تركيا .. هذا الكتاب يعرض لما شهدته تركيا بدءا من العقدين الماضيين من تغيرات جذرية وتحولات اجتماعية انبثقت فى مجتمع اكتشف تنوعه. كما يناقش انعكاسات هذه التحولات السياسية والاقتصادية والثقافية
من القراءه للفصول الاولى لهذا الكتاب ظننت انه يتحدث عن مصر عن القبضه العسكريه الى مسكت مصر 70 عام عن ما بعد الثوره ومحاوله المدنين انتزاع السلطه من فم العسكر
الكتاب جيد. ولكن الترجمه. فيها مغالطه كبيره. لتمجيد القردوغان الاخت علا اخوانجيه شديده. ولم تدرك انها امام امانه الترجمه. الصحيحه الكاتب في النسخه الانجليزيه ينتقد. افتقاد الهويه بين العلمانيه والاسلاميه التطبيع. المتواري. والهجوم المعلن وخاصه للكيان الصهيوني تركيا دوله بلاهويه تعلن الهويه الاسلاميه. للاحلام السلطنه. وتعلن العلمانيه بزواج المثليين والدعاره المقننه للانضمام للاتحاد الاوربي نفسي اعرف هل تركيا علمانيه ام اسلاميه هل حليف ام عدو لاسرائيل جنسكم. مين انتم. ماذا
الكتاب يعد بمثابة دراسة تأريخية لدولة الآستانة حتى وصولها إلى الجمهورية التركية في عصرنا الحالي...فما بين السلطنة العثمانية والجمهورية الكمالية، تقع أحداث هذا الكتاب في تصوير مراحل بناء تركيا الحديثة المعتنقة للعلمانية بقيادة مصطفى كامل باشا وما صاحب ذلك من القضاء على العديد من الهويات الثقافية وطمس معالم التنوع الني كانت تتميز به الدولة العثمانية باعتبارها حاضنة لبوتقة من الشعوب والأعراق والأديان جميعها تحت لواء السلطان العثماني...يتتبع الكتاب أحوال الأقليات والأكراد في تركيا اليوم مع مقارنتهم بما كان به الحال من ماقبل إنقلاب أتاتورك في العام 1923 مع ذك التأريخ لمذابح الأرمن والاضطهاد والاستهجان والتهميش الذي تتعرض له الأقليات أو العناصر الأجنبية كما يتم تعريفهم اليوم...ثم ينتقل إلى الحركة الإسلامية، ونشأة الإسلام السياسي ومنافسته لحزب الشعب الجمهوري الأتاتوركي الذي يمثل القومية التركية، وما يتصل بذلك من صعود نجم أردوغان باعتباره ممثل للإسلام المتمدين "الكالفيني" وتقربه من الاتحاد الأوروبي...كما يستعرض أحوال تركيا الاقتصادية وعلاقتها بأوروبا والشرق الأوسط ومحاولات إتضمامها للاتحاد الأوروبي وأحوال حقوق الانسان ودور المرأة والدور الذي يلعبه الدين في حياة المواطن التركي.
الكتاب في مجمله جيد كمصدر للوقائع والأحداث، غير إنه يعيب عليه سقوط الكاتب في إنحيازاته الصريحه لأردوجان بإعتباره الحائط الصد أمام القومية التركية المتشددة التي تقوم على إقصاء التنوع في مقابل حزب العدالة والتنمية الذي يبدو أكثر إنفتاحاً وتقبلاً للتنوع وإندماج الأعراق المختلفة..
