ستجدون هنا مشاعر الأنثى وقت الحب و الكره . وقت الغضب و الرومانسية .وقت الانتقام و اللامبالاة
سنبحر في أعماق المرأة و نغوص بداخلها ، لنجد لآليء من خباياها ... فهي تحب بعنف ، و تكره بقسوة ، و تتألم في صمت ، و ترضى بصبر ، و تشكر برضا ، و تشعر بصدق ، و تحن بوجع و تصمت بكبرياء ، و تتحدث ببراعة ، و تفرح بعفوية ، و تحزن بقهر ، و تنجح بصخب و تفشل بمرارة ، و تلهو ببراءة و تستمتع بتلقائية ، و تنتقم بدهاء ، و تبكي بحرقة و تضحك بطفولة ، و تخجل بحياء ، و تشتهي بجرأة .
لنصل إلى شاطيء مشاعرها الفياضة الرقيقة .. فيسهل التعامل معها من قبل الرجل الذي يحيا في محيطها .. فلا يغرق في تفاصيل تفكيرها .
الكتاب عبارة عن فقرات و جُمل بسيطه فى محتواها لكن كبيره فى معناها بتعبر عن المرأه فى حالات ومواقف كتير اوى فى جُمله تحس بأشتياق المرأه لحبيبها وفى اللى بعدها تتوجع من أشتياق الأم لابنها اللى مات مشاعر واحاسيس كتير اوى حسيتها بين سطور الكتاب وصعب جداً أى انثى مش تلاقى بعض العبارات والفقرات بتعبر عنها وعن مواقف فى حياتها او فى حياه اللى حواليها
- نجمة للغلاف الجميل - نجمة للكاتبة الرائعة و لمشروع النشر لمن يستحق الذي عرفنا على الكثير من الإبداعات - نجمة لأن الكتاب أعجبني حقـًا - فقد نجمة لأن المواضيع المتناولة فيها الكثير مما لا يمسني
كنت أشعر ببعض العبارات التي تصلح للاستهلاك على الفيسبوك أكثر منها عبارات أدبية
و شعرت بأنها تكثر الكلام عن الرجل الحبيب أكثر من أي شخص آخر من الرجال !
- فقد نجمة لأشجع منى على جعلي أعطيها هذه النجمة في المرة القادمة بتحسين كتاباتها أكثر و أكثر فهي الآن رائعة و لكنني أطمح لأن تكون رائعة جدًا جدًا :)
كتاب جيد كبداية للكاتبة . . أتمنى لها كل التوفيق :)
فى البداية الغلاف تحفة فيه غموض و حياة الاتنين مع بعض عاملين حالة حلوة جدا مع العنوان الكتاب بيترجم مشاعر المرأة فى كتير من المواقف والردود اللى مش بتقولها بس هى حاسه بيها جدا وبيكون نفسها تقولها لكن مش بتقدر حسيت الكتاب جدا وفيه مواقف كتير اوى حسيت انها انا بكل تفاصيلها من الحاجات اللى كانت بتفصلنى عن الكتاب اوقات الدمج بين الفصحى والعامية كنت افضل لو كان كل الكلام بالعامية فى تكرار لبعض المواقف باكثر من طريقة لكن المضمون واحد لكن الكتاب فى المجمل رائع و لمسنى جدا
من الطبيعي أن تكون شهادتي مجروحة في كتاب خاص بصديقة غالية على قلبي وزميلة عزيزة في "مشروع النشر لمن يستحق" ألا وهي الموناليزا صاحبة مدونة " أمة الله " والتي كانت وجهتي اليومية ذات يوم عندما كان عالم المدونات يستهويني ويغويني بشدة ، ولطالما أعجبت بقلمها وكلماتها وخباياها.
وكنت في غاية السعادة عند حصولي على نسخة من كتابها كهدية منها لأخت لها في غزة البعيدة القريبة.
الكتاب عبارة عن خبايا نسائية متنوعة منها الأقصوصة ومنها الخاطرة ومنها ومضات جرح خاطفة ، ومقاطع حوارية قصيرة ، ومشاعر إنسانية نسائية متدفقة بحرارة.
