يستعرض هذا الكتاب صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب آثار مصر وتراثها في القرنين الأخيرين, مما أدى إلى وجود أكثر من نصف الآثار المصرية في الخارج في ظل حماية قانونية أحيانا, ارتضت نظام "اقتسام الآثار" التي قامت البعثات الأجنبية باكتشافها, إضافة إلى عرض بعضها للبيع بشكل رسمي, وسماح بعض الحكام والمسؤولين لأنفسهم بإهداء المئات من القطع الأثرية النادرة لملوك وقادة أوروبا!
قاض مصرى بمحكمة الاستئناف وروائى أصدر 10 روايات طويلة هى زمن الضباع 2010 ، تويا التى وصلت للقائمة الطويلة للبوكر للرواية العربية 2012 وترجمت للغات الايطالية واليابانية ورواية " المرشد التي فازت بجائزة أفضل رواية في استفتاء القراء عام 2013 على موقع جودريدز " و رواية " البارمان " التي صدرت فى يناير 2014 و فازت بجائزة أفضل رواية عربية من الهيئة العامة للكتاب لعام 2014 وترجمت الى اللغات الفرنسية والصربية والانجليزية ، وفي يناير 2015 صدرت له رواية كلاب الراعي التي فازت بجائزة أفضل رواية تاريخية من ملتقى مملكة البحرين الثقافي لعام 2019 ، وأصدر في يوليو 2016 رواية تذكرة وحيدة للقاهرة وفي يناير 2018 صدرت رواية سيدة الزمالك التي ترجمت للانجليزية وفي عام 2019 اصدر رواية بيت القبطية التي وصلت للقائمة القصيرة لجائزة ساويرس الثقافية فرع كبار الادباء وترجمت إلى اللغة الانجليزية وفي يناير 2021 اصدر رواية صالة أورفانيللي والتي فازت بجائزة أفضل رواية عربية لعام 2021 من الهيئة العامة للكتاب، وفي عام 2022 صدرت رواية الجمعية السرية للمواطنين التي وصلت لقائمة جائزة كتارا الطويلة عام 2023- وفي يوليو من العام ذاته اصدر رواية السرعة القصوى صفر .. بيعت رواياته جميعا لتحويلها لاعمال درامية على الشاشتين الصغيرة والكبيرة ،كما اصدر كتابا وثائقيا عن سرقات الاثار المصرية وتهريبها ومحاولات استردادها بعنوان سرقات مشروعة تمت ترجمته للغة الالمانية. كما كتب ونشر مقالات كثيرة ببعض المواقع الاليكترونية وجرائد ومواقع اليوم السابع والمصرى اليوم والاهرام
Ashraf El-Ashmawi (Arabic:أشرف العشماوي) is an Egyptian author, judge and legal scholar.[1] He worked in the public prosecutor's office for many years and served as a judge in the Egyptian court of appeals. More recently, he has worked as legal advisor to the Supreme Council of Antiquities.[2] He has written extensively on crime prevention, including a recent book entitled Legal Thefts: Stories of Thefts of Egyptian Antiquities, Their Smuggling and Attempts to Recover Them. This book called Legitimate Thefts
This book reviews the unknown pages of history of theft, looting and smuggling of the Egyptian antiquities over the last two centuries, which leads to the presence of more than half of Egyptian Antiquities abroad, under legal protection due to the system of "sharing" by foreign missions, displaying discovered antiquities for sale in addition to giving hundreds of rare antiquities to European Kings.
The book consists of four chapters, dealing with the first emergence of the legal system in Egypt for the protection of monuments, from the first decree in 1835 which regulates the dealing with the monuments, during the reign of Muhammad Ali Pasha, the founder of modern Egypt, as well as establishing the first Museum of Antiquities, under the supervision of Sheikh El-tahtawi, who succeeded in making a decision to prevent smuggling and trafficking Egyptian antiquities.
The author points out that, foreign consuls in Egypt sent Egyptian antiquities to Europe before 1835 without any legal ways or laws. Foreign missions required many privileges from Muhammad Ali Pasha, and his sons thereafter, when drilling and exploration, notably sharing the discovered monuments.
