Jump to ratings and reviews
Rate this book

انقلاب بقيادة مخبر

Rate this book

Unknown Binding

9 people are currently reading
107 people want to read

About the author

محمد يوسف المقريف

15 books20 followers
الدكتور محمد يوسف المقريف اكاديمي ومؤرخ وسياسي ليبيا
-يعد من أقدم وأبرز وأشهر المعارضين لحكم العقيد معمر القذافي الذي حكم ليبيا لأربعة عقود حيث يعارضه المقريف منذ عام 1980 (31 عاماً) عندما قدم استقالته العلنية واعلن انفضاله عن نظام القذافي احتجاجا على انتهاكات حقوق الإنسان و تدمير مؤسسات البلاد -من مواليد مدينة بنغازي –ليبيا 1940 -شغل وظيفة أستاذ جامعي في ليبيا وتولى عدة وظائف إدارية وسياسية قبل اعلان معارضته لنظام القذافي نتيجة قتل وتعذيب الليببين -نال شهادة التوجيهية (الثانوية العامة) عام 1958-وكان ترتيبه الأول على مستوى المملكة الليبية. -تخرج من كلية الاقتصاد والتجارة بالجامعة الليبية عام 1962 بتقدير ممتاز مع درجة الشرف الأولى، وعين معيداً بالكلية ذاتها. -أكمل دراسته العليا ببريطانيا عام 1971 حيث نال الدكتوراه في مجال المحاسبة والمالية من جامعة لندن ، وحصل على زمالة جمعية المحاسبين القانونيين بانجلترا وويلز، وعضوية جمعية خبراء الضرائب ببريطانيا. -عين 1971 أستاذ جامعياً محاضراً بكلية الاقتصاد بالجامعة الليبية (التي عرفت بقاريونس)، ثم وكيلاً للكلية -عين عام 1972 رئيساً لديوان المحاسبة في ليبيا (بدرجة وزير) وبقي في هذا المنصب حتى عام 1977. -عين عام 1978 سفيراً لليبيا لدى جمهورية الهند. -أعلن عام 1980 استقلته من منصبه كسفير في الهند وانضمامه إلى المعارضة الليبية في سعيها للإطاحة بنظام القذافي وإقامة بديل وطني دستوري ديمقراطي راشد. -شارك علم 1981 في تأسيس الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا، وانتخب أميناً عاماً لها في الأعوام : 1983، 1985،1992، 1995. -استقال عام 2001 من قيادة الجبهة، وخصص جل وقته واهتمامه للبحث والتدوين والعمل الأكاديمي، حيث قام بتأليف عددٍ كبير من الكتب الاكاديمية والتوثيقية التي وثقت وسجلت الكثير من وقائع التاريخ السياسي الليبي الحديث.

أبرز كتبه والموسوعات التي ألفها:

ليبيا بين الماضي والحاضر 4 مجلدات
ليبيا من الشرعية الدستورية إلى الشرعية الثورية
جرائم اللجان الثورية في ليبيا
مأساة ليبيا ومسؤولية القذافي
انقلاب بقيادة مخبر
القذافي - البليونير الفقير

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (28%)
4 stars
3 (14%)
3 stars
8 (38%)
2 stars
2 (9%)
1 star
2 (9%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Freedom Breath.
781 reviews69 followers
December 18, 2018
من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبداً وسوف يرى الدنيا أياماً يداولها الله بين الناس. الأغنياء يصبحون فقراء, والفقراء ينقلبون أغنياء, وضعفاء الأمس أقوياء اليوم, وحكام الأمس مشردوا اليوم,والقضاه متهمون, والغالبون مغلبون والفلك دوار والحياة لا تقف.

مصطفى محمود
Profile Image for Baher Soliman.
489 reviews471 followers
October 23, 2018
هذا الكتاب هو حكاية أخرى من حكايات صناعة العسكري الحاكم ، فمن كتاب " ثورة يوليو الأمريكية " لمحمد جلال كشك إلى كتاب " انقلاب بقيادة مخبر " لمحمد يوسف المقريف ، نفس الحكاية عن الضابط الشاب الذي تستعمله المخابرات الأمريكية في سياستها الرامية إلى صناعة الأنظمة التي تحقق مصالحها ، مأساة تلك الكتب في الحقيقة أنها تكشف لنا أن الجماهير الغفيرة التي احتشدت خلف هؤلاء كانوا " مغفلين " على حد وصف محمد جلال كشك عندما كتب " كلمتي للمغفلين " .

كتاب " انقلاب بقيادة مخبر " صدر عام ٢٠٠٩ ، ومنعه القذافي من دخول ليبيا ، بل كان قد سبق صدور حكم الإعدام في حق مؤلفه " محمد يوسف المقريف " ، فالكتاب يشكك في الرؤية الرسمية التي قدمها القذافي لحياته وثورته ، وقد نشره المؤلف على الإنترنت في شكل حلقات قبل أن تتم طباعته في كتاب ، فالكتاب يُفنّد تلك الرؤى التي قدمها القذافي عن قصة ثورته ، فهو يغطي حياة العقيد معمر القذافي حتى انقلاب عام ١٩٦٩ الذي أطاح بحكم الملك إدريس السنوسي ، ومن ثم يحاول الكتاب البحث في شباب القذافي لإثبات أنه كان عميلًا للنظام الملكي ثم المخابرات الأمريكية التي أوصلته إلى حكم ليبيا .