تنوعت تلك الخبايا بين الحزينة والمؤلمة ، بين القوية والضعيفة ، بين المتفائلة والمتشائمة ، وكان للفرح حظٌ قليل في الكتاب.
أعجبني الكثير من تلك الخبايا ، اذكر منها:
• سئمت من الزرع وأريد الحصاد ، سئمت من البناء وأريد السكن. • في عتابي معاك بتفكرني بالدكتور الرخم اللي بيفضل يضغط على مكان الألم ويقولك : الحتة دي بتوجعك؟ • إذا أرسلت لي صمتك لا تلمني إذا أرسلت لك تجاهلي. • عجبًا لأمر صغيرتي لا تستطيع النوم إلا في وضع السجود. • الحياة مراحل وأنا مرحلتي في بيت أهلي انتهت ، أنا عارفة إن الزواج مش حل لكنه مرحلة جديدة أنا محتاجة أعيشها. • أستطيع الهروب ، لكني أجيد فن المواجهة. • كان زمان طموحاتي إني ألف العالم ، ودلوقتي بقى أقصى آمالي إني أتزوج وأقعد في البيت ، واضح إن الزمن هدني.
من الأشياء التي لم تعجبني في الكتاب التداخل بين اللغة العربية الفصحى والعامية المصرية في داخل الجملة نفسها ، فقد كانت تشتت انتباهي وتخرجني من جو القراءة للأسف ، بالإضافة إلى تكرار بعض الجمل لكن بصيغ مختلفة وهذا أدى إلى شعوري بأني أدور في نفس الدائرة الواحدة.
أتمنى لمنى ياسين المزيد من التوفيق في كتبها القادمة ، فهي تمتلك الموهبة والقدرة على المضي قدمًا في عالم الكتابة ، وأتمنى أن اقرأ لها قصصًا قصيرة أو حتى رواية ، فهي تمتلك الأفكار والمفاتيح اللازمة لذلك.
أول مرة أقرا كتاب متنوع كدة بين الخواطر والمواقف القصيرة في منها تعتبر قصص قصيرة تامة وفي منها مشاهد حسيت انها غير منتهية كل كلمة في الكتاب بتوصل رسالة مشاعر انثوية لمستني جدا حجات ممكن اكون حسيت بيها مع اخواتي مع اصحابي وحجات عشتها مع ناس تانيين مواقف انسانية جميلة وهادفة ومفيدة جدا لفهم الأنثى ، فهم الصديقة والحبيبة من الداخل ،في مواقف آلمتني جدا وفضلت مشغولة بيها لحد الآن في بالي ، في مواقف برده حسيت انها بعيدة تماما عن شخصيتي او حسيت ان ردود الأفعال فيها مش لازم تبقى شديدة كدة او خالية من روح التسامح حبتين بس حبيت الكتاب وحاسة انه مظلوم بوصفه خواطر لأنه مش مديه قيمته الحقيقية بالتوفيق يامنى
الأفكار نابعة من عاطفة أنثى بدرجة كبيرة وتلامس تجاربنا أو تجارب مَن حولنا من الإناث، إلّا أنّ الألفاظ جات متردّدة ما بين الفصحى والعاميّة فأنتجت هجينًا أشبه بالمسخ. ربّما لو ركنت إلى إحدى اللغتين لَلاقت الخواطر قبولًا عندي. نجمة للأفكار ونجمتين لمبادرة دار ليلى.
(التلقائية) (الصدق) (رشاقة الحوار) .. واحدة فقط من هذا العوامل كافية بأن تجعل أى كتاب ناجح تماماً ، الجميل أننى رأيتهم جميعاً يتضافروا فى (خبايا نسائية) .. أضيف إليهم روعة (التفاصيل الصغيرة) التى جعلت الكتاب حقيقي لأبعد مدى.. إنه عصارة ألم كما قال صديقى محمد فاروق ، رحلة قاسية لا ترحم القارئ ، وتسحبه نحو الأعمق .. رحلة قاسية كما قلت ، لكنها ساحرة ، لا يعيبها سوى أننى كنت أقول لنفسى عندما ألتقط انفاسى من الرحلة بين حين وآخر (ليته كان بالفصحى) (ليته كان بالفصحى) ..
