The Palm House

by Tarek Eltayeb, طارق الطيب (a.k.a), Kareem James Abu-Zeid (Translator)

إذا كان شهريار عصره وأوانه قد غلبتْـهُ حكايات شهرزاد فإن شهريار هذا العصر والأوان ذو نـزعة مادية عنصرية يقتل في الإنسان روحه وينـزع عنه إنسانيته ويجرده من كرامته. فجاء طارق الطيب بروايته هذه ليثبت لنا أنه بمزيد من الحَكْي يمكن التغلب على متاعب هذا العصر وأمراضه. حيث جاءت روايته معبِّرةً عن الاغتراب/ الموضوع الأكبر للأدب، ومحاولة قهر الاغتراب عن طريق بطل الرواية الذي سافر إلى النمسا وهو لا يملك في دنياه إلا كتاب "ألف ليلة وليلة" وأغنية أسمهان "ليالي الأنس في فيينا" وبعض ذكرياته الأليمة، لكنه يملك زادًا وفيرًا من مَلَكَة القَصّ. وإذا كان حمزة بطل روايته السابقة "مدن بلا نخيل" قد تجرَّع مرارة الفقدان بسبب أمراض العالم الثالث، بل البلدان الأقل نموًّا، فإنه في "بيت النخيل" يمزجها بأمراض العالم الأول ويقارنها بها، ويتصدى لها بمزيد من الحكايات، لعله يتصدى بالفن لهذا الكائن الخرافي العملاق/ الاغتراب، فتعود للإنسان إنسانيته

Genres: Sudan, Novels

352 pages, Hardcover

First published January 1, 2006

Reviews

[Sayaf · Rating 3 out of 5]

كثير من الروائين العرب لو توجهوا إلى القصة القصيرة أو الرواية القصيرة لكان خيراً لهم. طارق الطيب، يبدأ بشكل ممتاز، جذاب، رشيق، مثله مثل فؤاد التكرلي، مثل إبراهيم عبدالمجيد وغيرهم كثير.. ثم إذا وصل إلى المنتصف لا يعرف أين يتوجه، أو ماذا يفعل، تجد الرواية تختل، يحشونها كلاماً لتصبح بالقوة رواية متينة، تكرار، مقاطع وأحداث لا علاقة لها لا بقريب ولا بعيد بالرواية، شيء زائد. يختفي الشعور الذي امسكونا به في البداية. وتتحول الرواية إلى نصوص ضعيفة ومحاولات خلق ركيكة وفاشلة.

[د.حنان فاروق · Rating 4 out of 5]

أن تتبع أنفاس أحد خلال رحلة حياة وموت تتأرجح بين الأماكن والأزمنة والأحداث وأنت مغمض عينيك مستسلم تمامًا لسطوة حالته الجميلة الشجية دون أن تستطيع حتى أن تنبس ببنت شفة من البداية إلى النهاية فتلك مقدرة أحيي الكاتب عليها.. مقدرة أن يستطيع سحب قارئه بكل تلك البساطة وبهذا الحجم من الصدق اللانهائي من الكلمة الأولى للأخيرة.. أحداث الرواية آخذة شديدة الوطأة لكنها رغم تكدس آلامها وعذاباتها أحيانًا حقيقية جدًا لاتشعر معها بالافتعال أو التكلف.. التنقل بين الأمكنة وقلوب وعقول وأساليب معيشة ويوميات ساكني الأمكنة تم ببراعة شديدة.. لدرجة يجد القاريء فيها نفسه حائرًا بين غبار وأتربة الشرق التي تعلو وجدانيته العالية وقلبه الذي يحكم مناحي الحياة المختلفة بلاحكمة أحيانًا وبين صخرية الغرب وبرودته وعقلانيته التي ليست طيلة الوقت سيئة لكنها تشبه جهاز التحكم الذي لايفهم إلا اتباع الأوامر وتنفيذها . ويؤخر القلب لكنه لايطمس دوره .. ربما يجعله كالممثل المساعد في دراما الحياة...هذا الوصف الفياض لمشاعر الشخصية الأساس في الرواية (حمزة) وهو يمر بكل مامر به .. خاصة مشاعر الفقد ... والحج المستمر والطواف حول كعبات الحزن والألم المتكرر لا يصيب القاريء بالملل والسأم رغم تكرره وكثافته بل على العكس يضغط مفاتيح شعور الفقد داخله ويجعله يشعر مع حمزة بطل الرواية بكل مايشعر به وإن لم يتوحد معه... أخذت جدًا بهذا التنقل الرائع بين الحلم والواقع أو بين الحياة والحياة الموازية ... كان تكنيك الانتقال بين الحياتين رائعًا بل أكثر من رائع..توقفت بعض الشيء عند أن الرواية معظمها حكايات من حمزة لساندرا فقد ذكرتني ساندرا كثيرا بالممثل السنيد الذي يأتون به في الفيلم ليجعل البطل يحكي ويتكلم ويسهب ويظهر أكثر ليفكوا به طلاسم دور البطل التي تؤرق المشاهد... ربما ظلت بعض الشخصيات الهامة في الرواية مثل ساندرا والعم هاشم علامات استفهام لم يتم سبر أغوار ماوراءها جيدًا لتركيز الكاتب على حمزة ... شخصيات أخرى كانت ظلًا لحكاية حمزة مع ساندرا مثل شخصية العم ركابي وحكايته مع فاليري التى تحولت لحكاية حمزة نفسه... الأحجار التي حملها معه حمزة أيضا ظلت غامضة من البداية للنهاية... وربما الفانوس أيضا... لعلى اعتبرتها إشارات حياة... لكنها بقيت أحجيات ... غير أني استمتعت بحق بالقراءة وأظنه عملًا جديرًا بالاهتمام والبحث...

