ديوان شعر هتلاقي فيه ثورتك , حزنك وفرحك , احلامك الصغيرة , هتحس فيه بالي نفسك تقوله لاقرب الناس ليك
الكاتب احمد عطا الله تميز في تعبيره بشعر العامية عن حالات كتيرة في الديوان
قصيدة رقم قومي :
أنا المراكبي اللي داير يلف البر ف الميه انا القضية والضحية وشهود العيان انا اللى غاوي ينام علي همومه والصبح يفطر شاي مع الأحلام وانا الطيار في السما بـ اعمل مـ السحاب مراجيح وأنا الجريح م الحب مين زيي؟ لايهزنى ريح ولا هدنى اعصار وأنا الريس ..مفيش غيري ومين يقدر يمشينى بدون ما أختار !
متوافر في مكتبة طارق الرملي - مكتبة أكمل مصر بالاسكندرية
صحفي بمجلة "الإذاعة والتليفزيون". شاعر وروائي، ومعد برامج وباحث أفلام وثائقية، وُلد في 10 نوفمبر 1980، في محافظة قنا بصعيد مصر، حصل على ليسانس الآداب في الصحافة من جامعة جنوب الوادي 2002. عمل وكتب في صحف مختلفة منها: "عين، أضحك للدنيا، إحنا، أكتوبر، الفجر، الأخبار، بوابة الحضارات - موقع الأهرام للفنون والآداب والتراث - من 2004 إلى 2016". صدر له ثلاثة دواوين شعرية بالعامية المصرية، دم العروسة/ نشر خاص 2002، 4 بوسات على الرصيف/ كنوز 2006، بتضحك لما أكون غايب/ كتابي 2012. مؤلفاته تركز على رصد القصص الإنسانية والواقعية والمثيرة للمجتمع المصري، وهو ما كان بارزًا في كتابه "الناس دول - حكايات من لحم ودم"، العين 2011، والقصة الحقيقية "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي"، المصري 2013. في 2018 نشرت "العين"، أول رواياته "غرَب مال/ ما لم يحكه جرمون في السيرة الهلالية". شارك في إعداد برامج عدة أهمها "الناس وأنا"، الذي عُرض في التليفزيون المصري والشوتايم وأوربيت 2006/ 2007/ 2008، وترأس تحرير عدة برامج منها "مع احترامي وتقديري" التحرير 2013، "زمن مع حسين فهمي"/ الغد العربي 2015/2016، "اتكلم براحتك"/ القاهرة والناس 2019. حصل على دورة قصر ثقافة السينما، شعبة سيناريو 2009، كتب وأعد وقدم الفيلم التسجيلي "الأرض الغاضبة"/ الجزيرة الوثائقية 2009، وترأس فريق البحث والإعداد لفيلم "عندما واجه الشيخ إمام"/ إنتاج Aroma 2011 (لم يُعرض)، وكتب سيناريو وتعليق الفيلم الوثائقي "أكتوبر/ إرادة مصرية"، 2014.
