Shams-i-Tabrīzī (Persian: شمس تبریزی) or 'Shams al-Din Mohammad' (1185–1248) was a Persian poet and is credited as the spiritual instructor of Mewlānā Jalāl ad-Dīn Muhammad Balkhi, also known as Rumi and is referenced with great reverence in Rumi’s poetic collection, in particular Diwan-i Shams-i Tabrīzī (The Works of Shams of Tabriz). Tradition holds that Shams taught Rumi in seclusion in Konya for a period of forty days, before fleeing for Damascus. The tomb of Shams-i Tabrīzī was recently nominated to be a UNESCO World Heritage Site.
I don't know how people read books this one is to be savored to be tasted little by little lest you burn your self this one sinks in or is to sunk in swim, and wade through the endless channels of life and its many manifestations regurgitations
I love this book, especially because I consider Shams Tabrizi as my guru. It's amazing to learn from him. Even after hundreds of years, his words still reached me perfectly.
أظن حقًا أنه سيخيب ظنّ أولئك الذين طالعوا هذا الكتاب وهم يظنّون، حسب العنوان الثانوي، أنهم سيقرؤون: "السيرة الذاتية بقلم شمس الدين التبريزي"، فهذه جملة تسويقية للأسف، فليس في هذا الكتاب سيرة ذاتية بقلم شمس الدين التبريزي، لا بالمعنى التاريخي لسيرة ذاتية كتبتها شخصية عاشت منذ ثمانمائة عام تقريبًا، ولا بالمعنى الأدبي المتخيَّل.
إذن ما هو هذا الكتاب؟
هذا الكتاب يُسمّى في الأصل الفارسي، بـ"محادثات شمس الدين التبريزي"، محادثات وليست بسيرة، وفي تلك المحادثات أيضًا لم يمسّ شمس الدين التبريزي قلمًا لكي يكتب شيئًا، ولم يجلس حتى لتدوين ما قيل في هذا الكتاب، وإنما بعض المريدين له أخذ يكتب مذكرات قصيرة متفرقة وغير مرتبة وناقصة لبعض كلمات شمس الدين التبريزي لهم، ثم جُمّعت هذه البطاقات اعتباطًا أو اتفاقًا، عبر التاريخ، لتكوّن كتاب المحادثات هذا، والذي ظلّ عصيًا على استخراجه من المخطوطات طوال هذه السنين، بسبب غموض تكوينه وفوضى تركيبه، حتى نُشر مطبوعًا في مجلدين لأول مرة في السبعينيات في إيران، وحتى أتى المترجم الأمريكي ليترجمه إلى الإنجليزية، وهو لم يستطع سوى ترجمة ثلثيه، فاكتفى بهما، ووضع العنوان التجاري: "أنا والرومي"، لاسم هذه المحادثات، ومنها أتت هذه الطبعة العربية.
ويبدو أن المترجم الأمريكي حائز على شهادات ما في الآداب الإسلامية والصوفية، وما إلى ذلك، ولكنه بدا لي، باعتباري مسلمًا شرقيًا، كأنه غارق حتى أذنيه في شرح الأساسيات لدينا، فهوامشه على كثرتها لم أستفد منها قط، ورأيتها عديمة الفائدة، حتى لقد استغنيت مع الوقت عن النظر إليها، وهذا بطبيعة الحال يعود إلى أن المترجم الأمريكي يخاطب في الأصل الغربيين الذين لا يعرفون شيئًا عن الإسلام، والذين هم بحاجة لمن يوضح لهم معنى كلمة مثل الصلاة أو الصوم. وهذا الكتاب، كما قلت، ليس بسيرة، بالمعنى المعروف لكلمة سيرة، لأنه لا يحكي أي حكايات متتابعة أو مرتبطة أو يستغرق في رواية موقف أو حادثة حياتيه لشمس الدين، لا، وإنما هو، في جانبه الغالب، يشبه نظام المثنوي للرومي، من حيث إيراد القصص والحكم المُراد منها معناها الصوفي، والتي هي كلام شمس للجالسين إليه، وهي قصص صغيرة تملأ صفحات هذا الكتاب بالطول والعرض، وأكثرها جاء مشوّشًا وغامضًا ومقتضبًا، ومبالغًا فيه جدًا أيضًا من ناحية الاستشهاد بأحداث من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، لدرجة تساءلت فيها مرارًا أن هل كان شمس على معرفة مقبولة بالفقه والتاريخ الإسلامي؟! وهذا لأن أكثر الأحاديث لا أساس صحيح لها، والبعض الآخر مضاف إليه بهارات كثيرة مبالغ فيها جدًا.
