Media and Society is a fun, lively introduction to the role that mass media and the messages and texts they carry play in our lives and our society. Comprehensive yet concise, it combines a practical focus with attention to theories, from semiotics and postmodernism to the spiral of silence and uses and gratifications. Arthur Asa Berger explores how much time we spend with media, the role of aesthetics in media, media ethics, different types of audiences, and the effects of media on these audiences. Other topics include new technologies, violence and sexuality in media, media representations of minority groups, and concentration of control and ownership. Illustrated and featuring a glossary of key terms, Media and Society helps us understand the relationship between consumers and media whether books, television, radio, magazines, web sites, video games, newspapers, movies, or other mass media we encounter every day.
بشكل موجز: هو كتاب بسيط بين العلمي/الأكاديمي و العام ، يتحدث عن أغلب جوانب علاقة وسائل الإعلام في المجتمع جيد للمستويات الأولى لطلاب الإعلام أو التخصصات ذات العلاقة ، وربما يجده غير المتخصص مملاً . . غطى الكتاب علاقة وسائل الإعلام من عدة نواحي: أنواع الوسائل، والمحتوى، الشرائح المتعرضة للتلفزيونالإعلام الجديد، الإعلان، العنف والإعلام، منتجو الرسالة الإعلامية، اقتصاديات الإعلام ،، ومن العناوين يتضح أن الكتاب يحاول فعلاً تغطية أغلب جوانب هذه العلاقة . الكتاب يميل إلى صف الأدب، حيث ينظر إلى الوسائل ومحتواها في كثير من الأحيان باعتبارها نوعاً من أنواع الأدب، إلا أن هذه الرؤية ليست مستمرة في كل الكتاب . أسلوب الكتاب بسيط، يحاول أن يضرب أمثلة واقعية، و يطلق تشبيهات "ظريفة" في محاولة لجذب القراء، خصوصاً أنه حدد الفئة المستهدفة : طلاب مرحلة البكالوريوس، والذين يدرسون تخص الإعلام أو تخصصاً مقارباً فيه،، فحتى حين يتحدث عن النظريات يذكراه بشكل عرضي ، وبشرح مقتضب،، وعلى الرغم من ذلك، فيه شيء ممل
mass media is the collective consciousness. this book tried to explain just how it grows from a private endeavor to the king of its makeshift reign.
first and foremost, the media might tell a detailed and comprehensive lie for the general audience. how deep the rabbit hole goes, that's something you'll have to find out yourself. but, as a gate of knowledge, this book tried to explain how society and media coexists in a symbiotic relationship.
الكتاب: وسائل الإعلام والمجتمع - وجهة نظر نقدية المؤلف: #آرثر_آسا_بيرغر المترجم: #صالح_خليل_أبو_إصبع الناشر: #عالم_المعرفة
"أتمنى بعد قراءة هذا الكتاب أن يكون لديك فهم أفضل للدور الذي تمارسه - وتواصل ممارسته - وسائل الإعلام، والنصوص التي تنقلها في حياتك". يمكننا أن نقول أن هذا الهدف والمحور الرئيسي الذي يدور حوله كتابنا "وسائل الإعلام والمجتمع".
