Jump to ratings and reviews
Rate this book

فتح العرب لمصر

Rate this book
أحد أهم المراجع المتخصصة و المفصلة في بحث فترة الفتح الإسلامي لمصر

612 pages, Paperback

First published January 1, 1902

84 people are currently reading
1079 people want to read

About the author

Alfred J. Butler

17 books16 followers
Alfred Joshua Butler (1850-1936) was English historian who was educated at Oxford, becoming a fellow of Brasenose College in 1877 and receiving his doctorate in 1902. He wrote a number of works on Egypt that spanned from the Coptic era to the medieval period, including his Ancient Coptic Churches of Egypt (Oxford, 1884) and the acclaimed The Arab Conquest of Egypt (Oxford, 1902).

Alfred J. Butler was a self-confessed “friend of the Copts”. On them he wrote in 1911, “ … having known the Copts for upwards of thirty years, I have the highest opinion of their capacity and their character.”
When the Coptic Congress in 1911 raised some demands to the British authority to end the injustices the Copts suffered from under British rule he sided with the Copts against Sir Eldon Gorst, the British Consul-General in Egypt (1907-1911), whose policy was “(to) exalt the Mohammedan and to tread down the Christian, to license the majority and to curb the minority.”Addressing the policy makers who thought that the Copt could not be given a position of command and authority in a country with Muslim majority, he said, with the knowledge of the character of the Copts he possessed, “I for one should have no fear that a Coptic Mudir or Mamur would fail in tact or in justice, in kindness or in courage.”

But Butler’s main achievement for the Copts was in the field of scientific study. He was one of the great English gentlemen who through meticulous and hard research have done great services to the Copts. The Coptic nationalists are grateful for him for all his important work in Coptology; but particularly in correcting the story of the Arab occupation of Egypt, and in refuting the unfounded claims that the Egyptians (the Copts) welcomed and assisted the Arabs at the conquest; that the Arabs treated the Egyptians well at the invasion; and that the Arabs were received by the Egyptians as liberators – all are baseless lies and propagandist claims that some of the Muslims of Egypt kept repeating. The Arab Conquest of Egypt remains the main reference for the events that preceded, accompanied and shortly followed the Arab conquest of Egypt. No one can understand Coptic history without reading Butler’s books. It is interesting to mention here that Butler benefited a lot in his study from The Chronicle of John of Nikiu,the Coptic historian who was contemporaneous to the Arab occupation in 640 AD, and gave us a more accurate record of the conquest’s events, and their chronology, than the Arab and Byzantine historians.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
62 (33%)
4 stars
73 (39%)
3 stars
33 (18%)
2 stars
8 (4%)
1 star
7 (3%)
Displaying 1 - 30 of 31 reviews
Profile Image for Eslam.
548 reviews811 followers
May 18, 2022
مقدرتش أكمله، ممل وتفاصيله كتيرة جدا وفتح مصر اتكلم عنه بعد أكثر من 200 صفحة
الغلطات كتير جدا والمترجم كل صفحة حرفيًا بيعلق على المؤلف، ولو جمعنا تعليقات المترجم، لأصبح كتابًا للرد على الكتاب نفسه !
ومعرفش ليه نترجم كتب من النوع ده.
Profile Image for Mohamed Amin.
279 reviews49 followers
June 2, 2022
فتح العرب لمصر

ألفريد بتلر -

هذا الكتاب تحفه تاريخيه قيمه كتبه ألفريد بتلر في أوائل القرن العشرين وفيه يحكي عن جزء مهم من تاريخ مصر قبل الفتح العربي وأثناء الفتح ومابعد الفتح يسرد فيه ألفريد بتلر وقائع وأحداث تاريخيه مستندا الي شهادات مؤرخين مسيحيين ومسلمين ويونانيين من أمثال البلاذري وابن الحكم والمقريزي وحنا النقيوسي والطبري وسعيد ابن بطريق وياقوت الحموي وابن الأثير والسيوطي وغيرهم من المؤرخين العظام الذين ذكروا في كتبهم مآثر هذا العصر وخبايا أحداثه العديده.

يتميز هذا الكتاب عن باقي الكتب التي تناولت فتح العرب لمصر أنه يتناول تاريخ مصر أثناء الحكم الروماني لمصر ثم الغزو الفارسي بقيادة كسري ثم عودة الحكم الروماني بقيادة هرقل ثم يبدأ في الدخول لمرحلة الفتح العربي الاسلامي بقيادة عمرو ابن العاص وما تلاه من سنيين الحكم الاسلامي لمصر وشعبها من القبط. هذا التميز يجعل الكتاب وثيقه حيه تمتليء بشهادات عديده تشرح ظروف معيشة أهل مصر ومعاناتهم الحياتيه والدينيه تحت حكم الروم والفرس واستعدادهم للفتح العربي في ظروف صعبه عانوا فيها الكثير من القهر تحت حكم الروم والفرس.

