Syrian cultural historian, born in Damascus, educated at the American University of Beirut and Jesus College, Cambridge. After working as an art critic in Paris and as a publisher's editor in London, she became a full-time writer in 1986. Europe's Myths of the Orient: Devise and Rule (1986) evaluated Western perceptions of Islamic culture with particular reference to the formulation of erotic stereotypes in literature and painting; the book was later republished as Imperial Fictions: Europe's Myths of the Orient (1994). The increase in hostility towards Islam produced by events following the publication of Salman Rushdie's The Satanic Verses prompted Kabbani to clarify the religious and cultural character of the Muslim world in A Letter to Christendom (1989). Her other works include her translations from the Arabic of Mahmoud Darweesh's Sand and Other Poems (1986) and her editorship of The Passionate Nomad: Diaries of Isabelle Eberhardt (1987). http://www.jrank.org/literature/pages...
واحد من كتبي المفضلة التي لا زلت أحفظ بعض مقاطعه تحلل رنا قباني ببراعة الذهنية الاستشراقية، و تحلل صورة الشرق في اللوحات و الرحلات و آداب الغرب بأسلوب جميل و ممتع هو عبارة عن رسالتها للدكتوراة و تقول في كتابها "رسالة إلى الغرب" أنهم اضطروا عدة مرات لتغيير الأساتذة المشرفين على الحكم على الرسالة لأنهم لم يتوصلوا لحكم قرأت النسخة العربية بترجمة والد المؤلفة صباح قباني و عن دار طلاس و أنوي إعادته ثانية بالانكليزية إن شاء الله كتاب جدير بالقراءة
الكتاب أساسا موجه للقارىء الغربى بهدف تصحيح المفاهيم الراسخة فى وجدانه عن الشرق فالشرق دائما فى عقل الغربي مرتعا للملذات والخزعبلات والسحر إلى جانب النساء التى تعامل كالسلع تباع وتشترى
فالمستشرقون استخدموا هذه الصورة الكاذبة الملفقة للترويج لكتابتهم بعد ما رأوا من إقبال القارئ الغربي على عالم الشرق الجذاب
والكاتبة فى هذا الكتاب تكشف لنا الأساليب الغربية التي تتخفى وراء أقلامها عدائية الإسلام والترويج لفكر الإمبريالية الإستعمارى عن طريق تصوير الشرق وكأنه في حاجة دائمة للغربي -صاحب المرتبة الاولى بين الاجناس- لينقذه من الجهل والتخلف أي أن الرجل الأبيض يحمل على عاتقه حل مشاكل الرجل الملون الأقل ذكاء
وبنظرة شاملة على الكتاب وآراء المستشرقين نجد أن هذه الآراء إنما تعكس أخلاقيات الغرب بصورة فجة وكأن الغربي ينظر لمرآة حضارته ويلصق كل ما يراه فى الشرق
الكتاب يتحدث عن صورة الشرق لدى الغرب وتحديداً من السابع عشر حتى التاسع عشر، والمواضيع التي تحدثت عنها ألف ليلة وليلة، رحلات المستشرقين وكتبهم، لوحات الشرق وفنانوها، الرقص الشرقي، الحريم أو الحرملك وغيرها، أي صورة الشرق وتمثيل الشرقيين في الأداب والفنون الأوروبية. خصصت جزءاً من الكتاب للحديث عن غالان، بورتون، لين، وداوتي، وغيرهم. ركزت على نقطة - تكررت عند غيرها- وهي أن عدداً من كُتاب أوروبا ومترجميها ورحالاتها الذين ساهموا بشكل رئيسي في صياغة صورة الشرق الحسية، كان في بعض مراحل حياتهم انحرافات جنسية. تحدثت عن قيود المرأة الأوروبية، والتحفظ الإجتماعي في القرن الثامن عشر، مقابل الإهتمام بألف ليلة وليلة، و الاستشراق وصورة الشرق الحسية بصفة عامة، الربط ملفت ومقنع في بعض نقاطه. في موضوع اللوحات وهو أكثر ما لفتني في كتابها ذكرت بأن معظم الفنانيين الأوروبيين لم ينقلوا الشرق بدقة كما رأوه، لأن هذا سيجعل منهم مغمورين، ولذا أضافوا على اللوحات مايريد الغربي