Adonis, Attis, Osiris, Part 1

The Golden Bough #6

by James George Frazer

This Elibron Classics book is a facsimile reprint of a 1922 edition by Macmillan and Co., Ltd., London. Third edition, revised and enlarged. In two volumes.

Genres: Nonfiction, Science, Religion, Anthropology

Paperback

First published January 1, 1907

About the author

Sir James George Frazer was a Scottish social anthropologist influential in the early stages of the modern studies of mythology and comparative religion. His most famous work, The Golden Bough (1890), documents and details the similarities among magical and religious beliefs around the globe. Frazer posited that human belief progressed through three stages: primitive magic, replaced by religion, in turn replaced by science.
He was married to the writer & translator Lilly Grove (Lady Frazer)

Reviews

[Heba Tariq · Rating 4 out of 5]

قرأته ك قصة و كانت مسليه

[Eman · Rating 3 out of 5]

أدونيس أسطورة الحب الأبدي المتجدد الذي لا يقهره حتى الموت
هو جزء من كتاب" الغصن الذهبي" الذي يتناول أسطورة أدونيس و يتتبع صداها
في الثقافة الشرقية و المتوسطية ويربط بينها و بين كثير من العادات المتبعة عند شعوب هذه المناطق والتي شكلت أسطورة أدونيس
أساساً لها
بالإضافة إلى الطقوس و المناسبات التي بنيت على هذه الأسطورة والتي تحتفي وتعرض لكل من الموت و البعث و الحياة
و الحب و الزواج و الخصب والماء و النار ..صراع الآلهة ..التضحية بها ..مظاهر الحياة كما فسرتها و رأتها تلك الشعوب قبل الميلاد
وصورتها في تراثها و فنها و آدابها
دافعي لقراءة هذا الكتاب كان فهم ما يرمي ويشير إليه استعمال هذه الأسطورة في النصوص الأدبية المعاصرة خاصة الشعر

أعجبني الحديث عن النار و ما ترمز إليه من تطهير و نقاء وإفناء للمعاني
المادية ، واجهت بعض الصعوبة في الربط بين الحدث و المكان كونه يحكي عن فترة ما قبل الميلاد فأشكلت علي أسماء المدن ولكن بقليل من البحث تداركت
الأمر..

الكتاب انثروبولوجي خالص ولكنه ممتع و يقود للتأمل في ما تعنيه هذه
المظاهر لا سيما الحب
استمتعت به

[L Saji · Rating 3 out of 5]

للأسف لم استطع انهائه لظروف خاصة.

..يُعتبر كتاب "أدونيس أو تموز" دراسةً أنثروبولوجيةً وأدبيةً عميقةً للأساطير والأديان الشرقية القديمة، مع تركيز خاص على أسطورة تموز (المعروف أيضًا باسم أدونيس في الحضارة الإغريقية) ودورها في تشكيل الفكر الإنساني. يندرج الكتاب ضمن الجزء الرابع من العمل الموسوعي "الغصن الذهبي" لجيمس فريزر، الذي نُشر عام 1900، ويُعد مرجعًا أساسيًا لفهم جذور الأساطير المرتبطة بالخصب والموت والبعث.

[Dina Nabil · Rating 3 out of 5]