يتطرق الكتاب في نواحي مختلفه الي شخصية المقوقس حاكم مصر الديني والعسكري المولي من هرقل أثناء غزو العرب لمصر وكيف كانت شخصيته مفتاح الدخول الي حصن بابليون العظيم ومعاهدة الصلح التي أبداها مع عمرو ابن العاص والتي أثارت حفيظة هرقل عليه وتسببت في منفاه ثم عودته بعد وفاة هرقل والمعاهدة الثانيه التي سبقت فتح الاسكندريه ودخول العرب اليها صلحا ثم قسرآ بعد ثورة أهلها. مما لا شك فيه أن شخصية المقوقس كانت مثار بحث تاريخي مفصل علي مر التاريخ وقد أفرد الكاتب بحث منفصل في اخر الكتاب يتناول فيه بالشرح والتحليل جوانب مختلفه عن حقيقة هذه الشخصيه مع شرح وجهات النظر المختلفه عنها من مختلف المؤرخين في اضافه مميزه من الكاتب في هذا الكتاب.

الكتاب دسم للغايه ويقع في ٦٢٥ صفحه من الحجم الكبير ومليء بالأحداث والتفاصيل الكثيره والهوامش المساعده التي تم ادخالها من قبل المترجم محمد فريد ابو حديد والمحققة نهله أنيس في إضافة متميزه تزيد من قيمة الكتاب وأحداثه وتساهم في إثراء معلومات القاريء عن هذا البحث العظيم الذي هو لا غني عنه لكل مهتم بتلك الفتره الشائكه من تاريخ المصريين.

التقييم العام خمس نجوم
Profile Image for محمد على عطية.
660 reviews450 followers
January 22, 2013
الترجمة التي قام بها محمد فريد أبو حديد لهذا الكتاب أقل ما توصف به هو أنها (بديعة)...و الكتاب من أقيم الكتب التي تحدثت عن هذا الموضوع مع الخلاف مع مؤلفه في بعض الآراء.
Profile Image for Emeel.
75 reviews28 followers
December 22, 2013
عصف زهني..... عصف زهني هي اقل كلمة يمكن ان تصف بها كتاب الفريد بتلر حتي بعد نهاية المقدمة مرورا بكل فصل من سرد تفاصيل الخيوط التاريخية المتشابكة والمعقدة
ف البداية يدعوك المؤلف الي تجاهل كل ما سمعته او قرأته من مؤرخين كانت معظم تأريخهم نقلا عن قصص وروايات منقولة شفهيا قد تصدق احيانا قد تضلل احيانا كثيرة او نقلا عن مؤرخين مضللين زيفوا الواقع بقصد او بدون
يدعوك الكاتب الي عمل العقل لا تأخذ شئ من المسلامات لا تصدق كل شئ .....فقط ادر ماكينة العقل
استخدم الكاتب المنهج العلمي المنطقي فهو يجمع الادلة من اكثر المصادر ثم ينمقها ويدرسها ثم يبني استنتاج بعد ان افتق زهنه ف حذف الزائف والغير منطقي منها
لذلك تجد ان معظم الروايات التاريخية مرتبة ترتيب منطقي بدون مبالغة او مماطلة او حتي استمالة الرأي الي احدي الاطراف مقابل ظلم الطرف المتنازع الاخر وذلك واضح ف الفصل الخاص ب حرق مكتبة الاسكندرية
لذلك يمكنك ان تتخيل المجهود المبذول لجمع الروايات التاريخية من اسانيد قبطية وعربية وارمنية ولاتينية ومن مؤريخين مثل المقريزي والطبري والبلاذري وحنا النيقوسي وساويرس بن المقفع وغيرهم الكثير ثم يستنتج الصحيح منها والمتفق عليه ويكتبها بأسلوب سرد رائع
حقا لمن العجيب ان ذلك الكتاب صدر عام ١٨٨٧ قد تصيبك الدهشة لمعرفة ان هذا الاسلوب العلمي الذي نفتقده ف مصر ف وقتنا الحالي كان مستخدم ف ذلك الوقت
يؤخذ ع الفريد بتلر ان بعض الاستنتاجات جاءت لتثبت رأي مسبق للكاتب او اقتناع شخصي منه ف بعض الافكار قبل ان يورد الاسباب.... وانه كان يجنح اكثر لروايات المؤرخين الاقباط واهمل روايات متضاربة لمؤرخين عرب وهذا حق للكاتب حيث ان المؤرخين الاقباط الاقرب تاريخيا لتلك الاحداث بل ان احدهم كان من المعاصرين لوقت الفتح
لا ننسي المجهود الذي بذله المترجم الدكتور محمد فريد ابو حديدة بصدق انه لمجهود كبير ف تعريب هذا العمل التاريخي بأمانة فلم يقتصر دور المترجم ع ترجمة احترافية حرفية بل اورد بعض الاصول العربية بدل من ترجمتها من الانجليزية الي العربية. كذلك لم يعمل المترجم ع تعديل او تصحيح الاسماء التي اخطئ الكاتب ف كتبتها بل يضع تعليقا ف الهامش ليوضح تصحيحها حتي ان بعض العبارات كانت تحمل اهانة لشخصيات هامة كان المترجم يترجمها كما هي دون تزيف ثم يكتب تعليقا مهذبآ يرد به ع الكاتب موضحا اخطأه
لكن يؤخذ ع المترجم انه ف بعض الفصول عمل ع كتابة بعض الاسماء والاماكن مترجمة وف موضع اخر يكتبها بالانجليزية كما هي مما يسبب الحيرة
Profile Image for Muhammed Abu mandour.
33 reviews2 followers
July 29, 2014
فتح أم غزو

