What do you think?
Rate this book
Ma guerre à l'indifférence
Après dix années passées comme jeune humanitaire volontaire, Jean-Sélim Kanaan témoigne sur les coulisses parfois peu réjouissantes de l'action des ONG (Organisations non gouvernementales). "Jean-Sélim Kanaan croit aux vertus de l'action et de la concertation. Son droit est celui de l'ingérence pour mieux protéger victimes et malheureux. Il n'est ni planqué ni résigné, et quand il dénonce, c'est pour réussir un monde meilleur. Avec sincérité, avec naïveté parfois, et générosité toujours, il nous confie ici les aspirations d'un jeune homme valeureux, de ceux dont a besoin le monde d'aujourd'hui."Christine OckrentAprès dix années passées comme jeune humanitaire volontaire, témoin et acteur des pires conflits de la décennie, de la Somalie à Sarajevo, en passant par le Kosovo où il fut le "ministre des Sports" de Bernard Kouchner, Jean-Sélim Kanaan "vide son sac" sur les coulisses parfois peu réjouissantes de l'action des ONG (Organisations non gouvernementales). Aujourd'hui haut fonctionnaire à l'ONU, il brosse un sombre tableau de la plus puissante et plus prestigieuse organisation internationale. Un témoignage surprenant sur la vie dans le "Palais de verre", une vie "si triste et grise", faite de petits arrangements avec la bureaucratie, les intérêts des États membres et les impératifs de carrière. "Je romps mon devoir de réserve envers l'ONU parce qu'il est inadmissible que l'organisation qui est censée représenter les valeurs les plus élevées de notre planète manque autant d'humanité", s'insurge-t-il. Au fil de ce livre s'écrit aussi l'histoire d'une génération d'hommes et de femmes qui vivent sans complexes leurs identités multiples, à cheval entre les langues et les cultures, les pays et les continents, et pour qui la défense de l'universalité des droits de l'homme constitue le fil rouge de l'existence.
172 pages, Paperback
First published November 18, 2002
4 people are currently reading
41 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
December 15, 2021
Comment donner une note à ce livre? Si il était possible, je lui aurait donné toutes les étoiles du ciel. J'ai reçu une véritable claque dans la figure, une gifle qui m'a réveillé de ma torpeur et fait ouvrir les yeux. Je suis jeune et pleine d'idéaux. Je rêve éveillée à ce que je vais pouvoir faire dans le monde pour le rendre meilleur. Je rêve d'humanitaire, d'ONU et de pouvoir poser ma pierre.
Jean-Sélim Kanaan mets des mots sur ces rêves, ces ambitions auxquelles sont venues se heurter une réalité difficile et violente. La réalité du terrain, de la guerre, de la violence des hommes, mais aussi de la bureaucratie, de la politique et de l'hypocrisie. Toutes ces choses, je m'en suis doutée bien que n'en n'ayant jamais fait l'experience. Ce récit est vibrant d'espoir tout en étant plein de vérité et de critique. Dans ma vie, il y aura un avant et un après Jean-Sélim Kanaan. À présent que je clos cette autobiographie, je sais que ma vie ne sera plus jamais pareille. Les mots de Jean-Sélim ont atteint leur cible dans le mille et j'ai l'impression de n'avoir jamais rien lu de vrai jusqu'à maintenant.
Jean-Sélim Kanaan mets des mots sur ces rêves, ces ambitions auxquelles sont venues se heurter une réalité difficile et violente. La réalité du terrain, de la guerre, de la violence des hommes, mais aussi de la bureaucratie, de la politique et de l'hypocrisie. Toutes ces choses, je m'en suis doutée bien que n'en n'ayant jamais fait l'experience. Ce récit est vibrant d'espoir tout en étant plein de vérité et de critique. Dans ma vie, il y aura un avant et un après Jean-Sélim Kanaan. À présent que je clos cette autobiographie, je sais que ma vie ne sera plus jamais pareille. Les mots de Jean-Sélim ont atteint leur cible dans le mille et j'ai l'impression de n'avoir jamais rien lu de vrai jusqu'à maintenant.