El-Ashmawi contributes regularly to newspapers and websites, touching on social and political issues as well as more specialized subjects such as the history of Egyptian antiquities. He has written 3 novels, The Time of the Hyenas and INFORMANT AND TOYA. The latter was longlisted for the 2013 Arabic Booker Prize
من الكتب العظيمة و القيمة اللي فعلا خطفتني و قراتها من سنتين كتاب سرقات مشروعه للكاتب الكبير اشرف العشماوي كتاب يصيبك بالابهار و الدهشة و الشغف حاله من الفضول و الترقب لمعرفة جانب اخر من حياة الكاتب العمليه و المهنية فهي واحدة من اهم الكتب الوثائقية التي تتحدث عن الكيفيه التي تمت بها خروج الاثار من مصر مع العلم انها اول دوله اقرت القوانين و الضوابط في عهد محمد علي باشا لحمايتها من السرقة و النهب او بكلمه اكثر تحديدا حدث تسرب لها منذ ما يقرب من 180 عاما يسرد الكتاب التاريخ من أول إقرار القوانين و اسلوب القسمة و امتيازات التنقيب لبعثات اجنبيه عمليات النهب و الاهداءات اللي تمت لاثارنا بصورة مفزعه و غير مبررة و صادمة مرورا بالسعي الجاد و الدؤوب و المجهود الكبير المبذول من قبل الكاتب لاستردادها مرة أخري عندما كان عضوا في لجنة استرداد الاثار المصرية و ما تميز العمل بالمهنية الواضحة و اسلوب اداره و سلوك عمل التكنيك في حد ذاته تحدي واضح للوصول الهدف و تم عرض و نقل خبرته بمنتهي الأمانة و الاحترافية التي تستحق الاحترام معلومات غنية موثقة بالمستندات و الصور و بتسهل علي القراء عدم البحث عن المصادر بالإضافة إلى العمق الواضح في أسلوب السرد و نقل الاحداث ببراعة اسلوب سلس جدا و شيق و الصياغة الادبيه مميزه و راقيه و فيها امتاع كآنك بتقرا رواية وجود روح سخريه بين السطور و دي من صفات الكاتب اللطيفة في الحكي و هذا ما يتمتع به الكاتب عند كتابة رواياته كتاب مبذول فيه مجهود هايل و. تعب واضح قدرة فيه رؤيه ووجهة نظر علي قراءة الاحداث التاريخيه .. الحقيقة كتاب يستحق أن يدرس و يكون مرجع هام
كتاب رائع ومختلف عن اهم القوانين التي صدرت في مصر منذ إدراكنا لأهمية الآثار والتي أضفت علي عمليات نهب الآثار صفات شرعية وسهلت الكثير من عمليات تهريبها إلي مختلف دول العالم ليعرض في صالات المزادات العالمية حتي يومنا هذا. كذلك يعرض الكاتب أجزاءمن محاولات الدولة لاسترداد تلك الآثار المنهوبة والتي تكلل بعضها بالنجاح والآخر بالاخفاق
الاجابيات:- 1/الفصل الثالث والرابع في منتهى الجمال والروعه هم كفايه يكونوا كتاب منفصل 2/عجبني فكره الكاتب جاب تاريخ سرقات الاثار من الاول خالص من ايام محمد علي باشا والتطورات في القانون الى وصولنا لقانون المستخدم حاليا(السلبيه الاولى) 3/في حالات القصص لاسترداد الاثار اسلوب الكاتب نفسه في سرد الاحداث حلو وشيق كأنها روايه بالظبط 4/توثيق جميع الاحداث بالصور والمستندات