يقدم الكاتب معلومات عن دخول المسلمين أو العرب لمصر من جانب المؤرخين العرب و الروم علي حد سواء ، و بعض المعلومات المذكورة غير دقيقة وهذا لا يهم لأنها معلومات قليلة وغير مهمة في المجمل ،ولكن الكثير من المعلومات متضاربة وهذا يجرنا إلي هل هو غزو أم فتح
المؤرخين العرب يصورنه علي انه فتح و المؤرخين الروم يصورنه علي أنه غزو وما بين هذا و ذلك يتوه القارئ .

من وجهة نظرى لا يوجد شئ في التاريخ ابيض او اسود واعتقد ان كل الحياة رمادى فلا يوجد ملائكة وشياطين توجد فقط المصلحة و الأخلاق و نسبة تداخلهم هو الذي يعطي صبغة الخير أو عباءة الشر ، وهنا نقول ان دخول عمرو بن العاص لمصر انما هو محاولة ناجحة لتوسيع رقعة دولة سيدنا عمر بن الخطاب القوية وليست محاولة مباشرة لنشر الأسلام و علي الرغم من الغموض في كيفية دخول مصر بجيش مكون 16000 علي الأكثر إلا ان هذا لا يمنع وجود معارك وحصار للحصون المصرية .
أما دخول الأسلام بعد حوالى 180 سنة من ضم للدولة العربية يعتبر سبب مباشر و صريح وقوى للقول ان دخول الأسلام لمصر لم يكن بالقوة لأن من المعروف عن المصريين التمسك بالمعتقدات و من معروف أيضاً محاولات الروم الفاشلة في تعميم المذهب المالكي
يجب علينا ان لا نخاف من كلمة غزو واعتبرها كلمة قبيحة والأفراط في تصوير الغازين كالوحوش الغاصبين ، ولا تصوير ان عمرو بن العاص دخل مصر يحمل ورود و هدايا ،فهذا هو قمة الأستقطاب .
ومن المهم الفصل عن دولة سيدنا عمر و الأسلام لأن وان كانت نية سيدنا عمر نشر الأسلام فالتاريخ لا يحاسسب علي النوايا لأننا لو دخلنا في فكرة دمج الدولة و الدين سيخسر الدين و تخسر الدولة ، سيدنا عمر أقام دولة و توسع فيها بأخلاق رفيعة تجعلنى أضعه ضم أعظم القادة في التاريخ وهذا ان كان أخلاق الأسلام فيمكننا القول انه كان أقرب حكم رشيد لطبيق تعاليم الأسلام البسيطة في حياته والذي انعكس علي دولته ، وعندما نربط توسعه في البلاد المجاوة و طريقة معاملة الجيش العربي لأهل البلد نري رقي لا نراه في جيوش كثيرة .
يجب ان نعترف ان رسالة سيدنا ليست أقامة دولة في الأرض انما اقامة أخلاق في أهل الأرض .
Profile Image for Joseph.
22 reviews1 follower
December 20, 2013
Such an amazing book about the conquest of Egypt by the Arabian tribes in the 7th century... It was key to understand the truth of the conquest from a different point of view than the one we studied at school... Perfect book
Profile Image for مُّنِيْر.
180 reviews46 followers
August 6, 2023
كتاب فتح العرب لمصر
القراءة رقم ٢٧ لعام ٢٠٢٣

من الصعب تناول هذا الكتاب بالنقد أو التقييم لغير المتخصصين من أمثالي.
الكاتب يحاول إيجاد سرد تاريخي متماسك يأطر دخول العرب لمصر واستقرارهم فيها وتحول مصر من الحكم الروماني إلى حكم دولة الخلافة الإسلامية.
أفرد الكاتب أكثر من ثلث الكتاب في محاولة لملمة الأحداث السابقة على بدء الغزو العربي لمصر. وهذا أمر في ظني غاية في الأهمية، فالوقوف على الأحداث الممهدة لدخول العرب أمر حرج للغاية بسبب النقص الشديد في المدونات التاريخية عن تلك الفترة وتناثرها وعدم تماسكها، وانعدام القدرة على التحقق من صحتها.
حاول الكاتب خلق رواية شبه متماسكة مستشهدًا بالمتاح من المدونات سواء المتعلقة بمصر أو بالدول والأشخاص الذين اشتبكوا مع الواقع المصري في تلك الفترة.
الحقيقة أن المجهود يحترم للغاية ومفيد لراغبي الوقوف على المشهد المصري في ذلك العصر المضطرب بشدة.