آه ، هناك نقطة نسيت ذكرها كانت قد أربكتنى كقارئ :
- وهى اللانتقال المباغت من خاطرة لآخرى ، فبعد أن أكون اندمجت مع الحالة النفسية لنص تماماً ، أجدنى دخلت ف نص آخر وحالة نفسية آخرى ، دون أن يكون هناك فاصل واضح أو عنوان فرعى أو شئ م هذا القبيل.. بالنسبة لطبيعة الكتاب نفسه ، فأوافق زملائى الذين قالوا أنه نوعية جديدة ، اما عن رأيهم إنه كان محبذ دخولك بغيره عالم النشر الورقى فلا أعرف بصراحة ؟ لقد باغتنى هذا النوع من (الإسترسال الخواطرى) ، وأمتعنى جداً .. وبالتالى فإن كل ما أعرفه :أنه كتاب جيد وساحر .. وأخال هذا شئ لم يختلف أحدنا عليه ..
خبايا نسائية ...نعم فتحت لنا منى ياسين ( موناليزتي كما أحب أن أقول لها ) الستار عن خبايا النساء ( من ندوب وجراح حب ، من صرخات ألم ونداء للحبيب، ومن مشاعر جميلة له ) . رسالة موجهه للنساء وللرجال سواء بسواء ، للنساء ليتعلمن منه درسا في الكرامة ، وللرجال ليعلمن كيف تفكر المرأة وتوجه نداءات صامتة وصارخة أحيانا لا يسمعونها . الكتاب به كثير من الغضب والأحزان والقلوب المكسورة .ولكنه واقع و أتمنى أن أرى كتاب جديد لموناليزا للوجه الآخر من الحب في القريب أجاد الفنان خالد فرج رسم غلاف الكتاب إذ جعل المرأة تقف من وراء ستار تظهر جزءا منها ( الخبايا)وعلى يمينها شجرة ربما هي فصول حياة المرأة هي أعجبتني لفتات بسيطة في الكتاب منها :
عايز تسمع صوتي علشان يحييك؟ طيب ما أنت بعدك عني زمان موتني ...
ليه خليتها تستنى الموت لأن مفيش في حياتها حاجه تستاهل إنها تعيش علشانها؟
إن زوجي مزاجه مزاج بوابين ؟ (:
إذا تعاملت معي على اعتبار أني رجل وما يتخافش علي لا تلمني لو استغنيت عن وجودك في حياتي
الكتاب عبارة عن شذرات وعبارات قصيرة منفرقة *** عبقرية الكتاب تمثلت في كونه يختصر كل الحالات الشعورية التي يمكن أن تمر بها المرأة بالرغم انّني دائما أفضل القراءة بالفصحى،إلا أنني أحببت هذا الكتاب كثيرا، وصدقا لا أظن أن الرسالة كانت لتصل لو أنه كان بالفصحى *** لكن ما أزعجني في هذا الكتاب هو المزج "المنفر" بين الفصحى والعامية في بعض العبارات. *** في المجمل ممتنة لقراءتي هذا العمل وقد اكتفيت بنجمتين فقط لأنني أدرك قطعا أن الكاتبة قدرة على أن تكتب الأفضل دائما
الكتاب عبارة عن مجموعة من الخواطر ربما تعبر عن البعض
منها خواطر إيجابية ما كُتب منها من القلب وصل إلى القلب ولكن مالم يعجبني فالكتاب أن معظمه كان يحمل مشاعر سلبية تجاه الرجل وأنا لست من النوع الذي يهوى القراءة في هذا النوع من الكتابات
وفي بعض الأجزاء التي كُتبت بإيجابية شعرت أنها لم تُكتب من القلب فلم تصل للقلب
الكتاب مدهش الحقيقة، ويمثل اضافة للكتابة النسائية ان جاز التعبير لي، فجسدت لنا الكاتبه من خلاله مشاعر المرأة بكل صدق في مختلف حالاتها مهما كانت على النقيض. تحية للكاتبة بقدر ما أبدعت في أروقة الكتاب، واتمنى لها مزيد من التميز والثراء الأدبي في الأعمال القادمة ان شاء الله.