السلبيات:- 1/ الفصل الاول والتاني عجبوني كفكره (الاجابيه الاولى) بس انا اصابني الملل لدرجه اني سبت الكتاب أكثر من شهر بسببهم واظن انه لكثره النصوص القانونيه اللي موجوده فيه وكان ممكن يكون بشكل اخف من كده ويجذب اكثر من انه منفر مكده :(
نظره عامه :
احنا شعب زباله(سوري على اللفظ) ونستاهل اللي بيجرأ لينا من سرقه للأثار وغيره ولو استمرنا بكده انكون شعب بلا هويه!!! انا كنت حزين اوووي بجد وانا بقرا الاثار اللي مش عارفين نرجعها وخصوصا انها بتبقى حاجات عظيمه والاثار اللي ادمرت وماهتمناش بيها
كتاب شيق و دسم مليء بالمعلومات الكثيرة و الشيقة و التي يجب ان كل مصري محب لبلده و لاثارها ان يعرفها . الكثير من المعلومات و القصص عرفتها لاول مرة عن طريق هذا الكتاب ارجو ان يكون هذا الكتاب بداية لوعي الاجيال القادمة بقيمة و تراث بلادنا حتي يتمكنوا من الحفاظ عليه … اعطيتها ٤ نجوم نظرا لوجود تفاصيل كثيرة في بعض الفصول جعلتني لا استطيع استكمال الفصل … انا عادة احرص علي قراءة الكتب من الجلدة للجلدة :)
"ياليت شعبى يقرأ ".. تلك الجملة التى باغتتنى بعد الانتهاء من هذا الكتاب الوثائقى الرائع لـ كاتب مُحترَم جداً .. عِرفت معلومات كتير جداً عن سرق أثارنا من 200 سنة إلى الأن و بيخلي قلبَك يتقطَع على حال المصريين ونهبهم الممتزج مع صمتهم الموازى لندبهم الدائم على حالهم !
الآثار تاريخ قصة تروى عن الأقوام السابقة ، كيف عاشت و كيف كانت .
الكتاب بدأ بسرد مفصل لتاريخ التنقيب عن الآثار ( من خلال البعثات الأجنبية من الدول الأوربية ) من خلال خبراء و فني و تقني التنقيب عن الآثار التاريخية ، في دولة مهمة كــمصر التي تمتلأ أرضها بالكنوز الوافرة منذ 7000 عام أو يزيدون .
تحديدًا في تاريخ 1835م ، كانت مصر أول دول العالم التي شرعت قانون حماية الآثار ، لكن بداية تبديد الآثار ( تحت مسمى هدايا الوالي ، أو الملك أو الخديوي ) كانت قبل ذلك بكثير منذ 1805م بداية حكم الوالي محمد علي باشا ، فالقانون وحده لا يكفي …… كما سنرى من خلال صفحات الكتاب المليئة بالسرد المفصل حتى عام 2011م و تاريخ آخر سرقة تمت لمتحف في مصر .
الكتاب بمجمله يُعطي تعريفًا مفصلًا عن الأحداث التي مرت بها الآثار المصرية من تاريخ ظهورها و حتى وقت صدور الكتاب ، لذلك أجده مهما للقراءة لأخوتنا في مصر و لنا كهواة 😅 و من باب الإطلاع و العلم . ما يعيب الكتاب ، رغم ما أدرج فيه من أدلة و وثائق و صور للآثار و التحف ، إلا أن الكاتب أضاف آراءه الخاصة و تحيزه الواضح و الصريح في كثير من الأحيان ( خاصة في أول الأجزاء ) لم يكن السرد موضوعي ( كما يجب ) ، عدى التمطيط و السرد في أماكن لا داعي لها ، أصابتني بالملل عدة مرات .