الكتاب يقدم صورة - إلى حد ما جيدة - عن الوضع الثقافى التركى إلا ان به الكثير من العيوب منها عدم ترتيب و تناسق العرض فالكتاب يبدو كأنه مجموعة من المقالات المنفصلة فبعض المواضيع تم تكرارها أكثر من مرة ...بالإضافة للإغراق فى المعلوماتية بشكل يثير الملل أحيانا .. إلا انه فى النهاية أفادنى كثيرا فى الحديث عن افكار النخب التركية و التيارات الثقافية التركية المختلفة التى وجدت منذ تأسيس الجمهورية حتى الآن وعن طبيعة التدين التركى و أفكار المصلحين الإسلاميين و موقفهم من الحداثة الأوروبية و العلمانية الكمالية كما به شرح وافى لوضع الأقليات العرقية و المذهبية فى تركيا و موقف الدولة منهم
كتاب مهم للغاية لمن يريد سبر أغوار الدولة التركية بحلوها و مرها..فى الكتاب حقائق صادمة عن "ما بعد الإسلامويين" المتمثّلين فى حزب العدالة و التنمية الأقرب للعلمانية... ترجمة الكتاب ليست ممتازة و لكنها مقبولة على كل حال أنصح الجميع بقراءة هذا الكتاب من كاتب ألمانى عاش سبعة عشر عاماً فى تركيا و يروى الأحداث من منظور غربى سيفيد كثيراً الراغبين فى معرفة "ماذا حدث فى تركية منذ سقوط الخلافة حتى 2008 وقت كتابة الكتاب"
عرض كتاب: تركيا بين الدولة الدينية والدولة المدنية ( الصراع الثقافي في تركيا )
• اسم الكتاب: "تركيا بين الدولة الدينية والدولة المدنية - الصراع الثقافي في تركيا".
• المؤلف: راينر هيرمان.
• ترجمة ومراجعة: د. علا عادل عبدالجواد.
• سنة النشر: 1433هـ/2012م.
• دار النشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب (مكتبة الأسرة).
• صفحات الكتاب: 282.
صدرتْ طبعة جديدة عن الهيئة المصرية العامة - مشروع مكتبة الأسرة، من كتاب: "تركيا بين الدولة الدينية والدولة المدنية - الصراع الثقافي في تركيا"، لمؤلفه: "راينر هيرمان"؛ والذي يلقي الضوء على صراع تركيا في سبيل الخلاص من حالة العلمانية التي رزحت الدولة تحت نِيرها أكثر من نصف قرن، وظلَّت سمتًا لاتجاه الدولة التركية العام، وعقيدةً عُلْيَا لها ينص عليها الدستور؛ حيث تتكاتف محاور السلطة الثلاثة في تركيا (الجيش - القضاء - النخبة) في سبيل إعاقة أي محاولة تقدُّم نحو سمت إسلامي، ولو على الطريقة "العصرانية" المعدلة الحديثة!
يبرز هذا الكتاب "صراع تركيا مع نفسها"؛ حيث تتسم خطوط الصراع بين العلمانية والإسلام السياسي بعَلاقة تداخلٍ ملحوظة، تضع تركيا دومًا "على المحك"، وتنذر بانقلاب الأوضاع في أي وقت؛ "حيث يمكننا أن نميز من النظرة الأولى بين كلا المعسكرين من خلال أساليب حياتيهما؛ إذ يريد أحد المعسكرين إبعاد كل شكل من أشكال التدين من الرؤية العلنية، بينما يؤمن المعسكر الآخر - على الملأ - بالإسلام جزءًا من هُوِيَّته الثقافية"؛ ومن هنا تبرز إشكالية الدولة التركية الحديثة التي يناقشها كتاب الباحث الألماني المخضرم "راينر هيرمان"؛ حيث يلقي الكاتب الضوء على بدايات التحول السياسي والاقتصادي والاجتماعي الجديد في تركيا في السنوات الأخيرة.
"راينر هيرمان" باحث ألماني سياسي، ولد عام 1956، حصل على دكتوراه الفلسفة في علوم الدين الإسلامي، ودبلوم الدراسات العليا في الاقتصاد السياسي، عاش في تركيا بإسطانبول لمدة سبعة عشر عامًا بداية من عام 1991، ويعيش منذ 2009 في "أبو ظبي" بالإمارات، يعد واحدًا من أكفأ المراسلين الألمان، وأحد الخبراء في الشؤون التركية، ويعمل كعضو في هيئة تحرير جريدة "فرانكفورتر ألجماينه تزايتونج - Frankfurter Allgemeinen Zeitung"، ويقدم تقاريره عن تركيا والعالم العربي منذ عام 1996، ومن كتاباته الأخرى المترجمة للعربية: "دول الخليج - إلى أين يتجه العالم العربي الجديد؟".
