Jump to ratings and reviews
Rate this book

الإنسان الكامل في الإسلام

Rate this book
للتحميل

http://www.4shared.com/office/tWroENA...

227 pages, Paperback

First published May 1, 1976

2 people are currently reading
241 people want to read

About the author

عبد الرحمن بدوي

142 books1,182 followers
أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب في القرن العشرين وأغزرهم إنتاجا، إذ شملت أعماله أكثر من 150 كتابا تتوزع ما بين تحقيق وترجمة وتأليف، ويعتبره بعض المهتمين بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودي مصري، وذلك لشده تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر.
أنهى شهادته الابتدائية في 1929 من مدرسة فارسكور ثم شهادته في الكفاءة عام 1932 من المدرسة السعيدية في الجيزة. وفي عام 1934 أنهى دراسة البكالوريا (صورة شهادة البكالوريا)، حيث حصل على الترتيب الثاني على مستوى مصر، من مدرسة السعيدية، وهي مدرسة إشتهر بأنها لأبناء الأثرياء والوجهاء. إلتحق بعدها بجامعة القاهرة، كلية الآداب، قسم الفلسفة، سنة 1934، وتم إبتعاثه إلى ألمانيا والنمسا أثناء دراسته، وعاد عام 1937 إلى القاهرة، ليحصل في مايو 1938 على الليسانس الممتازة من قسم الفلسفة.
بعد إنهائه الدراسة تم تعينه في الجامعة كمعيد ولينهي بعد ذلك دراسة الماجستير ثم الدكتوراه عام 1944 من جامعة القاهرة، والتي كانت تسمى جامعة الملك فؤاد في ذلك الوقت. عنوان رسالة الدكتوراة الخاصة به كان: "الزمن الوجودي" التي علق عليها طه حسين أثناء مناقشته لها في 29 مايو 1944 قائلا: "أشاهد فيلسوفا مصريا للمرة الأولى". وناقش بها بدوي مشكلة الموت في الفلسفة الوجودية والزمان الوجودي.
[عدل] عمله الجامعي
عين بعد حصوله على الدكتوراه مدرسا بقسم الفلسفة بكلية الاداب جامعة فؤاد في ابريل 1945 ثم صار أستاذا مساعدا في نفس القسم والكلية في يوليو سنة 1949. ترك جامعة القاهرة (فؤاد) في 19 سبتمبر 1950، ليقوم بإنشاء قسم الفلسفة في كلية الآداب في جامعة عين شمس، جامعة إبراهيم باشا سابقا، وفي يناير 1959 أصبح أستاذ كرسى. عمل مستشارا ثقافيا ومدير البعثة التعليمية في بيرن في سويسرا مارس 1956 - نوفمبر 1958
غادر إلى فرنسا 1962 بعد أن جردت ثورة 23 يوليو عائلته من أملاكها. وكان قد عمل كأستاذ زائر في العديد من الجامعات، (1947-1949) في الجامعات اللبنانية، (فبراير 1967 - مايو 1967) في معهد الدراسات الاسلامية في كلية الاداب، السوربون، بجامعة باريس، (1967 - 1973) في بالجامعة الليبية في بنغازى، ليبيا، (1973-1974) في كلية "الالهيات والعلوم الاسلامية" بجامعة طهران، طهران و(سبتمبر سنة 1974-1982) أستاذا للفلسفة المعاصرة والمنطق والاخلاق والتصوف في كلية الاداب، جامعة الكويت، الكويت. أستقر في نهاية الأمر في باريس

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (31%)
4 stars
3 (18%)
3 stars
4 (25%)
2 stars
3 (18%)
1 star
1 (6%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,694 reviews4,643 followers
October 14, 2025

ليس اروع وصفا من اول سطور الكتاب فى مقدمة بدوى

بين تأنيس الألوهيه و تأليه الانسانيه بفكرة الانسان الكامل

كتابان مترجمان و بعض المخطوطات تنشر لأول مرة بتحقيق المترجم

الكتاب فى المجمل مخيب للأمال لأنه ابحاث على هامش فكرة الانسان الكامل و ليس عن الفكرة نفسها
كأنك تجالس كبار الباحثين بعد ان قرأت عدة كتب فى الموضوع للمناقشة فى التفاصيل و الاختلافات

ما زلت ابحث عن كتاب فى تحقيق الفكرة نفسها و تطورها و ارتباطها ايضا بتاريخ التدين و التصوف

ان كنت قرأت فى نفس الموضوع من قبل فربما تستمتع بالكتاب او ان شئت فاقرأه من الأخر الى الأول فهو الترتيب الأفضل و الأسهل لغير المتخصصين او المتبحرين فى التصوف
Profile Image for Mohamad  Alslyty.
138 reviews16 followers
January 21, 2023


في طفولتي كُنتُ أسمعُ الكثير من القصص حول الإمام علي، وكانت أغلبُها تحملُ طابعاً خرافياً واسطورياً وخارقاً لقوانين الطبيعة، ولكنها بحكم الموروث الشعبي الشيعي تكستبُ المقبولية الكبيرة والانتشار الواسع في نفوس الناس واذهانهم، فهم يتداولونها في احاديثهم، ويسمعونعها باستمرار من خطباء المنابر، فتترسخ في عقولهم وتصبح لديهم من المسلمات..