ثم وبين هذه القصص والحكم تتنثر، على قلّة، إشارات لا تتعدي عبارات متفرقة، عن أشياء سمعها شمس من مجالسته للرومي، أو أوصاف يذكرها لمكانة الرومي وخصاله، أو أشياء تعلّمها منه، مما أشكّ أنه قد يشكّل في مجموعه، في جنب القصص الصوفية، سوى صفحتين بالكاد من خمسمائة صفحة هي صفحات هذا الكتاب، ثم يُسمّى الكتاب: "أنا والرومي (!!)، إذن فهذه كانت خمسمائة صفحة قراءتها مثّلت لي صداعًا حقًا، وزاد هذا الصداع سوءًا طريقة ترجمته العربية الحديثة، فمن الواضح جدًا أن عمل الترجمة العربية لم تتعدّ كونها ترجمة عربية للترجمة الإنجليزية للترجمة الإيرانية الحديث عن الأصل الفارسي القديم، فتخيّلوا النتيجة! وأيضًا ولأن المترجميْن العربييْن غير متخصصيْن في الأدب الصوفي والإسلامي، كما يظهر، فأن كثيرًا من عبارات كتاب المحادثات التي تعود إلى أصل عربي صريح، خفيَ أصلها عن المؤلفيْن العربييْن تمامًا، فجاءت الترجمة شيئًا حداثيًا ماسخًا بلا روح عربية أو أسلوب عربي قديم يناسب زمن الفترة المكتوب فيها الكتاب، وتأكدت من ذلك أيضًا منذ الصفحة الأولى، حرفيًا، التي وردت فيها هذه العبارة: "إن الأرواح جنود ذوي رُتَب"، ولا يحتاج الأمر لمترجم متخصص حقًا ليعرف أن العبارة المترجمة هي إشارة للحديث الوارد في البخاري الذي فيه أن الأرواح "جنود مجنّدة".
وهذه كالعادة مراجعة شخصية، فقد يجد المحبّ لشخصية الرومي وشمس أشياء تستحق اهتمامه وسط سيل هذه الحكايات، والتي لأن أنكر حقًا أن في الكثير منها تظهر جملة حكيمة عميقة المعنى، ولكنها للمرة الثانية تأتي وسط سيل طويل من الفوضى وعدم التركيز، لدرجة أنني تمنّيت خلال قراءتي لو نحّيت هذا الكتاب جانبًا وتناولت كتابًا عربيًا عن طبقات وتراجم الصوفية العرب، فكلامهم من نفس النوع الذي تحكيه قصص شمس الدين التبريزي، وهو سيكون، على الأقل، بلغة عربية فصيحة، هي لغة المتصوّفة الأمّ، لا بلغة حداثية ركيكة من صنيع مترجم عجول كلّفته دار النشر بترجمة كتاب لا يدري شيئًا عن موضوعه، ولكن بسرعة بسرعة لأن الرومي صار موضة!
Compilation must have taken lot of effort, but there is little context available in most of the texts presented which can easily lead to major misinterpretations. Great read for some one who already knows a lot about Islamic Spirituality. Not at all recommended for a beginner on the path
كتاب مخيب للامال كنت متحمسة جدا جدا لهذا الكتاب لعشقي لجلال الدين وشمسه ولكن كميه اللغبطة و الكلام الغير مصدق في كتاب احبطني وبعد الاحاديث التي تروي علي لسان رسولنا عليه افضل الصلاة والسلام غير صحيحة ومعناها مشوه له ولا اعرف هي العيب في الكاتب انه غير عربي و لا المترجم لم ينقل الكلام صحيح الكتاب لا يبين اي شيء ويجلك تتوه من المتحدث او من هذا والتقوا متي واين ... تجربة سئ جدا
أول تجاربي مع الصوفية، ولن تكون الأخيرة. سأقسم حديثي إلى جزئين: أولاً، تقييماً للكتاب الكتاب عبارة عن مقالات قصيرة أو ربما رسائل كُتبت لشمس الدين التبريزي في حلقاته، كتَبَها مريدوه، وتمت ترجمتها إلى الإنجليزية والعربية، وهي من الآثار الفارسية القديمة. لم تكن كل الرسائل واضحة بشكل كامل، كان بعضها غامضًا، أصابني بالملل، وكان بعضها عسير الفهم يحتاج إلى إعادة القراءة. ليس كتابًا هينًا، لن تكون المواصلات مكانًا مناسبًا أبدًا لقراءته، ستعلق به كما علقتُ أنا من شهر. ثانيًا، الترجمة بذل المترجم جهدًا كبيرًا في ترجمة النصوص وتنسيقها، ولأنني أدرس الفارسية فأنا أعلم الجهد الذي يُبذل في ترجمتها؛ اللغة الفارسية الحديثة ضعيفة مقارنة بالعربية، فقيرة المفردات والتعببرات، لذلك يحدث أن تقرأ نصًا ثم تجد في وسطه جملة لا تمُتُّ له بأي صلة ولا تعرف حتى كيف تربطها به، وقد ذكر المترجم في بداية الكتاب محاولاته في إيصال المعنى، واضطراره في بعض الأحيان إلى ترجمة الجُمل ترجمة حرفية. مما يؤخذ على المترجم هو عدم توضيح الأرقام المكتوبة في الهوامش، من المفترض أن الرقم يقودك إلى مكان ذِكر الكلمة (المعينة) في المقطع (المعين)، لكن الكاتب لم يُشر إلى ما ترمز إليه الأرقام، والذي اكتشفت في نهاية الكتاب بعد بحث مُضنٍ أن الرقم الأول يرمز للفصل والرقم الثاني هو رقم الرسالة. يتم تقسيم الفصول كالآتي: من صـ ٢٥ــ وإلى صــ٩٦ــ هو الفصل الأول بما يحتويه من عناوين فرعية من صــ٩٧ــ وحتى صــ٣٢٦ــ هو الفصل الثاني بما يحتويه من عناوين فرعية ومن صــ٣٢٦ــ إلى نهاية الكتاب هو الفصل الثالث. تجربة لطيفة أشعلت فضولي في المعرفة أكثر عن الصوفية. این کتاب خوب است، من دوباره او را خواهم خواند
