هو كتاب عبارة عن رسالتين مترجمتين من تأليف الداعية الشيخ أحمد ديدات، وهما عبارة عن محاورة مسجلة بالقلم بين الشيخ ديدات وبابا الفاتيكان يوحنا بولس الثاني. تحدث فيها الشيخ ديدات عن رفض البابا السماح له بالمحاورة والمناظرة في أكبر ميادين إيطاليا وهو ميدان القديس بطرس في روما مقر البابوية، وكيف أن الكنيسة اعترفت بجاليليو (عالم الفلك الإيطالي) ودوران الأرض حول الشمس بعد وفاته بكثير، ولكنهم يرفضون الاعتراف بالإسلام وبنبوة محمد والحوار مسجل بالتاريخ واليوم ولم يظفر الشيخ بهذا اللقاء.
Ahmed Deedat was a Muslim thinker, author, and orator on comparative religion from South Africa. He was born in India in 1918 and moved to South Africa in 1927.
He taught himself English and studied various religions, especially Christianity and Islam and became famous for his public debates with Christian missionaries and evangelists, as well as his books and lectures on Islam and the Bible.
He founded the Islamic Propagation Centre International in Durban, South Africa, to train Muslims in spreading the message of Islam.
Ahmed passed away in 2005 after suffering a stroke
كتاب صغير معدود الصفحات يحوي ثلاث مقالات الاولى عن دراسة باحثين تقول بوجود اكثر من 30 الف خطا في الانجيل . المقالة الثانية تتناول تهرب البابا من الناظرة رغم زعمه رغبته في الحوار مع المسلمين، اما المقال الثالث والاخير فيناقش معارضة الكنيسة للافكار التي تعارضها ، ويستعرض الكاتب كمثال واقعة العالم الايطالي جاليليو ، وإضطرار الكنيسة إنتهاء إلى الإقرار بخطئها في حقه ، ثم يطرح في التالي تساؤلا حول عدم قدرة الكنيسة على الإقرار بنبوة محمد عليه الصلاة السلام هي الاخرى والاعتراف بخطئها تجاهه.
كتيب صغير لا يتجاوز الثلاثين صفحه عنوان مغرى لأى باحث..ولكن سيكتشف القارئ شيئا اخر بعد قرائته عباره عن ثلاث مقالات كالتالى الاولى:مأخوذه من مجله اووك التنصيريه لباحث احتمل وجود ما بين ثلاثين الى خمسين الف خطأ فى الكتاب المقدس الثانيه:لديدات نفسه يسرد ما حدث بينه وبين الفاتيكان وتهرب الفاتيكان من مناظرة ديدات وطلبه بان تكون فى غرفه مغلقه الثالثه:يتحدث عن عدم اعتراف الكنيسه لثلاثة قرون بان الارض تدور حول الشمس..وتكفيرها لجاليلو لقوله بذلك ولماذا لا تضع الكنيسه احتمال ان عدم اعترافها بمحمد صلى الله عليه وسلم كعدم اعترافها بنظرية جاليلو ميزة الكتيب انه قصير فلا يأخذ وقتا طويلا ولكنى شخصيا كنت متوقع ان اجد بعضا من الخمسين الف خطأ داخل الكتاب
كتيب صغير لا يتجاوز 27 صفحة يتحدث فيها ديدات عن رفض البابا الحوار مع الإسلام في مكان مفتوح وبشكل علني وكيف أن الكنيسة اعترفت بجاليليو ودوران الأرض حول الشمس بعد وفاته بكثير ولكنهم يرفضون الاعتراف بالاسلام وبنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وإلا لسقطت امبراطوريتهم المزعومة
كتاب خفيف ولا يستغرق ربع ساعة قراءة لانه عبارة عن مقالين أو ثلاثة مترجمين للشيخ أحمد ديدات
إن الشيخ أحمد ديدات هو ممن قضى عمره لخدمة دينه بإخلاص وكان أشهر المتخصصين بمقارنة الأديان في القرن الماضي، هذا الكتيب ورغم قلة صفحاته يعد حرفياً نسفاً للعقيدة النصرانية القائمة على تأليه المسيح.
