What is happiness? Why are some people happier than others?
This new edition of The Psychology of Happiness provides a comprehensive and up-to-date account of research into the nature of happiness. Major research developments have occurred since publication of the first edition in 1987 - here they are brought together for the first time, often with surprising conclusions.
Drawing on research from the disciplines of sociology, physiology and economics as well as psychology, Michael Argyle explores the nature of positive and negative emotions, and the psychological and cognitive processes involved in their generation. Accessible and wide-ranging coverage is provided on key issues such as: the measurements and study of happiness, mental and physical health; the effect of friendship, marriage and other relationships on positive moods; happiness, mental and physical health; the effects of work, employment and leisure; and the effects of money, class and education. The importance of individual personality traits such as optimism, purpose in life, internal control and having the right kind of goals is also analysed. New to this edition is additional material on national differences, the role of humour, and the effect of religion. Are some countries happier than others? This is just one of the controversial issues addressed by the author along the way.
Finally the book discusses the practical application of research in this area, such as how happiness can be enhanced, and the effects of happiness on health, altruism and sociability. This definitive and thought-provoking work will be compulsive reading for students, researchers and the interested general reader
Social psychologist. He is regarded as one of Britain's best known and most productive academic psychologist of the twentieth century. He first read Mathematics, but had to serve in WWII as a navigator in the Royal Air Force, he read Moral Science and Experimental Psychology at Cambridge. From 1950 to 1952 he worked at the Psychological Laboratory at Cambridge, and in 1952 he became lecturer in Social Psychology at Oxford University, where he spent the whole of his academic career, being promoted to Reader in 1969. He was also tutor in psychology at Balliol College and a Founding Fellow of Wolfson College. Throughout his career, he showed strong preferences for experimental methods in social psychology, having little time for alternative approaches such as discourse analysis. Sonia Argyle (1922-1999) was his first wife.
كتاب لم أجد له مثيلاً في المكتبة العربية من ناحية الأسلوب العلمي، والالتزام بمناهج البحث الاجتماعي والعلمي
الكتاب غني، وعميق جدا، ويحوي مئات الدراسات المختلفة، وذلك كجزء من أسلوب الكاتب في عرض أفكاره ونتائجه
اعتمد الكاتب على دراسة مئات الدراسات العلمية الصادرة عن كبرى المؤسسات البحثية والجامعات العالمية في كل جزئية من جزئيات البحث، ثم يقوم بالمقارنة بينها، ودراسة نتائج كلاً منها للخروج بخلاصة ونتيجة نهائية مدعّمة بالأرقام والاحصاءات والنتائج
وقد تعرّض في بحثه لدراسة العوامل التاية وعلاقتها وتأثيرها على السعادة (العمل والبطالة، أوقات الفراغ، العمر، الجنس، العلاقات الاجتماعية، الشخصية، السرور، الشعور بالرضا عن الحياة، الصحة، المال، وغيرها من العوامل الأخرى)
الكتاب لا غنى عنه لكل باحث أو مفكّر أو مدرّب يتعامل مع الناس، أو يهتم بدراسة العلوم الاجتماعية والانسانية
والكتاب قام بترجمته د. فيصل عبدالقادر يونس، مراجعة شوقي جلال، وإصدار المجلس الوطني للثقافة والفنون - الكويت
كتاب جيد، يشمل العديد والعديد من الدراسات والأبحاث التي تتحدث عن السعادة والعوامل التي تؤثر على الإنسان من ناحية السعادة.
في الفصل الأول من الكتاب، يقوم المؤلف بتعريف السعادة، ويوضح مفهوم السعادة بالنسبة للناس، وكيف يراها الناس وعلى أي مدى يستشعرونها. ثم يتكلم في كل فصل بعدها عن العوامل التي تؤثر على سعادتنا، فتحدث عن العلاقات الإجتماعية المختلفة كالزواج والأبناء والأصدقاء والمعارف. و دور العمل في تأثيره على السعادة سواء كانت إيجابية أو سلبية. وهكذا يأخذنا الكاتب في عدة عوامل أخرى.
