الحب الملعون هى رواية رعب بالعامية المصرية الرواية بتتكلم عن هالة اللى بتقع فى قبر وبعد البحث عنها يلاقيها اهلها... ويخفى التربى سر معين مرتبط بالقبر ده حياة الاسرة تتبدل بعد وقوع هالة فى القبر ترى ما هو سر القبر وماذا سيحدث لكل من يقترب من هالة
لتحميل الكتاب http://www.mediafire.com/?dj945pua5j3...
دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
من يوم شفت الخياطة على الحروف .. وأنا تأكدت من مستوى الكتاب ... هههههه
طب إن شاء الله تموت هالة هي وعينيها إلي بتبيض وبتولع وتحمر وتشلشع .. ثلاث خطّاب يا دينا في سنة وحدة وكلهم حبوها وكلهم حرقتهم !!! هههههه حتى الشيطان ما يلحق معاك على السرعة دي هههه
لا حبكة ولا قصة ولا رعب ولا لغة ولا إملاء ولا غلاف أتعبتي الكتب السيئة من بعدك :/
بعيدا عن قصص " إدجار ألان بو " و الذي للأسف ( طلع مابيفهمش حاجة في الرعب ) و بعيدا عن روايات " ستيفن كينغ ( رواياته تصلح أن تكون قصصا لأطفالنا تروى لهم قبل النوم )، و بعيد عن روايات " حسن الجندي " ( نصيحة له أن يختار نوعا أدبيا آخر ) تأتي هذه القصة التي أرشحها للجميع .
ومضت عين هالة...بالنار...و ابيضت...لحظة و رجعت ثاني لطبيعتها
ما هذا الرعب الفظيع المريع الذي قرأته؟! هو أنا كنت عايزة حاجة أسلي بيها نفسي كده وتكون صغيرة بس خلونا متفقين لو قرأت لمدة شهرين كلمة من الجملة الجاية دي مضمنش رد فعلي هيبقي ايه 🤨 "عينيها اضاءت بالنار.. وابيضت.. ورجعت لطبيعتها في لحظات.." وأحب أرشح لكل الأصدقاء القصة القصيرة المرعبة دي هتنبسطوا نفس انبساطي. قلنا مليووون مرة مش أي حد يكتب يا جماعة الخير الرحمة حلوة ارحمونا لله وللوطن.
هذه هي تاني تجربة لي مع كتابات دينا عماد و قد صنفتها ضمن أسوء ما قرأت تماماَ مثل التجربة الأولى التى سبقتها
اعتراضي ليس على ان كتاباتها باللغة العامية ولكن القصة بأشخاصها و أحداثها حقاَ سيئة بمعنى الكلمة فهي لا تنتمي لأى نوع من انواع الأدب أطلاقاَ إنها تصلح ان تكون قصة للأطفال لا ان تكون قصة مرعبة
وقعت هالة .. القبر مظلم .. خافت .. صرخت" وقعت فاقدة الوعى .. لما شافت خيال بيتحرك ظهر خيال .. واحدة ست وطلع الخيال من الأرض ست وشها محروق .. وإيديها مدت إيديها ناحية هالة وكان شعاع من النار إمتد منها لهالة فتحت هالة عينيها لحظة "عينيها..اشتعلت نار..وابيضت..وغمضت تانى
I was like -.- :
لم تعجبنى على الإطلاق، فأولاً: أنا لا أعترف برواية عامية، وليتها عامية مطلقة، بل تجد كلمة فصحى من وقت لأخر، *فلا منها عمى ولا منها فصيح* .. ثانياً: من المفترض أنها رعب ولكن لم تهتز لى شعرة، على العكس ظللت مستنكرة لمدى تفاهة الأحداث.. ثالثاً: ما هذا الإستخفاف بعقول القراء ؟!.. أظن أنى لو قرآتها لأخى الصغير سينفجر ضاحكاً من هذه الهرتلة..