مقتطفات أو كتابات صغيرة بالعامية تنفع لتويتر أو فيس بوك حسيتها مذكرات لستات كتيييير كان الموقف يخلص تروح بسرعة تكتب من قلبها هيا حاسة بايه ومتأكدة ان اغلب القارئات حسوا بأغلب الاحاسيس دي ونفسي القراء ن الرجال يقرأوا جزء صرخة غضب بالذات علشان يبطلوا سؤال انتي زعلانة ليه ده
و دي مقتطفات منه *هو أنا لازم أعيط علشان أصعب عليك؟ *ما كل هذه الأخطاء الاملائية التي تملأ رسائلك لي؟ ما تتعلموا تكتبوا الأول بدل ما أنا محتاجة حد يترجم لي انت عاوز تقول ايه! *عمري ما انتظرت منك شكر أو تقدير لكن أيضا لم أنتظر منك اتهامي بالتقصير *أعمل ايه؟ بحاول ألاقي أي حاجة حلوة فيه علشان أقنع نفسي بيه مالقيتش الا شكله وده هوا ملوش دخل فيه *المشكلة انك عايز ترمي عليا المسئولية علشان ترتاح منها وأنا عايزاك معايا لكن مش لأني ضعيفة ومش هعرف أتحملها لأ لأني مش عايزة أكون لوحدي *أيوة حاسة انك واثق فيا بس لدرجة مخلياك ماعدتش بتهتم بيا *ايه فايدة كلامي لو ما رديتش عليا؟؟
************** بعض الأجزاء حسيتها لا تصلح كتاب مجرد ثرثرة ملهاش معني أو قيمة علي الاقل بالنسبة لي لكن لفت انتباهي أجزاء كتير فيها ذكاء و مرح وأسلوب جميل من الكاتبة اللغة العامية خلت الكتاب سهل لكن خليته يبقي في فئة معينة صعب يحبها شخص بيحب القراءة وفيه أجزاء فعلا قريتها مرتين لأنها كانت جميلة وذكية جدا علي الرغم انها ممكن تبان تافهة في الأول ***************** مستوي الكاتبة مينفعش يحدد من الكتاب ده ولا كلغة ولا كأفكار لكن الأسلوب باين انه حلو علشان كده أحب أقرألها حاجة تانية
الكتاب عبارة عن سمك لبن تمر هندي مع الكثير والكثير من النكد ( اختيار سئ جدا في أيام العيد) الكتاب مواقف سريعة مختصرة ك حوار داخلي من انثى في مواقف مختلفة ( كتاب نسائي بجدارة) ويكأن الكاتبة جلست أمام المرآة وتخيلت كل المواقف والردود فكان هذا الكتاب في النهاية هي ليست خبايا الانثى هى فقط جانب مظلم من جوانب الحياة
اعتذر لنفسي عن اضاعة هذا الوقت اعترف اني صدمت في البداية ولكن توقعت انها البداية الغريبة لتشد بعض القراء... ولكن كانت الصدمة اكبر اني كل ما توغلت اكثر كلما صدمت اكثر! اعتذر ولكن لا ترتقي لكتاب نصوص ولا لأي شيء واللغة لا استطيع ان اقول ركيكة بل هي اكثر! بالعامية! والانكى انه بعض المقاطع نصفها عامي ونصفها فصحى! كلمة عامية كلمة فصحى! ما الفكرة لست اردي؟!
الكتاب عبارة عن خواطر متنوعة عن المرأة بمختلف الأعمار والثقافات والحالات الإجتماعية .. خبايا مشاعر المرأة التي لا تفصح عنها في كثير من الأحيان في مواقف متعددة ، وتبينها للرجل الذي يتغافل هذه المشاعر. فكرة الكتاب جيدة جدا ، فالكتاب تضامناً مع مشاعر المرأة وذلك لا يوجد كثيراً في الكتابات .. فجاء الكتاب معبراً عنها بمختلف أطوارها.
