طبيب نفسي و مؤلف الكثير من الكتب في علم النفس، ولد في 9 أكتوبر 1943 وتوفي في 14 سبتمبر 2004.
* رئيس مجلس إدارة دار الحرية للصحافة والنشر بالإنابة. * رئيس تحرير مجلة الجديد في الطب النفسي. * عضو مجلس إدارة صندوق مكافحة المخدرات. * عضو المجلس العربي للاختصاصات الطبية. * الأمين العام لاتحاد الأطباء النفسيين العرب. * الأمين العام للجمعية المصرية للطب النفسي. * رئيس قسم الأمراض النفسية والعصبية. * رئيس مجلس إدارة مستشفى الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس. * حاصل على جائزة الدولة في تبسيط العلوم 1990.
اسم الكتاب في الغلاف الداخلي أنت"و"العذاب يا زوجي العزيز وهذا هو الأدق نظرا لمحتوى الكتاب رأيت مؤخرا بعض المشاكل الزوجية لبعض الأعزاء فقرأت هذا الكتاب كمحاولة منى لفهم الدوافع النفسية للإختلاف بين الزوجين كتبه دكتور عادل صادق بلسان المرأة ليقرؤه الرجل أتفق مع دكتور عادل تماما في التأكيد أن لكل جنس دور محدد في الحياة فلا يمكن أن تكون المرأة رجلا ولا الرجل إمرأة لا شك أن بعض الفصول ساعدتنى كثيرا في فهم الطبيعة الأنثوية وجعلتنى ألتمس العذر للنساء في بعض الأمور التى كانت غائبة عنى
حاجات كتير وضحتلي من الكتاب ده .. بس هو للأسف من الناس المؤمنه ان دور الست في بيتها و جوزها بس تقريبا الجيل ده كله كده .. الخاتمه كانت من أجمل ما قرأت ..
كتاب قصير احببته للنهاية، لم استطع تركه حتى انهيته في جلسة واحدة، رواية او بالاصح عدة روايات تدور احداثها بعضها او جلها في حياتنا كزوجات، ولكنها زوجة اظهرت جميل ما في الحياة الزوجيه وحولت السلبيات الى ايجابيات حتى نهاية الفراق المحتم بالموت ولكن بحب خالد من زوجه محبة كريمة لزوج كريم معطاء.. احببته بشدة ع الرغم من قصر الكتاب وبساطته
هو أوقات بتاخده الحماسة ويتكلم بلسان الرجل المصري الأصيل وسي السيد وكده بس بيرجع يلحق نفسه ويصلح غلطه عجبني الجزء الأخير "إلى ابني" اللي بيقول فيه أن الأنوثة الحقة مش هتظهر إلا في ظل رجولة حقة .. وشوية كلام تاني اختصاره أن الرجولة مسئولية واهتمام مش فرد عضلات وطبعا عجبني الختام 😁😁
للأسف الشديد مع حبى الكبير لدكتور عادل صادق وتخصصه الراقى جدا الا اننى صدمت فى رأيه ونظرته للمرأه فى هذا الكتاب للأسف الدكتور بينصح بنات الجيل ويقنع كل امرأة فى كل فصول الكتاب وما بها من مشكلات بمبدأ واحد فقط وهو ( وقرن فى بيوتكن ) (من الاخر دورك فى الحياة حلة محشى ) وكأن رجال هذا الجيل تفكيرهم واحد حتى وان صاروا علماء أو وصلوا لمراكز علمية كبيرة بطبيعة نشأتهم اياها ...استاءت جدا من فصل (صديقتى سيدة أعمال ) وما به من تشويه لسيدة الاعمال لاخلاقها وفكرة الاختلاط فى العمل وغيره ....المهم لم أرى اى تشخيص نفسى للمشكلات بالمره ولكن كلها يرجعها لطبيعة المرأه وما خلقت عليه من طبيعة بيولوجية ضعيفه فيقنعها بأنها أقوى وهى فى ظل رجل يحميها فقط وليس عليها التفكير بتاتا فى الاستقلال المادى والعملى والانصياع للفكر التحررى الذى بالضرورة فى نظر الدكتور يهدم البيوت ويفسد الاجيال و من تمتلك هذا الفكر بالضرورة تكون امرأه تابعة لجمعيات حقوق المرأه ومناهضه وكارهه للرجال و قد حلقت شعرها و تشبهت بهم و بشعه ولا تمتلك اى انوثه أو فكر أنثوى حتى ....وغيره وغيره من أفكار و كأنه ينصح بنات مراهقات خلصى تعليمك علشان تتجوزى وتعملى محشى وتكونى ماعون للحمل فقط فى ضل راجل وباقى الاعذار للرجل الشقيان التعبان حتى وان كان جاف المشاعر فاللوم عالمرأه وهى قوية حين تصبر ..وحتى الحوارات بين الأزواج كانت رومانسية تسنيجية غير واقعيه حمضانه و ممله ولم يعد أحد يتلفظ بها منذ قرون سحيقه...اسوأ كتاب للدكتور وأعطيته نجمه واحده لمجهوده عالكتابه الأدبيه لأنى لم أجد تشخيص علم نفس بالمره .