أن يراه في الشرق، وذكرت ادوارد لير مثالاً على فنان مستشرق لم ينقل سوى التفاصيل التي رآها فعاش ومات مغموراً، بل إنها ذكرت آنغر ingres وهو فنان رسم لوحات للشرق دون أن يتمكن من زيارته! لا أجد إدوارد لير مغموراً حالياً، وإن كان أقل شهرة من بعض الرسامين، لكنه ليس مغموراً. http://www.tate.org.uk/art/artworks/l... http://www.tate.org.uk/art/artworks/l... http://www.tate.org.uk/art/artworks/l... في الحقيقة عند كل لوحة عن النساء الشرقيات تحديداً ومن داخل الحمامات والحرملك، كان شكي يقف بالمرصاد، هل تمكن كل هؤلاء الغربيين من التسلل لعالم النساء؟ أم اعتمدوا على خيالهم وحكايا القلة الذين تمكنوا من المعاينة والدخول؟ ألف ليلة وليلة والذي أفردت له فصلاً، مازال حتى اليوم ظاهرة شرقية أكثر من كونه كتاب، معظم إعلانات السياحة للدول الشرقية (تركيا، سوريا، لبنان، الأردن، مصر، المغرب الخ) متشابهة، خيام وستائر، وأرائك فاخرة، جِمال، الكثير والكثير من السجاد المحلي، أسواق شعبية وبازارات، مجوهرات وذهب، وبالطبع لا تكتمل الدعاية دون راقصة شبه عارية ترقص على ايقاع طبلة، وهذه الأجواء مستوحاة من ألف ليلة وليلة ... وهي تقول بأن الأوروبيين سابقاً حتى الذين زاروا الشرق خلطوا بين الواقع، وبين حكايات ألف ليلة وليلة. المؤلفة تتبنى أفكار ادوارد سعيد بل وتتحدث عن نفس المستشرقين الذين ذكرهم في الاستشراق، وجدت الكتاب استعراض معلومات أكثر من كونه تحليل أو نقد. و لا أعرف لماذا النسخة الورقية لهذا الكتاب نادرة ولا توجد منه طبعات أخرى، مع إن دار طلاس نشيطة.
" إنه لمن المؤسف أن معظم روايات الرحلات اﻷوروبية عن الشرق شابها التحامل والافتراض . ولا ينكر أن هذه الروايات أدت إلى توسيع المعرفة عن العالم إلا أنها كانت معرفة ملوثة خدمت الرؤية الاستعمارية . ولا يزال بعض هذا التلوث ممعنا في البقاء بيننا حتى اليوم رغم زوال عهد الاستعمار . ومن هنا لا بد أن نتوصل في آخر المطاف إلى نوع مختلف من السرد يكون أقل تحاملا عند وصف شعوب أخرى ، وأعراق أخرى ، وأديان أخرى . وأحد السبل لتحقيق ذلك هو أن ننظر دائما بعين الشك إلى ما ورثناه من شهادات وروايات سواء جاءتنا على لسان جندي ، أو بحاثة ، أو رحال ، فعسى ونحن نشكك في تلك المفاهيم التي تريد أن تثبت كم نحن مختلفون كشعوب ، أن نتبين في النهاية كم نحن متشابهون كبشر في عالم يزداد تعقيدا يوما بعد يوم " ! كتبت هذه الدراسة للقارئ الغربي ، ثم ترجمت ليطلع عليها القارئ الشرقي .. دراسة تثير في نفسك كل معاني الاشمئزاز والاحتقار لهؤلاء الرحالة اﻷوروبيين الذين أوصلوا صورة الشرق إلى شعوبهم بهذه الطريقة . فيا من تلهثون وراء الغرب ، وتقلدونهم في كل صغيرة وكبيرة .. ليتكم تقرأون هذا الكتاب ، وتعرفون كيف ينظر هذا الغرب إليكم !
كتاب رائع..أحسنت المؤلفة وأجادت فى وصف المشهد الذى أدى لاختلاق هذه الأساطير عن الشرق ،ولم يكن مجرد سرد لها وحسب..فقد ربطت هذا الكذب والتزوير الذى مارسه الرحالة أو البحاثة على مدار قرنين فى رسم شرق أسطورى يدور حول الشهوة والاستبداد مغلف بالقذارة قذارة الجسد والروح والبلاد ربطته بالعصر الفيكتورى الذى أنتشر فيه الكبت والمحافظة فأتجه الرحال فى وصف الكاذب للشرق الاباحى الشهوانى لتسليه أبناء عصره ولتعويضهم عما يعانوه فى مقابل إظهار الصفحات الحميدة -كما يدعى- لبنى جنسه.. وربطت بنظرة المستعمر الدونية لابناء المستعمرات الذى لا يرى فيهم إلا كل شر و مقزز والمستَعمر الطيب هو هذا الذى تزوج من امرأة غربية والتزم افكارهم وحياتهم،أما غيره ممن ألتزم مبادئ قومه وتعاليمه فليسوا أهلا ليحكموا أنفسهم وهم أهل الكسل والدعة و المبادئ البالية .