يشكك الكتاب في رواية القذافي التي تتكلم عن اعتقاله وهو طالب أو خروجه في مظاهرات تأييد للثورة الجزائرية ، فيقول ان عدم ظهور إسم " معمر أبو منيار" في قائمة اعتقالات البعثيين في أغسطس ١٩٦١ في الوقت الذي تضمنت أسماء كافة أصدقائه ورفاقه البعثيين ، كان كفيلًا بأن يضع علامات استفهام حول الطالب " معمر " ودوره ، ومن ثم أخذت أصابع الاتهام تشير إلى الطالب المخبر الذي وشى برفاقه البعثيين ؛ مما ادى إلى حرق الطالب المخبر وجعله عديم الجدوى بالنسبة لجهاز المباحث العامة ، فأبعدته مؤقتًا خارج الولاية .

الكتاب يهدم الصورة الثورية التي رسمها القذافي لنفسه ، والتي لم يفندها أحد بسبب النظام القمعي الشمولي للعقيد معمر ، فيسأل المؤلف كيف أمكن للطالب معمر وهو بهذه الخلفية الثورية المفترضة أن يلتحق بالكلية العسكرية في بنغازي ، ومن ثم يؤكد أمام صمت القذافي إزاء هذا الأمر ، أن الطالب معمر عندما دخل الكلية العسكرية كان مخبرًا سريًا لدى الأجهزة الأمنية ، وهذا يفسر سلوكه في الكلية الذي اتسم بالرعونة التي كان سببها ارتباطه بالتنظيم الأمني أكثر من وجود ثورة كامنة في أعماقه كما يقول القذافي .

قد يُقال إن سردية المؤلف هنا تعارض ما شاع عن وجود تقارير لأجهزة الإستخبارات الليبية التي تُلفت إلى وجود تجمعات داخل الجيش بقيادة القذافي ، ربما يمكن الجمع بين هذا وذاك إذا ما قلنا أن القذافي كانت تحركه مصالحه الشخصية أكثر من ولاءه لنظام ما ولاءً مطلقًا ، وهذا ينطبق أيضًا على علاقة الضباط الأحرار بالمخابرات الأمريكية ، فالحديث عن تعاون وتنسيق ومصالح أكثر دقة هنا من مصطلح عمالة التي قد تعني الطاعة المطلقة .

يركز الكتاب أن الحكومة الأمريكية كانت تهدف إلى زرع حكومات موالية لها في المنطقة ، ومن ثم استعملوا القذافي كما استعملوا من قبله جمال عبد الناصر ، فهو يؤكد في فصل بعنوان " المنطقة العربية ميدان للعمليات السرية " أن اللجنة السرية التي شكلها الرئيس. " ترومان " من خبراء الخارجية والمخابرات الأمريكية لدراسة العالم العربي ، قالت أن النوع الملائم من الحكام الذي يبحثون عنه في الدول العربية سيكون وصوله إلى الحكم بمعونة المخابرات الأمريكية بالأساليب الانقلابية .

كان الهدف من ذلك الأمر هو الإبقاء على القواعد العسكرية الأمريكية في ليبيا ، وسهولة الوصول إلى احتياطات النفط الليبية ، مع تقليص النفوذ الشيوعي ، ولاحظ أن مسألة تقليص النفوذ الشيوعي هذه كانت من عوامل مساندة الضباط الأحرار ضد النظام الملكي ، ومن ثم يؤكد الكتاب أن انقلاب القذافي كان بدعم أو بتشجيع أو بتغاضي الولايات المتحدة والتي كانت تملك قاعدة عسكرية تمكنها من إجهاض الانقلاب ، لكنها لم تفعل ، وكذلك لم تفعل القوات البريطانية في طبرق ، ويلمح الكتاب إلى تأثير الأمريكان عليهم في هذا ، وإلا لماذا لم تتحرك لإجهاض الانقلاب ! تمامًا كما حدث بمصر وقد أشار إليه كشك في كلمتي للمغفلين ، بل يؤكد الكتاب هنا على حدوث لقاءات بين السفير الأمريكي في ليبيا " نيوسوم" ورجل المخابرات الأمريكي " سنوك" مع القذافي قبل الانقلاب .

يؤكد الكتاب أن هناك من الشواهد والشهادات التي تثبت- عكس ما يروج القذافي عن بطولته - أنه لم يشارك في الساعات الحاسمة الأولى من الانقلاب إلى أن جاء من يطمئنه بأن عملية السيطرة على الإذاعة وبقية الأهداف قد تمت بنجاح ، ذاكرًا رؤية الرائد عمر المحبشي عضو مجلس قيادة الثورة حتى عام ١٩٧٥ التي ذكرها تحت عنوان " الهروب الجبان والمشين لمعمر القذافي ليلة الثورة " ، وما ذكره المؤلف هنا يذكرنا بموقف جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر وأنور السادات ليلة الثورة وأن الدور البطولى الحقيقي لثورة يوليو كان ليوسف صديق .

من قراءة هذا الكتاب وغيره ككتاب " لعبة الأمم " لمايلز كوبلاند يتضح لنا كيف تصنع الولايات المتحدة من القطعان أسود وهمية ، كيف تُشَكِّل الولايات المتحدة الأنظمة، كيف ان هؤلاء الحكام هم مجرد موظفين في الإدارة الأمريكية ، ثم من سذاجتنا كنا نتصور أن هذه الأنظمة تعادي النظام الغربي، لكنها كانت في الحقيقة تعادي بالحنجرة نهارًا وتنام في حضن الإدارة الأمريكية ليلًا .
Profile Image for Sami said.
1 review1 follower
November 6, 2016
just read
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Muaad Elsharif.
168 reviews1 follower
March 25, 2022
كتاب جيد وأسلوب طرحه موضوعي، ويطرح الكثير من الأسئلة حول هالة القذافي الوطنية المزعومة.
يعيبه الإطناب والإطالة في غير مواضعها.
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.