إسهاماً من الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الشاعر سعد عبد الرحمن بنشر الوعى السياسى لدى الجماهير أصدرت كتيب "دساتير مصر" للمساهمة فى بناء دولة مدنية تعترف بقيم المواطنة وسيادة القانون وصياغة دستور يحمى مختلف فئات الشعب وحفظ حق كل أبنائة فى الحرية والعدالة الإجتماعية.
وذلك الكتيب يساهم فى إزالة اللبس لدى المواطن المصرى وذلك بتوضيح المفاهيم والأفكار السياسية، كما يساهم فى توضيح وإلقاء الضوء على دساتير مصر السابقة وتوضيح الخريطة السياسية بعد الثورة إلى جانب قاموس المصطلحات السياسية والذى يساهم فى فهمها.
من قراءة كل دستور ممكن ببساطة تخمن الفترة اللى انكتب فيها ومين تحديداً كان بيحكم افتكر مش هنلاقى مشكلة فى دا مع العدد القليل للحكام وانعكاسة للسياسات وقتها ومع ذلك ناقص دستور 1954 رغم ان لم يتم العمل بية وكذلك دستور الوحدة بين مصر وسوريا نظراً ان جرت العادة بتقيم محتوى الكتاب الداخلى هل لو قيمت الكتاب ابقا بقيم الدستور نفسة ولا بقيم الكاتب ؟!
معظم دساتير مصر...تري فيها انعكاس لمعظم السياسات...في احد الدساتير الملكيه...الملك الي قالولنا عليه حرامي مخصصاته مكتوب بالجنيه في الدستور واولياء العهد مكتوب ان مرتباتهم من مخصصات الملك...التلزيق في الاشتراكيه ايام ناصر والعمل الوطني ونضال الشعوب...وصولا لايام مبارك...اكبر ماده في الدساتير في العالم الماده 73 واكتر ماده معقده..