كنت أعلم بأنني سأخرج بهذا الكم من النصر من هذا الكتاب رغم أنني تمنيت بعض التوغل من الكاتبة والإعلان " بصراحة " بما كانت تلمح به بين السطور ، نعم فتتبع آراء المستشرقين المثيرة للريبة والتي تلاحظ و " تتخيل " كل ما هو غير مهذب وغير فطري ! أعتقد هذا هو الوصف السليم لتخيلاتهم العجيبة ، هناك عدة مسائل في هذا الخصوص وهي تنبع من باب الحيرة والعجب ، الشيء الأول هو الوضع الاجتماعي الذي كان سائدا في أوطان هؤلاء الرحالة ، الكبت العاطفي ربما والتشدد بما يتعلق بالنساء وكل ما يتصل بهن طبعا في ظل الفكر الديني الذي يعتبر المرأة سببا في هبوط آدم من الجنة فسيتعامل مع المرأة بأنها شر أو ربما من توابع الشيطان ويصبح التقليل من العنصر النسائي حلا أخلاقيا وتشدديا سائدا في تلك البلاد ومن هناك حيث الزوجة واحدة فقط وفقط وفقط لا لشيء سوى لأنها شر ومن الأفضل للرجال الابتعاد عن الشرور بقدر الإمكان ، لم تكن مظاهر الفتنة في الثياب النسوية ترتقي لأحوال الشرق آنذاك بإمكاننا الاطلاع على تراث اوروبا في حقباتها البعيدة مثلا الثياب النسوي غير جذاب إطلاقا ولا يمكن مقارنته حتى بالملابس الشرقية النسوية القديمة التي تبدي مظاهر الفتنة إضافة إلى بقية المكملات من حناء إلى غير ذلك ، مالمعني من قول كل هذا ؟ هذا يفسر وبوضوح الكبت الذي قدم منه هؤلاء الرحالة القدامى ليروا صور من الحياة " المتفتحة " مقارنة بواقعهم هناك ولكن عقولهم كانت جزءا من أوطانهم لم تفارقها كما فارقتها الأجساد نظر هؤلاء الرحالة إلى مظاهر الشرق " الفطرية " والعادية كأنها موبقات وانحلال وربما قرر بعضهم الابتعاد عن تعقب هذا الفحش من أساسه لينتهي به الحال ينسج الأساطير ويروي موبقات تعكس فساد نفسه وميوله الخاص ، وهذه ظاهرة اجتماعية نفسية طبيعية ألا يقال أن الضغط يولد الانفجار ؟ الكثير من المستشرقين اللاحقين الذين اعتمدوا على روايات أسلافهم كانت لديهم ميول غير سوية للجنس والنساء وهذا كان بفضل الكبت السائد في أوطانهم و " الغبـــاء " هذا مدخل لتأمل عجيب ، هناك نسبة من الغباء والتخلف في عقولهم لا يتناسب أبدا مع الفترة الزمنية التي كانو متواجدين فيها ، مثل الكلام عن الفرق بين أبيض البشرة والأسود ؟ ماهذا الغباء الصارخ ؟!!وبعد ذلك يصفون الأمة التي تسمح للرقيق بأن يكونوا ملوكا وأمراء عليها وتبجل السود كما تبجل البيض في تراثها ليصفوها بالتوحش والحيوانية !!!!!!!! من الحيوان هنا ؟ أكثر ما أضحكني في الكتاب هو التهكم اللاذع الممتع من الكاتبة رنا على حماقات أولئك الرجال وخصوصا بما يتعلق بصاحب كتاب أصوات مراكش سأتجاوز حديثها عن ذكره تعذيب " المراكشيين" للحيوانات الجمل والحمار وحديثه عن تسول الأطفال كنظرة درامية سينمائية وذوقية لا إنسانية وأخيرا أصل إلى المقصود وهو التخيلات المتعلقة بالنساء ! فعندما يستضيفه رجل مراكشي لبيته ويرى به عروس يقول أنها ظلت تحدق ومهتمة بالنظر إليه حتى مع انهماكه بالحديث مع البقية وبعد ذلك على الفور تتهكم عليه الكاتبة بذكرها عندما أطلت عليه امرأة من النافذة وأخذت تنظر إليه وكانت سافرة الوجه يتفاعل كالعادة الأوروبي الرومانسي الحساس بكل ما يتعلق بالنسوة ويصف نظراتها بأنها كأن رأسه بين أحضانها ليتضح فيما بعد أن تلك المرأة التي كانت تحدق به ونسج حولها مشاهد وأحسايس رومانسية تنبأ بها بمجرد نظرها نحوه يتضح في نهاية المطاف ان تلك المرأة كانت أصلا امرأة بلهاء وشكل ذلك مرارة في ذات صاحبنا عزرته وزادت السخرية عليه بها الكاتبة، وكذلك حديثه عن نساء لا ترى منهن إلا أعينهن جالسات يقمن ببيع الخبز صار يتحدث عنهن على نحو جنسي وهو يقوم بتأليف كلام عاطفي غير محتشم على ألسنتهن وليفكر الإنسان العاقل ما علاقة كلام المستشرق نحوهن بهن ؟ وهن مجرد نسوة يبحثن عن لقمة العيش ويبعن الخبز ؟؟ هذا بسبب الميول الجنسي غير السوي،أمر آخر ، انبهارهم بالثياب ، يصفها الرحال أو المستشرق ملابس المرأةالتي خدمته وكأنه لم ير في حياته من قبل ثياب نسوية جميلة بهذا المظهر الفاتن !!! هنا السؤال الذي بات يتردد في ذهني ، لكل الحضارات بذرة لنهوضها وجانب فكري وجانب عملي ، ولكن ما هي بذرة الحضارة الأوروبية المتوسعة ؟؟