Jump to ratings and reviews
Rate this book

فلسفة المتكلمين ##1

فلسفة المتكلمين - المجلد الأول

Rate this book
هو الكتاب الحاصل على جائزة رفاعة الطهطاوي لأفضل ترجمة للمرة الأولى .

483 pages, Hardcover

First published January 1, 1976

27 people are currently reading
624 people want to read

About the author

Harry Austryn Wolfson

83 books12 followers
Harry Austryn Wolfson was a scholar, philosopher, and historian at Harvard University, the first chairman of a Judaic Studies Center in the United States. He is best known for his seminal work on the Jewish philosopher Philo, but was the author of an astonishing variety and quantity of other works on Crescas, Maimonides, Averroes, Spinoza, the Kalam, the Church Fathers, and the foundations of Western religion. His greatest contribution may therefore have been in collapsing all the artificial barriers that isolated the study of Christian philosophy from Islamic philosophy from Jewish philosophy (Twersky 1975). Being the first Judaica scholar to progress through an entire career at a top-tier university (Mendes-Flohr 1998), in Wolfson is also represented the fulfillment of the goals of the 19th-century Wissenschaft des Judentums movement.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
17 (29%)
4 stars
21 (36%)
3 stars
11 (18%)
2 stars
5 (8%)
1 star
4 (6%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for Salma.
404 reviews1,293 followers
January 21, 2016
هذا الكتاب ما انفك يصيبني بالدهشة و الذهول على مدى جزئيه، فالدخول فيه مثل الدخول في متاهة عجيبة قوامها انفصال الكلمات عن معانيها و هيامها على وجهها و تخبطها يمنة و يسرة...ه
و الدهشة المربكة التي أصابتني لم تكن من صنع ولفسون مؤلف الكتاب، و إن كان جهده يستحق الإعجاب فعلا، إلا أن الذهول من الموضوع بحد ذاته... و لذلك سأقسم حديثي لقسمين، عن الكتاب و الموضوع...ه

أما الكتاب فهو كتاب ممتاز، و هو من تأليف المستشرق الأمريكي هاري ولفسون المتوفى عام 1974، و تحليلي لكلمة ممتاز هي كالتالي: (ممتاز في المسح + ضعف في التلفيق = جيد + ممتاز في الترجمة و التحقيق من مصطفى لبيب= ممتاز)... ه
الكتاب فيه مسح كبير لفلسفة المتكلمين المسلمين على اختلاف فرقهم مركزا على المتقدمين منهم، ابتداء من تعريف علم الكلام و متى نشأ و أهم المسائل التي يتناولها، من خلق العالم، و صفات الله، و القرآن، و مسألة التثليث عند المسيحية، و القدر، و السببية، و المذهب الذري (الجزء الذي لا يتجزأ)... مع مقارنة بمقالات بعض لاهوتيي اليهود و المسيحيين حول هذه المواضيع...ه
الكتاب معلوماته غزيرة و متشعب، و فيه مقارنات كثيرة، و معقد... و قد بذل فيه ولفسون جهدا كبيرا و عظيما... لكنه لم يعتمد المنهج الوصفي فقط... و إنما أتى إلى كل هذا و فكرة مسبقة في ذهنه أراد إثباتها عبر هذا السرد المسهب... فاتبع منهجا افتراضيا استنباطيا قائما على التخمين و التحقق، و حاول تطبيقه على بعض النصوص، أشبه بتجربة في المعمل على الأرانب كما أخبرنا في المقدمة... و لكن برأيي أتت نتائج تجربته غير مقنعة في مواضع كثيرة... فالافتراض كان فيها ضعيفا، متجاوزا ما هو أولى منه، (مثلا افتراض صلة براهب مجهول كمنشأ لفكرة ما، و تجاوز النص القرأني الذي يشير لها)... فولفسون يحاول إرجاع كل فكرة لأصول سابقة أيا ما كانت، المهم أنها ليست أصيلة لدى المسلمين، و هذا ما يجعله يفهم المصطلحات الإسلامية بطريقة لاهوتية مسيحية، حتى لو عبر الاقتطاع من الكلام المقتبس بتعسف و التلفيقات الهشة التي لا برهان عليها، بالإضافة إلى خلط بين النص الإسلامي الثابت مصدر العقيدة و بين اجتهادات المتكلمين...ه
لكن المترجم مصطفى لبيب نوه عند كل موضع من هذه المواضع و رد عليه، و اللطيف أنه لم يستلزمه نقاش مطول ليفند هذه الفرضية أو تلك، فكل ما فعله أنه غالبا ما كان يستحضر في الحاشية المقطع الذي يذكره المؤلف من الكتب المقتبسة بأسلوب مؤلفيها كاملة ضمن سياقها... و هنا نلاحظ الفرق بين النص المقتبس من الكتاب التراثي و بين كيفية فهم ولفسون له... و يبدو غريبا أحيانا كيف أوّل ولفسون النص... ه
و لذلك فما فعله مصطفى لبيب أستاذ الفلسفة الإسلامية في جامعة القاهرة، لم يكن ترجمة متقنة جدا مراعيا دقة الاصطلاحات عربيا و انكليزيا و حسب، بل ما فعله كان بمثابة تحقيق شامل للكتاب... فإذن لا بد من قراءة حواشي المترجم على الكتاب، فهي جزء من عظمته، و أحسب هذا من الكتب التي ترجمتها العربية أغنى من نصها الأصلي... و بارك الله للمترجم على جائزة رفاعة الطهطاوي التي حصل عليها لترجمته هذه...ه

