Jump to ratings and reviews
Rate this book

بوارق العراق

Rate this book

448 pages, Unknown Binding

3 people are currently reading
80 people want to read

About the author

محمد أحمد الراشد

53 books647 followers
هو عبد المنعم صالح العلي العزي
داعية إسلامي وأحد أبرز قيادات الإخوان المسلمين في العراق ، تتلمذ على يد الكثير من علماء بغداد ومنهم الشيخ أمجد الزهاوي والشيخ العلامة محمد القزلجي، وهاجر بعد حرب الخليج الثانية إلى أوروبا، ويعتبر الراشد من أهم منظري و مؤلفي الحركة الإسلامية فهو مؤلف العديد من الكتب التي تحاول أن تجمع روح الحركة مع العلم الإسلامي ونوع من الروحانيات والتأكيد على الأخلاق الإسلامية

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (36%)
4 stars
1 (9%)
3 stars
3 (27%)
2 stars
2 (18%)
1 star
1 (9%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Hasan AbuMeteir.
72 reviews17 followers
October 12, 2013
هذا الكتاب ينظر فيه الراشد للحالة العراقية و يقدم لها تعريفا و نظرة شمولية لمن هم خارج العراق
و يؤصل فيه للاجتهادات السياسية في العراق
و ينطلق بعد ذلك ليعرج على الواقع السياسي في العالم الاسلامي
Profile Image for Mustafa Abbas.
13 reviews4 followers
April 2, 2014
لم استطع أنهاء الكتاب, إذ توقفت عند الصفحة 250
أسلوب الكاتب ممل, فيه أسهاب كثير, وتكرار لذات المعاني إلى حد الضجر , وقد أعزو ذلك إلى كون الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات والمحاضرات التي ألقاها الشيخ الراشد والتي لم تُعد في الأصل لتنشر في كتاب.
برغم اتفاقي مع الكاتب في كثير مما يراه من المبادئ والأسس إلا إني أُعيب عليه ما يلي:
امتداحه المفرط لجماعة الاخوان المسلمين في العراق وموقفها من الحرب ,إذ يتمادى الكاتب ليعد العراق (بتاريخه العريق, وبكل مكوناته الحضارية) مكافأة للأخوان المسلمين, مكافأة عما عانوه أبان حكم صدام ويستشهد بقول وهب بن منبه" ترك المكافأة من التطفيف"
. يمتد امتداح الكاتب لجماعة الاخوان ليصل الى ياسين باشا الهاشمي(خال طارق الهاشمي رئيس الحزب اثناء كتابة الكتاب) , ويقول ان عهد التردي بدأ بعد خلعه, رغم شهرة ياسين باشا بمعارضة الأنظمة الاسلامية والحجاب كما جاء في كتاب " وجوه عراقية عبر التاريخ" لتوفيق السويدي
يصف الكاتب الحزب الاسلامي بالزهد عن المناصب والممارسة السياسية, رغم انهم
كانوا من أوائل المشاركين في العملية السياسية من قبل الاحتلال, متمثلة بمشاركة أياد السامرائي وحاجم الحسني عن الحزب الإسلامي في مؤتمر لندن(ديسمبر 2002), ومن ثم انضمام محسن عبدالحميد في مجلس الحكم, ثم تلاها بعد ذلك انفرادهم دون سنة العراق بالدعوة على التصويت على دستور الاحتلال رغم علاته, واستيزار قياداتهم لعدد من الوزارات, وتمسكهم بها رغم ما مر على العراق, لا بل وحتى على قيادات في الجماعة من أمثال طارق الهاشمي.

في الختام أرى انه كان من الأجدر بالشيخ الراشد الابتعاد عن التحزب, والتعصب للجماعة, والدعوة وفق الأطر الجامعة لجميع المسلمين.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.