حصريا من كتب العالم ، شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية وأحدث الإصدارات في مختلف المجالات ، تصفح الصور لمعرفة المزيد عن الكتاب ، نوفر الكتب الأصلية للحفاظ على حق المؤلف والناشر والقارئ ، هدايا مجانية مع كل كتاب ، ابحث عن كتابتك باللغة العربية ، الرابط المباشر للمتجر
رواية مكان كما يقول الكتاب جراج الزمالك الذي تحول للزمالك كلها كيف تغيرت الخريطة الاجتماعية للمكان عبر الإنسان وزحف الطبقات المختلفة التدريجي في محاولة للترقي وكيف يثبت الكاتب ان الطبقة المحسوبة على المثقفين قد تصبح هي بوتقة الفساد والجريمة أميل أكثر لتجربة الكاتب السابقة الحي الإنجليزي لأسباب مختلفة شرحتها في مراجعة مصورة للعمل دون حرق للأحداث
أكملتها على أمل تتحسن قليلا مع الوقت لكن خابت آمالي قصص كثيرة متداخلة لسيدات ورجال تم لمس حياتهم بصورة بالغة السطحية ومحشوة بكل ماهو جنسي غير طبيعي أو مستساغ في سياق رواية توعدك بالدخول في أروقة الزمالك الخلفية ثم تتركك محبط ومستغرب لمستوى الإباحية الفجة واقحام همز ولمز بنات وأولاد الخليج جنسيا بالرواية لا أنكر تمكن الكاتب لغويًا وأسلوبه المشوق بالرجوع للوراء في قصة كل شخصية ولهذا كانت النجمة
هذه الرواية تدور حول فساد الطبقات الإجتماعية فى مصر بكل أنواعها بلا استثناء ، منذ أيام الملكية وحتى وقتنا الحالي
الكاتب قدم شخصيات عديدة تمثل مختلف شرائح وطبقات المجتمع ، يجمعهم عامل مشترك واحد وهو الفساد
ستجد الفساد الأخلاقي والإقتصادي والإجتماعي والثقافي. كل حسب طبقته ومستواه
جمال الرواية كان فى تعدد شخصياتها. ستجدهم حولك فى كل مكان تقريباً وربما تعاملت مع بعضهم بشكل مباشر أو غير مباشر
تدور الأحداث فى منطقة الزمالك. هى منطقة الطبقة الأرستقراطية قديماً ودخل عليها العديد من الطبقات الجديدة بعد الانفتاح الاقتصادى فى السبعينيات مما أدى إلى تغير جذرى فى شكل وثقافة المنطقة
الحكايات كثيرة داخل الرواية وكلها تكشف الفساد الذي نخر فى بدن المجتمع المصري وأصبح متوطناً وشيئاً مألوفاً لا غرابة فيه. والكل يلهث وراء أحلامه أو نزواته أو شهواته مهما كان الثمن
نهاية الرواية كانت جيدة والحكاية مستمرة للأبد مهما تبدلت الوجوه والأسماء والثقافات. باختصار حيثما وجد الإنسان وجد الفساد
عموماً لا أريد أن أكون قاسياً فى تقييمي للرواية ، لكنى شخصياً لم أكن منبهراً كثيراً لأني قرأت وعشت مثل هذه الأجواء سابقاً فى روايات الدكتور علاء الأسواني
الخلاصة: الرواية ستعجبك إذا لم تكن قرأت ما يشبهها من قبل وهذه أول تجربة لك مع مثل هذه النوع من الروايات بشرط أن تكون محب لهذا النوع من الأدب. غير ذلك فهى رواية متوسطة أو جيدة فى أفضل الأحوال
كالعادة رواية واحدة ليست حُكم نهائي على الكاتب بكل تأكيد. احتاج لقراءة أعمال أخرى له حتى اتعرف عليه بشكل أكبر
تسرد رواية "جراج الزمالك" لحماد عليوة عالما من البشر يعيش على الهامش في الحي الراقي وهو جزء أساسي وفاعل فيه ولا يُتصور تلاشيه، مثلما فعلت رواية "أيام الشمس المشرقة" لميرال الطحاوي فتناولت عالم المهمشين من المهاجرين إلى أرض الأحلام. في "جراج الزمالك" هذا العالم هو من النوبيين والفلاحين بتناحرهم المستمر، عالم يأتي إلى الزمالك كل صباح في المواصلات العامة أو انتقل إليها للعيش وفق ما تقتضيه ظروف العمل. تبدأ الرواية من حي جاردن سيتي لتنتقل سريعا إلى الزمالك حيث تعرض لحياة القاع وحياة النخبة في الحي الراقي. نرى التحولات التي مرت بالجزيرة منذ أن كانت عبارة عن قصور وفيلات إلى دخول العمارات وحتى غزو الشركات والبنوك ما أدى إلى الزحام وتكدس السيارات لعدم كفاية الجراجات. والأهم أننا نرى -مجددا- كيف يدفع المهمشون فاتورة مجون أعالي القوم. يشي