ما هي السعادة ؟ كيف نحصل عليها ؟ كيف نكون سعداء ؟ السعادة التي ينهض الناس كل يوم من أفرشتهم طالبينها ثم يعود معظمهم خائباً حاملاً التعاسة و الخيبة كتاب علمي بامتياز يعتمد على الإحصائيات و الاستقصاءات يعرف السعادة على أنها مركب معقد من عوامل عدة لا يمكن أن تختصر بعامل واحد يقسم السعادة إلى 4 عناصر رئيسية: الرضا - و المشاعر الانفعالية ( البهجة) و الخلو من العناء بما يتضمنه من اكتئاب و قلق - و الصحة مرتبطة بالعناصر الثلاث السابقة ثم يرتب لنا وفق استقصاءات عديدة أهم العناصر المساهمة في جعل المرء سعيداً ابتداءً بالأسرة و تحقيق الذات مروراً بالعمل و العلاقات الاجتماعية و انتهاء بالمال و الرفاه و النشاطات الترويحية ما أثار انتباهي دراسات مثيرة توضح العلاقة بين السعادة و المال و تكشف أن هناك علاقة بالتأكيد بينهما و لكنها ليست علاقة وثيقة بمعنى أن المال ليس شرطا لتحقيق السعادة السعادة مرتبطة أكثر ما يكون بمقدار الرضا الداخلي ..بالقناعة و القدرة على التحكم بالانفعالات و توجيهها السعادة في قسم كبير منها تنبع من الداخل و تتأثر بالتأكيد بالظروف الخارجية أنصح بقراءة الكتاب كجزء أساسي للثقافة النفسية الاجتماعية
السعادة؛ ما هي وكيف نحصل على المزيد منها؟ وهل هي غاية انسانية أم هي وسيلة للأستمرار سيرا في درب الحياة....لطالما كانت احدى أهم القضايا الفلسفية التي ناقشها المتفلسفون والعلماء منذ قديم الأزمان. كتاب (سايكولوجيا السعادة) للكاتب والباحث الامريكي مايكل ارجايل، ضمن السلسلة الذهبية لعالم المعرفة، كتاب متوسط القيمة في الموضوع، يناقش أهم العوامل والمؤثرات وكيف يؤثر كل منها على السعادة، مثل علاقات الانسان الاجتماعية، عمله، كم يملك من المال، كيف يملأ أوقات فراغه، كذلك تأثير تنوع الشخصيات او انواعها على سعادة ذلك الانسان، وأخيرا فصل كيفية زيادة السعادة والتحكم بها. هكذا هي فصول الكتاب، هو كتاب عملي وعلمي الى درجة كبيرة، كل الفصول تبدأ وتشرح وتنتهي بتعديد الدراسات التي أجريت في مجالات عوامل السعادة، تعداد الدراسات وكثرة الارقام، وقلة الشرح والاستطراد بين هذه الاحصائيات والارقام جعلت من الكتاب مادة جافة وغير سلسلة او ممتعة، اضافة الى الترجمة الحرفية التي كان بالامكان ان تعنى بترتيب الارقام والاشكال البيانية بصورة أفضل.