يوضح الكاتب تطور الدولة التركية - بعد سقوط الخلافة العثمانية - من حكومة الحزب الواحد طيلة أعوام (1923 - 1950)، وصولاً إلى بداية مشاركة الأحزاب الإسلامية وتنوعها على مستوى الجبهة السياسية، ومحاولتها إيجاد "موطئ قدم" لها في التاريخ الحديث لتركيا العلمانية، وهو ما واجهه الجيش - بدعم من القضاء الفاسد والنخبة المعارضة - بثلاث محاولات انقلاب ناجحة على حكومات شرعية منتخبة من قِبَل الشعب؛ حيث أطاح انقلاب 1960 بحكومة الإسلامي "عدنان مندريس"، وفي عام 1971 أطاح الجيش برئيس الوزراء المحافظ "سليمان ديميريل"، وفي عام 1980 يفض الجيش حالة الصراع بين اليمين القومي واليسار الشيوعي؛ لينفرد بالحكم بعد الإطاحة مجددًا بسليمان ديميريل، وفي عام 1996 تولَّى حزب الرفاه بقيادة "نجم الدين أربكان" الحكم، ولكن لفترة عام واحد فقط، أجبرتْه بعدها المؤسسة العسكرية على التنحي، وتم حل الحزب ومُنع "أربكان" من ممارسة السياسة، ونجد في عام 2007 تهديدًا من قِبَل جنرالات الجيش لحكومة حزب "التنمية والعدالة" ومرشحها "عبدالله جول"، ولكن تعاطف الشعب مع الحكومة المنتخبة أحبط محاولة الانقلاب الجديدة.
وصف الكتاب:
ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام رئيسة كبيرة:
القسم الأول: يصوِّر النظام الأساسي للجمهورية التركية التي صنعها "أتاتورك"، والنخبة الحضرية للدولة وعقائدها.
القسم الثاني: يصوِّر كيفية تكوين نخبة مضادة من مهمشي الأناضول، وماهية الطريق الذي قادهم إلى الحكومة، ونوعية الصراعات التي عايشوها مع النخبة القديمة.
القسم الثالث: يوضِّح نقاط الضعف والقوة التي تواجه تركيا المعاصرة؛ حيث تمثَّلت أهم جوانب الضعف في وضع جماعات الأقلية من الأكراد والأرمن والنصارى، وكذلك توغل واتساع نفوذ جماعات العنف والجمعيات السرية؛ التي تمثل المجتمع السفلي المظلم لتركيا المعاصرة، بينما تمثل علاقة تركيا بألمانيا اقتصاديًّا والواقع الثقافي المعاش المنوع أحد أبرز أهم نقاط القوة لتركيا المعاصرة.
وجاءت العناوين الرئيسية لفصول الكتاب على النحو التالي:
افتتاحية: تركيا في صراع مع نفسها.
• النظام الأساسي للجمهورية التركية.
• الدولة ونخبتها.
• حزب الشعب الجمهوري.
• عقيدة النخبة.
• من مهمشين إلى نخبة مضادة.
• النخبة المضادة في طريقها إلى السلطة.
• الصراع بين النخبتين القديمة والحديثة.
• النخبة الجديدة والإسلام.
• سياسة النخبة القديمة.
• نقاط الضعف ونقاط القوة.
عرض الكتاب:
من يحكم تركيا؟!
يبرز هيرمان في كتابه دور الجيش؛ والذي دعَّم "مصطفى كمال أتاتورك" أركان سلطته السياسية؛ حيث اتخذه بمثابة "سوط" لحماية هُوِيَّة الدولة العلمانية؛ والتي نص عليها الدستور، بل ويمكن للجيش - طبقًا للدستور - التدخل في أي لحظة لتنفيذ انقلابٍ في سبيل حماية تلك الهُوِيَّة، فطبقًا للمادة رقم 35 من الدستور التركي نجد أن "واجب القوات المسلحة هو حماية الوطن التركي والجمهورية التركية التي أقرَّها الدستور ومراقبتهما بحرص".
وبناء على هذه الوضعية الخاصة، فقد نصب الجيش نفسه "وصيًّا" يحق له التدخل سياسيًّا في حال استشعار الخطر على الجمهورية العلمانية؛ وهذا ما حدث في انقلابات 1960، و1971، و1980، بل جاءت الإطاحة بحكومة الإسلامي "نجم الدين أربكان" من قِبَل الجيش بسبب توصيات 28 فبراير 1997؛ حيث يمكن - بمجرد إلقاء التصريحات من القيادة العسكرية - تعبئة الرأي العام وتحريك النبض للوصول إلى الهدف المنشود، ونجد أنه في عام 2007؛ استفزَّ جنرالاتِ الجيش ارتداءُ زوجة "عبدالله جول" "خير النساء" للحجاب، وعدُّوا هذا تهديدًا لعلمانية الدولة، وتدخلوا لإفشال ترشيحه عن طريق المحكمة الدستورية بادئ الأمر، ولكن ما لبث أن نجحتْ حكومته بعد ذلك.