إن كانت هذه أفكار " بعض " نخبتها في فترات بداية نهضتها فما هو الدافع الفكري لحضارتهم ؟ إنه أبعد ما يكون عن النبل ! ، الإيمان بالفرق بين البشر على حسب نوع البشرة كان سائدا لديهم وبشكل مثير للسخرية في أزمنة نهوض حضارتهم ونموهم ، جانبهم العملي أكيد ومتفاني أما الجانب الفكري فهو خاوي ولهذا السبب لا يزالون يتخبطون في التمييز بين الحضارة والحيوانية الدونية كلمات الكاتبة الأخيرة كانت معبرة بشكل مفحم ومسالم ، بأن البشر متشابهون في معدنهم ، ولكي ندرك ذلك حقا علينا أن نرتقي عن الفكر الاستعلائي الدوني ، والذي هو حيواني في الحقيقة
Studies of the Western representations of the ‘Orient’ reached their peak in the eighties and the nineties of the past century and they continue to be highly influential today. In Europe’s Myths of Orient Rana Kabbani takes on herself the gigantic task of deciphering misrepresentations of the East in the unique legacy of Western travel literature. Kabbani pioneers postcolonial studies by arguing that Western depiction of the Orient as the ‘sensual’ immoral ‘other’ dates back centuries prior the evolution of imperial Europe. Kabbani is a typical metropolitan post-colonial scholar in terms of her upbringing. Her scholarly field of choice, post-colonialism, aims to show the ‘limitations’ of Eurocentric human liberalism by examining the misrepresentations of non-European cultures in Western literature and the Imperial agenda behind them. Born in Damascus at a time when her native Syria was still struggling against colonial France, Algeria fighting its Million-Martyr War against colonisation, Morocco still split between Imperial Spain and post-war France and Egypt torn between a new popular dictator and a grim British past, her family spent their time away from the hubbub of the Middle East between Djakarta and New York. She read her PhD at Cambridge and worked as a lecturer in Beirut and an art critic in Paris. Such a unique and cross-worlds profile has without doubt helped Kabbani to develop a wholistic critical eye that transgresses the tabooed geo-cultural barriers between Orient and Occident. In her gentle but firm style, Kabbani slowly and concisely argues that the unhappy relationship between Muslim East and Christian West developed in medieval times when, through trade and interaction with Muslim Spain, the West was stricken with fear of and ignorant awe towards a civilisation that seemed in many ways its superior. These feelings threatened the West’s self-respect and in order to protect its Christian integrity the West has consciously and unconsciously developed a false portrayal of the East as loose, ‘lewd’ and ‘sensual’ with an ‘idolatrous’ faith and a ‘polygamous’ ‘impostor’ prophet. Kabbani carefully peels away layer after layer of European travelogue literature, examining the influence of each text on its contemporary culture with a brief but keen scholarly eye. The European traveller himself is also examined as a character that re-incarnates itself in different shapes but often maintaining the same supercilious Orientalist essence, in a way similar to the nature of all Oriental women in Orientalist paintings who ‘appear to be cloned from one model, as if depictions of one woman in an endless variety of poses.’ This elusive spirit of the mainly male European traveller is analysed by Kabbani as the Orientalist painter, writer, translator and creator of the controversial centuries-old Western tale of the ‘Orient.’ Kabbani acknowledges the authority of contemporary predecessors to her work in the postcolonial field, such as Said’s controversial and ground breaking Orientalism and Kiernan’s The Lords of Humankind and very briefly also leans her metaphorical back on them for support. Nevertheless her own Europe’s Myths of Orient maintains its uniqueness for being one of the pioneering critiques of European Orientalist travelogues in English and their influences on European culture. Although Kabbani’s work flows in a semi-chronological formula from medieval times onwards, Marco Polo gets mentioned only in the penultimate chapter as though he had been missed out and only got remembered towards the end. Kabbani’s arguments are almost always either derived from texts or supported by texts. There are only two occasions within Europe’s Myths of Orient when the author’s statements seem too general and perhaps unjustified. In the introduction the author applies the premise, ‘To write a literature of travel cannot but imply a colonial relationship.’ The second occasion is when in chapter two she accepts Burton’s ‘crooked’ sexual perversions as typical in one way or another of every Victorian male. In the same chapter, Kabbani provides a superb analyses of the major translators of The Arabian Nights’ personalities and work; Galland, Lane and Burton, however Payne is entirely overlooked and passes completely unmentioned. Rana Kabbani traces her argument all the way to modern times, including works such as An Area of Darkness (1964) and Among the Believers (1981), taking into account the misfortunes of colonised peoples in Africa, India, China and the Middle East. Europe’s Myths of Orient is a unique postcolonial, and in many ways feminist, critique of European travelogue and its influences on European and Western cultures.
Have read this book when I just started to be interested in the Middle East: it was an eye-opener. I hadn't heard about orientalism yet, and adored - and honestly, still do - oriental paintings. Little did I know about the ideas behind it; I now look at it from a different perspective.
كتاب مخيب للآمال حقيقة في وصف الكتاب انه يصحح المفاهيم الخاطئة في الغرب عن الشرق كل ما وجدته هو ما نقله بعض الكتاب الغربيين عن الشرق (كل الشرق وليس البلاد العربية فقط مع ان لها حصة الأسد) بدون تصحيح و بدون ابراز الوقائع الحقيقية و قد ركزت الكاتبة على ترجمة الغرب لالف ليلة و ليلة و الهوامش المشينة التي اضافوها عليها برايي لو قرأنا الاقاصيص العربية عن نفس الفترة الزمنية سنجدها لا تخلو عما روج له الغرب اي ان الفكرة هذه ليست مستوردة من الخارج كليا اما عن نظرة الغرب عن الشعوب الشرقية و احساسهم بانها همجية فهي نظرة المستعمرين تجاه اي عرق لا يشبههم لا بأس من التنويه للشعوب كيفية تفكير بعض كتابهم لكن لابد من تصحيح الوقائع بطريقة اقوى و امثل
رائع جدا كتاب يستحق القراءه فعلا ويدل على اطلاع واسع للكاتبه ومتابعه جيده لعلوم وكتابات المستشرقين ومنه تكونت عندى صوره لشرق مغاير للذى انتمى اليه صوره لشرق الغرب ,وكم امقت هذه الصوره الوقحه عن شرق الاسلام
Read the Dutch translation and I was impressed. A very interesting read and an eye-opener. Who knew?
I'd definitely reccommend it to anyone who's interested in the Middle East and how it was portrayed in the 1800s by the West, particularly in art and literature.
