شاعر وكاتب مصري شاب، حاصل على بكالريوس العلوم الصيدلية - جامعة طنطا وماجستير السياسات العامة والإدارة من جامعة لندن.
المؤلفات : إعادة تدوير الخيبة - ٢٠١٧ ذات الرداء القرمزي - ٢٠١٢ يوميات كهل صغير السن - ٢٠١١ الدهشة الأولى – ٢٠٠٨
** "لا أبدي رأيي كناقد بل كمتذوق طبعاً ورأيي أنه موهبة حقيقية ، الديوان يحتوي على قصائد رشيقة جداً محكمة الصنع تدل على أنه يعرف حقاً مايقول وأنه قرأ الكثير من الشعر برغم قيود الشعر العمودي ، هو يجيد التحرك وقول مايريد ."
د.أحمد خالد توفيق اسطورة الطوطم عدد 72
" قلة من الشعراء تبدأ مشروعها الشعرى بديوان محكم السبك لا يأتيه الهذر من بين يديه ولا من خلفه.. لكل مشروع شعرى بداية، ولكل بداية نقاط ضعف، وقوة. وعمرو صبحي فى "الدهشة الأولى" يحاول أن يكتب شعرا جميلا فصيحا بلغة عربية – فى مجملها – سليمة ، وبأوزان – فى عمومها– مستقيمة، وله قدرة جيدة على التقاط المفارقة الشعرية. "
مبدئيا الديوان عربيّة فصحى مش عاميّة وده صعب يبقه موجود دلوقتي نظرا لإن كل من هب ودب بقه بيكتب كلمتين بالعاميّة ولا عنده لغة عربية ولا بتاع وخلاص يبقه شاعر
في الأول أستغربت عمرو كـ شاعر لإني كنت دايما بقراله نصوص مش شعر بس بعد شوية الاستغراب راح
الكتابة مش بتبيِّن نوع كاتبها يعني لو قريت من غير ما تعرف مين اللي كاتب مش هتعرف شاعر ولا شاعرة وده شيء كويس
تجسد كتير في شخصية إمرأة و نجح بسهولة ! لأ ومش كده بس ، أنا في جُمل معينة أو أحاسيس معينة كنت بقف عندها وأفضل بصالها كتير أو أقراها كذا مرة مش متوقعة إن ممكن يكون في " رَجُل" عارف الأحاسيس دي و حتى لو عارفها ، يعرف يعبّر عنها كده !
عجبتني كل الأسامي ! محستهاش تقليدية ! صحو/ شغف/ رقصة التانجو الأخيرة/ ترنيمة صوفيه ، وده اللي كنت متوقعاه من عمرو
في قصيدة قريتها أكتر من 4 مرّات وكل مرة كنت بفهم حاجات جديدة أو حاجات مختلفة تماما عن اللي قريتها ف أول مرة ! وبرضه هو اللي توقعته إنه يكتب حاجات عميقة مش حاجات سطحية
ممكن أكون أتنرفزت من القصائد اللي شبه بعض، أو هما مش شبه بعض ف حاجة بس انا حسيتهم كده ممكن يكون هو قصده وحدة الديوان
حلو يا عمرو :))
أُناشد الإصباح أن يأتي لئلا يستلذ البائس/ المخنوق في جسدي
"مايا" هي تاج الديوان في رأيي، وكأنها وداع عذب للقارئ "مايا هي الإنسان والأحزان والألوان والتفاصيل الصغيرة في الحكايا والوعود مايا تغادرني وأبدًا لن تعود"
دائمًا تبهرني تعبيرات/ تكوينات عباراته "لا تقف.. حرًا ومكتوف اليدين" "وأنا نباتُ ـ أنت ريَّ غصونه ـ لم يورق!" "سيظل يحترف السكوتَ وبالجنونِ سيبتليك" "عامان أقطع فيكَ أميال الخطى صبرًا.. ولكن ما دنوت!" "ولتعترف أن الحياة بدون صوتي.. تنتفي" "عذرًا إذا أحببت يومًا فيك شيئًا كان فيَّ"
يؤكد لنا عمرو صبحي مرة أخرى أن وجود شعراء حقيقيون (في هذا العصر) يستحق أن يُذكر اسمهم بعد سنوات ليس بخرافة. قصائد الديوان تترواح بين الصفحة والنصف إلى ثلاثة صفحات، اللغة غير متكلفة على الإطلاق، ولكنها في نفس الوقت تنطوي على نفسها أحيانًا وتتمدد أحيانًا أُخرى لتخرج لنا كلمات تستحق التخليد. ديوان يؤكد أن الشعر الذي يميل إلى الرومانسية أو الغزل ليس بالضرورة أن يكون على نسق "نزار". هنا الشاعر لا يتبع نسق أي شاعر آخر، يعبّر عن نفسه بنفسه، يستعين بالتاريخ أحيانًا، بإقتباسات من شعراء آخرين أحيانًا، لا يهُم. المهم أنه يُخرج لنا القصائد في صورة متماسكة تكفي لوضع اسمه في مسار الشعراء الجُدد.