قراءة "الغصن الذهبي" ل فريزر حتمية ثقافية ... و لفشلنا المتكرر فى انهاء المجلد الضخم مستمرا متدفقا , فيدخل المترجم العظيم "جبرا ابراهيم جبرا" و
ينفذنا فالكتاب الذى بين ايدينا هو فصل من فصول الكتاب الضخم بيقرر المترجم الانفصال بيه ككتاب مستقل رائع
تموز ... مصدر كثير من احلام و اوهام البشرية
*****************
ربما ينظر اهل التخصص الى كتب السير فريزر نظرة علماء النفس لفرويد كمجرد "تاريخ للعلم" و نظريات تم دحضها ... لكن القارئ العادى لا يزال يجد فى "الغصن الذهبي" متعه قد لا يراها فى النظريات الاكثر حداثة , ربما لان السير فريزر يبسط لنا الكون و يربط بين السحر و الدين و الطب و عالم الالهة المتشابك بطريقته الخاصة التى تعيدنا مرارا الى كتابه الضخم حتى بعد مرور السني و تأولات النقاد المتخصصين.
يقدم لنا صورة الانسان الاكثر بساطة و يضعنا فى ازمنه اقل تعقيدا و اكثر سحرا , و كأن السماء كانت اكثر قربا للارض , و الانسان و الحيوان و النبات اكثر تعاونا مع الكون , الالهة تسير وسط الجموع , المطر ينزل برقة عظام الملوك , الملائكة تتصدى للعصاه حاملين سيوف من النار بين السحاب فتتوعد الجميع , المجاعات و السيول تبدأ بالمعصية و تنتهى بالغفران
و هنا يظهر الاله "تموز" متجليا لانتصار الحياة على الموت و لفشل الحياة الهشة تلك فى الاستمرار , فتمثل دائما فكرة "الاله الابن" المقتول و المتجدد فى دورات موته و حياته مرارا الى نهاية الكون ... ينتصر فيزدهر العالم و تتصاعد النباتات من الارض و يبتهج الانسان مرارا بدورات موت و احياء الهه المحبوب الذى لا يمل من الحياة و الموت
فيربط الانسان الاكثر بساطة فى عصوره الاقل تعقيدا بين الجنس بشكل عام سواء بين الالهة و بعضها او البشر او الحيوان و بين استمرار الرخاء فتنشأ "الدعارة المقدسة" كدفعة للامام للطبيعة
و ربما يعترض بعض القراء ان السير فريزر قد تجاوز قليلا فى الاستشهاد ب "العهد القديم" لاثبات فكرته لكننا نراه اختار الرابط بين عوالم التعدد و الشرك المتداخلة القديمة و بين قواعد التوحيد الحديث "شبه" الصارمة ... فيرى و نرى معه ان اليهودية هى الرابط السحرى تلك بين الديانات القديمة و اثارها فى عصور التاريخ التالية من اثار ربما يجب ان ندقق قليلا لنراها فى صورة الدين الحالية الحديثة لكنها دوما متواجدة لمن يرى
*****************
و نحن نسمع فريزر يوصف لنا مكان التقاء ادونيس بافروديت بالقرب من قرية صغيرة لا تزال تحمل اسم "افقه" فى واد سحيق الغور , رائع الجمال , كثير الشجر , و القرية تقع فى اجام فاتنة من شجر الجوز و على بعد قليل يتدفق نهر من كهف على سفح مدرج هائل .... و فى الجنة الارضية تلك ترسم لنا الاسطورة التقاء الالهين لاول و لاخر مرة و دفن الجسمان الهش به
و عبدة ادونيس المحبين يعتقدون ان الاله الشاب يموت سنويا جريحا فى الجبال فتتلون وجه الطبيعة كل سنه بدمه المقدس و لذلك اعتادت فتيات سوريا ان يبكين موته فى شبابه
*****************
و فى صفحات قليلة لكن مركزة مفيدة و كالعادة مثيرة للاهتمام و البحث يتعمق الكاتب فى دور الموسيقي فى الاديان القديمة ... و هو يرى -على خلاف معاصريه- ان الموسيقي لم تخدم المعتقدات فقط كما يبدو لاول وهلة بل اثرت فى تكونيها الجوهرى , و كأن الموسيقى ساهمت فى الدين كما ساهم النبي و المفكر او اجيال المجددين حتى .
و هنا نتذكر ان الاله الملك القبرصي "كينزاس" و الاسم مشتق من "القيثارة" فى ديانات قبرص المتأثرة بالشكل السورى القديم , و نرى استخدامات "داوود" فى العهد القديم لنفس الاله , فنرى ان فى قبرص و اورشليم لم تكن الموسيقي لهو يملأ الفراغ بل قسما من الطقوس الدينية و الخدمات شبه السحرية , كما نرى تأثيرات الموسيقى فى طقوس نفس الشياطين من الاماكن المقدسة فى اديان اخرى
فنرى استخدام مزدوج كعامل سلبي و ايجابي يتمثل فى استخدامها لطرد الارواح الشريرة من ناحية و لجلب الطيبة منها فى المكان المقصود
*****************
و نحن اهل العصور الحديثة نعشق الان بعد مرور عشرات القرون ان نرجع كل الامر الى التأثيرات النفسية المهدئة و المحفزة فى الموسيقي و فى الطقس الايمائى فى النفوس , فنطبق علم النفس باثر رجعى على الشعوب البعيدة تلك
و نحن اهل العصور الحديثة -قساة القلوب بحكم الزمن- لا نتصور مدى ارتباط الرومانسية بالدين فى العصور تلك , و وجه الدراما الحزينة فى الدين المنسي ذلك , دين ربنا انقرض بينما بقيت اثاره فى معظم ما تلاه
و محبو علم الانثربولوجى يعشقون تلك العصور و يفضلونها على الدوام عن عالم نعلم فيه بالتحديد ان الارض كلها ما هى الا كرة شبه بيضاوية ليست حتى فى مركز لمجرتها الصغيرة فبين الثورة الكوبرنيكية و الدروينية تم اغتيال غرور الانسان الممتع
دينا نبيل
يناير 2016