لكن بشكل عام الكتاب جميل و هي أول تجربة لي مع الكاتب المستشار أشرف العشماوي ، الذي اعتبره شاهد على معظم حالات المفاوضات لاسترداد الآثار المسروقة . ( في مفاوضات الاسترداد ، يجب أن تُردد في ذهنك دائمًا عبارة : أن ما لا يُدرك كُله ، لا يُترك كله )
فى حوالى ٣٠٠ صفحه ينتقل بنا اشرف عشماوي عبر تاريخ مصر بدايه من محمد على الى ٢٠١١ لتسيجل طرق سرقه اثار مصر بدايه من المهاداه للتنصيص مع المنقبين لنسبه ١٠% ثم دور القوانين وطريقه تعريف الاثر لتقنين التجاره فيها والتصدير ثم قيام الدوله بدور التاجر حتي قيام ثوره ٢٣ يوليو للمهاداه مره اخرى ثم ٢٠١١ وقت الثوره من سرقه للمتحف المصرى وحرق للمجمع وسرقه مخازن الهرم ليبدا معك فى قسم تاني وهو استعاده مصر المنهوبه وماهو ما تستطيع استيعاده وماهو صعب ويشرح لك اسباب صعوبه الاثار المعروضه فى كل متاحف العالم لانها بمستند رسمي وفى قسم اخر يشرح لك اهم الاثار المستعاده من الخارج وحكايه كيف تستيعيد راس نفرتيتي و حجر رشيد واستيعاد االاثار التى هربت لاسرائيل ثم ايضا السعوديه الاردن وتونس
هو ليس بالكتاب الاكاديمي الصعب لكنه محاوله من رجل كان له دور فى استيعاده بعض اثار مصر فبحث وقرا حتي ينفد لك بدايه وضع قوانين تحمي اثار مصر من عهد محمد على الى قيام ثوره ٢٥ يناير.
يوجد بالكتاب معلومات قيّمة، من بداية التنقيب إلى سرقة الآثار (وتطوير قوانينها). مُحزن أن نرى دول أُخرى لديها هذا الكم الهائل من الآثار وليست في موطِنها الأصلي جمهورية مصر، عِتابي الوحيد بالكتاب هو السرد ليس بالترتيب من ناحية التواريخ.
سرقات مشروعة كتاب مذهل يرصد ظاهرة تهريب الآثار المصرية ووسائل إستردادها ويحكي بالوثائق لأول مرة كيفية خروج قطع أثرية نادرة مثل رأس نفرتيتي وحجر رشيد وجداريات متحف اللوڤر بباريس ومقبرة فرعونية بتورينو
سرقات مشروعه احمد العشماوي "" انت بتغظنا "" لن تقول سوي هذة الكلمه كلما طويت صفحه من صفحات كتاب سرقات مشروعه ... كيف لآثارنا ان تنهب و تسرق و تباع و ... تهدي ليس فقط من افراد غابت ضمائرهم و لكن من ملوك و رؤساء حكموا مصر و المفترض انهم كانوا امناء علي ثرواتها و باستثناء حسني مبارك فان كل سابقيه اهدوا مقتنيات فرعونيه و اثار نادره الي ملوك ورؤساء دول اجنبيه و احيانا عربيه ليحظوا بالرضا او من باب الوجاهه و وذلك من ممتلكات شعب لا حول له و لا قوه !!! ان كان هدف الكاتب ان نتغاظ و نموت كبدا فقد حدث و ان كان هدفه ان نعلم الحقيقه فقد علمنا و ان كان هدفه ان نتحرك لاسترداد ما بقي من ممتلكاتنا بمتاحف و ميادين العالم فنحن نتمني ذلك و قد كان هو شخصيا سباق لذلك .. كيف تكون السرقه مشروعه ؟؟ بالفعل كانت سرقة اثارنا تتم تحت مظله قوانين اباحت للبعثات الاجنبيه ان تنقب و تستحوذ علي نصف حصيلة ما تم اكتشافه كما كانت هناك الكثير من الاثار تهدي للجاليات الاجنبيه و الملوك و لرؤساء كما كان مسموح بالبيع و الاتجار في آثار مصر ،،،،،انها سرقات بالقانون !!!!!! استطاع كاتبنا الكبير ان يلخص لنا حال آثار مصر من بدايه اسرة محمد علي و حتي عام ٢٠١١ و يوضح لنا كيف استطاع بصفته المسشار القانوني للجنه القوميه لاسترداد الاثار و من معه من اعضاء اللجنه ان يستردوا العديد من الاثار المنهوبه من امريكا و فرنسا و بلجيكا و سويسرا و غيرها و