هناك علامات مميزة لتلك الفترة أهمها، الصراع الروماني الفارسي على البلاد والمصالح وطرق التجارة.
كذلك الصراع اللاهوتي داخل الكنائس المسيحية والذي تفاقم حتى تحول إلى صراع سياسي حامي الوطيس.
فبين مجامع مسكونية ومجامع إقليمية، سفكت الكثير من الدماء وقتل الآف البشر بسبب الخلافات اللاهوتية الفلسفية.
مع تعنت شديد من كنيسة الأسكندرية ورفضها القاطع أن تتفاوض على فهمها للاهوت المسيحي، حتى وصل الأمر بالامبراطور أن يعين حاكم مدني وديني في سابقة تاريخية مذهلة كي يرأس الشأن السكندري -الاسكندرية عاصمة البلاد وقتها- وهو قيرس الذي أنفق الكاتب جهد بحثي مميز في إثبات كونه المقوقس المذكور في كتب العرب.

كذلك عرض الكاتب بشكل مكثف مراحل اضمحلال الإمبراطورية الرومانية وبدء أفول شمسها وضعف الحكام وقادتها.

كل تلك الظروف التاريخية كانت الأرضية الممهدة لدخول العرب إلي مصر واقتناصها من بين أيدي الرومان.

انتقل الكاتب بعد ذلك إلى مراحل دخول العرب لمصر ورحلتهم الطويلة في ذلك وصولًا إلى حصن بابليون وفرض سيطرتهم على الفيوم وبدء غزواتهم على مدن الدلتا ومعاركهم في طريقهم إلي الإسكندرية، وسهولة فتحهم للصعيد حتى حدود النوبة.

الكاتب بذل مجهود ضخم في فض الاشتباك بين الروايات التاريخية المتضاربة عن تلك الفترة بين كتاب عرب مسلمين لم يشهدوا الوقائع وأتوا بعدها بقرون وبين معاصرين قبطيين متحاملين في بعض الأمور مثل يوحنا النقيوسي.
المجهود البحثي لتلك الفترة يستحق شديد الثناء فقد وضح الكاتب قدر الإمكان التواريخ الأقرب للصحة طبقًا لدراسة نقدية منطقية ذات طابع شديد التشكك.

كذلك بين الكاتب قدر الإمكان الفروق بين الفتح الأول السلمي المهادن والثاني العسكري للأسكندرية ودور قيرس (المقوقس) وتعاونه مع العرب وخيانته للرومان وأسباب ذلك السياسية والتاريخية.

وانتقل بعد ذلك الكاتب في عجالة إلى كيفية إدارة العرب للبلاد وعلاقتهم بالقبط (مسيحي مصر من مذهب اليعاقبة أو من يعرفون اليوم بأسم الارثوذكس)

بعض النقاط التي استرعت انتباهي:

١- طريقة الكاتب تشي بتواطؤ ومساندة خفية لكل من العرب الفاتحين وقبط مصر، مع تحامل شديد على الرومان.
فلم يذكر الكاتب قتلى القبط على يد العرب الفاتحون في معارك الدلتا التي استمرت زهاء الثلاث سنوات وحتى بعد الفتح الثاني للإسكندرية، للأسف اعتاد الكاتب نسب كل المعارك إلى الروم بالرغم من تأكيده الدائم أن العرب الفاتحون نفسهم لم يميزوا بين الأثنين، وبالرغم كذلك من قوله أن الروم كانوا متحصنين في بعض الحصون المعينة فقط.

٢- تحامل غريب من الكاتب على الخليفة عمر بن الخطاب وسياسته في إدارة شؤون الفتح مع الاستشهاد بروايات مُضعفة تاريخية بين الخليفة وقائد الفتح عمرو بن العاص للتدليل على ضلال الخليفة وعدم حكمته في الحكم.

بشكل عام الكتاب يستحق القراءة أكثر من مرة مع البحث وراء بعض نقاطه وتتبع مصادرها.
Profile Image for Ehab mohamed.
428 reviews96 followers
June 17, 2014
كتاب ممتع وإن تخلله بعد الأحداث غير ذات القيمة للقاريء العادي ولكني أظنها ذات أهمية للمتخصصين

بذل الكاتب مجهودًا عظيمًا في التوفيق ما بين الروايات التاريخية معتمدًا على مختلف المصادر العربية والقبطية واليونانية والسريانية

بعد قراءتي لهذا الكتاب تمكنت ولأول مرة من تكوين صورة متكاملة عن خطوات فتح مصر بالتفصيل (الممل أحيانًا

الكتاب ليس مجرد سرد للفتح الاسلامي لمصر ولكنه يتناول فترة هامة من تاريخ مصر بشكل خاص والدولة الرومانية بشكل عام منذ بداية القرن السابع الميلادي حتى الفتح العربي لمصر