قُل لى شعراً .. تخرجُ من فمك الكلمات فيولد ألف جنينًُ يبكى.. يتحسسُ نافذة النور.. يتراقص نبضي فيُغنِى ، ويهيمُ مع اللحنِ.. يدور.. أصمت دهراً.. تتلاشي كتب الفلسفة وشعر الحلاج .. وتخذلني آلاف سطور لامارتين .. أتلمس فتنة درويش فيتنكر بلسان الدين .. عنتر يذبح ديك الجن و وردُ تُبكيه فتبكين.. يُسلمني الشعر إلي الشعر وتنتحر الكلمات تباعاً فوق شفاهي .. تبتسمين.. قُل لي شعراً أندلُسياً.. سافر خلف حدود الغيم إلي إسبانيا.. كي تنشدني قصيدة شعر.. كل الكون يغرد شعراً..حين تقول قصيدة شعر.. حين تقول قصيدة شعر.. انسج من أبيات ابن الزيدون إلي ولاّدةَ.. واسبح مع لوركا و اقطف لي من أشعار بني العبّاد.. أجمل ما قيل بقرطبةٍ و رهيف الشعر ببغداد.. قُل لي شعراً لم يعرفه خيال الشاعر.. أو يدركه قيد الوزن.. زدني حزناً فوق الحزن.. قُل لي شعراً يزرع حُلماً في أوردتي.. يُنبت روحاً داخل روح.. قُل لي شعراً يحفر صوتك في ذاكرتي.. يحمل سرب يمام يشرب من أعماقي.. يفتح باب الفجر بصدري.. يهدي النور إلي أحداقي.. أثمن شئ قد تملكه امرأةُ مثلي.. قصيدة شعر.. فقل لي شعراً ! https://on.soundcloud.com/htPFgqoyqa5...
بداية أنا كنت متشوقة جداًأني أقرأ الديوان من بعد ما قريت كتاب عمرو الألكتروني وأنا بقيت أسيرة لأسلوبه وطريقته ف وصف مشاعره وأحاسيسه ونظرته لنفسه وللحياة عامة
أول ما مسكت الديوان عجبني الغلاف مميز و بسيط و to the point زي ما بيتقال
الأسم مختلف مش تقليدي أختياره للون ده أو القصيدة دي بالذات أنها تحمل أسم الديوان
وقفت قدام الأهداء شوية عشان جملة " لمن قاده حظه العثر لأن يقترب مني فيناله أذي " قريتها وأنا مش متخيلة أن عمرو ممكن يكون شايف أن قربه من حد أو وجوده في حياة حد ممكن يسبب ليه أدني قدر من الأذي "الناس اللي تعرف عمرو كويس will relate :))"
الرسوم الداخلية عجبتني جداً مميزة أوي وأهتميت أعرف مين اللي رسمها برافو يا أية ..تميزتي وأديت الديوان طابع رقيق وجذاب
اللغة العامة للديوان صعبة أنت لو مسكت الديوان وقريته مش ممكن تتخيل أنه لشاب ف الرابعة والعشرين من عمره فكرني بطريقة شعراءالجاهلية
أنا قريت الديوان 3 مرات وكل مرة كنت بقراه بطريقة مختلفة وتوصلني أحاسيس مختلفة وأحس أني بفهمه أكتر
تجسيد عمرو لأحاسيس الأنثي ف بعض القصايد فاق الأبداع أحيانا كنت بستغرب هو ازاي شايف كده وحاسس كده
"قوة "غواية "ونعومة"ارتباك "ووجع "ازدواج
يخليك تقف شوية قدام كل قصيدة وتقول هو فعلا حس كل كلمة من الكلمات دي هو فعلا عارف يعني ايه الأحساس ده
:من القصايد المفضلة ليا خطوط رمادية رقصة التانجو الأخيرة ارتباك عبث ذات الرداء القرمزي مايا
في تعبيرات مقدرتش مقفش قدامها "أردد غيباً تعاويذ فرحي وأمسح لطفاً علي رأس حزني "
"وقلب كنبتة صبار يشتاق للفرح ..يحترف الأنتظار"
عدت لأزرع نبتة كذب أن تعشقني" وأهدهد غضباً في صدري وأكذب رؤيا بالعين كي تنسج من ثوب العهر عباءة طهر "وتهذب سكر القدمين
زدني حزناً فوق الحزن" قل لي شعراً يزرع حلماً في أوردتي ينبت روجاً داخل روح قل لي شعراً يفتح باب الفجر بصدري "يهدي النور الي احداقي
مايا هي الإنسان" والأحزان والألوان والتفاصيل الصغيرة في الحكايا والوعود مايا تغادرني "وأبدًا لن تعود
الديوان مميز يا عمرو وأعتقد أنه هيبقي علامة مميزة ف حياتك
N.B :الديوان ده هيبقي رفيقي خلال الأيام اللي جاية هيطول معايا شوية :)
قبل قراءة الديوان كان عندي حماس غريب لاقتنائه وقراءته.. وتأكد لي الاحساس بعد الانتهاء. كتاب بهذا العدد من الصفحات كان من الممكن الانتهاء من قراءته في يوم أو يومين كحد أقصى .. إلا أن "ذات الرداء القرمزي" أخذ أكثر من اسبوع. هو ديوان لا يقرأ على عجل .. تقراؤه بعد أن تعزل نفسك عن العالم الخارجي .. وبيدك كوب من القهوة (إن كنت من مدمنيها طبعا). ليس جمال اللغة فقط هو السبب.. ولكن لغة عمرو "السهلة الممتنعة"، و قدرته على "تقمص الأنثى" واستيعابها.. بالإضافة إلى المزيج النادر بين الواقعية والرومنسية في القصائد، وجمال الصور والعنواين ..كلها تأخذك إلى عالم آخر وتحفزك للتفكير.