العنوان (جراج الزمالك) بفئة المهمشين في جزيرة الزمالك والفئة على اتساعها تضم بوابين وسُيّاس ومن يتولى رعاية الحيوانات الأليفة ومن يسأل الناس، أما الغلاف فكله شخصيات من الطبقة المخملية. نص ممتع تشوبه الإطالة والخلفيات أحيانا لكنك لن تفلته. ستندهش لتفاصيل أعمدة الإنارة والثقوب والمخفي فيها، وستتعرف على مقبرة الكلاب في نادي الجزيرة، وستقتحم سهرات فاحشة قاصرة على المتزوجين ولا محل لغيرهم فيها. الرواية هي رواية المكان الثالثة للكاتب العزيز حماد عليوة. في انتظار المزيد 🙂
اول مره اقراء للكاتب .. جائني كهديه و حبيت كنابته بس ما اعرف لماذا قراءه الكتاب الى النصف ثلاث مرات و وقفت ، الى انه اصريت انه اكمله ، بغيت اتعرف على الكاتب واعرف اسلوبه اكثر . لما اندمجت معاه الى نصف اللول من الروايه حبيت اسلوبه على رغم اني كنت عاديته ، بس بعد ما اندمجت مع فكرته ، راح الكاتب اتجاه اخر في الروايه استخدم أسلوب جنسي كثر .لاعرف هل كان يبي يبين فكرته انه الناس شكلهم يختلف عن تصرفاتهم ، او انه كان اسلوب جذب القراء .. احتاج اقراء له اكثر بس اسلوبه لنه من قصه يروح الى قصه اخرى يدوخ بس عجبني ..
نفسي افهم ايه الحكمة ان بعض الكتاب "الرجالة" يوصفوا تفاصيل قذرة مقززه عن الست والمفروض انه كده جامد بقا ومثقف ومتفتح!!! هيفرق ايه في القصه اننا نعرف نوع الدورة وكثافة ولون التدفق وقذارة الشرح! تفرق في ايه؟؟؟ ايه القرف ده! وقصه عبثية ٧٠ صفحه مش فاهمه عايز يقول ايه وفين وجه الترابط وقصة واحده في زمن قديم فجأة بعدها قصص في زمننا ومفيش اي منطقية او وجهة نظر او سبب او ربط.. مقدرتش اكمل اكتر من ٧٠ صفحة
أسوأ رواية قريتها حتى نجمه كتير عليها ...فيها كمية انحطاط اخلاق مش طبيعى ..مش فاهمه ازاى بيقولوا انها بتحكي تطور حى الزمالك ...معقوله سكان الزمالك عباره عن شبكه للاعمال المنافيه .. فعلا سيئه جدا ومش مناسبه لأى سن يقراها فيها كميه ألفاظ خارجه وايحاءات وحشه جدا
انا اسفة بس disgusting.. انا حاولت اكملها بس للاسف مش قادرة... ايه كمية العبث ده، انا لسة بتعرف على شخصيات الرواية و في كمية وصف لحاجات مقرفة... هو مين اللي قال للكتاب انك لازم تقحم وصف جنسي في الرواية علشان تشد اللي بيقرأ مثلا!!!! خسارة الفلوس اللي ادفعت فيها فعلا
أسلوب الكاتب جميل،لكن ما حبيت الرواية بشكل عام. في عدة قصص لشخصيات من الطبقة الأرستقراطية والطبقة الكادحة لكنه لم يتعمق كثيرا بالشخصيات. طرح مشكلة موجودة بالمجتمع واللي هي الطبقية كان طرحو شفاف لذلك حبيت هاد الجزء. كان عندي احساس اني عم تابع فلم مصري قديم .
خمسه نجوم فقط للأسلوب الكاتب و تمكنه في السرد والتفاصيل ولكن الروايه اقرب الى ان تكون فلم جنسي هل الزمالك مثل هذا الخيال وهل الطبقات والنخب المثقفه والراقيه يوجد بها مثل هذا الأنحلال !!!؟
جراج الزمالك حماد عليوة لا شك أن المؤلف حماد عليوة استطاع ان يحجز مكان هام في عالم الكتابه و الأدب من خلال خط خاص به و اسلوب مميز للغايه حين استخدم الأماكن لتكون العنصر الأساسي التي تبدأ منه أحداث رواياته .. من قبل استمتعنا كثيرا برواية الحي الأنجليزي و الآن مع حي الزمالك .. أماكن راقيه لكنها تضم فئات مختلفه من المجتمع سو��ء سكانها الأصليين او بقايا الانفتاح الاقتصادي او الطبقه الكادحه التي تعمل لديهم في العديد من الوظائف بدأ من بواب المنزل الي المسئول عن كلب سعادته... العلاقات التي تنشأ بين تلك الفئات و الأنماط هي التي تحرك أحداث رواياته و التي تتضمن الكثير من الحقائق التاريخيه و كذلك الإقرار بحقيقة لا تقبل الجدال الا و هي استحالة حدوث التوائم بين طبقات مجتمعنا حتي و ان كانت ظاهريا تحاول أن تثبت ذلك ... روايه ممتعه و كاتب جدير بالاحترام