ونجد أن دستور "1982" الجديد، في مرحلة لاحقة، قد أقر نوعًا جديدًا من القيود تخول للجيش سلطات واسعة لإفشال أي خطر إسلامي قد يلوح من الأحزاب الإسلامية الوليدة في ذلك الوقت، فقد حوَّل الدستور الجديد "مجلس الأمن القومي" إلى مؤسسة يستطيع الجيش من خلالها ممارسة تأثيره المباشر على السياسة؛ حيث كان المجلس يتكوَّن من مدنيين جنبًا لجنب مع جنرالات الجيش، وكانت الغلبة لقادة الجيش داخل المجلس، حيث نجد أن الجيش استخدم مجلس الأمن القومي كمؤسسة ترصد كافة معارضيه، بل القضاء عليهم إن لزم الأمر، وكانتْ تشمل تلك المؤسسة الأمنية قسمًا لتضليل الرأي العام واستخدام الحرب النفسية على المنافسين، وقسمًا آخر تتم فيه تقييم كافة المعلومات التي تجمعها أجهزة الاستخبارات التركية، أما قسم العَلاقات العامة بمجلس الأمن القومي فكان دوره يتمثَّل في "إطلاق حملات التضليل للقضاء على المخاطر الداخلية والخارجية، وحماية استقلال الدولة ومبادئ ثورة أتاتورك".
ولم يتم تحجيم دور الجيش إلا في عام 2003 في إصلاحات حكومة "العدالة والتنمية" بقيادة "أردوغان"؛ حيث قام بسحب النفوذ السياسي من الجنرالات، وجعل مجلس الأمن القومي بمثابة مجلس "استشاري"؛ بل وقام بتعيين أحد المدنيين - الدبلوماسي "محمد يغيت" - لأول مرة أمينًا عامًّا لمجلس الأمن القومي، وذلك في 2004، وكان هذا أول تحدٍّ سياسي للجيش لاقى قبولاً من غالبية الشعب التركي دون النخبة.
ويبرز دور النخبة الممثلة في حزب "الشعب الجمهوري - CHP"، والذي أسسه أتاتورك، وصار مهيمنًا على الحياة السياسية بالتوازي مع سلطة جنرالات الجيش، ورغم أن الحزب كان هو الحزب الوحيد والحاكم طيلة سنوات أتاتورك وحتى الحرب العالمية الثانية (1923- 1950)، إلا أنه بعد السماح بتعدد الأحزاب في تركيا بنهاية الحرب العالمية الثانية لم يَفُزْ هذا الحزب سوى مرتين بالانتخابات أعوام 1973 و1977 فقط!
يمثل هذا الحزب صوت النخبة العلمانية أو "الأتراك البيض" - حسب تعبير هيرمان - في مقابل "الأتراك السود" أو الأغلبية الشعبية التي مثلتْها أحزاب: "الحزب الديمقراطي" لعدنان مندريس في الخمسينيات، وحزب "الوطن الأم" لتورجوت أوزل في الثمانينيات، وحزب "العدالة والتنمية" في الوقت الحاضر، وتمثل النخبة العلمانية "العجرفة التركية" التي تقابل بالامتعاض ثقافة "الحجاب" الشعبية، وتلتصق بأذيال الحداثة الغربية، وتعتبر العلمانية هي قارب نجاة القومية التركية في مقابل الحس الإسلامي المتصاعد، وكانتْ تلك النخبة دومًا ذراعًا أيمن للجيش طوال تدخله في الحياة السياسية للبلاد.
أما العنصر الثالث الذي يكمل مثلث الفساد للحياة السياسية التركية، فهو القضاء الفاسد، الذي يساهم في حماية الأمن القومي لجنرالات الجيش؛ حيث يؤيد - بشكل مستتر - القوات المسلحة، وييسر القوانين التي تساعد على حماية علمانية الدولة، ويرى أساتذة القانون الدستوري أن تركيا صارت دولة "يوريقراطية" تعلو فيها سيادة القضاة المعيَّنين على سيادة الشعب والبرلمان، وفي بعض الأحيان سيادة الحكومة ذاتها.
