سؤال في معاوية بن أبي سفيان

by ابن تيمية

 عنوان الكتاب: سؤال في معاوية بن أبي سفيان
 المؤلف: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني أبو العباس تقي الدين
 المحقق: صلاح الدين المنجد
 حالة الفهرسة: غير مفهرس
 الناشر: دار الكتاب الجديد
 سنة النشر: 1979
 عدد المجلدات: 1

http://www.mediafire.com/view/?z1gcas...

Genres: Islam

47 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1979

About the author

أَبُو العَبَّاسِ تَقِيُّ الدِّينِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الحَلِيمِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ النُّمَيْرِيُّ الحَرَّانِيُّ الدِّمَشْقيُّ (661- 728 هـ / 1263- 1328 م) المشهور بلقب شيخ الإسلام ابن تَيْمِيَّة. هو عالم مسلم؛ فقيه مجتهد ومحدِّث ومفسِّر، من كبار علماء أهل السنَّة والجماعة. وأحد أبرز العلماء المسلمين في النصف الثاني من القرن السابع والثلث الأول من القرن الثامن الهجري. نشأ ابن تيميَّة حنبلي المذهب فأخذ الفقه الحنبلي وأصوله عن أبيه وجدِّه، وصار من الأئمَّة المجتهدين في المذهب، يفتي في العديد من المسائل على خلاف معتمد الحنابلة لما يراه موافقًا للدليل من الكتاب والسنَّة ثم لآراء الصحابة وآثار السلف.

وُلد ابن تيميَّة سنة 661 هـ / 1263 م في مدينة حَرَّان لأسرة علمية، فأبوه الفقيه الحنبلي عبد الحليم ابن تيمية وأمُّه «سِتُّ النِّعَم بنت عبد الرحمن الحَرَّانية»، ونشأ نشأته الأولى في مدينة حَرَّان. ثم عند بلوغه سنَّ السابعة هاجرت أسرته إلى مدينة دمشق بسبب إغارة التتار على حران، وكان ذلك في سنة 667 هـ. وحين وصول الأسرة إلى هناك بدأ والده عبد الحليم ابن تيمية بالتدريس في الجامع الأموي وفي «دار الحديث السُّكَّرية». نشأ ابن تيمية في دمشق على طلب العلم، ويذكر المؤرِّخون أنه أخذ العلم من أزيدَ على مئتي شيخ في مختلِف العلوم، منها التفسير والحديث والفقه والعربية. وقد شرع في التأليف والتدريس في سنِّ السابعة عشرة. بعد وفاة والده سنة 682 هـ بمدَّة، أخذ مكانه في التدريس في «دار الحديث السُّكَّرية»، إضافة إلى درسِه في تفسير القرآن الكريم بالجامع الأموي، ودرَّس «بالمدرسة الحنبلية» في دمشق.

Reviews

[إلهام مزيود · Rating 1 out of 5]

بداية كنت أتصور عالم الصحابة ومن أتى بعدهم بقليل هو ذلك العالم الوردي الذي يفوح بعطر النقاء ،والصفاء والطهر والقدسية وغيرها الكثير من التصورات التي مالبثت أن اكتشفت أنها مجرد أحلام طفلة تم تلقينها هذه الدروس بلا منطق ولا دلائل ... مجرد السرد كان كفيلا بتصديق كل شيء .
بالمجيء الى عالم معاوية وقصص معاوية و أعمال معاوية التي قسمت عالمنا الاسلامي الى فرق لازلنا لحد اليوم نتغذى ثمارها المرة من خلال الانقسامات الطائفية التي كان عيارها ثقيلا أثناء وبعد فترة حكمه .
لا يختلف اثنان أن معاوية جلس على العرش عنوة وقتل الكثير اثناء فترة ولايته وهذا الكلام ليس من مخيلتي الخاصة، وانما من كتب السلف، سواء كانت سنية أو شيعية... لكن الأمر الذي حيرني في هذا الكتاب أنه يصف معاوية بأوصاف تجعله منزه وبريء عن كل ما جرى .
لماذا اللعب على وتر المشاعر ؟ والاستعانة بالأحاديث النبوية الشريفة
ألا توجد عشرات الأحاديث تمجد " علي " كرم الله وجهه وآل بيته من كل رجس ؟
ألم يكن الأحرى بالشيخ أن يكون حياديا في طرحه لقضية مثل هكذا قضية؟