This is not an easy read for me. I picked this book an year back and 70% of it had gone above my head.I might not have understood it but it’s still close to my heart. A mere sight of this book makes me feel calm.
We didn't know much about Shams Tabrizi save that he was Maulana Jalalludin Rumi's enigmatic mentor. Now, thanks to this great autobiography, which has been translated by a knowledgeable scholar, we can get an inside look (William Chittick). Furthermore, it may correct some of our childhood illusions regarding both Rumi and Shams.This is a genuine biography, but it's a little out of the ordinary. "The first thing we need to understand about the Discourses is that it was not authored by Shams," says the translator's introduction. Rather, while Shams was speaking, one or more members of Rumi's inner circle took notes.
Shams Tabrizi, who was he? To answer this question for yourself, you must read the book. Shams narrates: "So, what do you know about me? I proceeded into the bush where lions wouldn't dare to go and I was overcome with amazement." What did anyone know about him, after all? . Shams' heart-secret (sirr-e asrar), it is obvious from this work, was no match for contemporaneous mystics, but he did esteem one or two or perhaps a few.
Even though this autobiography will always be considered advanced reading, it is a must-have for anybody truly interested in Islamic Sufism (or any tradition for that matter) in general, and (auto)biographies of mystics in particular.
لأول مرة يمر علي كتاب مقدمته اجمل من مضمونه، تحذير هام جدا: هذا الكتاب ليس بسيرة، بل اقوال متفرقة لشمس الدين ذات مضمون غير مفهوم غالبا.
مما جاء في الكتاب: الرومي عالماً رزيناً، يدرِّس القانون وعلم التوحيد لحلقة صغيرة من الطلاب، ولكن مجيء شمس حوّله إلى محب للموسيقى والرقص والشعر
أول ما ينبغي علينا أن تتذكره عن "المحادثات" هو أنها لم تُكتب من قبل شمس، وإنما قام شخص أو أكثر في حلقة الرومي المقربة بتدوين ملاحظات بينما كان شمس يتحدث، وغالباً وليس دائماً عندما كان الرومي حاضراً
الآن لا سمح الله، إذا ما جلبت عاهرة من الحانة لوجدتني أمهر منها في الرقص وأسرع مئة مرة! عندما يبدأ رجل مُخلص بالرقص، فإن السماوات السبع،والأرض، وجميع المخلوقات تبدأ بالرقص
تلك هي عادتي حينما أحب أحدهم، فإن جل ما أظهره له هو القسوة، كي أنتمي إليه كلياً في الجلد واللحم، في القسوة واللطف
لا تفعل السوء حتى لا تقع في الأسوأ. لا تحفر حفراً لئلا تسقط فيها
أنا الأقل شأناً بين الناس، والله يعرف نفسي أفضل مني، وأنا أعرف نفسي أفضل منك
اليوم كانت نهابة رحلتي مع شمس التبريزي واحد من 3 أشخاص أهتم لأمرهم كثيرًا، كانت رحلة غريبة وممتعة اكتشفتُ فيها جانبًا آخر من هذا الرجل الذي وقع في حب صداقته الشاعر العظيم جلال الدين الرومي (مولانا). لا يمكنني القول إلا أنني في كل مرة أقرأ ما يقوله أفهم لماذا هو شخصية غامضة لا يعرف عنها التاريخ كثيرًا، فهو يحمل أفكارًا مُخالفة لكل ما نعرفه ولكن مؤيدة لكل شيء نُؤمن به من الداخل، تناقض غريب من شخص غريب. أحببتُ كل جزء من هذه الرحلة الطويلة بالرغم من أن ليس جميع أجزاء سيرته وأقواله كامل أو مُتناسق ليتم فهمه ولكن عندما كنتُ أقرأ كلامه شعرتُ بأنني جالسةٌ في حضرته وأسمع ما يقوله ففهم كلامه لا يكون بالمعنى الحرفي ولكن تفهم كلامه من داخلك أنت من قلبك. تعلمتُ الكثير منه وأعطاني بعذ الحلول للعديد من مشاكل أعاني منها حاليًا سواء اجتماعية أم دينية.
