Francis Hindes Groome was one of the small group of 19th century folklorists who immersed themselves in Roma (Gypsy) life. This was in the heroic period of the study of folklore, when devoted scholars built up the field from scratch. Even then, however, it was obvious that there were universal story motifs that spanned continents and cultures. Groome hypothesized that the nomadic Roma had been a primary conduit for the transfer of a common body of stories across a broad region of Eurasia.
Today we know that many of these themes not only span Eurasia, but are present in the folklore of people in Africa, Polynesia, Australia, and the New World, who are separated by millennia and oceans from Europe. The fairy-tale narrative of a protagonist of humble origin who goes on magical journeys of transformation, aided by animal guides, tales of tricksters, and evil step-relations are found around the world. So diffusion is less attractive as a hypothesis. These stories seem to be embedded in the deep structure of our consciousness.
This book is a treasure trove of classic 'Gypsyology', and makes fascinating reading for everyone interested in the Roma people and folklore in general. These are not watered down 'fairy tales,' but sophisticated and often earthy stories, with 'Adult situations.' Groome edited this material with a very light hand, and made no attempt to correct plot holes or inconsistencies, as in the some of the more bowdlerized 19th century folklore books. He simply lets the story teller weave their spell on us.
Francis Hindes Groome, son of Robert Hindes Groome Archdeacon of Suffolk. A writer and foremost commentator of his time on the Romani people, their language, life, history, customs, beliefs, and lore. He had been fascinated by the Romani people since school, and in 1876 had married a Romani lady. Groome wrote extensively on many subjects, was an editor for Chamber's Encyclopaedia and Chamber's Dictionary of Biography, and was responsible for the six-volume Ordnance Gazetteer of Scotland.
ان كنت تقرأ هذا الكتاب من اجل الاستمتاع فقد أخطأت الاختيار حتما .. سردية القصص و اختيارها لم يكونا جيدين على الاطلاق .. لكن الهدف الحقيقي وراء قراءة الكتاب هو فهم عقلية الغجر و تاريخهم من خلال الحكي الشعبوي ، ربما تأثير الديانه المسيحية أيضا و ظهورها خلال القصص كعامل جديد على الشعب الغجري. امتزاج السحر بالمسيحية ، تعظيم الامراء ،، الرابطة الأسرية القوية جدا ، هو ما ميز الحضارة الغجرية في نشأتها .
تقييمك للكتاب يعتمد على الغاية التي ترجوها من قراءة مجموعة قصصية عن الغجر. كنت أبحث عن قصص بنهايات ممتعة لكن المجموعة كانت عبارة عن قصص لا معنى لها، نهاياتها غريبة وغير مترابطة. المجموعة القصصية مناسبة للباحثين في تاريخ الغجر عدا عن ذلك فقراءتها هراء.
كتاب مخيب للأمال وكنت متحمس له جدا فى البداية إلا أني صدمت بمستوي القصص الرديئ والاحداث المتفككة والنهايات المتشابهة تماما بحيث تستطيع أن تخمن النهاية منذ السطر الاول
اسلوب السرد غير ممتع في أغلب القصص, معظم الحكايات مكررة لجكايات شعبيةأوربيةلكنها بشكل أكثر سطحية ,واحدة منها هي بالنص لحكاية شعبية أفريقية الكتاب جيد كنظرة على ثقافة هذه المجموعة البشرية
"Öncelikle Yer gezegenin her yanına dağılan ve bir kısmı yerleşik bir kısmı da göçebe olan ulusa Roman demenize davet ediyorum. Grekçe'ye Tsingános ve Farsça'ya Çingene olarak geçen yerli sözümüz olan Çığan demeyiniz çünkü bir ulusun yaşayış tarzı ve gelenekleriyle dalga geçmek etik değildir. Roman ulusunun türlü tüslü gelenekleri, görenekleri ve yaşayışlarını ertekilerinde açıkça görüyoruz. Derlenen Roman Ertekileri'nin bazıları akıcı, sürekleyici ve meraklandırıcı olsa da bazılarında ise sıkıcılık üst seviyedeydi. Edebi açısında ise ertekilerinin bir kısmı kusurlu yapılara yani yarım kalmıştır. Eserde Türkiye, İngiltere, İskoçya ve Romanya Roman Ertekileri için "Türk-Çingene", "İngiliz-Çingene", "Romen-Çingene" ve "İskoç-Çingene" olarak adlandırmak yanlıştır. En üzüldüğüm erteki ise Kemanın İcadı'dır. Okumanızı şiddetle tavsiye ederim."
لا أعرف حقاً أي قانون ذاك اللي يفرض في أغلب الحكايات أن الأخوة الكبار يغارون من الصغار وأن الكبار وسيمون لكن أغبياء بينما الصغار قبيحون أو ساذجون لكنهم أذكياء وقلوبهم طيبة فينالون مساعدة الجنيات والحيوانات وماشابه، هذا الثيم مكرر وأقطع بعدم مصداقيته لكنه قانون الحكايات الذي يجعل هذه الأمور حقيقة واقعة مثل كون جميع زوجات الأب شريرات قاسيات إلخ إلخ شكراً لجهود المترجم وأسلوبه الجميل في تقديم الحكايات
لعله ليس من المدهش ان تكون الحكايات الشعبية المتناقلة شفهيًا متقاربة إلي هذا الحد بالكتاب قصتين أو أكثر تتطابق أحداثهما مع حكايات ألف ليلة وليلة العربية.. الترجمة جيدة لكنها حرفية وليست لإمتاع القارىء تحياتي
كنت أنتظر الكثير من هذه السلسلة لكن الكتاب الأول غير مشجع. مجرد تجميعة لحكايات فيها بعض الشبه دون أى ترتيب أو تنسيق مغرٍ. لا أدرى إن كنت سأكمل باقى حكايات الغجر واليونان لأنها الخمس كتب التى جذبتنى لكن من الممكن أن أفعل من باب الاستطلاع نظرا لقصر حجم الكتاب عموما.
لم أستطع إكماله على الرغم من أنى إذا بدأت فى كتاب أحب إكماله للنهاية ولكن لم أستطع إكمال هذا لقلة ما فيه من الفائدة، لا أظن أنه حتى يصلح كقصص تُتلى للأطفال!
.مجموعة مختارة من قصص منسوبة للغجر ، أو قصص تهتم بالفلكلور الغجري في انجلترا أغلب الأحيان ، حكايات خرافية عن ملوك الغجر ، والأمراء والحب والسحر ، حكايات أقرب لقصص الأطفال ، مع ذلك ممتعة نوعا ما . الكتاب مش مخيب للآمال لأنه ماتقدرش تتوقع شئ من حكايات الشعبية ، إلا لو أنت حاط في رأسك كل الحكايات تشبه حكايات شهرازاد ،ليس كل الحكايات ألف ليلة وليلة ، ولا كل من يسرد القصة شهرازاد وكل ملك شهريار . .
أنهيتها منذ بضعة أيام. إذن هل هي جيدة؟ لا أعرف، ولكن ما أعرفه أنني الآن لا أتذكر أي شيء من الحكايات. افتح الكتاب مرة أخرى، أمر بعيني على فهرس القصص .. الآن أتذكر أطياف وأشباح بعضها.. بقايا زمنية لها أن تختفي بمرور الوقت. هل هناك قصة واحدة جيدة من بينهم؟ ربما تكون حبيبة الموت، وملك الشمس وشعراته الذهبية الثلاثة. ، غالبية القصص متوسطة، لكنها كفيلة بقراءة خفيفة لما قبل النوم.