هذا الكتاب الشيق بكثرة دراساته النفسيه والنفسجسميه واستبياناته الاجتماعية استطيع ان ألخصه فى ان "السعاده هى الرضا" ... اى ان السعادة تتناسب طردياً مع الرضا ... فكلما زاد رضاء الفرد بالمقسوم فى كافة اوجه حياته كلما زاد شعوره بالسعاده والعكس بالعكس ... وبعد ان عدد ارجايل النقاط الهامه المشتركة بين البشر والجاذبة للسعاده استوقفتنى نقطة منهم وهى "الشعور بوجود الله فى حياتى".... فبها اكيد تكون كل السعاده
ترجمة قديرة لكتاب مهم في فهم واستيعاب معنى السعادة وحق كل البشر فيها يعد الكتاب اليوم مرجعا كلاسيكيا في القراءة عن السعادة ترجمة د. فيصل يونس للنص الأجنبي سلسة وواضحة كعادته دوما
من افضل الكتب التي توضح مفهوم السعادة في العصر الحديث ( ان صح التعبير) . كتاب ذو اسلوب علمي منهجي يستند الى دراسات متنوعة في مفهوم السعادة وعلاقتها بحياة الانسان ، صحيح ان اغلب الدراسات الموجودة جرت في بلدان متطورة كامريكا والدول الاوربية الا انها يمكن تعميم نتائج الدراسات في كل البلدان تقريبا . بالنسبة لي هذا خامس كتاب اقره عن السعادة ( والتي لم افهم ماهي لحد الان ) الا ان هذا الكتاب قرب الي مفهوم علمي وعملي للسعادة من خلال الدراسات . بعد قراتي للكتب التي تتناول مفهوم السعادة نشاء عندي راي يزداد تاكيدا يوما بعد يوم عن السعادة وهو ان السعادة بشكل عام تقسم الى ابدية ومؤقتة والسبب في ذلك هو وجود الموت الذي يمنع استمراريتها ، فبتالي السعادة الابدية تتواجد حينما لايوجد موت وهذا مستحيل في هذه الحياة ولذا تتطلع حياة يكون فيها الانسان خالدا ( اخروية ) حتى ينعم بها . اما السعادة المؤقتة فتتحق في هذا الحياة من خلال موقفين: الاول هو مساعدة الاخر ؛ مساعدة انسان او اي كائن حي او حتى مساعده النفس يولد شعور لايمكن تفسيره ذلك الشعور هو السعادة والموقف الثاني: ان وجود اناس فقط وجودهم في الحياة كفيل بخلق هذا الشعور ( السعادة ) امثال الاهل والحبيب والاصدقاء والخ . هذه ببساطه نطرتي للسعادة . بقية مانشعر به ونعتقد انه سعادة في الحقيقة مجرد ملذات ومتع لا تصل الى الشعور الذي نشعره عندما نكون سعداء .
- ما هو أرقى خير يمكن أن يبلغه المرء بجهده؟ يتفق عامة الناس وصفوتهم على أنه السعادة. ولكنهم يختلفون في كنهها. أرسطو، الأخلاق النيقوماخية
-نحن نؤمن بأن هذه الأخلاق بينة بذاها: إن كل بني البشر قد خلقوا سواسية, و أن خالقهم قد حباهم حقوق لا يجوز انتزاعها منهم, منها الحق في الحياة, والحرية, و الجد في طلب السعادة. إعلان الاستقلال الامريكي
-ستجد أن الشعور بالسعادة مقترنا" بالصحة النفسية والجسدية, يزداد بوجود علاقات اجتماعية معينة, ويقل بفقدان هذه العلاقات, و بزيادة وطأة أحداث الحياة, و تتسم هذه النتائج بالاتساق فيما بينها الى حد ملحوظ, كما أنها معقولة الى حد بعيد.
-بُعد الشعور بالرضا: ميزت بعض الدراسسات الحديثة بعدا" عاما" يتضمن حالة عامة من الشعور بحسن الحال. و هذا يختلف الى حد ما عن السعادة كحالة انفعالية ايجابية, و العناء كحالة سلبية. و يمكن تعريفه على أنه تقدير عقلي لنوعية الحياة التي يعيشها الفرد ككل أو حكم بالرضا عن الحياة.
-كما يمثل الرضا عن النفس مجالا" اّخر للرضا, حيث تبين وجود عنصرين للرضا عن النفس يرتبطن ارتباطا" قويا" مع الرضا العام بالحياة ألا وهما:تقدير الذات و الشعور بالضبط الداخلي.
-المشاعر السلبية و العناء: ... فبينما كون الاكتئاب و الوجوم عكس السعادة, يمثل الإحساس بالتعب و الضجر مزيجا" من الانفعال السالب و النوم. هذا بينما يكون الشعور بالخوف و التوتر والغضب خليطا" من الانفعال السالب و الاستشارة المرتفعة.
- .... و يجمع العناء النفسي ما بين المشاعرالسلبية و الحالات المرتبطة بها, كالاكتئاب و القلق و الهم, و بين بعض الأعراض الجسمية الخفيفة, مثل الصداع و الأرق و الشعوربالإعياء و فقدان التوافق و الشعور بقرب حدوث انهيار عصبي.