آرثر آسا بيرغر أكاديمي إعلامي، حصل على البكالوريوس في الآدب والفلسفة من جامعة ماساتشوستس - تعبت في كتابتها -، وأكمل الدكتوراه في جامعة مينيسيوتا في الدراسات الأمريكية، وعمل بالتدريس في عدد من الجامعات الأمريكية والدولية، له الكثير من الكتابات في مجال الإعلام والاتصال، أكثر من 70 كتابًا ومقالات مختلفة. في كتابه هذا، يقدم المؤلف وجهة نظر نقدية في عدد من القضايا عن علاقة وسائل الإعلام بالمجتمع، ويستخدم المجتمع الأمريكي نموذجًا. يتعرض المؤلف إلى العديد من نظريات الإعلام والاتصال قديمًا وحديثًا ليطرح رؤى نقدية حولها. ويحتوي الكتاب على 11 فصلًا ابتدأت بالحديث عن "وسائل الإعلام في أفكارنا وحياتنا"، حيث يحاول المؤلف فيها أن يبدد وهم اعتداد القارئ بنفسه وثقته العالية بوعيه عند استهلاك وسائل الإعلام، فيسأل: ما نفوذ أو تأثير تعرضنا الضخم لوسائل الإعلام في حياتنا؟ ويقدم لذلك التساؤل إجابة جديرة بالتفكر فيها، وقد حشد لذلك نقولات كثيرة من علماء في مجال الاتصال وعلم النفس والاجتماع واللغويات ، ويمكن أن نلخص الإجابة بقول عالم الاجتماع الفرنسي إميل دوركايم أننا مخلوقات مزدوجة (نحن في المجتمع والمجتمع فينا) - تبدو إجابة مثالية صحيح؟ -. أما الفصل الثاني "استخدام وسائل الإعلام في الولايات المتحدة" فيورد المؤلف وسائل الإعلام التي يستخدمها المجتمع الأمريكي ويستعين بدراسة كايسر لعام 2005 عن استخدام وسائل الإعلام، وكذلك يتعرض لأشكال وسائل الإعلام وأنواعها وطرق تصنيفها وبعض النماذج والنظريات الاتصالية المشهورة (نموذج رومان جاكوبسن، ونموذج هارولد لاسويل، ونموذج مارشال ماكلوهان)، وهو فصل مفيد للتعرف على هذه النظريات والنماذج المختلفة في تاريخ الإعلام والاتصال الجماهيري. وأما الفصل الثالث "البعد الاجتماعي لجماليات وسائل الإعلام"، فهو يتحدث عن تأثير السرديات والعوامل الجمالية (الألوان، الإضاءة، الموسيقى، المؤثرات الصوتية، طبيعة السرديات) في الجانب الاجتماعي والثقافي، وقد استخدم أمثلة لبعض نصوص ما بعد الحداثة لتحليلها (بليد رنر، وراشومون، والناجي)، وهو يحاول في هذا الفصل أن يركز على أن وسائل الإعلام تستخدم الأبعاد الجمالية لإعطاء دلالات معينة للنص، وكما تحاول أن تعرف كيف تساعد هذه العوامل في تشكيل النصوص الوعي. الفصل الرابع والخامس "الجماهير (1): الشرائح" و "جماهير وسائل الإعلام (2): التأثيرات"، وهنا يطرح فكرة تقسيم وسائل الإعلام لجماهيرها إلى شرائح وتصانيف مختلفة، والآثار الثقافية والاجتماعية والنفسية المختلفة الناتجة من ذلك. الفصل السادس "التأثير الاجتماعي لتكنولوجيات وسائل الإعلام الجديدة"، في هذا الفصل يفرق المؤلف بشكل واضح بين تأثير الوسائل الرقمية الحديثة (الجوال وأجهزة الكمبيوتر والحواسيب المحمولة وغيرها) وتأثير وسائل الإعلام الجماهيرية القديمة، ويطرح عدة تسأولات حول ما يجب فعله لهذه الحالة من التطور التكنولوجي. الفصل السابع "أهمية نصوص وسائل التواصل الجماهيري"، يرى المؤلف أن نصوص وسائل التواصل مؤثرة جدًا وللصور خاصة قوة خطيرة في الجانب الاجتماعي، ويعرض نماذج متنوعة لإبراز حقيقة هذا القول (منها هجمات 11 سبتمبر ). الفصل الثامن "وسائل الإعلام والعنف"، يجد الكاتب أن شاشاتنا الإعلامية مليئة بمشاهد العنف (وخاصة شاشات الأطفال)، ولهذا عواقب نفسية وآثار سلوكية سلبية ليست هينة في المستقبل، ويعرض أيضًا بعض الحلول التي يمكن اتخاذها. الفصل التاسع "فنانو وسائل التواصل"، أو (حراس البوابة).. أيضًا يتحدث عن أدوارهم المختلفة وقوتهم الخفية. الفصل العاشر "فرضية الثقافة الجماهيرية والمجتمع الجماهيري"، تناول فيه فرضية أن وسائل الإعلام الجماهيري تدمر الفردية والهوية الثقافية لمتابعها لتخلق "رجل جماهيري" أقرب إلى العبد ، وهو بشكل واضح لا يؤمن بتلك القوة الخارقة لوسائل الإعلام، ويشكك في صحة تلك الفرضية. الفصل الحادي عشر "وسائل الإعلام في المجتمع"، يتحدث عن عدة قضايا متعلقة بانتشار وسائل الإعلام الجماهيري في المجتمع (مثل دمج وسائل الإعلام وفرضية الإمبريالية الثقافية ومشكلة المواد الإباحية والضوابط الحكومية).