و لأجل الصدفة فحاليا أقرأ كتابا هو على النقيض من فكرة هذا الكتاب، و هو كتاب مناهج البحث عند مفكري الإسلام، لـ علي سامي النشار... فمثل ما أن ولفسون يرد أصل كل فكرة عند متكلمي المسلمين لمن سبقهم و كأنهم لم يأتوا بأي شيء من لدنهم، فالنشار ينكر أية تأثر، و أن علم الكلام نشأ من متطلبات داخلية بحتة، معتمدا في جداله منهج النص القرآني و الحديثي و على بنية اللغة العربية...ه

هذا ما كان بشأن الكتاب نفسه...ه

أما موضوعه و هو الذي ما انفك يصيبني بالذهول، بحيث أني كلما خرجت من قراءة فصل منه شعرت و كأن الدنيا تلف بي و احتجت وقتا حتى يقف عقلي على قدميه ثانية و يستعيد اللغة و بالتالي موقعي من العالم...ه
فأكثر ما كان يعتمل في ذهني من كل هذه الأقوال لم تكن التفاصيل بحد ذاتها و إنما رؤية تلك العلاقة بين العقل و اللغة... و كيف يمكن تحول اللغة من البيان إلى الضلال... فأنت تستعجب كيف أن النقاش في الغيبيات قد جعلها تصل لنتائج عجيبة خرجت بها عن الفطرة السوية اللغوية في فهم بعض الكلمات، حتى صار معنى المعنى معان لانهائية ذهنية... بل تجعلك تتساءل حين ترى كل هذا النقاش أن ما الذي نعرفه من حقائق الأشياء أصلا؟ إن كنا لا ندري كيف حقيقتها كهي بذاتها، و لا كيف انطبقت صفاتها عليها، و ما هي ماهياتها، و هل يمكن لذات أن تكون دون صفة أصلا... و كأننا لا نتعامل في هذه الدنيا إلا مع ظواهرها...
و هكذا تشهد كيف لتفاصيل نحوية كالاشتقاقات أن تتحول لإشكالات عقلية فتخرج من المبحث و قد تشوهت دلالات الكلمات المعروفة و تحولت لمتاهة... و ينفلت زمامها و تصير هائمة عن معانيها... ه
و كلما زاد التأمل في كيفيتها على الله كلما زاد التخبط و التناقض و العجب... ه
العقول في الله تحيرت... فعلا... لأنه وراء قدرتها... و وراء اللغة... فلا جدوى من التفكير بهذا الطريق، و هو مسدود من قبل البدء... فقوله تعالى (ليس كمثله شيء)، يهدم كل محاولة... ه
لكن القراءة في كتاب مثل فلسفة المتكلمين ممتع جدا... فيه لذة من نوع خاص... لذة تملأك بالذهول الممزوج بالهيبة... شريطة أن تعرف كيف تتملص منه دون أن يسحبك لدوامته و يفقدك اللغة، فلا تخرج أبدا... ه
اللذة في استشعار حيرة العقول و هي تحاول الوصول للمتعالي... دون جدوى...ه
كيف يبلغ هذا الدماغ الجبار مداه، ثم كيف يرتد خائبا و هو حسير... ضعيف و مهزوم...ه
و كيف تعسّر العقول المتفلسفة كلمات الله، حتى تحول البيان إعجاما، في مقابل ذلك الوضوح و الإبانة لكلماته: (و لقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)... بين عجز عبارة الإنسان و إعجاز عبارة الله... ه
هذه المراوحة بين أطراف النقيض من الأقصى للأقصى.... تملأ القلب هيبة و إجلالا... كم نحن بشر محدودون ضعفاء و كم الله عظيم متعال!
(و لو أنما في الأرض من شجرة أقلام و البحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم)
---