[hayledie · Rating 5 out of 5]

ölüp ölüp dirildim... evet biraz bodoslama dalmışım 3 kitap okunmaz bu ortamda. NİYE KİMSE UYARMADI!

neyse. yorum değil de minik bahsedebilirim bu kitaptan. sonra ama.

au revoir.

[عادل الديري · Rating 4 out of 5]

الكتاب ترجمة لمجلد من مجلدات سلسلة (الغصن الذهبي) لجيمس فريزر، وهو غني جدا بالمقارنات الحيوية بين طقوس تقديس تداول الحياة والموت في الطبيعة لدى شعوب العالم.
يخلص الكتاب إلى أن سبب اهتمام شعوب العالم بظاهرة تعاقب الفصول وتقلبات الطقس وتقديسها لعملية إعادة ولادة الطبيعة كل عام هو ان البشر مفطورون على الخوف من الجوع.. ويسوق أدلة على أن الخوف من الجوع والجفاف والقحط وقلة الحبوب هم ما دعى الشعوب التي مارست الزراعة إلى ممارسة طقوس تحاكي ظواهر الطبيعة تشجيعا للطبيعة على أن تستكمل دورتها وتأتي بالمطر.
ويسقط ذلك على أسطورة الإله أدونيس الفينيقي السوري، وهو تموز الكلداني أو أوزيريس المصري بلا خلاف يذكر.
يطرح الكاتب نظريات جانبية حساسة حول اعتبارات الشعوب وتقبلها للولادات الناتجة عن الدعارة المقدسة في المعابد واعتبارهم أبناء الآلهة، وما يترتب على ذلك من نتائج في أديان معينة. ثم يربط بين عبادة الأجداد وعبادة آلهة تجدد الطبيعة ويخلص إلى تفسير طقوس مارستها شعوب عديدة حول العالم نتيجة لتقاطع هتين العبادتين. ويعرج على طقوس حرق الأنصاب أو الملوك لذاتهم أو لأولادهم أو لتمايل معبرة عنهم، وكيفية انتشارها ومعانيها.
أدهشني مدى إقناع الطرح الذي طرحه حول أساطير تناقلتها أديان عديدة منها:
- ذبح الأب لابنه
- إحراق الذات مع حصول نجاة إعجازية
- الولادة من أم دون أب
الكتاب يستحق القراءة برأيي، ولا يعيبه إلا كثرة اعتماده على روايات توراتية في عدة مواضع على أنها أحداث تاريخية مسلم بها.

[Ulas]

Frazer her zamanki gibi tek bir ritüel ya da büyü için dünyanın çeşitli yerlerinden 3500 tane örnek vererek ara sıra ruhumun bedenden ayrılmasına neden oldu. Neyse, en azından bu eski eseri okumuş olmak için okudum.

[Walter Five · Rating 5 out of 5]

Another excellent volume in the original unexpurgated 13 volume set.

[Bohemian Abdul · Rating 3 out of 5]

الكتاب بشكل عام جيد
لكن يعيبه السرد الممل أحيانا اضافه لتفاصيل قد لايحتاجها القاريء المعاصر، ايضا يعيب هذه الطبعه الخط الصغير والمتعب للعينين
لكن بشكل عام مشروع قيم يضاف للراحل جبرا وجود نسخه من هذا الكتاب المهم على رف المكتبه العربيه .
من عرفني على هذا الكتاب وأعمال جيمس فريزر كانت اشارة من فرويد في كتاب الطوطم والتابو والذي اعتمد كتابات جيمس فريزر كمرجع أساسي.

[Yazeed AlMogren · Rating 3 out of 5]

كتاب انثروبيلوجي خفيف يتحدث عن طقوس الخصب والتناسل والعبادة عند الشعوب القديمة، يعيب الكتاب عدم تنظيمه للفصول الخاصة بكل شعب أو حقبة

[Måns Broo · Rating 5 out of 5]

This part is fun reading!

[Zvonimir · Rating 5 out of 5]

Endless well of knowledge.