“ليس هناك كتابا أقرأه و لا أستفيد منه شيئا جديدا ، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته ، أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة ؟ و كيف يكتب الكتاب التافهون ؟ و فيم يفكرون ؟” رُبما مقولة العقاد هذه هي عزائي الوحيد بعد قراءتي لتلك التفاهة :))
طول الرواية "ومضت عيون هالة بالنار ثم أبيضت ورجعت لطبيعتها"
معجبتنيش لأنها بالنسبة لى مش رعب خالص هى قصة عادية بتحكي عن هالة اللى راحت مع والدتها فى عزاء ووقعت فى قبر وأتلبست وبعد كدا بنعرف قصة البنت اللى إتدفنت فى القبر دا
انا مش عارفة دى تصنيفها ايه بالظبط لا قصة ولا رواية بس ممكن نقول انها كانت مسودة لرواية متكتبتش مجرد فكرة اتحطت عالورق كدا زى ما هيّ من غير اي معالجة ولا رسم للشخصيات
أولاً هي مش رعب ثانيا الجملة دي اتقررت كتير وكانت مستفزة في بعض الأحيان ومضت عين هالة...بالنار...و ابيضت...لحظة و رجعت ثاني لطبيعتها ثالثاً والأهم الحبكة فين عشان الواحد يبقي مستمتع حتي لو القصة صفحتين ومش مشكلة العامية بس تكون صحيحة
بحب قراءة قصص الرعب بس فيه كام حاجة خلت تقيمي للقصة يكون قليل اولا انها بالعامية وده قلل كتير من قوتها ثانيا اني قريت حاجات شبيهه بيها قبل كده فتحولت الرواية لأحداث مكررة متوقعة الأحداث ثالثاً إنها قصيرة جدا وأحداثها واااضحة رابعاً فكرة ان الواحد يتحرق بدون مصدر نار ما ينفعش تبقي من روح او جن لان علميا تعتبر من الظواهر اللي بيحاول العلماء حلها وهي ظاهره اسمها "الإحتراق الذاتي" ولاني قريت عنها فكان صعب اني اربط القصة بروح او جن لان الظاهره دي بتم بنفس الشكل الانسان يتحرق ويتفحم من غير ما اي حاجة حواليه تتأثر خامسا المشكلة اني ما بخافش :D بس عامة الرواية جميلة وبالتوفيق ليكي يادينا إن شاء الله :)
اول مره اكتب كومنت ع اى حاجه .. بس بجد الروايه استفزتنى مفهاش اي نوع من التشويق ولا الاثاره ولا حتى الرعب فجأة ظهر مشكله فجأة ظهر العلاج بتاعها حاجه سطحيه عابره مفيش تفاصيل ولا اندماج فيها اسلق وادلق :) :)
كنت مترددة في كتابة الريفيو, ما بين مرارتي مش مستحملة لوحدها والموضوع مش مستاهل و بين ان الكتاب ده في ترشيحات على موقع عصير الكتب للقراء المبتدئين, تحت عنوان الارتقاء بالفكر فقررت أكتب ريفيو
قرأت مرة في مقال لدكتور أحمد خالد توفيق انتقاد للاسلوب المسرحي اللي بياخده الرواية و قد ايه فن الرواية بقى ضعيف يعني بدل ما الكاتب يوصف حالة الفرح او الحزن للبطل, بكل بساطة يكتب ما بين قوسين" قال فرحا, أو همس حزينا" وده لا يدل على شيء غير ان الكاتب ده فقير جدا في قاموسه اللغوي و ابداع قلمه و ده شغل مسرحي و الرواية دي كانت كده, سكتش مسرحية يتعمل في الحفل الختامي في آخر السنة في المدرسة الاعدادية مثلا الاسلوب هنا كان حوار, وحوار رديء جدا كمان وده اللي لقيته في الكتيب ده , الصفحة الأولى مكتوب الحب الملعون " رواية بالعامية المصرية" و آدي كلمة الرواية وبخصوص كلمة العامية المصرية فهحتفظ برأيي فيها لنفسي, دي حاجة نسبية في ناس بيحبوا يقرأوا كتاب بالعامية و ناس لأ, و انا من الناس التانيين
بخصوص الشخصيات: ضعيفه جدا, مفتقرة بشدة لأي بعد نفسي, لو غمضت عيني وحاولت اتخيل باقي حياة كل واحد فيهم مش هعرف اصلا
الأحداث بقى: مكررة و سطحية اوي, عين البنت تقيد نار, صاحبهم يتفحم, و الأم عادي كأن الواد صوبعه مدوحس بس فقر الشخصيات و سطحية الاحداث الاتنين كانوا بالنسبة لي عوامل منفرة جدا
الحبكة بقى : ومضت عين هالة و ابيضت و رجعت لطبيعتها, ريلي, بجد ريلي, و تيجي العمة عينيها تومض هي كمان و انتهينا على كده ؟
خلصت في نص ساعه .. كلمة تافهة جدا قليلة عليها .التيمة المكررة لرعب القبور و القصص اللي بتخلص بنهاية وردية ومفيش فكرة اصلا ولغة عامية سطحية ..وبداية مش موفقة لكاتبة لأن الكاتب الجديد لازم يقدم فكرة جديدة أو علي الأقل فكرة قديمة بأسلوب جذاب .. وللأسف الكاتبة هنا ماحققتش الشروط المطلوبة..وان ستار كتير عليها كمان ..