- كذلك تشيير بعض الدراسات الى أن الرجال غير المتزوجين أقل سعادة من النساء غير المتزوجات, مما يوحي بأن فائدة الزواج للرجال أكثر من فائدته للنساء.
- كذلك تشيير بعض الدراسات الى أن الرجال غير المتزوجين أقل سعادة من النساء غير المتزوجات, مما يوحي بأن فائدة الزواج للرجال أكثر من فائدته للنساء. و يعود جانب من هذا إلى أن النساء عموما" يعبرن عن درجة من الشعور بالرضا أكثر من الرجال. أضف إى ذلك أن الرجال يحصلون على إشباع أكثر من الرجال, إذا قورنوا بالنساء. فالزوجات يوفرن للأزواج دعما" اجتماعيا" أكثر مما يوفره لهن الأزواج. و هن يقمن بدور أكبر كمحل للثقة و حفظ الأسرار.
-و تخلق كثرة تبادل الزوجين للحديث عالما" معرفيا" مشتركا" بينهما, يدم في كل منهما نظرة الاّخر الى العالم.
- و رغم توفير الأخوة للمصدر الأعظم للشعوربالرا في هذا الصدد, إلا أن العلاقة مع الأخوة أثر تركيبا". إذ رغم وجود مشاعر قوية بالقرب و الاشتراك في الهوية, إلا أن هناك أيضا" الكثير من مشاعر التنافس, و تبدأ هذه المشاعر في الطفولة و تتمثل على وجه الخصوص, في مجالات الإنجاز و النجاح, و يقاوم الأخوة الشعور بالتوحد مع بعضهم البعض أحيانا" من خلال اقتداء بالوالد من الجنس الاّخر. و الحقيقة أن النساء أكث ارتباطا" بأقاربهن إذا ماقورن بالرجال, وخاصة عندما تكون الروابط مع قريب من نفس الجنس, مثلما هو الحال في العلاقة بين الأم و ابنتها أو بين الأخوات وو بعضهن البعض.
-وقت الفراغ: إذا أردت أن تكون سعيدا" لساعات قليلة, فاشرب حتى تثمل, و إن أردت أن تكون سعيدا" لسنوات طويلة, فتزوج. أما إذا أردتأن تكون سعيدا" للأبد, فليكن لك حديقة. أنون Anon
الكتاب جميل حقاً و غني بالدراسات و الإحصائيات. يشرح السعادة بطريقة علمية و عن طريق الأرقام و الأمثلة. من الجدير بالذكر هنا لأي فضولي أن كل المذكور في الكتاب عن السعادة هو شيء بديهي المال, الصحة, الرضا, الزواج السعيد (و ليس الإنجاب بالضرورة!), العلاقات الاجتماعية الغنية , العمل الممتع , نشاطات أوقات الفراغ من رياضة و هوايات, السفر و الإجازات .... و سرد الكتاب الكثير من المقارنات بين مجموعات مختلفة من البشر على مستوى السعادة. المشاهدات التالية لفتت نظري : - اقتناء الكثير من الأموال ليس بالضرورة سبباً للسعادة. كثيرون ممن ربحوا اليانصيب سجلوا معدلات سعادة أقل عن ماضيهم. - صحيح أن الأجر العالي في العمل يمكن أن يكون سبب سعادة لكن العمل بحد ذاته هو الأهم. - العمل هو سبب السعادة و سبب العناء في الوقت ذاته! - المقارنة مع الأصدقاء و المحيط جزء أساسي من تقييمنا لأنفسنا كما هو مقارنتنا لأنفسنا بما كان عليه سابقاً و هذه المقارنة تؤثر على سعادتنا شئنا أم أبينا. - السعادة تقل كلما زاد الفرق بين ما نتطلع إليه و بين ما نحصل عليه. بالتالي الطموح الكبير يمكن أن يتحول إلى لعنة على صاحبه. - علاقاتك في العمل تأخذ أقل تأثير ممكن على سعادتك, و العلاقة مع الشريك لها المركز الأول و المؤثر الأكبر. - العمل يقلل من القلق و الاكتئاب. و العاطلون عن العمل رجالاً و نساءّ هم أقل سعادة من العاملين بشكل عام. يستثنى منهم من يقوم بأعمال تطوعية و عنده نشاطات جانبية يقوم فيها في وقت فراغه. - أقل العمر سعادة هو في العشرينات و الثلاثينيات و بعدها يرتفع بشكل ملحوظ. كبار السن أكثر سعادة من الشباب لأسباب عديدة منها قدرتهم على تحليل الأمور بشكل صحيح و إيجابي. - المكتئب و السعيد ينظران و يحللان للحياة و للأحداث نفسها بطريقة مختلفة. - الاكتئاب و التعاسة يسببان ضعفاً في الجهاز المناعي . - مدرسو الجامعات و الباحثون من أكثر الأشخاص رضا عن عملهم و نسبة إصابتهم بالأمراض القلبية منخفضة بالنسبة لغيرهم. - الرجل سعيد بالزواج أكثر بكثير من المرأة و ذلك لطبيعته المغايرة للمرأة في عدم البوح بمكنونات نفسه لأحد سوى زوجته. بينما يلعب أصدقاء المرأة هذا الدور. - الرجل أكثر رضا عن نفسه بشكل عام من المرأة. - غير المتعلمين سعداء أكثر من المتعلمين بشكل عام
أسقطت نجمتين واحدة لكثرة الأرقام و الثانية لجموده في تقديم المعلومة.