تحدث الكاتب بشكل ممتع عن الحروب ما بين الفرس والروم التي جرت إبان الدعوة المحمدية في الجزيرة العربية والتي أسهمت بشكل كبير في تمهيد الطريق أمام المسلمين لإسقاط الدولتين بعد أن كانت الحرب قد أنهكتهما

قارن الكاتب ما بين الوضع السياسي والاجتماعي والديني في مصر في فترة حكم حكم الروم وفترة حكم المسلمين

دحض الكاتب بعض الروايات التاريخية السخيفة على حد وصفه والتي تكلمت عن أن فتح مصر قد تم صلحًا بدون حرب
كما دحض الرواية التي جاءت بعد ستة قرون من فتح السلمين لمصر وأتهمت عمرو بن العاص بحرق كتب مكتبة الأسكندرية واستخدام الكتب كوقود لأربعة آلاف حمام لمدة ستة أشهر

قام الكاتب ببحث شيق في شخصية المقوقس وحقيقته من الناحية التاريخية وهل كان قبطيًا أم رومانيًا أم يونانيًا

تضمن الكتاب وصف أكثر من رائع.. وصف يجعلك تعيش في عالم من الخيال وتتمنى العودة بآلة االزمن لترى مدينة الأسكندرية العظمى وهي في أبهى صورها..حيث وصف كنيسة القيصريون ومعبد السرابيوم وعمود السواري ومنارة فاروس وعيرها من المعالم التاريخية الباهرة لمدينة الأسكندرية

أخيرًا ترجمة الكتاب أكثر من رائعة فمن الواضح أنها ليست نقلًا حرفيا ولكنها عملًا احترافيًا من المعرّّب

أنصح الجميع بقرائته
Profile Image for Mohammed Saad.
662 reviews129 followers
September 17, 2014
أهم ما خرجت به من الكتاب تفنيد خرافة عدم مقاومة الاقباط (المصريين) للفتح الاسلامى وتفنيد ورد شبهةحرق المسلمين لمكتبة الاسكندرية
Profile Image for Ramez Samir.
5 reviews1 follower
August 9, 2016
It was nice, informative that is for sure. I loved that the author took every issue with logic and reason, and off course loved his analytical way to tell history.
Profile Image for Tamim Diaa.
86 reviews34 followers
November 20, 2021
الكاتب مهني و دقيق بشكل كبير في الشق المعلوماتي وفيما يخص التوثيق التاريخي لكنه منحاز جدا في كل ما يحتمل التفسير وفي المناطق الرمادي في التاريخ والتي تقبل التأويل. لم يستطيع إخفاء حزنه من انتصار المسلمين وضمهم مصر حتى بعد 1300 سنة من الحدث ويكاد يقول للروم يا ليتكم فعلنم كذا وكذا!

إجمالا الكتاب مهم جدا لكشف احداث وتفاصيل تاريخية غير معروفة بشكل واسع وبما يقدمه من بحث تاريخي محترم.
Profile Image for Mina.
88 reviews3 followers
June 6, 2023
Scholar book with deep insight into a mysterious part in history. Butler compared a text that was written by a contemporary to the conquest period against the Islamic and non-Islamic resources. Faced by the ambiguity of this era he looked at the conquest from a different perspective. He deduced that it was not conquest as such, but the Fortress of Bablyon and Alexandria was delivered to Amr. And that Cyrus, the governor and Patriarch, was a traitor to the roman rule. Also, he separated the entity of the Orthodox Christians from the Coptic Christians, which is so true and exists until this day. refuted the idea of the existence of a single big library in Alexandria. I was amazed by his knowledge of the Geography of Egypt which other authors did not have. The Book was hard to read for an amateur, I believe it was meant for history scholar . He assumed the readers previous knowledge of Latin, Greek and French.
Profile Image for Mohamed Karaly.
306 reviews56 followers
May 23, 2016
هذا الكتاب المكتوب فى بداية القرن العشرين متفرد فى بابه، ووقتها كان الكتاب الوحيد الذى خصص كله لتناول فتح مصر والملابسات المحيطة به، وهو كتاب مستقص للتفاصيل ومستطرد فى التحليل وإيراد الحجج الأخرى والرد عليها، نظرا لتناقض الأخبار المروية عن تلك الفترة وسوء التفاهم الذى وقع فيه المؤرخون. يتناول دولة الروم والفرس، ورسم فنى لشخصية هرقل المتذبذب بين الحيوية والكسل، وتفاصيل ممتعة عن أقباط مصر وأديرتها وتعرضهم لاضطهاد الروم، وحيث الفترة السحرية التى انشغل فيها المؤرخون الأقباط برواية معجزات القديسين ولم يهتموا برواية الأحداث الهامة التى كانت تعصف بالعالم حولهم، والتى كانت تطال مصيرهم. والجزء الاكثر إمتاعا عن الإسكندرية وآثارها.. المدينة البيضاء، عاصمة العالم الهيللينى التى مسحها الزمن
Profile Image for Sultan Alkhaldi.
1 review2 followers
May 8, 2021
فيما يخص تاريخ فتح العرب لمصر فلا اعتقد بوجود كتاب أفضل من هذا، فالمؤلف استعرض في فصوله الاولى الوضع في مصر قبل ان يجتاحها العرب بقصد التعريف بالوضع الاجتماعي والسياسي لمصر آنذاك وتأثيره على فتح مصر، ثم استعرض بالفصول الباقية دخول العرب وذكر باسهاب تفاصيل الوقعات وتأثيرها على العاصمة الاسلامية والمسيحية، اكثر ما يميز الكتاب هو ان المؤلف جمع الروايات العربية والقبطية واليونانية وغيرها حول موضوع فتح مصر ووازن بينها بما يتناسب مع العقل ومبادئ التاريخ الحديث.. على الرغم من ان الكتاب يقع في ٦٠٠ صفحه الا ان كثير منها يكون الجزء الاكبر للهامش الذي قد لا يحتاجه القارئ
Profile Image for خالد محمد.
11 reviews5 followers
June 5, 2013
الكتاب فعلا كتاب رائع و جميل و كان لمكتبة الأسرة الفضل في إعادة هذا الكتاب للحياة و تعريف المصريين به ، و أن كان به بعض الأشياء التي تحتاج الي المراجعة و التدقيق إلا أنه كتاب هام جداً لأي قاريء في وجهة نظري
Profile Image for يحيى عمر.
Author 6 books104 followers
August 25, 2018
مرجع قيم وموضوعي إلى حد كبير عن هذه المرحلة الهامة من التاريخ الإسلامي والمصري
1 review
October 23, 2024
كانت مصر قبل فتح المسلمين لها تحت حكم الروم�� وتميزت أحوالها الاجتماعية والسياسية بالاضطراب، نظرا للتنوع الثقافي والديني الذي كان يسود المنطقة، فتنوع المجتمع المصري آنذاك بين القبط والنصارى واليهود وبعض العرب والأمازيغ وأهل النوبة.


