لن أكتبَ شِعرًا بَعدَ اليومِ .. فجـمـيـعُ كـتاباتـي تـُفهَمْ و الـنـاسُ يُـؤرقـهـا جـدًا .. أن تـقـرأ شـيئـًا, أو تفهم الـنـاس تـريـدُ اللا معنى .. و تـريـدُ الظلمة والأظّلمْ
بهذه الكلمات يفتتح أحمد عبدالعزيز ديوانه “آسفًا بحت بحلمي”، ليعرض أهم مشكلة تواجه الشعر هذه الأيام. و ما بين الشأن العام و الشأن الخاص، و شؤون القلب و الروح و شؤون العقل و الفكر، ينتقل بنا أحمد عبدالعزيز بين قصائده ليقطف من كل لون شعري قصيدة متميزة، نسعد في دار الوراق للنشر الإليكتروني أن نقدمها للقارئ المتعطش للشعر، خاصة أولئك الذين يعشقون الفصحى، و الشعر العمودي.
تجربة شعرية مميزة لمهندس اعتاد التعامل مع الأرقام بجمودها و لا شاعريتها.
لن أكتبَ شِعرًا بَعدَ اليومِ .. فجـمـيـعُ كـتاباتـي تـُفهَمْ و الـنـاسُ يُـؤرقـهـا جـدًا .. أن تـقـرأ شـيئـًا, أو تفهم الـنـاس تـريـدُ اللا معنى .. و تـريـدُ الظلمة والأظّلمْ ...
قصيدة ( الشعر ) و قصيدة ( لا تمحو عنه هويته ) هما أفضل ما في الكتاب ،، باقي القصائد تتأرجح بين العادي والتقليدي
شاعر رائع جدا و كلام جميل جدا جدا الفاظ الشاعر قوية و عباراته سلسة ليس فيها تكلف عجبني جدا حفاظه على اللغة العربية الفصحى و انه بدأ اكتر من قصيدة بالتصريع ده غير انه اقتبس الفاظ قديمة من القرآن زي مثلا : "من مزن" "سيلج الجمل في سم الخياط"
معجبنيش بس قصيدة (الشعب الشجاع) تقليدية جدا فكرتني بالاناشيد اللي كنا بناخدها في ابتدائي
لا أعرف و لكن أوزان القصائد كانت تبهرني و تخطفني كحالي مع أي شعر أقرأه لكن المواضيع و اللغة عادية جدا ليس فيها شيئا مختلفا و أتذكر محمود درويش و هو يقول ف إحدى مقالاته على الشاعر أن يكون مختلفا... و الشاعر هو الاختلاف في ألفاظه و تشبياته و لكني لم ألمح الاختلاف في الديوان للأسف
الشعر القصصي نقطة مميزة في كتابات الشاعر , رغم إختلافي مع الكثير من نظراته وفقداني التناغم في بعض اللحظات نسبة لعدم ضبط موسيقى الأبيات أو التنسيق في الأفكار , إلا أنني عموماً إستمتعت بالكتاب