يتحرك هذا الكتاب فى فضاء متسع من الخبرة الذاتية الصادقة والتاريخ الانسانى المجيد والحياد والامانة العلمية وطرح الاسئلة التى تشغل اجيال عده حول ما حدث وما يحدث فى مصر من قضايا العنف والتعذيب السياسى وصناعة الفتن وثقافة الخوف والطاعة الخبيثة ومقاومة التغيير بمنهج يرى ان الذات جزء من الموضوع وان الاستقامة فى طرح الاسئلة هى اول مواجهة المسكوت عنه فى ثقافتنا المعاصرة .. حتى لا يحترق الوطن
· أستاذ علم النفس غيرالمتفرغ - معهد الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمس 2008 · عضو لجنة علم النفس ، المجلس الأعلى للثقافة والفنون، 2000- · أستاذ منتدب بمعهد الدراسات والبحوث العربية, جامعة الدول العربية, القاهرة 2002 · كاتب بجريدة الأهرام اليومية المصرية 2005 · مستشار منتدى الحوار بمكتبة الإسكندرية 2006 · عضو مجلس أمناء المركز الدولي للدراسات السياسية و المستقبلية 2007 · عضو مجلس الأمناء و اللجنة الاستشارية بمركز استطلاع الرأي العام مركز المعلومات و دعم القرار – مجلس الوزراء 2007 · عضو مجلس أمناء المركز القومي للترجمة 2011 · عضو الهيئة الاستشارية العربية لبيت الحكمة – العراق 2011 المؤهلات العلمية · درجة الليسانس الممتازة في علم النفس، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1958 · الماجستير في علم النفس بتقدير ممتاز مع التوصية بالطبع والتبادل، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1971 · الدكتوراه في علم النفس بمرتبة الشرف الأولى مع التوصية بالطبع والتبادل، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1974
الأوسمة والنياشين ، ومظاهر التقدير الأخرى · جائزة زيور للعلوم النفسية, مركز الدراسات النفسية و النفسية-الجسدية, لبنان, 2004 · جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية، 2000 · وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، 1973 · جائزة الدولة التشجيعية في علم النفس، 1972 · قامت جامعة عين شمس بإصدار أطروحتي الماجستير والدكتوراه ضمن مطبوعات الجامعة التي يجرى تبادلها بين الجامعات: دراسة تجريبية لأثر الجمود الإدراكي، والجمود الحركي على التعرض للإصابات في الصناعة، رسالة ماجستير، منشورات جامعة عين شمس، 1974. دراسة في الشخصية الإسرائيلية: الأشكنازيم، رسالة دكتوراه، منشورات مركز بحوث الشرق الأوسط، جامعة عين شمس ، 1975 · أصدر المركز القومي لثقافة الطفل كتيباً تكريماً له بعنوان د. قدري حفني .. ضيفاً على الطفولة، ديسمبر 1992 عضوية الوفود الرسمية · ممثل مصر في الملتقى الأوروبي العربي، طليطلة – أسبانيا ، أكتوبر 1994 · عضو وفد مصر في مؤتمر السلام في الشرق الأوسط، 1991 · ممثل مصر في لجنة إعداد وتخطيط البحوث الاجتماعية - منظمة الصحة العالمية - جنيف - 1983 عضوية الجمعيات والمنظمات الأهلية · عضو الجمعية المصرية للدراسات النفسية · عضو رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية · عضو التحالف المصري للشفافية و مكافحة الفساد 2008-
التدرج الوظيفي · أخصائي نفسي للاختيار والتدريب، مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني، وزارة الصناعة، 1958 – 1972 · مدرس مساعد علم النفس، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1972 – 1974 · مدرس علم النفس، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1974 – 1979 · أستاذ مساعد علم النفس، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1979 – 1984 · أستاذ علم النفس، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1984 – 1986 · عميد معهد الدراسات العليا للطفولة، جامعة عين شمس ، 1986 – 1992 · رئيس قسم الدراسات النفسية والاجتماعية بمعهد الدراسات العليا للطفولة ، جامعة عين شمس، 1986 – 1998 · أستاذ علم النفس المتفرغ بمعهد الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمس 1998 - 2008 أنشطة علمية و ثقافية · خبير استشاري في مجالات التدريب و البحوث و الاستشارات المهنية خاصة في مجالات التفاوض والقيادة والاتصال ومشكلات العمل وإدارة الأزمات، 1958- · معالج نفسي، 1987 · عضو لجنة ثقافة الطفل، المجلس الأعلى للثقافة والفنون، 1993- 2007 (مقرر اللجنة 2005- 2007) · عضو مجلس إدارة مركز الدراسات الشرقية، جامعة القاهرة، 1997- · مستشار المركز القومي لدراسات الشرق الأوسط 2001 – · رئيس تحرير مجلة الطفولة والتنمية التي يصدرها المجلس العربي للطفولة والتنمية 2003 – 2005 · مقرر اللجنة الاستشارية للعلوم الاجتماعية,مكتبة الإسكندرية, 2003- 2006 · عضو هيئة مستشاري مركز الحرية للدراسات الاستراتيجية, القاهرة 2004- · كاتب بجريدة البديل اليومية المصرية 2007- 2008 خبرات مهنية وعلمية متنوعة · أسس وتولى رئاسة وحدة الدراسات الإسرائيلية بمركز بحوث الشرق الأوسط، جامعة عين شمس، 1974- 1977 · أسس وتولى رئاسة وحدة البحوث النفسية بالمجلس الأعلى للسكان وتنظيم الأسرة 1972-1977 · مستشار منظمة اليونيسيف بالمجلس الأعلى للشباب والرياضة بدولة البحرين 1977-1979 · عضو لجنة علم
العنف بين سلطة الدولة والمجتمع عبارة عن مجموعه من المقالات التى تلقى الضوء على أكثر النقاط والمواضيع التى تؤدى للعنف فى المجتمع سواء بين المجتمع وبعضه او بين سلطة الدولة والمجتمع
وقد بدأ الكاتب مقالاته بحوار رائع بينه وبين د\ كمال مغيث عن الاعتقالات السياسيه بين عهدى الملكيه والجمهوريه مرورا بالمقالات الآتيه - التعذيب وثقافة المجتمع - الخوف من التغيير - الخوف من التفاؤل - الخوف من التفكير - الخوف من الحرية - الصناعه ومقاومة التغيير - أسامة بن لادن : أسطورة الابن الضال - الحوار بين الاسلام والغرب.. بين المدخل النفسى ودعاية الحرب - العنف ومستقبل أطفالنا العرب - العنف السياسى : رؤية نفسية فى : ظاهرة العنف السياسى من منظور مقارن - الحرب النفسية - فكر القاعدة .. روافد القبول وامكانات الانتشار - قضيتنا الوحدة الوطنية وليست الفتنه الطائفية -الفتنة الطائفيه : صراع الجماعات المهددة - فن صناعة افلام الفتنة الطائفيه - حوار حول وحدة المصريين - الدين والعلم والسياسه - الهوية المصريه بين التذويب والتفتيت - الدعوة الى أحترام العقائد - الاسلام و المواطنه - بين السماء والارض - الدين والقانون وعلم النفس السياسى - الاحصاء وامن المواطنه وشفافيه المعلومات - تساؤلات حول قانون المعلومات - أحكم بالعدل يا قاضى وآخيرا مقال بعنوان هل قررنا أحراق الوطن ؟؟ وأنهى الكاتب كتابه دون أن يضع اجابه لتسائله تاركا الاجابه لضمير القارئ .. كتاب رائع يستحق الاهتمام
مجموعة مقالات متميزة في علم النفس السياسي .. بتعكس مدى إدراك الكاتب للواقع المصري وإدراك لمشكلاته والتحديات التي يواجهها.
بعد تخريب متعمد طال المجتمع المصري طوال فترات الإستبداد .. مما أدى إلى إنتشار أمراض كثيرة داخل المجتمع - منها انتشار العنف طبعاَ - لابد أن يكون لعلم النفس والإجتماع دور قوي في عمليات الإصلاح .. وفي رأيي أي برامج إصلاحية تتجاهل البعد النفسي هي برامج منقوصة .. وستقابلها تحديات كبيرة قد تودي بها إلى فشل زريع.
وما يحدث على الساحة المصرية الآن يعكس أهمية علم النفس السياسي .. حيث أن بعد ثورة 25 يناير وحدوث إرتفاع حاد في توقعات المواطن المصري .. وخصوصاً الطليعة الثورية من الشباب .. وبعد أداء سئ ومتخبط من السلطة التنفيذية - المجلس العسكري والإخوان - إشتعلت أحداث عنف وبدأ التخلي عن النضال السلمي .. وقد يختزل البعض - ومنهم السلطة - على أن سﺒﺐ العنف يرجع الى مؤامرات وتأجير بلطجية والى أخره .. ولكن في رأيي ان هذا اختزال مخل لأصل المشكله .. كثير ممن يمارسوا العنف الآن ويشجعوه من شباب جامعي ومنهم من لم يمارس العنف ضد السلطه من قبل.