في الحقيقة أنا لم أجد شيئا جديدا فيما يخص السعادة، كل ما كتب أدركناه في حياتنا من خلال تجاربنا مع الأيام، ولكن الكتاب بذل جهدا في تأطير وتنظيم العوامل التي تحقق السعادة بشكل شامل وما يسبب التعاسة بالضرورة على العكس، الكثير منها مرتبط بمجتمعات على الاغلب سوية ومستقرة ومتقدمة، مثل الزواج والحب بحرية، العلاقات الاجتماعية، الصحة والمال والعمل وغيرها. أما نحن القاطنون في غزة تلك المدينة البائسة فعلينا أن نجد طريقا مخالفا للسعاده، الخلاص الفردي.
كتاب خفيف و لطيف جدًا يمسك ليدك ليدلك على أساليب صغيرة و مهمة فى السعادة و أبسط و أقصر الطرق لتحقيقها بلا أى صداع لغير المتخصصين فى علم النفس عن ماهية السعادة أو اثبات لكل دقيقة من الدقائق اللطيفة بأبحاث علمية و إن كانت جميعها حقائق علمية أو لنقل مبنية على دراسات عديدة
كتاب لطيف عيشوا بمنتهى السعادة و الإمتنان و اهربوا للسعادة.. فبها تجدوا سعادة أكبر ^_^
يبحث هذا الكتاب حول كنه السعادة و ومصادرها معتمدا على نتائج البحوث التجريبية المختلفة ، وقد بذل جهدا في صنع تكامل و ربط بين الدراسات العديدة المختلفة . كما يبحث في عدة مكونات للسعادة : الشعور الإنفعالي كالبهجة و المكون المعرفي و الصحة ، كما يعرج على مواضيع كالشخصية و المال و العلاقات كمصدر للسعادة و التعاسة . مشكلتي معه : الترجمة لم تعجبني و كثرة الإحصائيات ساهمت في سوء الترجمة واللخبطة.
الكتاب بالنسبة لي كان مستهلك نوعًا ما إلا من بعض المعلومات الجديدة الكتب التي تتحدث عن السعادة عمومًا أحب قرائتها لذا لم أندم على قراءته تحدث عن العلاقات بشكل جميل زاد من قناعتي بأهميتها
Now very out of date, Argyle's summary of largely quantitative and statistical research into what makes people happy or 'satisfied' is not enormously useful today but should be respected as a book that helped shift public opinion towards caring about how people felt about their condition.
Of course, the cult of feeling has gone way too far since then, perhaps to the extent of making the population much less resilient than it should be but this is an over-correction from a period when there was virtually no interest in anything other than delivery of material improvement.
There is not much to be learned from the book for the rather positive reason that nearly everything it offers about what makes people happy or unhappy is now largely common knowledge. Things have moved on considerably since the 1980s.
Apart from its being lodged in a particular time and culture (class conscious Anglo-America), the book suffers from the statistical fetishes of the era. The result often seems to be a validation of what common sense might have told us was often the 'bleeding obvious'.
