Jump to ratings and reviews
Rate this book

علوم القرآن من المحمول إلى الحامل

Rate this book

Unknown Binding

First published January 1, 2010

5 people are currently reading
114 people want to read

About the author

حسن حنفي

119 books265 followers
حسن حنفي مفكر مصري، يقيم في القاهرة، يعمل أستاذا جامعيا.
مارس التدريس في عدد من الجامعات العربية ورأس قسم الفلسفة في جامعة القاهرة. له عدد من المؤلفات في فكر الحضارة العربية الإسلامية. حاز على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة السوربون. عمل مستشاراً علمياً في جامعة الأمم المتحدة بطوكيو خلال الفترة من (1985-1987). وهو كذلك نائب رئيس الجمعية الفلسفية العربية، والسكرتير العام للجمعية الفلسفية المصرية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (20%)
4 stars
5 (25%)
3 stars
7 (35%)
2 stars
1 (5%)
1 star
3 (15%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for محمد الساكت.
Author 13 books17 followers
February 10, 2022
كلما أحاولُ أن أعيد نظرتي، وأكون منصفًا، للأعمال الكاملة لـ أ.د. حسن حنفي، وهو علمٌ من أعلامِ تيار الاستغراب والحداثيين والتنويريين ورئيس قسم الفلسفة بجامعة القاهرة "المُتوفَّى في 21 أكتوبر 2021"، وجدتُ نفسي أمام ثلاثة أمور، فتارة أجدُ نفسي أمام:
1- جهل مركب خرج لنا في أبشع صوره، تمامًا بالمثل - وعلى قدم المساواة - كما خرجت لنا الجماعات الإسلامية الإرهابية بأبشع صور الجهل المركب.
وتارة أجدُ نفسي أمام:
2- شهوة المخالفة والكِبر والغرور والعناد وسيطرة الهوى على النفس البشرية لديه (ولدى كل مَن يتبع هذا المنهج الفاسد)، مما أوقعه في المهالك الجليَّة التي لا يقع فيها ذو لُبٍّ وتحصيل من ناحية، وتضارب في المنهجية من ناحية أخرى.
وتارة أجدُ نفسي أمام:
3- خطة مُعَدَّة سابقًا وهو مجرد واحد من جنودها (وقطعة شطرنج) الذين أُعِدُّوا إعدادًا خاصًّا في معاهد الاستشراق لتحريكهم تحريكًا مُحكمًا لتشكيك المسلمين في دينهم، بحيث يكونوا امتدادًا للحركات التبشيرية والاستشراقية المسيحية الصهيونية منها واليهودية، المتعصبة ضد الإسلام، لكن تحت عنوان: (الحداثة، والمعاصرة، والتجديد، والتنوير، والعلمَنة)، وكل هذا يتم باسم أنهم من أهل الإسلام.
◾️ فإن كان هو من أهل النقطة الأولى:
◾️ فكان علاجه (قبل وفاته) - هو ومَن يسير على خُطاه - أن يبدأ في تعلم أبجدية اللغة العربية أولًا، ثم بقية علومها، ثم أبجدية العلوم الإسلامية. وبما أن هذا الأمر ثقيل جدًّا جدًّا على نفوس أتباع هذا التيار، فلن يتعلموا أبدًا، وسيظل الجهل يضرب بهم حتى يطمس الله على قلوبهم.
◾️ وإن كان هو من أهل النقطة الثانية:
◾️ فكان علاجه (قبل وفاته) - هو ومَن يسير على خُطاه - أن يهرول سريعًا ليلحق بمجالس السادة الصوفية وخلواتهم ومجاهداتهم الروحية والنفسية والعقلية، وليبدأ بتنقية النفس من شهواتها، حتى يخرج إلى الناس بعقل صحيح، ونفس سويَّة، وروح نقيَّة، ورأي سديد، واجتهاد قويم رشيد. وبما أن هذا الأمر ثقيل جدًّا جدًّا على نفوس أتباع هذا التيار، فلن تتربى نفوسهم وأرواحهم وعقولهم على الجادَّة، وستظل شهوة المخالفة والعناد والكبر والغرور هي التي تقودهم كالأنعام؛ بل هم أضل سبيلًا.
◾️ وإن كان من أهل النقطة الثالثة:
◾️ فكان علاجه (قبل وفاته) - هو ومَن يسير على خُطاه - ألَّا يُناظَر، وألَّا يُحاوَر، وألَّا يُناقَش وجهًا لوجهٍ؛ لأن في مناظرته ومحاورته ومناقشته مضيعة للوقت؛ لأن مخططه معروف، ولا سبيل لإقناعه أو رد شبهاته ليعتبر أنه على خطأ جسيم؛ بل هو جند من جنود المستشرقين الذين يُغِيرون على الإسلام غارات حمقاء شعواء. وإنما يُرَدُ عليهم ردًّا عِلميًّا قويمًا من أهل التخصص من علماء المسلمين (المعتمدين) - وليس لكل أحد. ثم يُفْضَحُ فضحًا قويًّا وتجريسه (حتى ولو كان يتقلد أعلى المناصب الجامعية في الدولة) في كافة وسائل الإعلام: المرئية والمسموعة، وعلى مواقع التواصل الشبكي (المُسمَّاه بالاجتماعي)، وفي حلقات العلم العامة والخاصة، ومجالس الوعَّاظ في المساجد الجامعة في كافة أرجاء الدولة. وبما أن هذا الأمر أقرب إلى المستحيل في تنفيذه، أو على أقل تقدير لن يسمح الإعلام المصري بذلك؛ لأن الإعلام معروف - في العالم كله وليس في مصر وحدها - تحت سيطرة عائلات صهيونية ماسونية كبرى، ومن مصلحتها ألَّا يُسْمَح بفضح أتباع هذا التيار الاستشراقي والتبشيري (المسيحي واليهودي)، لأن هذا هو مخططهم. وعليه؛ أرى أنه علينا فضح هذا المخطط الاستشراقي قدر المستطاع، وفي أي مكان، شريطة أن يكون الفاضِح على علم تام ودراية كاملة بعقول المستشرقين وأهدافهم، وليس على علم أو دراية بعقول الأتباع؛ لأن الأتباع (ولو كانوا مسلمين اسمًا "بالبطاقة فقط") ليسوا من أهل الفكر أصلًا، فأفكارهم مستقاة من الغربيين والأوروبيين، وليس لديهم أفكار مستقلة؛ لذلك قلتُ إن مناقشتهم ومحاورتهم ومناظرتهم هي مضيعة للوقت، ومفسدة، وعبث عظيم، وهو هدف من أهداف العدو أن يظل المسلمون دائمًا في مضيعة للوقت، ولا يهتمون بعلومهم وتطويرها.
3 reviews1 follower
April 11, 2016
قراءة نظرية غاب عنها الاستنتاج و التحليل في كتب علوم القرآن
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.