Jump to ratings and reviews
Rate this book

السلفية المعاصرة :إلى أين؟ ومن هم أهل السنة؟

Rate this book
السلفية المعاصرة إلى أين ؟ ومن هم أهل السنة للأستاذ الإمام السيد محمد زكي إبراهيم رحمه الله ورضي عنه

في هذه الرسالة الجليلة يبين الإمام الرائد: من هم السلف الصالح ؟ ومن له حق النسبة اليهم ؟ والفرق بين السلفية والمتمسلفة، والفرق بين أهل السنة وأهل اللحية، ويظهر لنا الكثير من افكار هذه الطائفة ونشأتها ومعتقداتها، ثم يوضح محنة تكفير الأمة وحكم تكفير المسلمين واتهامهم بالشرك .. إلخ.

Unknown Binding

1 person is currently reading
43 people want to read

About the author

هو الإمام الأزهري الفقيه المحدث، مجدد التصوف الإسلامي،السيد محمد زكي بن إبراهيم الخليل بن علي الشاذلي، وكنيته: (أبو البركات)، ولقبه: (زكي الدين)، و هو رائد العشيرة المحمدية ومؤسسها ، و مؤسس مجلة «المسلم»، (المجلة الصوفية الأولىٰ في العالم الإسلامي)و معهد إعداد الدعاة (أول معهد شعبي صوفي من نوعه). كما أسس الطريقة المحمدية الشاذلية، و كان عضو بالمجلس الأعلىٰ للشئون الإسلامية، و عضو (الهيئة العليا للدعوة بالأزهر) برئاسة الإمام الأكبر الدكتور عبد الحليم محمود. كما كان عضوًا إداريًّا عاملًا في أكثر من جماعة وهيئة ولجنة إسلامية، واجتماعية، وثقافية عامة وخاصة، رسمية وشعبية، بمصر والخارج، منها: (جماعة أبوللو) للشعراء بدعوة المرحوم أحمد شوقي أمير الشعراء. كذلك كتب في: «لواء الإسلام»، و«المسلم»، و«الخلاصة»، و«العمل»، و«الرسالة الإسلامية»، و«التصوف الإسلامي»، وجريدة الإخوان المسلمين الأسبوعية، و«السياسة» الأسبوعية، و«النهضة الفكرية»، و«الفجر»، و«أبولو»... وغيرها من المجلات. وقد أسس جماعة (الروَّاد الأوائل)، وكان يقوم بتحرير مجلتها: «التعارف». وقد تنوعت مقالات الشيخ وكتاباته؛ فكان منها: المقال الديني، والاجتماعي، والتاريخي، والأدبي، والسياسي، وكان منها البحث الأكاديمي.
* أسس (المؤتمر الصوفي العالمي) و(مؤتمر المرأة المسلمة)، الذي عقد في أوائل الخمسينيات، واشتركت فيه الجماعات الإسلامية، وكان له صداه في العالم كله، وكان -رحمه الله- من أقدم مؤسسي جمعية الإخوان المسلمين، ثم تركها مع الدكتور المرحوم (إبراهيم حسن).
مسيرته العلمية
حفظ القرآن على يد الشيخ جاد الله بالقراءات* المختلفة.
حصل على العالمية القديمة من الأزهر الشريف، وكان ذلك في الفترة ما بين 1926 إلى 1930م.
مُنح نوط الامتياز من الطبقة الأولى.
انتقل إلى رحمة الله في 16 من جماد الآخر 1419هـ الموافق 7أكتوبر 1998، ودفن بجوار أبيه وجده بقايتباي القاهرة.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (20%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
4 (26%)
2 stars
5 (33%)
1 star
3 (20%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Youssef Omar.
1 review1 follower
April 17, 2020
الكتاب أشبه بكتب الثقافة العامة.. فمنهج الشيخ رحمه الله في الكتاب أشبه بالطريقة الخطابية والطريقة الشعرية.