Indeed, it could be regarded as representing an elite managerialism where the 'bleeeding obvious' is not allowed to be the 'bleeding obvious' unless validated by men in white coats 'doing research' and talking of coefficients without always being able to find many reliable reasons for their findings.
The lack of a phenomenological approach to the human condition leaves one with a rather dull book that seems unable to give much by way of explanation for the cold quantitative data that one suspects hides the really interesting insights that would come from exceptions.
Set in its time of high unemployment in the UK, it reminds us that this was the point when the emotional misery and risks of not being able to work helped to halt the sinister acceptance of another group of social 'scientists' (economists) of unemployment as an instrument of policy.
There is also the beginnings here of an understanding of the miseries inherent in traditional gender relations even if this was eventually to help liberate women while leaving men stranded much as they still are today. Some of the issues raised here are still not being addressed.
The role of health in happiness is also quantified. The quantification - with its undoubted class aspects - is something a grossly underfunded health and social services structure is still trying to deal with as funds run out under a terminally inept British political class.
On the other hand, Argyle is writing about a world where most people seem to have spent hours in front of the television (which he seems curiously to consider a happy rather than a palliative habit) and where traditional values remain in place and mass migration had not started in earnest.
Such a book today would be very different not only because of social change but because current thinking is less likely to place emphasis on self-justification of psychology as 'science' in favour of trying more humanistically to understand the complex condition of people in complex societies.
What is not well clarified is what happiness is. It is understood reasonably enough as a set of positions from black misery to possibly unhinged elation on a useful scoring sheet produced in 1966 by the psychologists Wessman & Ricks but exactly what does each state mean and how authentic is it?
Taken at face value, if a reliable non-addictive 'happy drug' was on offer, it might reproduce the states in the upper 'happy' register. Similarly a whole range of palliative behaviours might be uncovered that push people up the register. Technically this would increase 'happiness'.
Perhaps a 'wise' authoritarian liberal democracy might make everyone happy without changing any other condition of existence. It seems that the correlation between happiness and certain material states of being like wealth is not as evident as we might think.
Argyle's conclusion (noting that he does not include health which is surprising especially in relation to older people) is the rather accepted and now obvious one that people are generally happiest who have good social networks, meaningful work regardless of pay and can lose themselves in leisure.
The picture is of a community of loose-knit families and friends with stable fulfilling workplaces where people can go home to the TV set or off to the pub or for a meal without a care in the world. As an average this may ring true but it also looks like a recipe for complacency and inaction.
The nagging sense here is that the quantified average is not telling us much about the totality of our species' experience and certainly not about the considerable number of outliers. It may also be telling us that a 'wise' political class has the opportunity to create a mass to cull in war when it takes a fancy.
It might be fortunate in this respect that our political class are not social democrats who believe in science as the means for running a society but are instead somewhat inept fat-heads who leave happiness to us to enjoy as we can despite them. This at least gives us some leeway to resist the cull.
الكتاب من تأليف مايكل ارجايل ويتناول الكتاب موضوعات في علم النفس و يشتمل على مئات من الدراسات المختلفة ، وعدد صفحاته 267 صفحة وتم ترجمته و تم نشره من خلال دار النشر المجلس الوطني للثقافة والفنون ب الكويت سنة 1986م و رقم الكتاب الدولي هو 9780415226653، و من أجل عرض أفكاره و نتائجه فهو اعتمد في كتابه على دراسة الكثير من الكتب العلمية، و هي صدرت من كبرى المؤسسات العلمية و البحثية في الجامعات العالمية، فهو يشرح كل جزئية من جزيئات البحث ثم يقوم بالمقارنة بينهم، و أيضا دراسة كل نتائج البحث على حدة و هذا من أجل الخروج من البحث بنتائج نهائية، و هذه النتائج تكون مدعمة بالإحصائيات و الأرقام الهامة، و قد تم عرض في البحث بعد العوامل التي تؤثر على السعادة منها.