ولعل أكبر تدخلات القضاء هو إقالة المدعي العام (فرحات صاري قايا) عندما زج باسم رئيس الأركان أثناء إحدى تحقيقاته حول الهجوم على مدينة "سيمدنيلي" الكردية، وأيضًا إقالتهم مدعيًا عامًّا آخر (ساجد قاياصو) عند استعداده للتحضير لرفع دعوى ضد جنرالات انقلاب عام 1980؛ لإصدارهم أوامر باعتقال 650 ألف شخص، وتعقب 1.6 مليون شخص آخر.
اولا الترجمة الانيقة الجميلة من دكتورة علا عادل لكتاب بهذا العمق عشان يوصلنا بالجمال ده شئ رائع تستحق الشكر عليه ثانيا الكتاب نفسه واسلوب سرده المشوق بالرغم من قليل من التكرار وتاريخ تركيا وخصوصية التجربة وتصاعد التفاعل السياسى بين مختلف القوى
علاقات المانيا وتركيا وتفاصيلها الثقافية والاقتصادية
الاكراد ومشكلتهم ومين هو حزب العمال الكردستانى وتاريخه من امتع الحاجات بالنسبالى انى فهمت اخيرا ايه حوار الاكراد ده :))
من الاخر كتاب لا يفوت للمهتميين بمعرفة كيفية النجاح واستيعاب ان كل امة ليها خصائصها وان لو وجدت الارادة الحقيفة للنجاح والاتصال بطبقات الشعب وتحقيق متطلباته الحقيقة ده هايضمنك النجاح اللى انت عايزه و يحقق للشعب اماله فى وطنه بعيد عن الشعارات الجوافة من الكماليين والقوميين واليساريين بل وقدام الاسلاميين
الكتاب عبارة عن فصول تحتوي قصة تركيا من عهد أتاتورك وأربكان حتي أردوغان،تناول الكتاب "سياسة تركيا/الإقتصاد التركي /الإسلامويين في تركيا/صعود حزب العدالة والتنمية/والمشاكل والعقبات التي واجهت الإسلامويين/والأقليات في تركيا/والفن" مما أعجبني: _الترجمة خدمت الكتاب لأقصي درجة كإنه عربي بالأصل لفتت إنتباهي بشكل ملحوظ لإنه دائماُ بعاني من الكتب المٌترجمة _ذكر الأفكار عامةً في شتى المجالات أعطاني أجوبة على أسئلتي تتعلق بكل فصل _الحيادية الرائعة،الكتاب مخصص للبحث عن معلومات وليس ل "تلميع "شخص أو جزب. لم يٌعجبنِ: فكرة الإطالة بموضوعات بنظري ليست مهمة ،والإيجاز بموضوعات مهمة، لكنها لم تمنع إستفادتي من الكتاب. _عدم ترتيب الأفكار ،الكاتب لم يتفادى الملل والرتابة
الكتاب مُميز جداً ،أعطاني دفعة للبحث والأستذادة أكثر بخصوص هذا الموضوع..
وصف واقعي لتركيا و تحولها عبر العقود .. مرورا بـالدولة الكمالية و العلمانية المطلقة , صراع الجيش و الاسلاميين .. دور القضاء .. دول داخل الدولة . وحتى حكومة اردوغان و صراعها لاجل البقاء مع مؤسسات الدولة الكمالية , و اثر ده على الشعب التركي و ثقافته .. كتاب ممتع
This book is the story of the Republic of Turkey .. story of the state , the nation , and the governments ... The state forms the nation and regulates the government .. everything forms around the state .. and the old struggle continues the struggle between the center and the periphery .. the urban elite representing the state vs the traditional Anatolian representing the people or the mass ..
Now, the traditional Anatolian has become the ruling elite and the old urban elite in opposition and losing it's traditional power year after year. This is the story of the Republic of Turkey until the year 2008 the year this book was written to tell us how all this happened along with the major and complicated cultural changes in the process .. changes that directly impacted the political events and balance of power ..
The German author spent 17 years in Turkey giving the advantage to writing a book in such a subject so rich in interesting details and opinions. The English preface was written around 2014 plus the appendices at the end of the book, they show sort of a different picture with the major political changes and events that happened with the new elite in power after the reforms of the period 2002-2008 .. being a very useful addition to the book and giving a better picture of the current scenario.