فعلى سبيل المثال لا الحصر في فصل "من هم أهل السنة، ومن هم أهل اللحية"
قال منتقدا لمن تمسك باللحية قال أنها فرض: من تمسك بسنة العادة في اللحية في إعفاء اللحية وجعلها فرضا، ونقل إليها حكم الوجوب يجب أن يركب الحمار لا السيارة.
وقال: إن أقصى ما قرره علماء الأصول وغيرهم هو أن من فعل السنة...فقد حصل أجرها، ومن تركها...فقد فاته اجرها.
-فمع خطأ الشيخ رحمه الله وعدم علمه بما نصت عليه الحنابلة والمالكية والحنفية في معتمد مذهبهم بوجوب إعفائها، وكراهة حلقها عند الشافعية في معتمدهم، يتهكم ويسخر وكان من الأولى أن ينقل كلام المذاهب الأربعة حتى يكون كلامه علمي على الأقل!!

-ويقول في موضع آخر في جزء "طائفة أخرى من التوافه
المؤسفة"ص27
"ثم تزلزل الأرض زلزالها حول حكم أولوية التزام المرأه للحجاب الكاشف عن الوجه واليدين، أو النقاب الذي تبدو فيه المرأة كالشبح المسخوط!!"
فالشيخ يتهكم علي المنقبات بأنهن كالشبح وكم من مسلمة منتقبة في بلاد الإسلام يشبهها بالشبح، ومع أنه فعل أمهات المؤمنين في عصر الرسول صل الله عليه وسلم..فلازم قوله أنهن كن أشباح!!
وغير ذلك لو حتى رجع الشيخ للمذاهب الفقهية الأربعة وعلم أن حكم النقاب عند الحنابلة الوجوب، لما قال قوله هذا فحتى خلاف الفقهاء في حكمه لم يصل بهم الأمر في وصف النقاب بهذا الوصف كما وصفه الشيخ.

في فصل: كيف تصبح سلفيا عصريا وخصوصا ص65: ينتقد الشيخ السلفية أو كما يسميهم المتمسلفة، في بعدهم عن المذاهب الأربعة والاعتماد على ابن تيمية وابن عبد الوهاب على قولهم، فالشيخ وقع فيما كان ينتقده فحتى كلامه الفقهي في الكتاب بعيد عن المذاهب الأربعة كما في مسألة اللحية والنقاب على سبيل المثال فقط... فهل الشيخ هكذا يشابه المتمسلفة من وجوه؟
-وفي نفس الفصل ينتقد الشيخ السلفية مرة أخرى، في تحديد خطوات"كيف تصبح سلفي"ص65
اعتقد أن إعفاء اللحية هو ركن الإسلام السادس.
-حقيقة لا أعلم ما مشكلة الشيخ مع اللحية، ورغم اهتمام السلفية بها حتى لازم اهتمامهم بها لا يصل لهذه الدرجة، وإن كان من البعض فجعل هذا مما يتصف به السلفية العصرية..مجرد تهويل من الشيخ وحشو بلا داعي.
ويقول في نفس الفصل ص66 في تحديد كيف تصبح سلفيا معاصرا أيضا: "لا تعترف بغير العروبة والعرب...وقل إن الترك والكرد والروم والفرس، وكل من دخل الإسلام من غير العنصر العربي، إنما دخلوه شعوبية ليقضوا عليه من الداخل بوسيلة أو بأخرى.
-الشيخ يتحامل مجددا، فهل هذه فعلا علامة من علامات السلفية أم تهويل آخر من الشيخ!!

على كل حتى لا أطيل، فهذه مجموعة من المغالطات والمخالفات على سبيل المثال لا الحصر من الشيخ رحمه الله، ولو حصرت الباقي لطال الكلام.. لكن هذا جزء فقط.
وعلى الرغم مع اختلافي للسلفية المعاصرة، لكن كنت أنتظر أن يكون الكتاب مبني على طريقة علمية في النقد، لا عن مجرد تهويلات وكلام خطابي لا فائدة منه.
وفي النهاية أسأل الله أن يرحم الشيخ ويرضى عنه.
Profile Image for Medhat Drgham.
58 reviews10 followers
September 16, 2018
ما هى السلفية وتعريفها ومن هم السلفيون الموجودين الان وما هى عقيدتهم واختلافهم مع عموم المسلمين وادعائهم انهم هم الفرقة الوحيدة الناجية من النار
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.