مش ممكن يكون فى كتاب بيجمع مختلف الحالات النسانية زى الكتاب ده ، بين الحب و الثورة و العلاقة بربنا الراجل ده فضل طالع نازل طول الكتاب ، ممكن تقفل الكتاب بقلب ممتلىء
الديوان رائع جداً، رغم إني مليش في العامية المصرية بس أول مرة أقرا عامية مصرية و تعجبني كده، في سلاسة و عمق في الكلمات .. كلام كتير يحتمل أكثر من معنى! بس الديوان حافل بحاجات فاجآتني كتير :) أكتر حاجة حستها أوي :سمره بلون البلد ساعة الغروب والشمس تشرق من عينيها الصبح بتتكلم كما الخواجات وتضحك لما أكون غايب وتتفلسف وأنا موجود
صباح الخير يا كل الذكريات المتنتورة في قلبي يا صوت الخوف ،ولحظات الونس واليأس يازرعه في غيط أخضر بيتعافى صباح الخير يا بت الناس دخلتي إزاي وأنا خارج؟ دانا حتى ورايا ميعاد أنا مش عندى ..اتكلم وكل حروفي رصتها وأنا ماشى، وأنا مسافر ،وأنا تايه ،وأنا هاربان قوليلي ازاي ؟ أفك الفكرة من تاني وأرتبها من الأول عشان جايانى آخر الليل في نص العمر صباح الخير يا مسافرة كما التايهين ولا توهتي وقوفك وأنتي مش واقفه معطلني أن أنا أمشى مخلينى أقول بكره وبكره وبعده بيعدوا..مفيش حاجه ماتبصيش .. هـ اضعف فجأة وهـ اقطع.. خيوط العقل والمنطق بلاش جدية الموقف بلاش ضحكك معايا كتير بلاش.. وأحول حزني تاني لشاش يداويني ويكفيني أشوفك نجمه فـ الضلمة بدأت أتعب من الفكرة وعندى رغبة مجنونة أفشكل كل اللي أنا عايشه وأشوطه بعيــــــد وعايز أثور كما الثايريين فـ الشارع لكن دلوقتي.. مش قادر ومش لاقى سوبر ماني صحيح بـ أعند وتقفل فجأة قدامى، ما بحسبهاش لكن دي حماقة مش جرأة ويمكن جرأة ..مين عارف؟
ظهورك فجأة قدامى .. -ولو قولتيلى مش مقصود ،ومش وارد- بيربكنى موسيقى الـ "روك " طالعالي بتجري ورايا من صورك وعود مجروح بيسمعني .. وأنا تايه ومتلخبط من الداخل بـ أدور عـ اللي جوايا ..ومش بلاقيهبـ اقولك إيه ..من الآخر تتوهي معاي؟.
بـ ابعت صباح كل يوم نفس الرسالة المُهملة "بحبك، ومش عارف أقولها ازاي ؟" يجينى صوتها بيرفرف وتسألني أقول يمكن بتستعبط فـ أستعبط
- بصراحة الإستعباط في الحب شئ لذيذ :)ولازم كلنا نسعتبط <3
كليوباترا.. قدام مراية الحب قاعدة تحط كحل وأنا مستخبي معايا خنجر حلم مسنون عند أحمس انطونيو هيموت النهارده أو قولوا مات
أقولك حاجه حلوة بسبوسه خدى منى بوسه وسيبنى وامشى خد منى رمشى وسيبنى أنام خد كل أحلامى القديمه أنا مش عايزها مستغنى عنها ادينى بس حاجه واحده ادينى حريتي
مكنتش بحب شعر العامية اوي بس من القصائد الي عجبتني وكانت قريبة مني هو الديوان ده
أحمد عطا الله شاطر في كل حاجة بصراحة الناس دول كتبه بمهارة الحكاء والديوان عبر فيه عن اوجاع وحب وحلم وحالات كتيرة كلنا بنمر بيها كاتب حقيقي مش مصطنع بيكتب من جوة الانسان مش عن الانسان من برة مبسوطة اني قرأت الديوان في المسودة الاولى بتاعته ومبسوطة اكتر اني اقتنيت نسخته بعد الطبع
ثانى قراءاتى للمؤلف أحمد عطا الله بعد مريم قصائد جميلة بالعامية المصرية .. ما يكتبهاش غير حد مصرى أصيل ابن بلد بس يمكن انا كانت توقعاتى أعلى ويمكن علشان مش باحب قوى اللون ده من الأدب عجبنى جداً الطباعة ولون الورق وطريقة رسم الحروف قبل كل قصيدة .. حسستنى بقرب ودفء للعمل ككل ولنا عودة العزيز أحمد مع بقية أعمالك
ديوان جميــل .. بيعدي على كل الأحاسيس البشرية .. تقريبًا أجمل ما فيه زي كل الشعر الحلو الصدق .. والإحساس . عجبني الجزء اللي مكتوب بعنوان (لاتفقهون تسبيحهم) عن الشنطة والنطلون .. والأندروير :) عندي إحساس طول الديوان إن أحمد بيحاول يتخفف من الوزن قد ما يقدر ودي لقطة قوية، وتقول إنه اتغيَّر ف كتابته عن دواوينه الأولى . أحمد شاعر محترف، لكنه بيحب أكتر يكون إنسان :)