هاري ولفسون

--

سلمى
20 كانون الثاني
2016

----
الكلام السابق
متن الكتاب جيد (ممتاز في المسح + ضعف في التلفيق = جيد) ه
لكن تعليقات المترجم مصطفى لبيب جعلت الكتاب ككل ممتازا
إذ ما فعله تحقيق متكامل و ليس مجرد ترجمة
و بارك الله له في الجائرة التي نالها على ترجمته
أما المراجعة فحين الانتهاء من الجزء الثاني إن شاء الله
Profile Image for Omar Kassem.
606 reviews190 followers
April 14, 2023
كتاب فيه جهد جبار وبحث وتنقيب دقيقين وثقافة عالية من صاحبه، فيه بعض الفقرات الممتازة، وبعض الفقرات المميزة التي تدخلك في حالة من الذهول!
يناقش فلسفة المتكلمين الإسلاميين عل اختلاف مذاهبهم و فرقهم.. تعريف علم الكلام، نشأته، المسائل التي يبحث فيها، مسالة التثليث عند المسيحية، القدر والسببية، وصفات الخالق.

بغض النظر عن أن بعض استنتاجات المؤلف ومناهجه التي اتبعها في الاستنباط خاطئة، او على الأقل غير صحيحة تمامًا، إلا أن هذا لا يعطِ الحق للمترجم بأن يملأ الكتاب بهوامشه، لدرجة تصل في بعض الأحيان أن تجد الهامش في الصفحة الواحدة أكبر من الكلام الأصلي، وهذا أمرٌ مستفز برأيي!

الأمر المستفز الآخر جاء من جهة الكاتب، وهو محاولته الحثيثة لنفي الأصالة والإبداع عن اي عمل أو فلسفة عربية
غير ذلك فالكتاب مهم وحيوي
Profile Image for عبد الرحمن محمد.
41 reviews9 followers
February 20, 2017
عندما يرى طفل لعبة كلعبته يذهب إلى أمه باكيًا:
لقد سرق لعبتي يا ماما!!!
على أم حمادة حينئذ أن تقول لطفلها: بس يا حمادة.

هكذا حال المستشرقين…
هذا الكتاب فيه جهد عظيم وإنجاز بحثي لا تخطئه العين، فيه مواضع مميزة واستنتاجات تجعلك تتمايل إعجابًا، لكن ولفسون أبى إلا أن يشوه كتابه بعنصرية المستشرقين التي تنفي الأصالة عن أي فكرة إسلامية.

أنا سلفي، وبالتالي ليس رفضي لعنصرية ولفسون أو غيره نوعًا من الحنق الأيديولوجي، أو البكاء على جنة الأقوال الكلامية والفلسفية العظيمة؛ أكثر هذه الأقوال الفلسفية والكلامية أرفضها، وأعتقدها نقيصة في حق قائليها، وأعتقد أن الفلسفة الغربية اليونانية والوسيطة رافد أساسي في التخليط والهرطقات التي وقع فيها الإسلاميون، لكن لا بد أن ينتج هؤلاء الإسلاميون شيئًا، إما بتأثير من طبيعتهم الذاتية ثقافيًّا واجتماعيًّا، أو بتأثير الوحي الذي حاولوا أن يوفقوا بينه وبين منتوجهم الفلسفي، هم ليسوا ماكينات تصوير.