بسم الله الرحمن الرحيم "ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً" ______ يضم هذا الكُتيب تجميعه لمقالين او ثلاث للشيخ "احمد ديدات" الاول كان مقالا منقولاً عن مجلة "أويك" والذي يبرهن وجود الخمسين الف خطأ في الكتاب المقدس, والتي في السنوات الاخيرة صار بعضها يُصحح, الا انها في النسخ القديمة من الكتاب, ماتزال موجوده. اما المقالين الاخرين او المقالات الباقية لم اعد اذكر عددها! تتحدث عن طلب الشيخ احمد مناظرة يدعو فيها بابا الفاتيكان الى الحوار مع المسلمين, الا ان رفضه كان واضحاً جلياً لكن مُتكتماً! حيث انه يدعي موافقته على ذاك الحوار ولكنه لم يلبي الدعوة على الفعل! الرسائل والبرقيات التي ارسلت الى البابا مدونة في المقالات بالتواريخ, وهذا اكثر جزء احببته في الكتاب! يقول الشيخ احمد في مقاله الاخير: "الاعتراف بجليليو لم يغير الوضع الديني للكنيسة. اما اذا اعترفت الكنيسة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم, فعليها ان تنكر وضعها كحامل للدين الصحيح. ولكن من هو المستعد للاعتراف بالآخرين عندما يعني ذلك انكاره لنفسه؟"
طرح الفكرة بوجه عام وليس طرح 50 الف خطأ في الكتاب فالكتاب مقسوم الى جزئيين فالجزء الاول يعرض لمقال منشور في مجلة (اواكى)وهى مجلة لشهود يهوه و الجزء الثاني دعوه الى مناطرة بابا روما في الفاتيكان ويعرض في هذا الجزء جهود كنيسة روما في التبشير في افريقيا و الاموال التي تكرس لمثل هذا الامر فالكتاب مأخوذ من محاضرات الشيخ احمد ديدات ولم يقم الشيخ بكتابة على هينة كتاب
3 مقالات صغيرة أفضلها بالنسبة لي هي قصة تهرب بابا الفاتيكان من مناظرة الشيخ أحمد ديدات رغم أنه من دعى إلى الحوار من البداية و عندما أتت الفرصة أكثر من مرة و ترك له تحديد المكان و الموعد المناسب لم يستجيب لأي منها. رحمة الله عليك يا شيخنا الجليل.
كنت انتظر المزيد من التفصيل بخصوص اخطاء الكتاب المقدس ..كتاب يعيبه الغوص في مواضيع بعيدة نوعا ما عن عنوانه ..وبالمناسبة هذه قراءتي الثانية لأحمد ديدات والتقييم كان سلبيا في كلتا القراءتين للأسف!
عبارة عن مقالة نشرت في مجلة Awake تتحدث عن البحوث التي قام بها علماء الأديان المسيحيين التي خلصت إلى وجود مقاطع مستحدثة في الإنجيل مع خلاف حول عددها، لكن من المثير أن القصة الشهيرة "من كان بلا خطئية فليرمها بحجر" من ضمن هذه المقاطع على حد زعم الكتاب. أما القسم الثاني يخبر عن محاولات إجراء مناظرة في مكان عام بين أحمد ديدات وأحد القساوسة بحضور مسلمين ومسيحيين مع رفض القس ذلك وحتى رفضه تسجيل المناظرة عندما قبل أحمد ديدات أن تكون في مكتب القس الخاص. ثلاث نجمات ونصف.
تطرق فيه ديدات لحقيقه هروب البابا من المواجهه والحوار والاعتراف باخطائهم ولم يعرض ال 50 الف خطا كما اعتقدت من عنوانه وبدا ديدات للدعوه للمناظرات فى انجلترا
الكتيب هو عبارة عن ٣ مقالات أوردها الكاتب في صحف ولم يعتزم أن تجمع لتصبح كتابا . المقالة الأولى : دراسة مختصين انجليز للإنجيل ليجدوا في بعض النسخ ٢٠ ألف خطأ وفي أخرى ٥٠ ألفا!! المقالة الثانية : بابا الفاتيكان في روما يدعو للحوار مع المسلمين تحت ستار رغبته بارسال تبشيريات نصرانية لافريقيا لتحويل المسلمين لنصارى وعندما استجيبت دعوته من أحمد ديدات لاذ بالصمت وتجنب الرد عليه!! المقالة الثالثة: تم سجن جليليو مدى الحياة لأنه تقول ما يخالف كلام القديسين لكن بعد عدة قرون رضخوا لكلامه بعد أن اصبح حقيقة علنمية واعترفوا بخطأ الكنيسة فماذا عن النبي محمد عليه السلام انكروه ولكن الآن بعد ١٤ قرنا أضحى وجوده حقيقة علمية فلابد لهم من اثبات وجوده ! ولكن من يعترف بالاخرين ان كان سينكر نفسه؟!