الخلاصة .. علاج أي مشكله يتطلب طرح حلول واقعية تُدرك كل أبعادها الإجتماعية والسياسية والإقتصادية والنفسية .. النفسية .. وربنا النفسية :)
اذ ما كنت قرأت الكتاب منذ سنوات سأعطيه تقييماً افضل والسبب ان كل الافكار الموجودة بداخله متكررة وقديمة ماعدا معلومة مثل اصدار بطاقة الرقم القومي والتي نحملها الآن عام 1998 عكس الورقة التي كان يحملها اجدادنا افكار قديمة متعلقة بالارهاب وتنظيم القاعدة وتفسير منطقي لظاهرة أسامة بن لادن والتي تجاوزتها داعش بمراحل بالاضافة الي ان السياقات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية تجاوزت الافكار المطروحة الان عدا فكرة التساؤل حول خانة الديانة والتي تتكرر في كل الوقت والحقيقة ان الدكتور قدري لم يقدم تحليلا لها وانما العرض لا انفي ان الموضوعات الموجودة مهمة لكنها الاطروحات الخاصة بها تطورت ولدي اعتقاد قوي ان الكتابات في العلوم الاجتماعية في الحقل الاكاديمي المصري لا تزال تستحق المناقشة وخاصة الكتابات المصرية حول موضوعات مثل علم النفس لاننا كثيراً ما نقدم افكار قديمة ولابد من الآن جلب مفكرين واساتذة اجانب للعلوم الاجتماعية للجامعات المصرية لاننا بحاجة الي افكار و مناقشات جديدة مثلما كانت الجامعة المصرية في بواكير نشأتها تفعل ذلك كل القضايا التي تتواجد داخل الكتاب مثل : ظاهرة الارهاب وتفسيره والعنف السياسي مازالت مستمرة في واقعنا المصري وتتجاوز اقليمنا لتشمل الوطن العربي و تشكله الجديد عقب ثورات الربيع العربي
مجموعة من المقالات المتميزة تناقش عددا من الأفكار بأسلوب جيد جدا و إن كانت هناك بعض المقالات التي لم أشعر بأنها لها علاقة وثيقة بعنوان الكتاب و موضوعه الرئيسي كما أن هناك جوانب أخرى كنت أتمنى من الكاتب تغطيته.
مجموعة مقالات متميزة في علم النفس السياسي، ولكن يعاب على الكاتب ضم بعض المقالات ليس لها صلة قوية بموضوع الكتاب، بينما لم تشمل المقالات جوانب هامة من ظاهرة العنف السياسي، بالإضافة إلى تكراره لبعض الفقرات.
ومازال قانون الطوارىء قائمًا . ........................................... من اصدارت الهيئة العامة سلسلة " انسانيات " كتاب العنف بين سلطة الدولة والمجتمع د| قدرى حفنى . ..................................................... نسخة تحصلت عليها تحمل اهداء شخصى من الكاتب مؤرخ 23\6\2012 ونصه " الى صديق العمر الأخ سعيد كمال على أمل أن يبقى الأمل مع تحياتى قدرى حفنى ".. ...................................................... لو أنا كاتب فكنت هختار هكتب عن الموضوع ده بالذات ولو هكتب فى الموضوع د فكنت هكتبه بنفس الطريقة دى غير منظمة ولا مرتبة متداخلة ومتشابكة كالموضوع الذى تعالجه العنف ونزعة الشر داخل النفس البشرية ما الذى يفصل ويفرق بين الجلاد والضحية ؟! الكتاب يشتمل على كثير من الأبحاث والدراسات العلمية وكتب بأسلوب علمى طبقا لقوانين علم النفس الاجتماعى . كثير من الأمراض والأزمات التى تضرب بعمق فى المجتمع كتاب استحق القراءة .............................................................. وفى النهاية أنقل عن الكاتب : "الخطر يبدوا داهمًا ولكن الأمل يظل قائمًا أبدًا".
الكتاب مجموعه من المقالات و الدراسات و الكتابات التى تتعرض للعنف بكل اشكاله و مقاومة التغيير و الؤثرات التى يتعرض لها الاطفال و تؤثر فيها و الطائفية. الكتاب متنوع و دسم و كل مقال او دراسه فيها تحتاج لتدقيق الخلاصه الكتاب مهم و انصح بقرأته.
الكتاب عبارة عن مقالات متعددة. وجدت بعضها جيد و يستحق نقاشها ،و لم يعجبني بعضها الآخر لانه وضع رأيه و حصنه باسلوبه العلم دون أن يكون رأيه موضع نقاش , و تعجبت من بعض المقالات التي رأيتها حشو كتاب دون وصل بالعنوان!. ..و لكن الكتاب كمجمل جيد.
الكتاب رائع جدا ويقدم الكثير من التفسيرات حول كثير من المشكلات الاجتماعية التى يعاني منها مجتمعنا مثل الطائفية والعنف بين أفراد المجتمع وأسباب النفسية .. أنصحكم بقرائته .