لطالما كان لمصر أهمية استراتيجية و سياسية لجميع الامبراطوريات التي حكمتها، وهذا ما جعلها مطمع لعدة غزاة حتى سقطت في الحكم الروماني.

في القرن السابع الميلادي كانت الدولة الرومانية تحت حكم هرقل، الذي جعل صديقه قيرس على حكم مصر.

لطالما عانى القبط من الاضطهاد من قبل أصحاب ديانة المذهب الآخر داخل الدولة، المذهب الملكاني، وكانت معظم الخلافات في مصر دينية.

وقعت مصر تحت حكم الفرس فترة من الزمن لكن الروم تمكنوا من استعادتها، في الوقت الذي كان المسلمون بدؤوا غزواتهم على الشام.

كانت الأحوال في مصر غير مستقرة بسبب محاولة هرقل لتوحيد الدين النصراني على مذهب واحد أقر عليه هو وقساوسته، المذهب الخليقدوني، مما أدى الى اضطهاد القبط واستمر ذلك لعشر سنوات تحت حكم المقوقس لمصر.

بدأ زحف المسلمين الى مصر بقيادة عمرو بن العاص في خلافة عمر بن الخطاب، وقد قاوم القبط والمصريون هذا الغزو على عكس ما تنقل لنا بعض الاخبار أن مصر أخذت طوعا وليس عنوة.

طالت مدة فتح مصر لاحتواءها على عدة حصون تمنعها من الغزات، ووجود النيل والبحر الأبيض المتوسط اللذان يمنعان بعض مدنها، خاصة وأن العرب لم يكن لهم علم بالملاحة والتعامل مع الألات الحربية آنذاك.