هذا الكتاب موجّه بالأساس إلى القارئ الغربي وقد صدر بداية بالانجليزية لكشف حقيقة بعض الكُتاب الاوروبيين وكشف زور قداستهم التي أسبغوها على أنفسهم كبورتون ولورنس. بدأ أدب الرحلات سابقا متخذا شكل المبالغات الجغرافية والطرائف المسليّة، إلا أنه لاحقا بدأ يشيع إيقاع الأذى بعد تلفيق البعض ممن يملكون السلطة عن "صورة الآخرين" وتصنيفهم، حيث أن اختلاق النماذج العرقية والتأكيد على حكاية الهمجي واسطورة الشرق الجنسي كان شيئًا حيويّا بالنسبة لمفهوم العالم الاستعماري، فأعطيت للرحّالة مع الوقت صبغة أسطورية وقوبلت بالرفض كل المحاولات لزعزعة الثقة بهم. اخذت كلمة شرق تثير تداعيات كثيرة في ذهن العالم مثل( المسلم، المحتال، ألف ليلة وليلة، الصحراء، الرقص، الحظية، الحملة الصليبية، الإنجيل) الأمر الذي كان يتطلب شخص صاحب عقل يتّصف بالوعي والتفكير النقدي ليرى الحقيقة بعيدا عن الإيحاءات. يذكر الكتاب أنه بعد أن اطمئن الرجل الأبيض إلى أنه امتلك ناصية الأرض المفتوحة، أصبح بمقدوره أن يتخلّى ببطء عن فكرة الشرّ الثابتة التي ألصقها بالسكان الأصليّين للبلاد التي كان يزورها، ومن هنا نرى كيف امتزج الشعور بالذنب الأمريكي، بالرومانسية الأوروبية معا ليولدا ما يسمى "بالمتوحش النبيل " فالمتوحش يطلق عليه نبيل اذا كان ينتمي لجنس بشري على وشك الانقراض مثل الموهيكان. وتذكر المؤلفة في الكتاب العديد من الروايات العالمية التي تخدم فكرة الشرق كما أرادها المستعمر، وتخص كتاب ألف ليلة وليلة الكثير من التفصيل، وكيف تم تجميع الحكايات وصياغتها وطبعها كنسخ مختلفة متباينة ثم نشرها والإقبال الشديد عليها من المجتمع الأوروبي. كما تذكر دور الفن والرسم في تصوير حال الشرق والجواري والأسواق في ترسيخ صورة مغايرة تخدم خيال الرسام أكثر مما تصور الحقيقة، ثم تداول هذه الرسوم كلوحات فنية عبرت عن مشاهدات في حقبة معينة! كتاب جميل ومهم للشرقي الذي صدّق صورته التي تم تداولها حتى من قِبَله.
كتاب أساطير أوروبا عن الشرق تأتيك الكاتبة في خمسةِ فصول وفي أكثرِ من مئتينِ مرجعٍ مُجملٍ في الكتابِ كُلهِ بتبيان حقيقة مزاعم المُستشرقينَ كافة والرحالة خاصةً. وببيانٍ لبرجوازية و فيكتورية المُفكر الغربي السلطوي اللذي يرى الشعوب الأخرى بفوقانية واستحقار وانفصاله عن الواقع وعن مجتمعاته المتزمتة نفسها. تبينُ د. رنا إسقاطات الكُّتاب او الرحالة والصورة المتخيلة عن الشرق الشهواني والذي هو في حقيقةِ الأمرِ تصويرًا لأهوائهم ونزواتهم وتملقهم وحذلقتهم الشاعرية في وصف الشرق بكل ماهو شهواني. الجزء الاول من الكتاب هو الأكثرُ اثارةً للغضب. اذ تُطلعكَ د. رنا على اعمال برتون مُترجم الف ليلة وليلة والحواشي والإيضاحات التي كان يُضيفها ويختلق فيها الاشياءُ اختلاقًا بغيرِ وجه حق. بعد ذلك نتابعُ بسردٍ تاريخي نتائجُ هذا العمل اللذي اكسبَ الجمهور الغربي تشوقٌ للشرق المختلق وكذلك نتابع في السرد التاريخي للرحالة ثمرة تمسكهم بميراث أسلافهم من المستشرقين وأعمالهم المتواترة عن بعضهم بعضا تحيزًا وضيقَ أفقٍ. لا ننسى ان الرحالةَ اولا وأخيرا مبعوثونَ من قِبَلِ الامبراطورية او القوة المُستعمرة لدراسة الشرق لذا كان لابدَ من التلفيق اللذي يُمجدُ فيه الرحالة و يجعلهم سادة.. عملٌ مُحملٌ بنبرةِ الغضب والحقيقةُ الصارمة.
