يسرد فيها الكاتب زكرياته وتجاربه الصحفية في العهد الملكي والجمهوري ومعاصرتة لثورة58 وبعدها انقلاب صدام وحزب البعث والفترة التي قضاها كمراسل في القاهرة وبعض خبراته وملاحظاته ونصائحة التي اكتسبها من خبرته في العمل الصحفي باشكاله من محرر لمراسل لمتخصص في التحقيقات الصحفية
صفحات حلوة و صفحات مملة. المشكلة في الكتابة أنها تفيض بالأسماء و التواريخ و المناصب اللي لا مبالاة لي لها و تصعب متابعة من و متى لكن الواقع أن الكتاب سيرة و لا بد أن تظمن تلك الأشساء. بالرغم من ذلك تعلمت الكثير عن الصحافة و أعجبتني حياته للدرجة أنني الآن أود أن أكون صحفية.