December 12, 2020
Uno sguardo molto profondo alla vita di Jean-Sélim, ai suoi ideali, all'uomo che voleva essere e che, in effetti, è diventato. Ma anche e soprattutto un viaggio all'interno delle ONG, dell'ONU e delle loro contraddizioni. Una testimonianza importantissima, spezzatasi prematuramente.
October 24, 2016
حربي ضد اللامبالاة
بقلم الشاب المُفتخَر به دوما و المغدور جان سليم كنعان
ليست الحرب تجربة مفرحة و لكنها تجربة للظرف الإنساني في أكثر حالاته الغير عادية و أكثرها تدهورا
.
..لماذا اخترت الصومال ؟ كنت مثل الكثيرين من أبناء جيلي نريد أن نستطلع العالم كنت أتطلع إلى معرفة ما يدور من مشاعر داخل الإنسان و الذي لم يكن ممكنا معرفته بالبقاء في باريس 36
..و لكننا في هذه السن لدينا ما أكثر من دماء تجري في العروق نكون على استعداد للموت و المعاناة من أجل ما نؤمن به نريد تشكيل العالم 34
تجربة البوسنة
.. مصير هؤلاء الأطفال سيظل لي أكثر المظاهر قوة و أكثرها مدعاة للثورة على هذه الحرب الغير نبيلة و الحيرة 82
..إن جذوري الشخصية قد ساهمتنا في جعلي مفرط الحساسية اتجاه البوسنة و لو أنني عكست المرآة لما كان يمكن أن يحدث لهويتي المتعددة و هو أمر غير مقبول و يحمل قدرا من الكوابيس أن تتقاتل فرنسا و إيطاليا و مصر يوما من الأيام 88
..كنت سعيدا بالتخلص من عالم المنظمات الغير حكومية حيث خيبة الأمل 98 مهمة
..كنت مولعا بقيم الواجب و النظام و كنت أود أن أثبت أن مدرسة العمل الميداني يمكن أن تكون ذات قيمة بنفس قدر شهادة من جامعة رفيعة 98
..هارفارد ثم مهمة تأهيل المتطوعين للعمل الإنساني و ذكر الإنجازات الشخصية المرتبطة بالعاملين 100
..أهمية هارفارد لا تكمن في كم الأشياء التي تتعلمها بل يعلمون التلميذ كيف يفكر،كل المواد تقدم في إطار دراسات واقعية تأتي بالتجارب إلى المحفل فالجامعة تضع كل إمكانياتها تحت تصرف الطالب لكن تترك له حرية الإختيار 105
..العمل تحت القبعة الزرقاء رسميا و العودة لإعمار البوسنة و كوسوفا 107
..العمل تحت إدارة برنارد كوشنر القوية و التي تتسم بالواقعية و الأمانة و مليئة بالمشاعر و التي تتناقض مع قواعد الأمم المتحدة التقليدية حيث كان هو المثل الأعلى لما يجب عليه أن تكون المنظمة 121
..تداعيات حرب كوسوفا دعت إلى التوقف عن الدعوة للتصالح و طرح الأحاديث الإنسانية إلى الدعوة إلى التعايش و البقاء 121
..كوسوفا مختلفة عن البوسنة ففي الأخيرة تعرضت لإبادة حقيقية و هي مجتمع متعدد الأعراق لذا عاق قدرتهم على أخذ الأمور بيدهم بعد الحرب، أما كوسوفا لم تكن أرضا للإختلاط العرقي و عانوا من الفصل العنصري لذلك دفعهم إلى خلق مجتمع مواز بإرادته السياسية 122
..موظفو المنظمة التي يحلمون بعالم أفضل هم أشخاص تتسم حياتهم بالتعاسة فهم ليسوا ضحايا التوتر من كثرة العمل بل من عدم توفر الحافز فقد كان لدي انطباع إني أعيش في مطلق من البيروقراطية 129
.. المنظمة التي تساعد العالم لا تهتم بمن يعمل فيها فهي تدفع بسخاء في مقابل أن نكون فوق إنسانيتنا،يطلبون منا تحديد هوية الجثث ثم نعود إلى مقرات العمل كما لو أن شيئا لم يحدث 130
.. حتى الأبطال يحتاجون إلى التحدث .. لافتة ظهرت بعد أحداث سبتمبر 131
.. نظام التعليم الأساسي في أمريكا لا تسلح طلبتها بروح الإنفتاح مما يؤدي إلى غياب عميق للفضول و فهم الآخر 137
..صورة المنظمات الغير حكومية بعيدة عن المثالية كما تصورها العالم فهي مكان تترعرع فيه طموحات مرضية يديرها أناس غير مخولين بتوجهات تدميرية لكنها مكان للإعراب عن الأخوة و الزمالة حيث نلتقي بأفضل الناس في الحياة 151
..