يمكنني تقسيم الكتاب إلى جزأين ، الجزء الأول على سبع فصول توضح مواقف معينة كالحب والفرح والغضب والكيد.. و رغم أنها أساس الكتاب إلا أنه تخلله بعض التكرار في الألفاظ والأفكار .. وأيضا جاءت بعض الخواطر التي لم تروق لي في "أفكارها" ورأيتها سطحية ، وأعتقد لو كانت بالفعل صادرة من أنثى ما فستكون بلا شك امرأة تافهة .. كذلك بعض الطاقة السلبية التي كانت تشع من أغلب الخواطر تجاه الرجل .. وكأن الرجل عدوا لا يفعل أي شيء خيّر ، أيضاً وجود بعض الخواطر الذكورية العابرة في الوسط التي تجي على لسان رجل موجهة لأنثي وليست أنثى لأنثي .واعتقد ذلك يتنافى مع هدف الكتاب وتسليطه ع المرأة ، على الجانب الآخر استطعت بشكل شخصي استنبط أحاسيس المرأة في بعض المواقف التي قد أقع فيها مستقبلاً .. وذلك بالطبع شيء يحسب للكاتبة.
الجزء الثاني والذي اعتبره أقوى بكثير من الاول ، جاء في شكل اقصوصات .. ولو أنني كنت ارى ان لا داعي للفصل الأخير "ما أريده وما لا اقبله" لأني شعرت إنها مشاعر الكاتبة نفسها وليست مشاعر عامة لأي أنثى !
كذلك اختلاط العامية بالفصحى افقد رونق الجمل التعبيرية في أغلب الأحيان ..
خبايا نسائية للكاتبة منى ياسين و قراءة جديدة له بين البساطة و العمق . فى لغة تجمع ما بين الفصحى والعامية و حسب ما يلح على عقل الكاتبة أثناء الكتابة تكتب و لا تنظر نقد أو غيره أو فلسلفة من البعض فهو كتاب خارج خط الحذر أو السقوط فى فلك التفلسف الزائد عن اللزوم .. كتاب تلقائى خرج من القلب ليصل إلى القلب بكل بساطة الكتاب خبايا نسائية ولا أجد عنوان اَخر أنسب من ذلك خزائن المرأة التى فتحت على مصرعيها تعبر عن أدق أدق التفاصيل التى تثير غضب المراة من الرجل المرأة هنا بالشكل العام لها فهى الأم و الزوجة و الحبيبة و الأخت هى كل تلك الشخصيات داخل الكتاب اذكر بعض المواقف التى تدل على انانية الرجل مثل الهاتف المحمول و بخله فى الإتصال أو حتى فى السؤال عنها قد تظهر تلك الأشياء بالنسبة للقارىء على إنها أشياء عادية جداً جداً و لكنها بالنسبة للمرأة كل شىء هى كيان المراة نفسه أرى فى الكتاب هذا الخط الذى تبحث عنه المرأة من خلال القراءة قد تكره الرجل و قد تكره إنتظار و صول الرجل لها و أزعم أن هذا ما كانت تقصده الكاتبة فى توصيل القارىء هذا الإحساس من خلال نصوص الكتاب .. استمتعت جداً بالكتاب و بالبساطة دون تكلف أو أى حسابات أخرى
إذا أردت أن تتعرف على خبايا ما تخفيه المرأة عن عيون الرجال لكنها تتمنى لو أنهم يرونه بقلوبهم .. لو أردت أن تتفهم المرأة بشكل أكبر فتدخل في أعمال تفكيرها وكيانها ومشاعرها .. إذا أردت أن تفهم فلسفة المرأة في الحياة الاجتماعية والزوجية والعاطفية .. فما عليك إلا أن تقرأ هذا الكتاب للأستاذة الفاضلة منى ياسين حفظها المولى تعالى ..