وقت الفراغ و قلة العمل و البطالة و الجنس و السن، و الشخصية و العلاقة الاجتماعية و المادة و الصحة و الشعر بالرضا عن الحياة، و الكثير من العوامل الأخرى، و هذا الكتاب لا غنى عنه لكل شخص مفكر أو باحث أو يريد التعامل مع الناس، أو حتى يريد أن يدرس العلوم الاجتماعية و الإنسانية، تم ترجمة الكتاب من قبل الدكتور فيصل عبد القادر و قام بالمراجعة شوقي جلال.
السعادة هي أن يشعر الإنسان باعتدال مزاجه و يشعر و هذا من الناحية الفعلية، و هي الشعور بالطمأنينة و رضا النفس، و تحقيق الشعور بالبهجة والاستمتاع بالحياة و هي من الناحية الفعلية، و هاتين الحالتين يوجد بينهم عامل مشترك وهو أن يشعر الإنسان بالرضا التام، و لا بد من معرفة شيء مهم أن السعادة ليست نقيضة إلى التعاسة، لكنهم أمرين مستقلين عن بعضهم البعض فالإنسان لا يمكن أن يشعر بالسعادة و التعاسة في وقت واحد، كما يوجد أشخاص يشعرون بالسعادة بشدة لكنهم في نفس الوقت يعيشون التعاسة بشدة أيضا.
بعض الأنشطة التي تؤثر على الحالة المزاجية * التفاعل الاجتماعي و هو يحدث عن طريق التواجد مع أشخاص سعداء، و التواجد مع الأصدقاء و ملاحظة و مراقبة الناس، و التعبير عن الحب لشخص معين أو شخص يخبر من أمانة انه محبوب، و التواجد بكثرة مع الأشخاص المحبوبة والمداعبة و التقبيل والمعانقة.
* نشاطات لا تتوافق مع الاكتئاب و هي كثرة الضحك و الاسترخاء و الراحة، والتفكير في أشياء ممتعة مستقبلا و الجلوس في الشمس و تنفس الهواء النظيف والنقي، كثرة النوم العميق ليلا و الاستماع إلى الموسيقى، عمل مواقف مبهجة مع الأسرة والأصدقاء و الابتسامة في وجه الآخرين، و اختيار مشاهد جيدة و النظر إليها و أيضا مشاهدة مناظر الحيوانات البرية، و دائما مراقبة الله و الشعور به في الحياة اليومية.
* الكفاءة الذاتية و تحدث عن طريق إنشاء مشروع معين بطريقة محببة، و قراءة القصص أو الروايات أو أي قصائد يحبها الشخص، التخطيط للسفر و الرحلات و المتعة و إتقان العمل بالكفاءة و يقال عن الشخص أنه أدى عمله أداء جيد، و القيادة بمهارة و إتقان و التحدث بوضوح و تعلم عمل أشياء جديدة.
كيفية استثارة الحالات المزاجية الايجابية توجد الكثير من الطرق التي من خلالها يتم إدخال السعادة على الناس ومنها، أن يتم إعطاء الشخص هدية حتى لو صغيرة، و مشاهدة افلام كوميدية و الاستماع إلى الموسيقى المحببة، و التفكير في الماضي و مواقفه و أحداثه الساره و المبهجة.
بعض الأنشطة التي يتم ممارستها في أوقات الفراغ توجد الكثير من الأنشطة الخاصة بوقت الفراغ و يمكن الاستفادة منها، مثل الأنشطة الرياضية والبدنية حيث أثبتت الدراسات أن هذه الأنشطة تقلل من معدلات حدوث الإصابة بأمراض القلب المختلفة، كما تقلل من احتمالية الإصابة بأمراض السمنة و الضغط و السكر و أمراض المفاصل بأنواعها، و لها تأثيرات مختلفة في التقدم في العمر الخاص بالرئتين و القلب و الدورة الدموية، بالإضافة إلى انه توجد بعض الأنشطة التي يتم ممارستها وقت الفراغ وتعود بالضرر على الشخص، مثل ممارسة الرياضة الخطرة و التي لا تتناسب مع جسم أو صحة الشخص الذي يمارسها، و الإفراط في تناول الأطعمة و المشروبات، أما الأنشطة التي ليس لها تأثير لا سلبي و لا إيجابي على الإنسان فمنها، حضور مباريات كرة القدم و ممارسة صيد الأسماك، و مشاهدة التلفاز أما الإجازات فهي مفيدة للصحة لأنه من المعروف أن الاسترخاء مفيد لصحة الإنسان النفسية ويقلل من القلق و التوتر.