بقلم الشاب المُفتخَر به دوما و المغدور جان سليم كنعان
ليست الحرب تجربة مفرحة و لكنها تجربة للظرف الإنساني في أكثر حالاته الغير عادية و أكثرها تدهورا
.
..لماذا اخترت الصومال ؟ كنت مثل الكثيرين من أبناء جيلي نريد أن نستطلع العالم كنت أتطلع إلى معرفة ما يدور من مشاعر داخل الإنسان و الذي لم يكن ممكنا معرفته بالبقاء في باريس 36
..و لكننا في هذه السن لدينا ما أكثر من دماء تجري في العروق نكون على استعداد للموت و المعاناة من أجل ما نؤمن به نريد تشكيل العالم 34
تجربة البوسنة
.. مصير هؤلاء الأطفال سيظل لي أكثر المظاهر قوة و أكثرها مدعاة للثورة على هذه الحرب الغير نبيلة و الحيرة 82
..إن جذوري الشخصية قد ساهمتنا في جعلي مفرط الحساسية اتجاه البوسنة و لو أنني عكست المرآة لما كان يمكن أن يحدث لهويتي المتعددة و هو أمر غير مقبول و يحمل قدرا من الكوابيس أن تتقاتل فرنسا و إيطاليا و مصر يوما من الأيام 88
..كنت سعيدا بالتخلص من عالم المنظمات الغير حكومية حيث خيبة الأمل 98 مهمة
..كنت مولعا بقيم الواجب و النظام و كنت أود أن أثبت أن مدرسة العمل الميداني يمكن أن تكون ذات قيمة بنفس قدر شهادة من جامعة رفيعة 98
..هارفارد ثم مهمة تأهيل المتطوعين للعمل الإنساني و ذكر الإنجازات الشخصية المرتبطة بالعاملين 100
..أهمية هارفارد لا تكمن في كم الأشياء التي تتعلمها بل يعلمون التلميذ كيف يفكر،كل المواد تقدم في إطار دراسات واقعية تأتي بالتجارب إلى المحفل فالجامعة تضع كل إمكانياتها تحت تصرف الطالب لكن تترك له حرية الإختيار 105
..العمل تحت القبعة الزرقاء رسميا و العودة لإعمار البوسنة و كوسوفا 107
..العمل تحت إدارة برنارد كوشنر القوية و التي تتسم بالواقعية و الأمانة و مليئة بالمشاعر و التي تتناقض مع قواعد الأمم المتحدة التقليدية حيث كان هو المثل الأعلى لما يجب عليه أن تكون المنظمة 121
..تداعيات حرب كوسوفا دعت إلى التوقف عن الدعوة للتصالح و طرح الأحاديث الإنسانية إلى الدعوة إلى التعايش و البقاء 121
..كوسوفا مختلفة عن البوسنة ففي الأخيرة تعرضت لإبادة حقيقية و هي مجتمع متعدد الأعراق لذا عاق قدرتهم على أخذ الأمور بيدهم بعد الحرب، أما كوسوفا لم تكن أرضا للإختلاط العرقي و عانوا من الفصل العنصري لذلك دفعهم إلى خلق مجتمع مواز بإرادته السياسية 122
..موظفو المنظمة التي يحلمون بعالم أفضل هم أشخاص تتسم حياتهم بالتعاسة فهم ليسوا ضحايا التوتر من كثرة العمل بل من عدم توفر الحافز فقد كان لدي انطباع إني أعيش في مطلق من البيروقراطية 129
.. المنظمة التي تساعد العالم لا تهتم بمن يعمل فيها فهي تدفع بسخاء في مقابل أن نكون فوق إنسانيتنا،يطلبون منا تحديد هوية الجثث ثم نعود إلى مقرات العمل كما لو أن شيئا لم يحدث 130
.. حتى الأبطال يحتاجون إلى التحدث .. لافتة ظهرت بعد أحداث سبتمبر 131