4.5 stars الكتاب رائع و ليس للفهم من قرائه واحده بل يجب ان يقرا اكثر من مره لتهضم كل المعاني و كلام شمس هو ليس برواية او سيرة ذاتية بل هو تجميعه من اقوال مولانا شمس الدين التبريزي المترجمة و علي ما فهمت من قرائتي لاولي و بأذن الله ليست الاخيره ان مولانا شمس الدين التبريزي يتحدث بطريقة كالألغاز يفهمها القلب اكثر من العقل هذا ثاني تعرف لي بمولانا شمس الدين التبريزي بعد قواعد العشق الأربعون و هذا وضح لي جانب اخر من شخصية مولانا شمس الدين التبريزي و نقص الكتاب نصف نجمه بسبب الترجمة حيث كانت الهوامش صعبة التتبع جدا هي و معجم الكلمات الصعبه في اخر الكتاب بس هي كانت مغامره رائعه♥️
الكتاب يحوي في فصوله الكثير من كلمات شمس بشكل عام والمواعظ التي القاها في الكثير من المجالس. الكثير من الكلام المذكور في الكتاب يحتاج إلى معرفة مسبقة بحياة أبن الرومي وحياة شمس الدين على وجه التحديد فالكتاب يدخل من دون مقدمات إلى اقوال شمس ومواعظه التي القاها في الكثير من المجالس. في محاولة معرفة الكتاب لا بد من ان يكون للقارء معرفة مسبقة لحياة شمس وابن الرومي والعلاقة التي كانت بين هذين الشخصين.
Oh this book is such a gem that you would not want it to end anytime. I usually have this habit of reading a lot of it at once but not with this book because the information is too much to process all at once. Its more like poetry which you would want to read to feel yourself at places.
How do you rate such a read? It is to be felt sitting on the sea shore, with eyes on wide open ocean, seeing nothing but its endless vastness..and contemplate over what is to be contemplated given such meet up of the microcosm and the macrocosm?
It is to be savoured really, bit by bit.
A marvellous collection of words surely, aching yet indifferent, to convey what is meant to convey.
#Shams, when the final day comes, you are one of those I wish to see. May our paths cross that day and before that day, Amen 🤍
This autobiography is one of the world's great cultural and spiritual treasures. It provides insight into the spiritual path of a sufi master about whom very little is known, Shams-i Tabrizi. In the framework of an autobiography, Mawlana Shams-i Tabrizi addresses the reader as a student and confidant, discussing his spiritual journey, his interactions with contemporary intellectuals, and his spiritual bond with Mawlana Rumi.
شمس تبريزي أستاذ الرومي وملهمه، قامة درويشية عالية، هو يمثل المشترك والتقاطع بين الجنون والحكمة، الحقيقة والوهم، العقل والقلب، إلا أن الترجمة أخرجت هذا العملاق قزما مسخا كسيحا لرداءتها، ترجمة ركيكة ضعيفة، ف��يرة التراكيب والألفاظ، لا تليق بترجمة مقال صحفي فضلا عن كتاب كهذا، ولكم أن تتخيلوا كيف يكون حال الترجمة الجيدة حين تسافر بثلاث محطات لغوية فما ظنكم بالرديئة؛ فترجمه ويليام شيتيك من الفارسية وشيء من العربية إلى الإنجليزية، ثم ترجمه حسكي ومنال الخطيب من الإنجليزية إلى العربية.
Misleading book, this kind of books is what I hate most. 1. Wrong iterpretation of Quran verses. 2. Alot of the sayings of prophet Mohammad in this books are lies. He never said that. 3. Some very important conceptions of islam like knowledge, fate, living in this world are explained wrongfully.
فلسفته جدا عادية و مكررة لدرجة الملل.... يشبه فلسفة كثير من المتصوفين مثل ابو حامد الغزالي اذا ما كانت اقتباس عنها.... برأيي عامة الناس اعطوا شمس اكبر من قيمته وحجمه بسبب شوقهم ل عالم العاطفة و الروحانية في زمن مادي مثل زماننا. إضافة إلى انو نقده ل بعض الفلاسفة نقد جدا عقيم ومضحك و لايمكن أن يصدر الا عن شخص اهبل.