في مرحلة المراهقة كنتُ اسمع هذه القصص العحيبة، من مثل إرجاع الإمام علي للشمس، أو نزوله للأرض السفلى لمحاربة الجن وغيرها، وكانت هذه القصص تنعكس في النتاجات الشعرية والادبية التي تُكتب بحق الإمام، فنراها في الاهزوجة والقصيدة وفي اللطميات أيضا، ولازلت اذكر تلك اللطمية التي يُقال فيها (ما نزلت شلون وحسينك ذبيح، انته مو تندل جنت طرق السماء، ياعلي وحشه بدونك كربلاء..)، ولكن سماعي لهذه الحكايات والقصص يختلف في هذه المرحلة، فكنت اسمعها بشيء من الشك والريبة وعدم التصديق، ولكني كنت اصدقها على كل حال، وذلك لأني لا أملك خيارا آخر..

وفي مرحلة دراستي الإعدادية تفتح ذهني، وتوسعت مداركي، فبدأت أتعرف اكثر على ما يسمى علمُ التاريخ، وعرفت كيف انه من الممكن أن يتحمل من الوضع والتزييف الشيء الكثير، فعرفت حينها انه ليس بالضرورة أن يكون كل ما نسمعه أو يروى لنا حقيقة، وبمرور السنين، ازدادت معرفتي ودرايتي في التاريخ أكثر واكثر، وخصوصا عندما وقفتُ عندَ بيتٍ من الشعر لشاعر العراق العظيم معروف الرصافي يقول فيه :

وما كُتبُ التاريخِ فيما روت
لقُراءها إلا حديثٌ مُلفقُ
نظرنا بأمرِ الحاضرينَ فرابنا
فكيفَ بأمرِ الغابرينَ نُصدقُ

قبل ايامٍ قليلة انتهيت من قراءة هذا الكتاب (الإنسان الكامل في الإسلام، د. عبد الرحمن بدوي)، ووقفت عند شرح لخطبة (البيان) التي تُنسب للإمام علي، فقرأت هذه الخطبة العجيبة، فتيقنت أن هذه الخطبة هي أحد مصادر الاسطرة لشخصية الإمام علي، وإنها وراء تلك التصورات العجيبة حول الإمام علي في الموروث الشيعي، فتركت الكتاب على جنب، وقمتُ ابحث عن هذه الخطبة وما يتعلق بها، وهل هي حقا للإمام؟، فتبين لي أنها موضوعة على الإمام علي من قبل الغلاة، وليس لها محل من الاعتبار والمقبولية عند جميع علماء الشيعة الاصلوليين، حتى أن الشريف الرضي لم ينقلها في نهج البلاغة، ولكن مع ذلك نسمع الكثير من الخطباء والشيوخ والوعاظ يرددون ما ورد في هذه الخطبة من اباطيل وكأنها من الحقائق والمسلمات، ويجعلون المستمعين (يضربون الاخماس في الاسداس) من فرط الحيرة، ولا أعرف الغاية من وراء ذلك،ولا ريب أن الامام عليٍّ له الكثير الكثير من الفضائل والخصال الرفيعة والمناقب العالية الصحيحة، مما يغنيه عن اختلاق فضائل مصطنعة له.

ولكن ما ادهشني حقاً ما وجدته في فيديو على منصة اليوتيوب للسيد كمال الحيدري يتكلم فيه عن هذه الخطبة، ويقول صحيح أن هذه الخطبة عديمة السند، ولا تلقى الاعتبار عند الجميع، لكننا لا نستطيع أن نهملها ونلغيها، فالسيد الحيدري يريد أن يضفي المقبولية والاعتبار لهذه الخطبة، من خلال فهمها بمنظورٍ صوفي، وباستعمال النظريات الصوفية المعروفة كالحلول والاتحاد والتجلي، فيقول السيد ان الإمام كان غائب الذهن وفاقد الوعي، حينما خطب تلك الخطبة، وأن الله نطق بلسانه، وذلك بتجلي الله في جسد الإمام!!

والمؤكد أن هذا الفيديو هو فيديو قديم للسيد الحيدري، وهذا الأمر واضح من خلال نبرة صوته، قبل أن يقوم السيد الحيدري بالتجديد في فكره ومنهجه..

https://m.facebook.com/story.php?stor...
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.