[Karim Hikal · Rating 5 out of 5]

منذ أن قرأت للطيب صالح وأنا أعشق السودان كبلد وكشعب وكأدب
عندما رأيت الرواية لأول مرة جزبنى الغلاف
وعلى ظهر الغلاف علمت ان الكاتب طارق الطيب _ والذى لم أسمع عنه من قبل _ سوداني الجنسية
عندها قررت شراء الرواية فورا
الرواية رائعة جدا صادقة بشدة موجعة بخفة
اللغة بديعة والأسلوب متفرد ومميز وفوق كل هذا السعر مناسب جدا مقارنة بحجم الرواية
رواية كاملة الأوصاف
المؤلف له أعمال أخرى منها أعمال شعرية وقد ظهر تأثره بالشعر فى لغته وأسلوبه

بقي أن أنقل لكم جزء صغير من الرواية

أصواتنا تعلو وآهاتنا تتناغم وتتداخل ترتد وترد . كفاها الآن يشدان شعري بين قوة ورفق , ثم تجز كتفي بأسنانها برفق وأظافرها تبدأ في خربشة خفيفة ناعمة على ظهري دون عنف سيثيرني هذا أيضاً في كل لقاء , أشعر بجسدي يذوب في جسدها , أكون فرحاً ملتذاً ملهوفاً مأمورا آمراً منجذباً لامساً ملموساً عاطراً معطوراً هائجاً هادئاً دافئاً ناسياً ذاهباً ذاهلاً غائباً حاضراً حائراً شاهقاً زافراً هانئاً باسماً ضاحكاً صارخاً سامعاً حاساً رائياً رائياً ملتذاً ملتذاً ملتذاً

[Shory Sugar · Rating 4 out of 5]

هذه ثاني مرة اقرأ لكاتب من أصل سوداني واحببتها كما المرة الأولى
اشعر أن اللغة العربية للكتاب السودانيين مختلفة عن العربية التي اقرأها للكتاب الآخرين ، لغتهم قوية ومميزة والوصف مع الوصف تشعر كأنك في المكان ، تشعر بالحر وبالبرد وبالتعب ، كأنك تسمع صوت المذياع وكأنك تمشي بالشارع وتراه .. بحب الوصف جدا
الرواية جميلة واستمتعت بها جدا ^^

[Mohamed Ateaa · Rating 5 out of 5]