نأسف علي انه مازال تمثال " رأس نفرتيتي "في المانيا و "حجر رشيد " في انجلترا و " القناع الجنائزي " في امريكا.... و نأتي الي مقتنيات اسره محمد علي و مدي الاهمال و بالتالي السرقات التي نالتها لنبكي علي اثار عمرها الاف السنين و مقتنيات عمرها عشرات السنين!! و تمر السنين لنأتي الي كارثه يناير ٢٠١١ و سرقه المتحف المصري في مساء يوم ٢٨ يناير ٢٠١١ و حرق المجمع العلمي في ١٧ ديسمبر ٢٠١١ لا شك ان الكتاب يجعلك في حالة غليان طوال قراءتك له و لكن في الجزء الخاص باسترداد بعض تلك الآثار تهدأ و تفخر ان بمصر اشخاص علي هذا المستوي من الفكر و الحنكه الدبلوماسيه و القانونيه انهم اناس دافعوا عن ماضي و حاضر و مستقبل مصر بكل ما لديهم من قدرات و امكانيات شخصيه و يكفيك انهم استطاعوا استرداد مجموعه كبيره من الاثار تم تهريبها الي انجلترا و ذلك عن طريق جريده قديمه وجدت بداخل احدي الصناديق و التي كانت صك التفوق الذهني و العقلي لدي المصريين والدليل القاطع علي ملكيتنا لتلك الاثار ... عليك بقراءه الكتاب و الاحتفاظ به لأنك سوف تقرأه اكثر من مره ربما لكي تزداد غيظا و لكن الاكيد انك ستزداد فخرا بأنك مصري ...
★السيد المستشار / أشرف العشماوي المستشار القانوني للجنة القومية لاسترداد الآثار المصرية المهربة من2007إلى2011. ★كتاب/ سرقات مشروعة حكايات عن سرقة آثار مصرية ومحاولات استردادها. ★الدار المصرية اللبنانية. ★الطبعة الأولى 2012. ★الطبعة الثالثة 2021. ★جزء من مقدمة الكتاب: ★في هذا الكتاب ، حاولت أن أستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب آثار مصر وتراثها تحت حماية القانون ، وفي ظل عباءته ، وكيف استخدم السارقون الوسائل المختلفة لتنفيذ ذلك منذ قدماء المصريين ؛ وصولا لحادث سرقة المتحف المصري الشهير ليلة 29 يناير 2011 ، وانتهاءً بحريق المجمع العلمي بالقاهرة عمدا في نهاية العام ذاته . كانت رحلة عبر التاريخ ، استعنت فيها بالصور النادرة والوثائق والمستندات ، التي تنشر غالبيتها لأول مرة ؛ لتحكي لنا حكايات جديدة عن نشأة قوانين حماية الآثار ، منذ عهد محمد علي باشا ، وكيف تغلبت المصالح السياسية على اعتبارات الحفاظ على الآثار ؛ فأصبح ملوك ورؤساء مصر هم الذين يقومون بإهدائها لملوك الدول الأجنبية ؛ ليساهموا بذلك في خروجها بشكل مشروع ؛ لتنعم بها شعوب وبلاد أخرى ، كما رويت قصصا كثيرة نادرة عن أخطر وسائل سرقة الآثار ، ومحاولات استعادتها ، والتي كلل بعضها بالنجاح . سرقة الآثار ستظل دائما عملا غير مشروع .. قد تنحسر أحيانا ، وقد تنزوي أحيانا أخرى .. ولكنها لن تتوقف أبدا★. ★هذه الصفحات ليست مذكرات شخصية أو سيرة ذاتية كما أنها ليست تأريخا لفترة معينة ، ولم أهدف إلى ذلك ، إنما هي مجرد قراءة في أوراق قديمة وصفحات مجهولة وشهادة على أحداث كنت قريبا منها أحيانًا ، ومشاركا فيها أحيانًا أخرى★. ★حاولت تبسيط الأسلوب وحكي التفاصيل بصورة مشوقة ليكون في متناول القارئ العادي ليرى تطور قوانين حماية الآثار★. ★يحتوي الكتاب على أربعة فصول: ★الفصل الأول عن قانون الآثار بداية من محمد علي إلى القانون الحالي . ★الفصل الثاني عن قسمة وتجارة وملكية وحيازة وإهداء الآثار. ★الفصل الثالث عن تاريخ استرداد الآثار المهربة خارج مصر. ★الفصل الرابع عن تاريخ سرقة واستعادة