أحد أهداف كتاب ولفسون التي وجدته يتوخاها هو نفي الأصالة والإبداع عن المسلمين حتى لو ألجأه ذلك لتكلف ظاهر.
مشكلتي بالأساس مع خطأ في التصور والمنهج يقبع في الخلفية الثقافية للفكر الاستشراقي.

هذا عن الجزء الأول، وإلى اللقاء مع الجزء الثاني.
Profile Image for  مولاي أرشيد أحمدو.
38 reviews104 followers
July 5, 2012
الكاتب يملك ثقافة عالية جدا كأغلبية المستشرقين
و الكتاب يحتاج لقراءة متعمقة ربما لم أقم بها
سأتكلم أكثر عن الكتاب عندما أنتهي من المجلدالثاني
Profile Image for Mohmed Abd el salam.
45 reviews34 followers
November 2, 2022
في مشروعه للتأريخ للفلسفة الدينيّة انطلق هاري ولفسون من فرضيّة أن الفكر الديني بدأ من الفلسفة الهيلينيّة مع أفلاطون، ثم قام فيلون السكندري بتفسير التوراة تفسيراً رمزيّا بالاستعانة بالفلسفة الهيلينيّة، ثم تبنّت الكنيسة وآباءها لبعض أفكار فيلون إلى جانب أفكار من الافلاطونيّة المحدثة، ثم تأثر علماء الكلام -أي العلماء المسلمون الذين بحثوا في الإلهيات كالتوحيد وحرية الإرادة والاستدلال على وجود الخالق وأصل الكون..الخ- بالفكر الديني المسيحي إلى جانب ما اطلعوا عليه من ترجمات للفلسفة الهيلينيّة، فعلم الكلام عند ويفلسون ظهر بالأساس كثمرة لتفاعل المسلمين مع المسيحيّة والفلسفة الهيلينيّة

والمثير للاستغراب أن ويفلسون لا يتصوّر أي أصالة للفلسفة الدينيّة في مباحث الإلهيات عند المسلمين، بل الأغرب أنه في كتابه عن علم الكلام تجاهل المباحث الخاصة بالمسلمين على شدة أهميتها كمبحث الإمامة مثلاً، وكأنه يأبى أن يكترث بأي فكر إسلامي أصيل، وهو يعترف في مقدمته أنه ما كان لينشغل بعلم الكلام لولا ارتباط علم الكلام بمشروعه للكتابة عن فكر آباء الكنيسة في علوم الإلهيات، فهذا الكتاب كان يفترض به أن يكون فصلاً عن علم الكلام داخل كتابه "فلسفة آباء الكنيسة" ثم وجد ويفلسون أن بحثه في علم الكلام صالح لأن يصبح كتاباً منفصلاً.

،يقر ويفلسون أنه اختار ستة مواضيع من مباحث علم الكلام يعتقد أنها مرتبطة بمشكلات تعرض لها بالبحث في كتبه عن فلسفة فيلون وفلسفة آباء الكنيسة، فهو لا يهتم بالفلسفة الدينيّة عند المسلمين إن كانت لا ترتبط بمشروعه البحثي للفلسفة الدينيّة عند فيلون وآباء الكنيسة، وهذه المباحث الست هي: الصفات وخلق القرآن (أي البحث في مسألة قدم أو حدوث القرآن) وخلق العالم (أي البحث في أدلة قدم أو حدوث العالم، والموقف من المذهب الذري، والموقف من حرية الإرادة، والموقف من قضيّة العليّة.

هذا المنهج الذي اختاره ويفلسون جعله لا ينظر لعلم الكلام إلا بنظارة الفلسفة الهيلينيّة وكتابات فيلون والافلاطونيّة المحدثة وآباء الكنيسة، أي أنه عند كل فكرة عند أحد علماء الكلام المسلمين -أو علماء الكلام العرب المسيحيين واليهود كيحيى بن عدي وموسى بن ميمون- يذهب لفرضية أن تلك الفكرة ما كانت لتظهر لولا اطلاع صاحبها على منبع لها في الفلسفة الهيلينيّة أو مباحث الإلهيات عند آباء الكنيسة، وحين لا يجد دليلاً لهذا التأثّر المفترض، يذهب لفرضية التأثر الشفهي، أما أن تكون الفكرة قد توصّل لها العالم بشكل مستقل أصيل فهذا مستبعد عند ويفلسون!