فيينا و جنوب السودان
البرد القارص و النار
رواية من امتع الروايات التي قرأتها في حياتي -- ابدو جاهلا بمؤلف الرواية وعن الاجواء التي يتكلم عنها
اكثر من 350 صفحة يقطر فيها المؤلف الكاتب الشاعر مرهف الحس عن مراحل حياته :
الطفولة : في ود النار جنوب السودان على بعد 60 كم من قرية البساتين يحكي عن الوالد الفظ وشيخ القرية المتأسلم الذي ينعته بالنحس الاشول ولا يعرف ان الشول عباقرة دوما
يحكي عن امه و عن اخواته كريمة و حليمة ووفاتهم
تتخلل الرواية مقتطفات لاحلامه غرائبية الوصف و الشكل و المنظر يكتبها في كلمات تصل بك الي عنان السماء
الشباب :يحدثك عن التجنيد في السودان في فترات ا قبل الانفصال و الحروب الاهلية و الازمة الحقيقية التي تنشأ بين الشمال المسلم العربي الذي ف الاخرين وثن ووساخة لا تطاق و في الجنوب المسيحي الطائفي الذي يري ف يسوع المخلص الاوحد بسبب كنائس و جماعات تبشيرية طال تاريخها في البلاد
ويحكي لك في المنتصف عن الناس البين بين الذي يرغبون في ان يتركوا لحالهم فقط
يحكي لك عن التدريبات القاسية المهينة و الطعام الرث و الماء الشحيح ثم معاملات الطواويس منتفخي الازرار و البدل العسكرية وكل مهامهم هو تنكييل عيش الابرياء
ينتقل بك الي مصر و يحدثك عن ركابي و عين شمس و النعام و اطبل الزهراء وكل الاشياء التي اندثرت في مصرنا المعاصرة احزن علي ذكره لاشياء لا اعرف انا كمصري عنها شيء .
السفر : يسافر لفيينا بعد دفع التذكرة من شخص من ود النار كان في الخليج فترة وعاد يحكي لك في اسلوب شائق عن معاناته هناك عن البرد القارص في الطقس و البرد الموجود بوفرة في البشر - باسلوب المغترب المقتول المسحوبة منه روحه يحكي لك - يحكي لك عن اشباه البشر و منتقصي الارواح فاقدي البسمة و الضحكات لا فاقدي الهمة
يحكي لك عن النمساويين بلغة جراح يقل لك كل شيء عنهم عن احوالهم و عن قطته حكيمة
وعن ساندرا حبيبته التي يحكي لها كل حمايته و تموت في النهاية بسرطان البنكرياس وتموت معه قطته حليمة و يفكر في العودة الي الجنوب حيث ارواح الاحباء فتوقفه قطة اخري مقعية في البرد و فتاة اخري فاتها القطار.

محمد عطية
يناير 2013

[Garryvivianne · Rating 4 out of 5]

I first read "Cities Without Palms" & enjoyed it. It is kind of sad, but beautifully written. This book, "The Palm House" is almost a sequel to Tarek Eltayeb's previous book. It continues the story of Hamza, an immigrant from Sudan who ends up in Vienna. It is a sad plight, but he makes the most of his life. He lives frugally, with his little cat, whom he takes everywhere, hidden inside his coat. Interspersed all through the book as in the first one, Hamza recounts his life, his hardships, his friends, his family. He meets a girl named Sandra from Vienna, who shows him the Palm House, a museum where they spend alot of their time, along with his cat. He tells her his stories, his dreams all the time, which she loves to hear. They fall in love & he slowly begins to imagine himself with someone.

But.....I did not want to read the last few pages of this book...how can this man's life be SO sad and heartbreaking throughout his whole life? I sucked it up & got ready for tears, but it ended quite good. NOT the best, Mr Tarek Eltayeb, but good. I enjoy the stories of Hamza, the world he has seen, the people he knew & his friends he has kept.