الآثار من الداخل. ★★★★★★★★★★★★★★★★★★ لأجل هذا نعشق الكتب ونحب قراءتها ونحيا بإقتنائها ونستمتع معها، تلك الكتب الذاخرة بالماضي والحاضر والمهتمة بالمستقبل، كتب وثائقية مهمة قيمة بلاشك. كتب تظهر لنا ما غفلناه أو جهلناه أو تناسيناه. ★★★★★★★★★★★★★★★★★★ كل الشكر والتقدير والاحترام للسيد المستشار الأستاذ الكاتب أشرف العشماوي على هذا المجهود الرائع، والعرض المتميز، والأسلوب الشيق. في إنتظار الأجزاء الأخرى لهذا الكتاب الذي لن تنتهي أجزائه، وفي انتظار كل الأعمال القادمة، بالتوفيق دائما★★★★★★★★★
الكتاب منقسم الي فصلين بالنسبة لي..الاول يعتبر مدخل الي قوانين الاثار منذ تفعيلها حتي الحاضر ومجريات الاحوال الخاصة بالاثار في عصور تلك القوانين لان لا يمكن فهم القانون اﻻ بفهم الفترة الزمنية الصادر فيها. الفصل الثاني هو وقائع حدثت شارك فيها الكاتب بصفته مستشار قانوني لاسترجاع الاثار المنهوبة بالخارج وما وصلت اليه تلك الوقائع سواء باسترجاع الاثار او عدمها.
للاسف، فان الواقع الحالي لا يبشر بالخير في هذا الموضوع، فالدولة و الحكومات الوهيئات ما هي الا الوجه لعملة وجهها الاخر الشعب، وبما ان الاغلبية العظمي لا تهتم بالاثار بشكل عام او بالثقافة الحضارية و التاريخية، لا يمكن توقع ان تنعم اثارنا وفنوننا وثقافتنا الي اي احترام داخل بلدها وقليلا جدا خارجها.
رأيت متاحف لحضارات خارج مصر لا تمتلك تاريخ يمثل 1% لحضارتنا، ولكن متاحفهم مليئة بما يعتبروه اثار وفنون وتراث قد نضحك علي اهتمامهم به ولكن للاسف ماذا فعلنا بما نمتلكه؟ وعلي الوجه الاخر رأيت اثار وتراث مصري وعربي في متاحف اخري بالخارج تعتبر افضل بنسبة 110% مما رأيته هنا سواء بطريقة العرض والاهتمام بالتفاصيل والمعلومات والشروحات حول المعروض.
اتمني، من خلال كتب مثل هذا الكتاب، والندوات والفعاليات التي يجب ان تهتم بها وزارة الثقافة، وافتتاح المتحف المصري الكبير، ان يزيد الاهتمام باثارنا وتراثنا وثقافتنا بالشكل الذي يليق بهم..وبنا.
كتاب مهم بالنسبة لي القوانين و القضايا المعروضة مهمة و كل قضية قد تحتاج كتابا لكن عندي معه عده مشاكل ... أولا يحتاج الكتاب لمؤلف آخر لأن المؤلف لا يجيد الكتابة المقالية أو الأدبية بوجه عام -رغم أنه روائي مشهور لم أقرأ له شيئا غير هذا الكتاب حتي كتابة هذه السطور - ... ثانيا المؤلف حفيد الباشوات متحامل بالطبع علي ثورة أو إنقلاب يوليو -في البداية ظننته تحامل المثقفين التقليدي لكن المؤلف ذكر أن جده محمد العشماوي باشا - فبدأت أفهم سبب التحامل ... ثالثا وصف زمن محمد علي و أسرته بالزمن الجميل و ما إلي ذلك يجعل كتاباته غير موضوعية أو حتي تستطيع أن تدعي الموضوعية ... رابعا التفخيم العالي للذات و أنه البطل الوحيد و صاحب الرأي السديد و كل من عاداه إلا أصحاب المناصب بلهاء - شئ لا يقبل عقلا و لا موضوعا- ... خامسا كتابة المقالات مشتتة في أوقات كثيرة أفقد تسلسل الأحداث بسببها ... سادسا تختلط المفاهيم و تتغير في سياق الكتاب بمعني أن المؤلف في مقالات يبدو غير عالم بموقف المصري التقليدي بنبش القبور- كمثال- بينما يذكره و يسخر منه في مقالة أخري .... سابعا و ثامنا و عاشرا و و و ... بالمجمل أحتار بين نجمتين و ثلاثة نجوم و قررت أن أعطيه نجمتين لاني عقلي لم يطاوعني.