هذا الكتاب فتح ذهني علي الكثير من الحقائق , لم اتوقع ان ينظر الاوروبي الي الشرقي بكل هذه الازدراء , يبدو ان اورويل كان صادقاً في قوله " ان الامبراطوريات الاستعمارية بنت إستعمارها علي النظرة الفوقية اتجاه سكان الشرق " .. ازعجني هذا الكتاب , لكني احببته لانه مباشرةً ارانا الحقيقة , يبدو ان الحقيقة كما قال لاوتسو
كلمة الحق ليست جميلة, الكلمة الجميلة بعيدة عن الحق. الكلمة المزخرفة غير مقنعة, الكلمة المقنعة غير مزخرفة
كتاب جميل يتحدث عن التلفيق الحاصل من المستشرقين في القرون الاخيرة، حيث كانت الكتابات الأدبية هي السبيل في تكوين الصورة النمطية عن الناس.
الكتاب فيه الكثير من المعلومات وأعجبني سلاسة الانتقال من فكرة الى اخرى.
أعطيته ٤ نجوم لأَنِّي أرى أن الكاتبة في بعض المرات تركت فراغ كان يجب ملأه بالمعلومات، ولو استخدمت الحاشية في ذلك لكان أفضل. مثل نبذة بسيطة عن الكَّتاب المستشرقين.
A very good reading about the outlook of the western authors to the Orient and especially the Arab world, The author cites Arabian Nights and its effect on Lane , Burton and Flaubert> The Latter who went to Egypt to prove that his ideas about the Orient are right!
غرور تكبر وعجرفة وطبعا نضرة دونية هذا هو الغرب الذي ينضر الي الشرق ...حتي الان مازالت هذه النضرة موجودة مع انه خفت حدتها ...كتاب قيم وامدني بنضرة تاريخية جيدة ...
إن كتابة أدب الرحلات لا بد أن تنسل في طياتها العلاقة الاستعمارية. فإذا كان الادعاء السائد هو أن المرء يسافر من أجل أن يتعلم ، فإن الحقيقة هي أنه في ظل تلك العلاقة يسافر يمارس السلطة على البلاد والنساء والشعوب . ومن المألوف دائماً أن يقال بصدد الاستشراق أن الغرب يعرف عن الشرق أكثر مما يعرف هذا الشرق عن نفسه الأمر الذي من شأنه أن يخلق مجرى محدداً سلفاً للكتابة وهو ما يؤدي إلى تقييد المراقب الغربي بل وجعله في كثير من الحالات أسير ما قرأ، أي أن الأمر يصبح وكأن خيال الرحال، من أجل أن يبدع ، لا بد له أن يستعين بالموروثات الفكرية والنصوص السابقة التي أفرزها الغرب. ولهذا يصبح الرحالة الغربي بالضرورة مرتهناً لسلسلة طويلة من الاستعارات العتيقة والمفاهيم كانت هذه الرؤية للشعوب الأخرى جزءًا لا يتجزأ من النظرة الإمبراطورية إلى العالم، كما أن درجة اعتبار الشرق المجال رحبت باللقاء مع درجة اعتبار هذا الشرق المجال رحبت ليُفرض عليه الاستعمار. وكانت هذه كتب لا تنطوي إلا على تحيز عنصري واضح بل تحمل دلالة شديدة ضد النساء الشرقيات بخاصة. كان يصف نساء الشرق (بأنهن متاع للاتصال الجنسي الذي لا يعرف الحدود وأنهن مدعاة للاحتقار لا نهاية له »، وكان يعز نظرته إلى تلك بأمثلة وشواهد كثيرة كوصفه المسهب والمفصل لبعض أساليب النساء الشرقيات في المضاجعة، وكان كل ما يتعظ عن قوله في النساء الشرقيات يقوله دونما خجل أو ارتباك في النساء الشرقيات. وبالروح نفسه كان علماء الاجتماع والأخلاق الفيكتوريون ينظرون إلى الطبقات الدنيا، والعبيد، والنساء الأجنبيات ويلصقون بهؤلاء جميعًا نزعات جنسية قوية ينكرون وجودها لدى البورجوازيات من النساء الشرقيات. يؤمن بأن سلوك النساء الشرقيات فريد من نوعه وليس هناك ما يماثله في الغرب أبداً، وأنه (حتى المومسات الأوروبية لا يمكنه الوصول إلى الفحش الذي تنغمس فيه النساء المصريات »: «فأمور الجنس تسمى بأسمائها، ومواهبه تخوض فيها أكثر النساء تهذيباً ورقة في حين تمتنع عن مجرد الإشارة إلى معظم المومسات في اوربا أنه كسر طوق الممنوعات الفيكتورية المتسترة على شؤون الجنس . ولكنه استطاع أن يفعل ذلك عن طريق الخوض في أمور تجري في مكان قصي - هو الشرق ، واتخذ في حديثه لغة الاحصاء في سرد قضايا الانحراف ، والانحلال ، والتهتك . وقد انطلق ( بورتون ) من الحريم كما هو مطبوع تقليدياً في خيال الغربي وراح يكسوه بالتفاصيل التي تعطيه سمة المعقولية، وسرد هذه التفاصيل بما يشبه الأسلوب الأكاديمي