[اوس النواب · Rating 3 out of 5]

هُنا النمسا العاصمة ( ڤيينا )حيث امتزجت برودة الطقس وبرودة المشاعر بمشاعر الناس هنا الشعب الاول الذي ينام من الساعة التاسعة مساءاً
هنا فيينا هنا الساعة تجر الناس كما يجرون كلابهم
هنا لايحبذون الجلوس جنباً الى جنب هنا ولاينظرون الى بعضهم البعض هنا آكلو الكتب هنا القراءة هنا يقرأون كل شيء امامهم لكي لايفتحوا اي موضوع تافه في الباص والقطارات غالباً ماترى احدهم يضحك والاخر يبكي وآخر يشتم شخصية بالرواية !!
هنا الطمع هنا الجشع هنا الامان هنا القرف هنا الحب هنا الجمال هنا الموسيقى هنا موزارت هنا الضجيج هنا البشاعة هنا العنصرية هنا الانسانية هنا كل شيء

الرواية فلاش باك لسنة ١٩٩٠ في ڤيينا
قبل قراءة الرواية كنت افكر بلانتقال الى فيينا لكن الآن لغيت الفكرة تماماً :)
شكراً طارق الطيب

[Ahmed · Rating 5 out of 5]

ها قد انتهت الرحلة التي قطعتها لاهثًا وراء حمزة بن قرية ود النار/ النوار، من شمال السودان إلى جنوبه، ومن مصر إلى النمسا، حمزة الذي يتلبس روح شهرزاد لا تنقطع حكايته، ولا يمل سامعه، من كل بستان زهرة، تحولات النفوس، ا��صراع الدموي بين القبائل، العادات البالية والفكر المتحجر، سماحة النفس وكرم المعشر، آلام الغربة وزفير الحنين، ساندرا، حكيمة، أبو درش، الركابي .. إلى من يبحث عن نهاية جميلة، الجمال في الرحلة ذاتها

[Sydney Bender · Rating 5 out of 5]

I loved everything about this book. El-Tayeb seamlessly weaves together the present, the past and lucid dreams in this immigrant tale. This novel made me shiver, cry and laugh in public and I highly recommend it - particularly to those who share an affinity for the comforting warmth of the desert over the cold desolation of northern cities like Vienna.

[Dina Sarhan · Rating 3 out of 5]

يعيب الرواية المط والتطويل المبالغ فيه وايضا تشعب الاحداث لبعض الابطال الثانوية الغير مبرر ولو تم حذفها لن تخل بالبناء الدرامى ابدا
بالعكس كانت مثل الحشو الزائد لزيادة عدد الصفحات ليس الا

[دُعَــاء · Rating 4 out of 5]

نجمة على موت حكيمة وساندرا ، حتى وان كان حتميا 💔
قرأت الرواية مرتين ، في كل مرة لم اعرف ماذا يجب ان اكتب عنها ، هل عن رقتها ام جميل وصفها لحياةِ القرى البسيطة في السودان ام عن دقة سردك للحروب الملعونة وجيوش العسكر الفاجرة في كل مكان !
اقرب وصف في قلبي الآن هي انني احسست بالرواية فعًلا
شكرا على تلك السويعات الجميلة
بالمناسبة بعدما انهيتها احببت ان اقرأ النهاية على خلفيه تراك موسيقي "شغوفٌ قلبُه "
وكانت مناسبة جدا وذا أثر

[Wesam Karam · Rating 3 out of 5]

😄 🤣 😂

[أحمد رفاعي · Rating 4 out of 5]

عمل جميل كصاحبه و بديع جدا يستحق القراءة والتأمل
أريد كتابة شيء مطول نوعا ما عن العمل ولكن ليس لدي وقت الآن وكنت اخبرت الدكتور طارق أنني سوف انقد الرواية ورحب جدا وينتظر مني ذلك المقال. فهلا نصبر قليلا حتى يتاح لنا متسع من الوقت.

[Karim Hikal · Rating 5 out of 5]

منذ أن قرأت للطيب صالح وأنا أعشق السودان كبلد وكشعب وكأدب
عندما رأيت الرواية لأول مرة جزبنى الغلاف
وعلى ظهر الغلاف علمت ان الكاتب طارق الطيب _ والذى لم أسمع عنه من قبل _ سوداني الجنسية
عندها قررت شراء الرواية فورا
الرواية رائعة جدا صادقة بشدة موجعة بخفة
اللغة بديعة والأسلوب متفرد ومميز وفوق كل هذا السعر مناسب جدا مقارنة بحجم الرواية
رواية كاملة الأوصاف
المؤلف له أعمال أخرى منها أعمال شعرية وقد ظهر تأثره بالشعر فى لغته وأسلوبه