تمكن عمرو بن العاص من فتح مصر وكان حكمه فيها عادلا حيث أنصف القبط وسمح لهم بممارسة عقائدهم مقابل دفع الجزية وهدأت الأحوال في مصر في فترة حكمه.
Profile Image for Ibrahim.
7 reviews5 followers
March 16, 2021
واحد من الأفضل الكتب فى التأريخ لفتح مصر من حيث ضبط التاريخ ووضع كل حدث فى وقته وأوانه ولكن كان به الكثير من التحيز لدولتى الروم والفرس فالكاتب اجتهد ليظهر مدى الضعف التى وصلت اليه كلتا الدولتان ومن ثم ففتح العرب لمصروغيرها من اقطار الشام لم يكن سوى تحصيل حاصل لضعف تلك الممالك وليس الا فالرجل يحمل حرب الفرس والروم وما آلت اليه من اضعاف الدولتين السبب الرئيس الى تغلب المسلمين عليهم ثم انه لم يكف عن وصف تخاذل القاده وخيانه بعضهم وعدم فطنته فتظهر لك واضحه جليه وانت تبحث عن اسباب غلبة المسلمين للروم وفتحهم مصر وكأن المعارك التى خاضها المسلمين من الشام وصولا الى مصر لم تظهر ان المسلمين قاتلو عدوا قويا كان شرسا متمرسا فى قتاله مستميتًا فى دفاعة عن ما فى يده وان الحروب لم تمنع هرقل من جمع ما يقرب من المائة الف فى أجنادين وبعدها من المناوشات الحربية كما لم تمنعه أيضًا من حشد ثمانون الف اخرى فى اليرموك هذا فى الشام ولو انتقلنا لمصر فنجدها خلصت للمسلمين بعد اكثر من ثلاثه اعوام من مسير عمرو بن العاص اليها فأى ضعف يمكنك من الدفاع لثلاث سنوات متتالية
هذا لايمنع ان الكتاب فيه كثير من التقصى للروايه التاريخيه وضبط الكثير من الاحداث التى كان للمؤلف الفضل فى ضبطها. وفصلها ببيان واضح كما انه اورد فى كتابه الكثير من شهادة قبط مصر وهذا امر قد تركه الكثير ممكن أرخ لفتح مصر كما اورد الكثير والكثير عن وصف مصر فى ذاك الوقت عموما والاسكندرية خصوصًا وصفًا رائعا وكأنك تراها
وأخيرا يبقى الكتاب جيد على ما أجده من أختلافمع الكاتب فالمجهود المبذول يحمد أكثر ما يزم.
Profile Image for Bishoy Zaki.
9 reviews1 follower
September 20, 2022
أكثر ما شدني إلى ألفريد بتلر في كتابه أنه راعى الحيادية ولم يتخذ ما كتبه المؤرخين العرب دون مراجعة باعتبار أن التاريخ الذي يكتبه المنتصرون لا ينتمي للحقيقة في الغالب بل تشوبه المبالغة. وهو ما أثبت كذب ما أشيع عن تلك الحقبة أن العرب دخلوا مصر دون حرب وأن الأقباط كانوا مرحبين بالعرب ويروا فيهم الخلاص من معاناتهم من اضطهاد قيرس «المقوقس».

ليس صحيحًا ما يشاع أن الأقباط رحبوا بالغزو العربي لمصر، نعم الأقباط عانوا من اضطهاد «كيروس» أو «المقوقس» للمصريين على اعتناق المعتقد الخلقدوني* مدفوعًا من الامبراطور الروماني هرقل. لكن أبدًا لم يرحبوا بحكم العربي البدوي.

ليس صحيحا ما يقال أن المصريين دخلوا في دين الإسلام أفواجًا كما يشاع. المصري الذي أبى ان يعتنق الفكر الخلدقوني المسيحي رغم مسيحيته بالقتل والدم. كيف له أن يقبل بدين أخر بدون كتاب** لمجرد أن يعفى من دينارين جزية عن رأسه***.

ما كتبه المقريزي والسيوطي والطبري عن تلك الفترة اغلبه ملفق. ربما جانبه الصحة في بعض الجوانب لكنه لم يخلوا من انعدام الدقة أو المغالاة وأحيانا التلفيق.