قرأت مئة صفحة من الكتاب بكثير من الفتور على مدى ستة أشهر بعدها أذعنت لأني لن أكمل قراءته، على الأقل في الوقت الحالي. رغم أهمية أفكاره إلا أني وجدت الكتاب مليئًا بأسماء أشخاص وكتب وروايات وأحداث ليس لدي أي فكرة عنها، بحثت قليلاً في البداية ثم مللت ذلك، ربما أعود له بعد فترة حين أملك مخزونًا ثقافيا أفضل. لفتت انتباهي فكرتان فيما قرأته.. الأولى هي مثليو الجنس في الشرق، أعلم أن الكتاب مخصص للأفكار المبالغ في وصفها والصور النمطية، لكني وجدت تكرار الفكرة يستحق البحث عن جذورها وتاريخها لا سيما مع تسويق أنها شيء دخيل وغريب تماماً. الثانية هي صورة المرأة الشرقية كما يصورها المستشرقون، وجدتها تشبه صورة المرأة الشرقية في ذهن الشرقيين حالياً، "الحرملك" والدَعة والدلال حد السذاجة والخبث والشر في صفات متناقضة وغريبة لكنها سائدة حالياً من نفسنا تجاهنا، يبدو أننا نحتاج لإعادة الصورة الأصيلة للمرأة الشرقية في أذهاننا وليس ما صدرته لنا صور نمطية خارجية، على أية حال تحتاج هذه الفكرة أيضًا مزيدًا من البحث.
ok sooo i didnt finish this because its a lenghty read and somewhat repetitive, but I thoroughly liked it! it was insightful and make me realize a crapton of stuff that I used to think was misinformation about my culture that turned out just to be racism/xenphobia :/ moral of the story: screw france
also somewhat related but educate yourselves on the european (specifically france) hijab/niqab bans cause its an issue. here are some petitions that I hope yall can sign and donate to!
Great book. Incredibly well written and worded. The only thing I feel would be a problem for some is the mention and quotation of the talked about European travellers in the book in french.
Beyond that, this book does great at explaining something that the European continent has done for ages, whether to romanticise or to excuse wrongdoings of their own in the Middle East.
Admittedly I skipped through the last third of the book, as it does get ever so slightly repetitive and you get the gist of the idea and message of the book very well at that point.
قرأت في وصف الكتاب أنه موجه للغرب ليقوض الصورة الغريبة التي كوّنها عن الشرق.. وقرأت الكتاب مترجماً ولم أجد فيه أي تصحيح لأي نظرة! كلّ ما فيه هو عرضٌ لرؤية الرحالة الغربيين عن الشرق، الشرق المتوحش المظلم القذر.. لم تذكر الكاتبة شيئاً عن عزّ الشرق وتاريخه العريق منذ ما قبل الميلاد وإلى وقتٍ ليس ببعيد.. وهكذا كان الكتاب مناسباً لسكان الشرق ليعرفوا كيف ينظر الغربيون لهم! لا كتاباً موجهاً لتصحيح مفاهيم الغرب
دراسات ممتازة وأصابت الحق في تحريف وتحامل المستشرقين الغربيين على حساب سمعة الشرق المسكين لإرضاء ذائقة الغرب الامبريالي وجعل اعمال الرُحال ماهي إلا حكايا تمتع وتجذب إنتباه القارئ الغربي. أستمتعت في قراءة الكتاب وأنصح به.