بقي أن أنقل لكم جزء صغير من الرواية

أصواتنا تعلو وآهاتنا تتناغم وتتداخل ترتد وترد . كفاها الآن يشدان شعري بين قوة ورفق , ثم تجز كتفي بأسنانها برفق وأظافرها تبدأ في خربشة خفيفة ناعمة على ظهري دون عنف سيثيرني هذا أيضاً في كل لقاء , أشعر بجسدي يذوب في جسدها , أكون فرحاً ملتذاً ملهوفاً مأمورا آمراً منجذباً لامساً ملموساً عاطراً معطوراً هائجاً هادئاً دافئاً ناسياً ذاهباً ذاهلاً غائباً حاضراً حائراً شاهقاً زافراً هانئاً باسماً ضاحكاً صارخاً سامعاً حاساً رائياً رائياً ملتذاً ملتذاً ملتذاً

[Karim Hikal · Rating 5 out of 5]

منذ أن قرأت للطيب صالح وأنا أعشق السودان كبلد وكشعب وكأدب
عندما رأيت الرواية لأول مرة جزبنى الغلاف
وعلى ظهر الغلاف علمت ان الكاتب طارق الطيب _ والذى لم أسمع عنه من قبل _ سوداني الجنسية
عندها قررت شراء الرواية فورا
الرواية رائعة جدا صادقة بشدة موجعة بخفة
اللغة بديعة والأسلوب متفرد ومميز وفوق كل هذا السعر مناسب جدا مقارنة بحجم الرواية
رواية كاملة الأوصاف
المؤلف له أعمال أخرى منها أعمال شعرية وقد ظهر تأثره بالشعر فى لغته وأسلوبه

بقي أن أنقل لكم جزء صغير من الرواية

أصواتنا تعلو وآهاتنا تتناغم وتتداخل ترتد وترد . كفاها الآن يشدان شعري بين قوة ورفق , ثم تجز كتفي بأسنانها برفق وأظافرها تبدأ في خربشة خفيفة ناعمة على ظهري دون عنف سيثيرني هذا أيضاً في كل لقاء , أشعر بجسدي يذوب في جسدها , أكون فرحاً ملتذاً ملهوفاً مأمورا آمراً منجذباً لامساً ملموساً عاطراً معطوراً هائجاً هادئاً دافئاً ناسياً ذاهباً ذاهلاً غائباً حاضراً حائراً شاهقاً زافراً هانئاً باسماً ضاحكاً صارخاً سامعاً حاساً رائياً رائياً ملتذاً ملتذاً ملتذاً

[Ebrahim Elmoly · Rating 4 out of 5]

''من اجمل ما قرآت
أصواتنا تعلو وآهاتنا تتناغم وتتداخل ترتد وترد . كفاها الآن يشدان شعري بين قوة ورفق , ثم تجز كتفي بأسنانها برفق وأظافرها تبدأ في خربشة خفيفة ناعمة على ظهري دون عنف سيثيرني هذا أيضاً في كل لقاء , أشعر بجسدي يذوب في جسدها , أكون فرحاً ملتذاً ملهوفاً مأمورا آمراً منجذباً لامساً ملموساً عاطراً معطوراً هائجاً هادئاً دافئاً ناسياً ذاهباً ذاهلاً غائباً حاضراً حائراً شاهقاً زافراً هانئاً باسماً ضاحكاً صارخاً سامعاً حاساً رائياً رائياً ملتذاً ملتذاً ملتذاً
''
في الرواية ظهر تأثير طارق بكتابة الشعر فى لغته وأسلوبه ووصفه

[Marwa Ezzat · Rating 4 out of 5]

البداية مشوقة وآسرة، وسط الرواية اصبح مملاً قليلاً، ثم نهاية غير متوقعة قليلاً بالنسبة لي، لكنها مُرضِية
معلومات تاريخية وجغرافية عن مصر والسودان وفيينا
تستحق القراءة وأرى انها لم تنل التقدير التى تستحق !

[Sayed Gouda · Rating 3 out of 5]

كانت رحلة جميلة من السودان لمصر للنمسا مع حمزة وساندرا يعيبها بس الحشو الكتير اللي فيها كان ممل ويتوه خصوصاً احلام اليقظة لو كانت اقل من كده 100 صفحة كانت هتبقي اعظم بكتير