سرقات مشروعة ام سرقات غير مشروعة كأثرية الكتاب لمس اوتار حساسة في اجزاء كتير مهمة سواء للاثري او المرشد السياحي او حتي المواطن العادي لما يبقي الكاتب شخصيا بصفته القضائية شارك في عمليات استعادة لاثار كتير مع المجلس الاعلي للاثار الكتاب من الاول بيحكي عن نظام القسمة في الحفاير و قوانين الاثار و سرقات الاثار و محاولات الاسترداد علي مدار سنوات تخريب الاثار و سرقات و اهمال و اثار تسافر بطرق غير مشروعة و كمان تتعرض في متاحف اهداءات و اثار متكررة و طرق غير مشروعة و مجهودات الاسترداد الكتاب متقسم لفصول مدعمة بالصور سواء عن الاثار او عن المستندات اللي تخص موضوع الكتاب و شرح لنقط في الهوامش كتاب حقيقي بيحكي واقع تاريخي أليم مع شوية تفاؤل و مجهودات استرد��د الاثار و جرعة أمل في تغيير للأفضل في مجال مش الاثار بس لكن التراث بشكل عام حقيقي تجربة فريدة و مميزة ❤❤
كتاب رائع يحوي عظمة وحسرة في آنٍ واحد ، وإن كان للحسرة النصيب الأكبر ، حتى من قبل أن أقرأ هذا الكتاب لمست بيدي كم الإهمال الذي يحيط بآثارنا ، فلا يشترط أن تكون خبيراً لتكتشف مدى تردي الأحوال وأنت تتجول بشارع المعز مثلاً ، سبيل أو مسجد قديم تحول لونه إلى الأسود بفعل الإهمال الكبير ، مجرد فكرة أن تزور الأهرامات تصبح من الجنون والعبث بمكان حيث ستلقى كل أنواع الإستغلال إن لم يكن النصب والإحتيال من بني جلدتك.
في حين أنك إن سافرت تركيا مثلاً ، تجد النقيض تماماً ، قمة الرعاية والإهتمام بالآثار حتى وإن لم تكن لهم ، تجدهم يحافظون عليها ويستشعرون بأهميتها مما يجبرك على احترامهم ورفع القبعة لهم ، عقبالنا يارب لما نكون زيهم.