كانت توقعاتي للكتاب عالية، ربما هذا هو سبب التقييم الضعيف، فأنا اعتبر اني كنت دائما باحث عن السعادة و السلام ككل امثالي من البشر .
لم اجد حلولا حقيقية، بل اتاني الكتاب بناء نظريا اجوف، مبني من انطباعات الناس و ردودهم و رؤاهم، لم يشتمل فكرا حقيقيا يدعو للتأمل، خالي من التنظيرات و المقاربات و الفلسفات، شعرت فيه اننا كبشر لا نربو علي ان نكون مجموعة من الارقام و الخطوات التي يجب احرازها و انجازها لنصبح سعداء، بينما اعتقادي و فلسفتي انني بما انا من روح فالسعادة هي اساسي ، المادة التي صنعت منها ، و كل اعراض انتفائها هو وهم تصنعه الاحكام و التوقعات ، و يبنيه العقل بمشروطياته الزائفه.
لم يخل من الحقيقة بالرغم من ذلك، انما هو دراسه جادة و محترمة ، و قد تكون مفيده او هي مفيده بلا مثنوية لهؤلاء الذين لم يجدو الطريق بعد او لم يصلو لنشوة السلام الداخلي الدائم الذي لا ينتظر شيئا ليكون سعيدا . كل الشكر للكاتب و المترجم ❤️❤️
كتاب مميز وغير نظرتي عن السعادة وهو من تأليف مايكل أرجايل، الكتاب عبارة عن دراسات علمية لكل جوانب الحياة مرحبا مثل العلاقات.. المال والمكانة الاجتماعية.. الصحة.. اعتمد الكاتب على دراسة مئات الدراسات العلمية الصادرة عن كبرى المؤسسات البحثية في كل جزئية من جزئيات البحث، ثم يقوم بالمقارنة بينها، ودراسة نتائج كلاً منها للخروج بخلاصة ونتيجة نهائية مدعّمة بالأرقام والاحصاءات والنتائج. كتاب مميز ويستحق القراءة أكثر من مرة
أسلوب ممل، كلمات مفتاحية لا يفهمها إلا من هو مختص في علم النفس، كتاب مُرهق للعقل ويحتاج لدرجة عالية من التركيز للربط بين المواضيع - درجة عالية من الملل فهو في كل فصل تقريبا يستخدم نفس العناوين الرئيسية ليدرس تأثيرها وعلاقتها بالسعادة، وتتداخل للأحداث مع بعضها البعض
-به كم معلومات لا بأس بها، ويُحاكي الواقع ويوضح أسباب تصرفاتنا ويعكس مفهومنا الداخلي للسعادة أو التعاسة
لطيف الكتاب ولكن مهم تذكّر سياقه وتاريخ صدوره في ١٩٩٥، وهي مرحلة مختلفة تمامًا. على الرغم من تشارك الخطوط العريضة بأفكار الرضا والشعور بالذات والعمل والدين والعائلة والعلاقات وغيرها، ولكن أعتقد أن نتائج الرايات كانت ستختلف لو أجريت الدراسات اليوم وتوزعت على مجموعة أكبر من العالم، وليس دول مثل بريطانيا وأمريكا وما يشبههما فحسب.
بسيط أكثر من اللازم معظم معلوماته أبسط من أن تحتاج لمعرفة
سيكولوجيا السعادة .. مايكل أرايجل · يعتمد الشعور بالرضا عن الدخل على المقارنة مع دخل الآخرين أكثر من اعتمادها على الدخل نفسه، فحقيقة ما يريده الناس هو دخل أكبر من دخل الآخرين.
مفاهيم السعادة من منظور علم النفس. من خلال استعراض نظريات وتجارب متعددة، يناقش الكاتب كيفية تحقيق السعادة الحقيقية ويدعو القارئ لاستكشاف العوامل النفسية التي تؤثر على الشعور بالرضا. بأسلوب علمي مبسط ومشوق.