.. نظام التعليم الأساسي في أمريكا لا تسلح طلبتها بروح الإنفتاح مما يؤدي إلى غياب عميق للفضول و فهم الآخر 137
..صورة المنظمات الغير حكومية بعيدة عن المثالية كما تصورها العالم فهي مكان تترعرع فيه طموحات مرضية يديرها أناس غير مخولين بتوجهات تدميرية لكنها مكان للإعراب عن الأخوة و الزمالة حيث نلتقي بأفضل الناس في الحياة 151
..
September 2, 2024
molto bello, sincero. Da un non scrittore che però sa esprimere bene i propri sentimenti e non ha paura di farlo.
Crede nell'ONU ma la critica aspramente dal suo interno per quella merda che è diventata.
E scrive questo suo racconto fino a pochi giorni prima di morire in un attentato a Baghdad, 3 settimane dopo esser diventato padre
Tristezza.
Da leggere
Crede nell'ONU ma la critica aspramente dal suo interno per quella merda che è diventata.
E scrive questo suo racconto fino a pochi giorni prima di morire in un attentato a Baghdad, 3 settimane dopo esser diventato padre
Tristezza.
Da leggere
August 29, 2020
يتحدث جان سليم كنعان عن تجربته في العمل التطوعي في المنظمات الغير حكوميه في مناطق النزاعات الدوليه مثل الصومال و البوسنة ثم عن فتره عمله في الامم المتحده
و مدي تأثره النفسي بهذه التجارب حيث قال (من حيث عدت فالناس يقتلون برصاص الوطنية المظلمة الغبية الرجعية لقد شاهدت الامل في اعين من هم منغمسون في الالم ثم شاهدت انهيار هذا الامل في مواجهة اللامبالاة من جانبنا فهل أنا مذنب آثم ؟ فليقل لي أحد لماذا كل هذا الأسي ؟ لا توجد أسباب سيادية تبرر مقتل طفل أو التخلي عن شعب بأكمله )(
و مدي تأثره النفسي بهذه التجارب حيث قال (من حيث عدت فالناس يقتلون برصاص الوطنية المظلمة الغبية الرجعية لقد شاهدت الامل في اعين من هم منغمسون في الالم ثم شاهدت انهيار هذا الامل في مواجهة اللامبالاة من جانبنا فهل أنا مذنب آثم ؟ فليقل لي أحد لماذا كل هذا الأسي ؟ لا توجد أسباب سيادية تبرر مقتل طفل أو التخلي عن شعب بأكمله )(
This entire review has been hidden because of spoilers.
December 22, 2013
Rilettura �� una parola grossa, ma questa seconda sfogliata riconferma comunque il mio precedente giudizio: il miglior libro del genere: da leggere e rileggere sia per la passione che ne scaturisce, sia per lo sguardo lucido che offre delle missioni umanitarie.
May 28, 2012
I really liked it. His days in ether Balkans, UN, New York,,, are really interesting.
January 11, 2019
Una testimonianza fortissima scritta in modo semplice, diretto, senza tanti fronzoli. Sommamente consigliato a chi lavora nel campo della cooperazione internazionale o si occupa di tematiche legate allo sviluppo.
Displaying 1 - 9 of 9 reviews