تألق المستشار اشرف العشماوي في هذا الكتاب الوثائقي الرائع في عكس المواطن الغيور لدرجة الغضب على اثار ومقتنيات بلاده من خلال سرده لتاريخ اغتصاب الاثار سواء بالسرقة او الاهداء او استغلال ضعف القانون، وكيفية سعيهم لاعادة بعضها وتعديلات القانون وتسليط الضوء على ما يظل منها مهملا ومشاعا وفي علم الغيب لليوم. خلال الكتاب رافقني احساس بانني اقرأ لعالم آثار اكثر منه لقانوني، حيث الوصف الشغوف بتفاصيل كل اثر وكل منطقة اثرية.. كتاب جميل لمجال لم اقرا فيه ابدا قبل ذلك. اعجبني كثيرا
والله الواحد لما بيقرأ كتاب زي ده مش عارف يحزن ولا يتقعر من كم السرقه و الاستغلال اللي اتعرضتله مصر .. اسلوب أشرف العشماوي لا غبار عليه .. طريقته الادبيه و الروائيه في سرده للحقائق القانونيه و النظاميه خففت كتير من حده المعلومات و جعلت طريقه توصيلها للقارئ بسيطه و مفهومه .. ده غير طبيعه عمله كأستشاري للمجلس الأعلى للآثار وفرتله فرصه هايله للاطلاع على كواليس كتير للقضايا و حضورها بنفسه .. كل اللي اقدر اقوله ان مصر فيها تاريخ يكفي الدنيا كلها .. ياريت نقدر نبقى قد مسؤولية الحفاظ عليه
حسنا ، لا أعرف لماذا هذا التقييم العالى للكتاب و الذى وجدته مملا فى كثير من الأحيان ، فربما يكون هذا الكتاب مناسبا للمحامين او المستشارين ولكن للقارىء العادى فهو ممل جدا حيث يحتوى على تفاصيل التفاصيل القانونية والتى لا تهم احد ، لا اعتقد انى سأستطيع إنهاء الكتاب الميزة الوحيدة فيه هو كمية الصور و التوثيق الموجود بالكتاب ، لكن أسلوب التفاصيل الزائد سىء جدا لا انصح بقراءته
توقعت كتابا أفضل من ذلك لكنه جيد على كل حال الكتاب عبارة عن سرد قانونى للإاجار فى الآثار المصرية وعن محاولات الحكومة المصرية لاسترجاع ما سُلب منها من آثار ومنها ما اشترك المؤلف وقت عمله كمستشار فى اللجنة المختصة باسترجاع تلك الآثار وكان يمثل الجانب القانونى فى تلك اللجنة وعن القصص التى دارت والقضايا التى أثيرت فى استرجاع هذه الآثار
كتاب أكثر من رائع, يوثق فيه المؤلف لتاريخ سرقات الأثار المصريه والقوانين المتعلقه بها والتى قننت تلك السرقات فى كثير من الأحيان !!, بالإضافه لمحهودات الكاتب الشخصيه فى المساهمه فى إسترجاع نحو خمسه آلاف قطعه أثريه .. A Must read !
كتاب جميل جدا ويمكن ان يكون رائع لولا بعض الاشياء الموجودة فيه من انطباعات او تحيز المؤلف وطبعا المبرر له والتى لم تروقنى كرأى شخصي لكن الكتاب يعتبر فعلا مرجع ويعتبر من ضمن الكتب المهمة لى فى عام 2018
كتاب جيد وشيق بشكل عام لكاتب أقرأ روايته كلها على الرغم من ان الكتاب ليس رواية حيث أنه أحداث حقيقية عاشها الكاتب بل كان جزء منها عن موضوع أظنه يهم كثير من المصرين وعليه اتوجه للمستشار اشرف العشماوي بعد قرأتي للكتاب عن رأيه في موضوع الاثار المصرية في متحف اللوڤر في أبو طبي أنتظر رد سيادته
لقد سعدت بقراءة كتاب حضرتك "سرقات مصر المشروعة" الذي أبرز كمية الجهد المجهول المبذول في استعادة كنوز مصر الغالية و أود ان أعبر لسيادتكم عن خالص شكري و احترامي و تقديري لجهودكم العظيمة في هذا الملف الذي لم اتعرف اليه الا عندما قرأت كتابكم العظيم الذي يعتبر ملحمة نضال عظيم.
كتاب قيم ورائع كنت متشوقا جدا لقراءته كما كنت متخوفا ان يكون مملًا، ولكن باسلوب حقوقى وعلمى وادبى معا تمكن المستشار اشرف العشماوى المستشار القانوني للهيئة المصرية للآثار بامكاناته الادبية وخبرته الشخصية فى المجال من تبسيط موضوع الكتاب واخراجه فى قالب رائع من المتعة والاثارة والتشويق والفائدة .
كتاب غاية في الأهمية خاصة للأجيال الأصغر ليتعرفوا على آثار بلدهم المنهوبة والمطالبة بحقوقهم في المستقبل وليعرفوا كيف خرجت من مصر سواء بالتهريب أو الاستهتار من الحكام. شكرًا على هذا العمل المميز والصور والوثائق المرفقة.