لقد قام المترجم في الحاشية بتعقّب تلك المشكلة المنهجيّة مراراً، فلا يمكن من حيث المنهج قبول افتراض أن علم الكلام عند المسلمين في معظمه قد نشأ بمعزل عن القرآن والسنّة النبويّة!

هذا الكتاب مفيد لم يريد أن يتعرف على أفكار علماء الكلام في المباحث الست التي اختارها الكاتب، لكنه يفشل تماماً في الإلمام باستدلالات المتكلمين، لأن ويفلسون تعامل مع علماء الكلام باعتبار أنهم انتحلوا أبحاثهم من غيرهم وتجاهل بصورة كبيرة كل الاستدلالات الدينيّة من القرآن والسنّة لهذه المباحث والتي هي بلا شك حجر الزاوية في انشغال علماء الكلام بهذه المباحث الست وغيرها.

باستثناء الجزء الخاص بنظرية المعاني عند معمّر والجزء الخاص بنظريّة الأحوال عند أبي هاشم، فالجزء الأول من الكتاب سهل للقاريء الذي لم يدرس المنطق، لكن الإلمام بمصطلحات المنطق سيساعد القريء كثيراً خصوصاً في الجزء الثاني من الكتاب حين تأتي مشكلات أدلة وجود الخالق وأصل العالم والمذهب الذرّي والعليّة.

الترجمة ممتازة، لكن حبذا لو كان المترجم قد قام بجهد أكثر في شرح ما يمكن أن يكون غامضاً للقاريء غير المتخصص من اقتباسات المتكلمين أو المصطلحات المنطقيّة.
Profile Image for Koke.
300 reviews30 followers
May 27, 2018
اذا كنت قرأت عن المعتزلة من قبل لاتقرأهذا الكتاب
المترجم في قمه السوء تقريبا الهوامش الخاصه به ضعف الحجم الخاص بالكاتب نفسه
يعني المترجم كاتب اد الراجل اللي بحث الموضوع واللي هو بيترجمله عشان هو مهم
بجد حاجه تعصب جدا وده اللي خلاني مستمتعش بالكتاب مع انه جميل
النصيبه الكبيرة انه لسه في جزء تاني
Profile Image for شفيق.
352 reviews79 followers
October 17, 2021
عمل عظيم من المستشرق العظيم والفسون
المسلميين كان لديهم تراث فكري عظيم للغاية وعلماء كلام وفلاسفة لهم أصالة فكرية لا غبار عليهم

ومنهم المعتزلة هذه الجماعة العقلية العظيمة التي استخدمت العقل في بحثهم في أمور الدنيا والدين واستطيع ان اقول أنهم كانوا البداية الحقيقة لظهور الليبرالية الاسلامية


اعظم جزء في هذا المجلد كان قضية خلق القران و تأثير عقيدة التثليث المسيحية في تباين اراء المسلمين حول كون القران مخلوق او لا مخلوق























































































Profile Image for Ashraf Ali.
191 reviews20 followers
February 9, 2016
الكتاب ممتع جدا فهو يعرض لكل أراء المتكلمين والفرق الإسلامية المختلفة في بعض المسائل
الخلافية مثل الصفات الإلهية وخلق القرآن ثم يعرض مسائل مشابهة لها عند المتكلمين اليهود والمسيحيين
استفدت كثيرا من الكتاب إلا انني كنت اجد الكاتب يستخدم منهجه الخاص في استنباط أراء قد تكون مختلفة
أحيانا عما يريد صاحبها أن يقوله إلا ان المترجم كان يرد على هذه النقاط في الهوامش
سأبحث عن المجلد الثاني وأحاول أن أقرأه إن شاء الله
Profile Image for سلمان.
Author 1 book167 followers
November 21, 2012
كتب كهذه لا تُقرأ إلا بحضور ذهني عالي..الكلام والفلسفة تحتاج قراءتها صبر وهدوء.

اظن أنني حققت غايتي من قراءة هذا الكتاب بمجلديه.

الكتاب متقدم وممتاز.
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.