسم هام للغاية لأن فيه تذكرة بالعديد من الأمور التي اصبحت من منسيات هذا الزمان فيما يتعلق بالاخلاق والاداب التي تحكم العلاقة "طبيب _مريض" أو طبيب _طبيب" أحببت استخدامه للتسلسسل الزمني بالنسبة للفتاوى المتعلقة بالاجراءات الطبية "القسم الثاني: فقه الطبيب" ولكن السرد والتفصيل الممل في بعض الفقرات والاحصائيات القديمة المستخدمة كانت من نقاط الضعف بالنسبة لهذا القسم ..
...بشكل عام .. استفدت واستمعت فعلا بالاطلاع على هذا الكتاب ..وأنصح به وأرشحه لجميع زملائي .. جزى الله عنا الكاتب خير الجزاء في الدنيا والاخرة ..
هذا الكتاب يدرّس محتواه في كليات الطب، ربما ليس بهذا التفصيل الذي فيه ولكنّه مادة للتدريس والتدريب وقراءته مفيدة في الحياة العملية حيث يناقش بعض القضايا المثيرة للجدل أتمنى أن يكون للفقهاء الأطباء منبرٌ مواكب لكل مستجد (وهذا ينطبق على الفقهاء بشكل عام فعالمنا يتغير بشكل رهيب) ليكون الدين داعماً لمسيرة العلم، وليس متخلفاً عنها أو معيقاً لها (والمقصود هنا ليس الدين بذاته إنما سلوك المفكرين) ولا يكفي كتابٌ كتب منذ سنوات وهذه فكرة وليست نقداً للكتاب على كل حال :)
الكتاب يقع في جزئين الجزء الأول يتحدث عن الأخلاقيات التي يجب أن يتحلي بها كل ممارس للطب وعلاقته بمرضاه وبزملائه في نفس المهنة وأهمية مهنته في المجتمع وما الهدف الرئيسي الذي يجب أن يسعي إليه كل ممارس للطب الجزء الثاني يتحدث عن الآراء الفقهية والشرعية في العديد من القضايا الطبية مثل التبرع بالأعضاء والإجهاض ووسائل منع الحمل وبنوك اللبن والمخنثين الكتاب لا غني عنه لكل ممارس للطب فهو بسيط في أسلوبه ومليء بالأدلة والأرقام التي تدل علي صدق آرائه في القضايا المختلفة خاصة قضية الانفجار السكاني
الكتاب في المجمل جيد لكن يستطرد في مواضيع أراها ليست ذات أهمية بالوقت الحالي يقع الكتاب في قسمين الأول وهو أدب الطبيب وفيه تأكيد على بعض المفاهيم التي يجب أن يتحلى بها كل طبيب وهو فصل جيد القسم الثاني وهو فقه الطبيب والحقيقة انه هذه القضايا تستحق التسمية بقضايا فقهية طبية لا فقه الطبيب فهي ليست مما يحتاجه الطبيب كزاد فهي يومي في عمله وممارسته الطبيه وهو ما كنت أرجوه من قراءة الكتاب