لقد أوردت أثناء قراءتي مجموعة من الاقتباسات يمكن الرجوع إليها

* نسبة للمجمع المسكوني الذي عقد في خلقدونية سنة ٤٥١ م
** نعم بدون كتاب. لم يأتِ عمرو بن العاص ناشرًا المعتقد بل أن القرآن لم ينشره حتى.
*** نعم هناك من اعتنق لكنهم قلة عاشت باحتقار بين بني قومهم لأنهم باعوا مسيحيتهم بسبب فقرهم. بل أنه لم يحظ المصري المسلم بأي امتيازات اخرى لم يعامل حتى بأنه مواطن. بل كانت أرضه وماله وعرضه مباحا مثله مثل المسيحي الذي أبى.
Profile Image for مؤمن النبراوي.
Author 1 book9 followers
January 7, 2019
لست أدرى كم من الوقت استغرق المستشرق الإنجليزي ألفريد بتلر فى جمع هذا الكم الرهيب من المعلومات والأحداث، لا شك أن هذا المؤرخ قضى عشرات السنوات فى قراءة كل تلك المراجع العربية والأجنبية التى ذكرها فى ذيل كتابه والتى تجاوزت المائة مرجع حتى يخلص إلى ذلك العمل الإبداعى، ناهيك عن تحقيق تلك الأخبار ومقارنتها ببعضها البعض وتحقيق التواريخ والحوادث،
يبدأ الكتاب بنبذة بسيطة عن الحكم الرومانى والفارسي لمصر ثم يلقى الضوء على الاضطهاد الدينى الذى حل بالمسيحيين الأرثوذكس على يد الرومان ومن ثم يرسم خط سير الفتح الإسلامي لمصر بقلم دقيق ومفصل آتيا على ذكر مدينة الله العظمى -الأسكندرية- جنة الله على أرضه وقرة عين المسافرين فى غدواتهم وروحاتهم
وينتهى بسلوك المسلمين تجاه أهل مصر فى حكمهم، ويجب أيضا الإشادة ب محمد بك فريد أبو حديد للدور الذى أداه من ترجمة بديعة وبلاغية
عمل تأريخى رائع يستحق أعلى التقييمات
أنصح الجميع بقرائته
Profile Image for محمد حسين ضاحي.
317 reviews47 followers
February 8, 2024
من بين القضايا الهامة: التمية، هل هي الفتح الإسلامي لمصر، أم فتح العرب لمصر؟
أيضاً تحديد هل لفظة المقوقس تحريف لاسم أحدهم، أم هو لقب لمن حكم مصر نيابة عن الرومان؟
وإلى أي مدى كان هذا المقوقس الحاكم مستقلاً أو مرتبطاً بالقيصر الروماني؟
أيضا الكتاب أجاب عن نقاط مشهورة، مثل حريق مكتبة الإسكندرية، وموقع بعض الأشياء القديمة مثل فنار الإسكندرية.
Profile Image for Manar Ahmed.
1,004 reviews
May 18, 2022
رغم تعصبة الشديد تجاه الاسلام واللى واضح فى اجزاء كبيره من التاب الا ان الكتاب مرجع مهم وتفصيلى لتك الفتره
Profile Image for Amr Ahlawy.
17 reviews2 followers
August 14, 2021
كتابٌ لا يكافئه كتاب في موضوعه، بل استطيع القول بضميرٍ مطمئن أن ليس من العدل في شيء، أن يقاس هذا البحث على مثله من الأبحاث التي ترجم مؤلفيها لنفس الفترة، لأنه مقياسٌ في ذاته، ومعجم زمني ينبغي أن يصاحب كل من يلتمس اليقين حيث غلبة الظنون، ولمن رام كلمة الحق يقرأها بين سطور الضلال، ولمن أراد أن يرى أمانة العلم تنتصر على نزعة النفس وتعصب الدين.
Profile Image for Amr Ahlawy.
16 reviews
January 17, 2025
كتابٌ لا يكافئه كتاب في موضوعه، بل استطيع القول بضميرٍ مُطمئن أنه ليس من العدل في شيء أن يُقاس هذا البحث على مثله من الأبحاث التي ترجم مؤلفيها لنفس الفترة، ذلك لأنه مقياسٌ في ذاته، ومعجم زمني ينبغي أن يصاحب كل من يلتمس اليقين حيث غلبة الظنون، ولم رام كلمة الحق يقرأها بين سطور الضلال، ولمن أرد أن يرى أمانة العلم تنتصر على انحرافات النفس والتعصب للدين.
Profile Image for Sherin Samir.
158 reviews4 followers
October 23, 2020
‎مرجع ممتاز موثق، تحتاجه المكتبة العربية والعالمية فهو إضافة عميقة للتاريخ ،أوضح الكثير من الحقائق وسرد التاريخ بحيادية و رد على الأخطاء الشائعة في كتب البعض، لم يتحيز المؤرخ البريطاني ألفريد بتلر لجانب ما، سرد التضارب في الآراء موضحًا الحجج والصواب من الخطأ.

‎يعيب الكتاب في رأيِ عدم ذكر وتوضيح المترجم محمد فريد للكثير
‎من الأماكن الوارد ذكرها وهي كثيرة جدا لأسمائها الحالية فأغلبها تم تغيير أسمائها المذكورة من اللغة اليونانية/الرومانية/ القبطية الي أسماء جديدة أو حُرِفَ منطوقها لذا توجد صعوبة في إدراكها .

‎كان من المجدي أيضاً إضافة بعض الخرائط التي ستوضح الكثير ،
‎تُعيب هذة النسخة الصادرة من دار نشر تبارك كثرة الأخطاء المطبعية واللغوية مما يوجد صعوبة كبيرة بكامل نصوص الكتاب ومما يفقد الكثير من الاستفادة والتشويق بالقراءة، ويضفي شعور بالنفور، لا أنصح بإقتناء هذا النسخة الصادرة من دار نشر (تبارك)، توجد إصدارات أخرى من دور نشر أخرى
Profile Image for Hasan Al Tomy.
267 reviews164 followers
December 15, 2025
يقدّم ألفرد بتلر في "فتح العرب لمصر" واحدة من أعمق الدراسات عن الفتح الإسلامي لمصر، معتمدًا على مصادر إسلامية وقبطية وبيزنطية ليمنح القارئ رؤية شاملة ومتوازنة

الكتاب يعالج الفتح كتحول سياسي واجتماعي معقّد، لا مجرد حدث عسكري. يبرز دور الأقباط وتفاعلهم مع السلطة الجديدة، ويُظهر تنوّع المجتمع المصري في تلك المرحلة
أهم ما يميّزه هو منهجه العلمي الصارم وقدرته على تفكيك الروايات التقليدية بطريقة موضوعية ومحترمة
Profile Image for Michael.
Author 26 books19 followers
April 8, 2008
Historical account of the Islamic armies invading and conquering Egypt, from the first battle to the final defeat of Egypt to the Islamic conquerers.
Displaying 1 - 30 of 31 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.