بت أمقت أسلوب الاستغباء


قد يفهم مراجعتي أكثر من يقرأ كتاب " أبناء الرسول في كربلاء " و
http://www.goodreads.com/book/show/19...

[THANA · Rating 5 out of 5]

—لا يجوز لعن أحد من أصحاب النبي ﷺ ولا سبه.
ومن لعن أحداً منهم كمعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص، ونحوهما، ومن هو أفضل منها كأبي موسى الأشعري، وأبي هريرة ونحوهما، أو من هو أفضل من هؤلاء كطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، أو أبي بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، أو عائشة أم المؤمنين، وغير هؤلاء من أصحاب النبي ﷺ، [و] رضي الله عنهم أجمعين ـ فإنه مستحق للعقوبة البليغة باتفاق أئمة الدين.
و تنازع العلماء: هل يعاقب بالقتل أو ما دون القتل؟
وقد ثبت في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري، عن النبي ﷺ أنه قال: «لا تسبوا أصحابي. فوالذي نفسي بيده، لو أنفق أحدكم مثلَ أُحدٍ ذهبا ما بلغ مُدّ أحدهم ولا نصيفه.»

—واللعنة أعظم من السب. وقد ثبت في الصحيحين عن ثابت بن الضحاك، عن النبي ﷺ أنه قال:
(لاعن المؤمن كقاتله.)

—ومعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص، وأمثالهم من المؤمنين لم يتهمهم أحد من السلف بنفاق، بل قد ثبت في الصحيح أن عمرو بن العاص لما بايع النبي ﷺ قال: (على أن يغفر لي ما تقدم من ذنبي.) فقال: (يا عمرو! أما علمت أن الاسلام يهدم ما كان قبله؟)
ومعلوم أن الاسلام الهادم هو إسلام المؤمنين، لا إسلام المنافقين. وأيضاً فعمرو بن العاص وأمثاله ممن قدم مهاجراً الى النبي ﷺ بعد الحديبية هاجروا اليه من بلادهم طوعاً لا كرها.

—اتفق المسلمون على أن إسلام معاوية خيرٌ من إسلام أبيه أبي سفيان.

[سؤال في معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه- |
شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-]

[عمرو عزازي · Rating 4 out of 5]

لعل الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه- يعد من أكثر الشخصيات الإسلامية التي دار حولها الجدل في التاريخ

فقد اختلفت فيه المواقف وقامت حول تقييم شخصيته معارك فكرية طاحنة، وزاغ فيه طرفان: طرف غلا في حبه والانتصار له، وطرف غلا في بغضه وكرهه والتحذير منه، بل وصل إلى الحكم عليه بالكفر والنفاق!!ـ

ومن أهم ما يجب على الباحث عن الحق في أمر مُختلَفٍ فيه هو أن يدخل إلى البحث بنفسية "الاحتياط الشديد"، التي تجعله لا يقبل أية فكرة إلا بعد التأكد من صحتها في ذاتها، والتيقن من فهمه لمدلولها السياقي والتاريخي؛ حتى يتمكن من الخروج برؤية واضحة ومتوافقة مع حال الشخص أو الأمر المختلف فيه

ومع كون هذه القاعدة عامة في كل الناس، إلا أن أهميتها تزداد، ويقوى وجوب الأخذ بها إذا تعلق الأمر بالصحابة -رضي الله عنهم-؛ لما لهم من الشرف والمكانة واللقيا بالنبي -صلى الله عليه وسلم- والعيش معه

شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في هذه الرسالة الصغيرة لا يكتب تاريخا بل هو يجيب سؤالَ سائلٍ عن معاوية -رضي الله عنه- ، فاتبعَ أفضل طريق لبناء موقف عادل عن الصحابة -خصوصاً- و هو الرجوع إلى ما جاء في نصوص الشرع المطهر عنهم، فإنه سيكون بلا شك أصدق برهان وأعلى بيان

هذه الطريقة -ليست على أسلوب المؤرخين- لكنها من الطرق المتقنة التي تساعد على بناء المواقف العادلة من الأشخاص و هي تعتمد على : البحث في مواقف أصحابه وأقرانه ومن عاشوا معه وخبروا حاله، وتزداد أهمية هذا الطريق إذا كان الأصحاب هم الصحابة -رضي الله عنهم


الفتنة التي حدثت بين الصحابة لا يصلح لها أي كلام غير موثق ، و لا كلام أديب شاعر
، بل يجب الحيطة الشديدة في مصادر التلقي .. و الله المستعان

[Farzat AL Chayah · Rating 1 out of 5]

تبًا مرةً أخرى لخلافاتنا التافهة.

[Mohamed · Rating 4 out of 5]

مقدمة الناشر تحتوي على مغالطات تاريخية

[كريم جمال · Rating 1 out of 5]

لف ودوران و استفاضة لاشياء ليس لها علاقة بالسؤال وذكر لفضائل الصحابة وكأن ابن تيمية يحاول (حشر) معاوية في وسط الصحابة بالقوة
لكن الطريف فعلا في الرسالة قول ابن تيمية في حديث تقتل عمار الفئة الباغية علي انه حديث موضع كلام من بعض المحدثين وهو كذب صريح دفع المحقق (وهو من محبيين ابن تيمية ) أن يشير إلي ان حديث عمار من اصح الاحاديث

كتاب مضحك

[حمزة خليفة · Rating 5 out of 5]

ملخص سريع لما دار بين الصحابة في الفتنة وحكم من سب أحدا من الصحابة وخصيصا سيدنا معاوية بن أبي سفيان وسيدنا عمرو بن العاص رضي الله عنهما

والحمدلله

[مجيب الرحمن حامد · Rating 5 out of 5]

احد الحمقى -و المغترين بكثرة الكُتب في رفوف حسابه- كان قد كتب ريفيو قبل فترة لتأييد لعن يزيد بن معاوية، فما لبث الأمر إلا و تحوّل الريفيو لسب و شتم بل و لعن معاوية رضي الله عنه ! و قد شارك في ذاك كُل مُتعالم مغرور مٌتطاول ..ذاك كان سبب قراءتي لهذه الرسالة الصغيرة ..
رغم قلة عدد صفحاتها الا انها مُفيدة في الاجابة عن بعض الاسئلة حول معاوية رضي الله، كل كان مُسلماً، هل قاتل علي رضي الله عنه على الخِلافة ...الخ) ..انصحُكم بالإطّلاع عليها..

قال العلامة حافظ بن احمد الحكمي رحمه الله:

فَﺎﻟﺴِّﻨَّﺔُ ﺍﻟْﻤَﻜَﻤِّﻠُﻮﻥَ اﻟْﻌَﺸـﺮَﻩْ
وَﺳَﺎﺋِﺮُ اﻟﺼَّﺤْﺐِ ﺍﻟﻜِﺮَﺍﻡِ ﺍﻟْﺒَﺮَﺭَﻩْ
و ﺃﻫْﻞُ ﺑَﻴْﺖِ ﺍﻟْﻤُﺼْﻄَﻔَﻰ ﺍﻷ‌ﻃْﻬَﺎِﺭ
و َﺗَﺎﺑِﻌُﻮﻩُ ﺍﻟﺴَّﺎﺩَﺓُ اﻷ‌َﺧﻴَــﺎﺭُ
فَﻜُﻠُّﻬُﻢْ ﻓﻲ ﻣُﺤْﻜَﻢِ ﺍﻟﻘُـﺮْﺁﻥِ
أَﺛﻨَﻰ ﻋَﻠَﻴْﻬﻢْ ﺧَﺎﻟِﻖُ ﺍﻷ‌ﻛْﻮَﺍﻥِ
فﻲ ﺍﻟﻔْﺘَﺢِ ﻭﺍﻟْﺤَﺪِﻳﺪِ ﻭﺍﻟْﻘِﺘَﺎﻝِ
و َﻏَﻴْﺮَﻫَﺎ ﺑِﺄﻛْﻤَﻞِ ﺍﻟْﺨِﺼـَﺎﻝِ
كَﺬَﺍﻙَ ﻓﻲ ﺍﻟﺘَّﻮْﺭَﺍﺓِ ﻭﺍﻹ‌ﻧْﺠِﻴﻞِ
ﺻِﻔَـﺎﺗُﻬُﻢْ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔُ ﺍﻟﺘﻔﺼﻴﻞ
و ﺫﻛﺮُﻫﻢ ﻓﻲ ﺳﻨَّﺔ ﺍﻟﻤﺨﺘـﺎﺭِ
قَﺪْ ﺳَﺎﺭَ ﺳَﻴْﺮَ ﺍﻟﺸَّﻤﺲ ﻓﻲ اﻷ‌ﻗْﻄَﺎﺭِ
ثﻢ ﺍﻟﺴُّﻜُﻮﺕُ ﻭﺍﺟِﺐٌ ﻋَﻤﺎ ﺟَـﺮَﻯ
ﺑَﻴْﻨَﻬُـﻢْ ﻣِﻦْ ﻓِﻌْﻞِ ﻣَﺎ ﻗَﺪْ ﻗُﺪِّﺭَﺍ
فَﻜُﻠُّﻬُﻢْ ﻣُﺠْﺘَﻬِﺪٌ ﻣُﺜَــﺎﺏُ
و َﺧَﻄَﺆُﻫُﻢ يَﻐْﻔِﺮُﻩُ ﺍﻟﻮَﻫَّـﺎﺏُ

[Eliseus]

لم تسر الأحداث في كتب التاريخ كما سيّرها، ولم تكن سيرة معاوية كما صيّرها. والتناقضات كثيرة خصوصا في قبول الأحاديث وردها، وفي الكيل بمكيال عندما يتعلق الأمر بمعاوية ومكيال آخر عندما يتعلق بخصومه.

لو قرأت هذا الكتاب في فترة زمنية سابقة، كنت سأقضي وقتا طويلا في تفنيد أطروحاته، لكني اليوم أعتبر ابن تيمية سلفا لي شأنه شأن كل أعلام الأمة، مهما اختلفت الاتجاهات وافترقت السبل، لا يجدر بنا أن ننحاز صوب أفكار نشأنا عليها ثم راكمنا فوقها ما يؤكدها، بل أن نفهم مختلف وجهات النظر، والأسباب التي دفعت معتنقيها إلى تبنيها.

وحتى نفهم دافع ابن تيمية يجب أن ندرك أهمية فكرة الجماعة عند أهل السنة وأولويتها، كما يجب أن نعرف طبيعة العصر الذي عاش فيه والظروف التي أحاطت به، ربما يمكننا حينها أن نعطي رأيا حرا بعيدا عن الأفكار المتمذهبة.

لا أحمل مشاعرا تجاه أحداث وشخصيات التاريخ، لا أعتبره مجالا للحب والكره، أفضّل أن أجعله مجالا للتأمل، لست معصوما من الميل ولكني أحاول جهدي ألا أميل، ولست أهلا لأن أبدي رايا ولكني أرى أن غاية معاوية هي متاع الحياة الدنيا، وغاية ابن تيمية في الدفاع عنه؛ التمسك بالعروة الوثقى.