A very good and informative read recommended to readers interested in Turkish and Middle Eastern modern history especially from the cultural aspect which is what interested me most in the book.
غالبا مقتنيات معرض الكتاب بتكون جميلة فعلا بحث رائع يعرض الفترة التي عانتها الدولة التركية حينما تم تسميتها "رجل اوروبا الضعيف" وبداية تسلم اتاتورك مقاليد الحكم في بداية عشرينيات القرن الماضي والتحول الذي شهدته مع اتاتورك من الديمقراطية الي الفاشية مع الوقت
كتاب جيد جدا، وغالبا هرجع لقراءته مرة تانية ، لا غني عنه للي عاوز يفهم تركيبة المجتمع التركي، كانت ايه وبقت ازاي ، يقوم بتشريح المجتمع التركي بشكل كبير ومهم ، ألقي الضوء على مفهوم القومية التركية الكمالية اللي مكنش واضح بالنسبة لي، الترجمة فيها مشاكل.
كتاب أكثر من رائع ....قد ايه فعلا أعطانا صورة مفصلة للدولة التركية من الناحية السياسية وايضا من الناحية الاجتماعية في رأيي ...في رأيي قبل ما اقراه لم أكن اعلم شئ عن تركيا ...رغم كل ما كنت اسمعه عنها .... صورة مفصلة عن قيام الدولة التركية بعد انهيار الامبراطورية العثمانية ...وعن كيفية تحديد الدولة لشكل مواطنيها ....عن الرغبة في العلمانية وعن من اخذها غطاء ليبعد به رجال الدين الاسلامي وعن من طبقها بشكل أفضل ....عن النخبتين ( نخبة اسطنبول ونخبة الاناضول والاقاليم ) عن تجربة حزب العدالة والتنمية ...التجربة الذكية من وجهة نظري عن كيفية إحداث الفرق والتغيير في 10 سنوات زكيف انها تحتاج الى زعيم يكون ذكي ومرن مثل أردوغان كتاب أوضح لنا الصورة الحقيقية لتركيا بعيدا عن الخزعبلات اللي في المسلسلات ولكن يعيبه بعد الإطالة او اعادة المعلومات
تركيا لكثير من الشباب هى غيب لا يعرفون عنها سوى أردوغان وطريقة صعوده المفاجئ, هذا الكتاب يزيل بعض الغمام ويكشف بعض الأستار عن النقاط المدونة أسفل لم أكمله ..أخذت منه ما أردت؛ معلومات عن أردوغان , كيفية صعوده؟تاريخه؟ فكره؟ حياته؟ الصعوبات التى واجهها؟ أعلمانىٌ كما يقول أم إسلامىٌ يلعب على مشاعر شعبه بدعوى العلمانية؟ أربكان؟ صلته بمنهج بديع الزمان سعيد النورسى؟ الإنقلابات المتتالية؟ هذه النقات وأكثر يغطيها راينر هيرمان بتميز .لم يلعب دور المؤلف الراصد , بل دور المعايش المحلل للأمور لم يلتزم بالسرد بالترتيب التاريخى مثلما يفعل كثير من الكتاب وقد اشار إلى ذلك فى المقدمة ...
الكتاب ليس عميقاً, هو سهل , وواضح. وددت لو كان قد مهد بالحديث أولاً عن الدولة العثمانية فى اواخر عصرها ثم أتبعها بالحديث عن "أتاتورك" سلباً وإيجاباً
اسطنبول الاناضول مصطفى كمال اتاتورك العلمانية المبادىء الاتاتوركية دور الجيش اربكان رجب طيب اردوغان المانيا ودروها مع تركيا الدولة داخل الدولة كيف قام الاقتصاد التركى من رماده ما هو دور الدين فى حياة الاتراك كيف يرون المرأة هل هناك عنصرية تجاه الاكراد هل اعتناق القومية التركية تحول التوجه التركى الى توجه عنصرى سيتبلور الكثير عن الصورة المبهمة للتفوق التركى والتجربة التركية فى ذهنك كتاب مهم وممتع من معاصر المانى فى قلب مجتمع يشق طريقه وسط التفوق الاوربى
Realistic description of Turkey Show The army and Islamists conflict Erdogan's government and the conflict with the Kemalist state institutions Show Ethnic and religious minorities in Turkey and the position of the State