كخلاصة يخرج المؤلف بأنه "يمكننا أن نستنتج إذن أن الناس يستخدمون وسائل الإعلام - وأن وسائل الإعلام تستخدم، للتأثير في، أو التلاعب - بالناس، وأن العلاقة بين مستخدمي أو مستهلكي وسائل الإعلام ومنتجي وسائل الإعلام لا تزال معقدة"(1).
بإمكاني القول أنه هذا الكتاب الأول الذي أقرأه في مجال الإعلام، مع استفادتي الكبيرة من محاضرات د. هشام المكي في نماء، ساعدتني في إدراك وتصور النظريات والنماذج التي ذكرت في الكتاب، وشخصيًا لم تعجبني اللغة التي استخدمت في الكتاب، كان عسيرًا فك رموزها نوعًا ما في بعض المواضع، ولا أدري صراحة أهو بسبب الترجمة أم المؤلف أم القارئ صاحب الفهم البطيء، لكن الأفكار العامة كانت جيدة ومفيدة، رغم بعض الحشو والتفاصيل الزائدة في أمور ليست من صلب الكتاب أظن أنه كان بالإمكان حذفها، وربما نخالفه في بعض الأمور والآراء التي ذهب إليها. ------------ (1): ص94.
كتاب جميل ناقش الإعلام عامةً وركز على التلفاز خاصةً، ناقش الإعلام بداية بالنصوص (العروض أي كان شكلها) والكتّاب والناشرين، وتأثير النصوص على الجماهير أطفالاً وبالغين
يذكرني هذا الكتاب كثيرًا بالكتب المدرسية/الجامعية، من حيث اهتمامه بجمع المادة بشكل مكثف، ويحاول التبسيط بشكل عام. وفي الحقيقة أرى أن هذا سر أهمية الكتاب، وسر قل تفسيريته والخروج منه بوجهة نظر نقدية متماسكة. لكنه بشكل عام يعرض لجملة من المواضيع، التي لابديل عن تناولها حال دراسة الإعلام ووسائل الإعلام، وآثارها الاجتماعية.
فقط ملحوظتين: 1- كنت أتمنى أن تخرج التجرمة بشكل أفضل. 2- الكتاب سهل القراءة، ولذا من الأفضل -كثيرًا- الاطلاع عليه أكثر من مرة.
لم استطع إكمال الكتال إلى نهايته فرغم أن الموضوع مهم و شيق إلا أن أسلوب الكتاب اكاديميى و يبدو أنه موجه بالاساس إلى الطلبة و المتخخصصين في الاعلام . ورغم أنه وضح بعض النقاط الهامة الخاصة بوسائل الاعلام و شرائح الجمهور و العلاقه بين الاعلام و العنف ...وغيرها إلا أنه كان يمكن أن يقدم الموضوع باسلوب أفضل و شيق
الكتاب مفيد اكثر لدارسي الاعلام اما في المجمل فهو يعطيك خلفية وفكة عن كيف تدار وسائل الاعلام واساليبها وجمهورها وفنانيها وتأثيرها علي الرأي العام وتشكيل الثقافة والوعي وكيفية استخدام ذلك وتوجيه في اتجاه معين احيانا
كتاب جيد يتحدث عن اثر وسائل الاعلام في المجتمع واخذ المجتمع كبيئة بحث .. الكتاب يشبه الكتب الاكاديمية في طريقة العرض مما يحتاج منك لمجهود احيانا... اختلف الكاتب مع نفسه في نقطة ان الاعلام لا يؤثر علي المجتمع ويكون الثقافة الجماهيرية رغم انه طول بحثه يتكلم عن ذلك بطريقة او باخري..
ربما الكتاب موجه بشكل او باخر للحالة الإعلامية فى أمريكا وتاثيرها على الحياة هناك ,ويقوم بدراسة اكاديمية لكل ما يحدث من اول المنزل الى صناعة الخبر مرورا بكل شيء بين ذلك . لكن في المجمل العامة هناك بعض الإفادة .
دراسة رصينة عن التأثير المتبادل بين المجتمع ووسائل الإعلام ,وتفتح المجال للتعمق أكثر في دراسةالتغيرات التي حلت بالإنسان جراء التطور السريع جدا في وسائل لإعلام .