[الفاروق بن أولفنهايم · Rating 4 out of 5]

رسالة لطيفة في الذب عن معاوية بن أبي سفيان، وأظن أنّ ما أثراها مقدّمة المنجّد التي يا ليت لو أطال بها.

لا عصمة لأحد غير الرسل صلوات ربي وسلامه عليهم، لا أدري ما لا يفهمه قرّاء التاريخ العربي من السنة بهذه القاعدة. ولانعدام العصمة يظهر الاتباع والاجتهاد والابتداع، مع نفي الابتداع عن السلف.

معاوية له حقّ بالمطالبة بدم عثمان، وهو بنفسه يقر عدم استحقاقِه للخلافة أمام إمامنا علي بن أبي طالب عليه السلام. وأظن القارئ المحايد المتمسك بالسنة يرى أنّه كان حري بالطرفين أن يتّفقا بتقديم الخوارج أو أن يجعلوهم مظهري التوبة، لكن تجد الخوارج يرفضون التحكيم، ويستمرون بالتكفير ومقاتلة المؤمنين وهذا يظهر بقتالهم لاحقًا لأمير المؤمين علي رضي الله عنه.

فئةٌ كهذه ألا تستحق أن يُؤخذ الثار منها أم لا؟
فتحكّموا بالقرآن يا قرّاء.

[Emre Sultan · Rating 4 out of 5]

لم يناقش الشيخ في هذه الرسالة القصيرة اﻷحداث التاريخية التي تمت أثناء الفتنة ، بل ذهب مباشرة إلى حوار هادئ ﻷصول شخصيات المتورطين فيها و وجهة نظر كل منهم و ضرورة إعذارهم على وجهات نظرهم تلك و تأويلاتهم .. إن ناتج الفتنة هو التعصب و التعنت في سب بعض من الصحابة .. لهذا فقد قام بصنع دراسة مركبة لمفهوم الصحابي و تقسيم الصحبة إلى خاصة و عامة و كذلك أظهر مزايا رؤوس جبهة معاوية و فضائلهم بعد اﻹسلام مثل تفضيل عمر لمعاوية كوالي للشام .. مرة أخرى كان العبقري المتشدد عمر بن الخطاب هو صاحب قرار تولية معاوية رضي الله عنه للشام .. مما ينفي الكلام الذي يشكك في صحة إسلام معاوية رضي الله عنه .. فلو كانت فيه مقدار شبهة مهما كانت صغيرة ما ولاه الفاروق على درة الدولة اﻹسلامية الناشئة ..

[Mahmoud B · Rating 1 out of 5]

ويسمونه شيخ الاسلام !!
حجج واهية ومنطق يقنع الاطفال فقط ;D
يدعي الاجماع في كل رأي بيقوله برنس زمانه ما شاء الله
لا فرق بينه وبين احمد موسي , جرأة غير عادية بالكذب علي القارئ كل ما يقول باجماع الامة
منتهز لجهل القراء ومتلاعب
ابن تيمية متهم بالنصب واتسجن بسبب اراءه والسلفية لمعوه وخلوه شيخ الاسلام
ابن تيميه شكك في اسلام علي ابن طالب لصغر سنه وبيأكد صحة اسلام معاوية وحسن اسلامه
عالم سلطان من الدرجة الاولي ومتمذهب
شكك في حديث الغدير نكاية في الشيعة فرد عليه احد العلماء بكتاب مجلدين في طرق اسناد الحديث دا
شكرا

[اسيل · Rating 5 out of 5]

معاوييه

[حسام · Rating 1 out of 5]

اغلب ان لم يكن كل مافي الكتاب هو محاولة لتبرير عدم تكفير وسب معاوية مع عدم التطرق لسبب هذا التكفير والسب بأختصار لا يجوز سب او تكفير معاوية لأنه مسلم ...

[Faisal · Rating 4 out of 5]

رضي الله عن سيدنا علي وعن سيدنا معاوية وجمعنا بهما في الفردوس الأعلى

[Alia Mounir]

الحمد لله رب العالمين

[أبو محمد · Rating 4 out of 5]

لم يناقش الشيخ في هذه الرسالة القصيرة اﻷحداث التاريخية التي تمت أثناء الفتنة ، بل ذهب مباشرة إلى حوار هادئ ﻷصول شخصيات المتورطين فيها و وجهة نظر كل منهم و ضرورة إعذارهم على وجهات نظرهم تلك و تأويلاتهم .. إن ناتج الفتنة هو التعصب و التعنت في سب بعض من الصحابة .. لهذا فقد قام بصنع دراسة مركبة لمفهوم الصحابي و تقسيم الصحبة إلى خاصة و عامة و كذلك أظهر مزايا رؤوس جبهة معاوية و فضائلهم بعد اﻹسلام مثل تفضيل عمر لمعاوية كوالي للشام .. مرة أخرى كان العبقري المتشدد عمر بن الخطاب هو صاحب قرار تولية معاوية رضي الله عنه للشام .. مما ينفي الكلام الذي يشكك في صحة إسلام معاوية رضي الله عنه .. فلو كانت فيه مقدار شبهة مهما كانت صغيرة ما ولاه الفاروق على درة الدولة اﻹسلامية الناشئة ..

[Mohammed Hichem · Rating 1 out of 5]

ما قرأته في هذا الكتاب أعرفه .. قال شيخ الاسلام أن معاوية من الطلقاء و قد قال بهذالقول الامام الذهبي في كتابه تاريخ الاسلام

بخصوص الفئة الباغية أنا قرأت لأئمة آخرين بكل صراحة تفسير شيخ الاسلام غريب عجيب .. ختاما قال ابن تيمية أن أهل البيت لم يتم سبهم و أن الحجاج لم يقتل أحدا من بني هاشم بل قتل من أشراف العرب .. و قال أنه تزوج بنت عبد الله بن جعفر بكل صراحة هذا لا يعني شيئا .. المصاهرة لم تكن يوما دليلا على الحب .. النبي صلى الله عليه و سلم تزوج أم حبيبة بنت أبو سفيان ( و قد حارب أبو سفيان النبي صلى الله عليه و سلم قرابة 20 سنة ) ..

[Tariq · Rating 2 out of 5]

من اسم الكتاب تظهر ماهيته , فهو عبارة عن جواب لعدة أسئلة بخصوص لعن معاوية بن أبي سفيان .
ابتدأ ابن تيمية جوابه كعادته بمقدمة تمهد للموضوع لكنه أطال في النفس , كما أنه لم يقتصر على معاوية بل أرفق معه عمرو بن العاص في بعض المناحي .
ابتدأ الجواب بذكره عدم جواز لعن الصحابة ثم ذكر مدلول لفظ الصحابة و المراد بالفتح . عرج بعد ذلك على اختصاص بعض الصحابة بالفضل ثم بين شأن معاوية و
عمراً و بعض أخبارهم . شرع بعد ذلك في الجواب و تشعب و فصل و ذكر رأيه في بعض مسائل الفتنة التي قد يوافق عليها و قد يعارض

[ｱﾑﾒ · Rating 1 out of 5]

This book is too superficial to deepen your understanding about the conflict between Ali & Mua'wiya ( Battle of Siffin ), it's not about Mua'wiya or the prohibition of cursing him or whatever, it is simply to justify the unjustifiable, using illogical reasonment/interpretation, in order to sanctify people who are ultimately not infallible !

[أنس خالد · Rating 1 out of 5]

ينقصه الكثير من التفصيل ..