شخصياً، أعدت قراءة معظم القصائد 3 أو 4 مرات. حاولت أن أجد بعض السلبيات لانتقادها، ليكون ال"review" بناءً.. ولم أجد.
تجربتي مع الكتاب جميلة بكل تفاصيلها.. بانتظار كتابك القادم عمرو :)
ديوان رائع.. *يسيطر عليه لون الحزن ومرارة الوجع ..*بحب دا عجبني الاهداااء اللي في الأول..اوي بقا عنوان كل قصيدة ,,معبر عجبني جدا جدا جدا ..تقمص دور الأنثى! !برعت فيه! لدرجة ان لو حد قرأه من غير ما يعرف لميين,,مش هايصدق أبدا انه لشاعر*مش شاعرة* *شغف,ذبول,* كلاهما جميل ,*ازدواج*راااااااااااااااائع أوراق المتني الأخيرة ..حسسني انك بتتكلم قدامي ^_^
يقرأ على مهل, لتذوق كل كلمه والمرور على كل بيت بما يرضى غروره لسبر بعض من أغواره و كلما مررت عليه, فى كل مره جديده تكتشف معنى جديد لم يطمئن بالقدر الكافى أن يتكشف لك فى المرة الأولى . اعتقادى الشخصى هو أن كتابات عمرو تحمل من نفسه وتشبه روحه كثيرا. تجذبك لقرآتها والتعرف على تفاصيلها كثيرا وتحكى بشغف ولكنها لا تعتاد قرآئها سريعا, و دائما ما تكتشف مشاعر مختلفة عند العوده و التمعن فيها , وكما حدث سابقا عند قرآئتى لكهل صغير السن يراودنى عند الوصول لنهايه الكتاب شعور من يقول لصديق الى لقاء آخر و على الرغم من عدم توغلى فى الفصحى و اعتيادى على قراءة ما هو أقل وزنا فانى أبدى اعجابى بتناصق الصور ورقيها و تماسك الاوزان أحببت الديوان و كيف أنه يجمع بين انه غير اعتيادى وسهل اللغه ما يجعله قريبا من القلب
هو أنا مبدأياً مش عارفة اذا كان فيه كلام هيقدر يعبّر عن احساسى بالديوان ده ولا لأ.. من الإهداء لآخر كلمة فى آخر قصيدة، الغلاف، الرسوم الداخلية، العناوين .. كل حاجة فى الديوان مُنتقاه بشكل غريب جداً عامل وحدة للعمل ككل ومخلياه فعلاً عمل متماسك . فكرة الكتابة على لسان امرأة أكتر من مرة كانت موّفقة جداً. موفقة لدرجة إن أحياناً مينفعش تصدّق إن دى حروف كاتب مش كاتبة. اللغة قوية.. وإن كان فيها بعض التشابه أحياناً. الديوان لا يُقرأ أبداً مرة واحدة، ولا يُقرأ على عَجَل.. فيه سطور يعينها كان لازم تتقرا أكتر من مرة وكل مرة بتوصّل احساس ومعنى أعمق. سعيدة جداً بانضمام الديوان ده لمكتبتى بعد عناء وفى الآخر جالى هدية من صديقة جميلة ب إهداء أجمل.
كل قصيدة تحملُ روحًا خاصة لذلك الديوان متنوّع في " حسه " ...إلا أن القصائد في مُجمَلها تحمل شيئا من الشجن ربما كان هو العنصر الأكثر تأثيرًا على القارئ .
أبدعت يا عمرو كالعادة وأثبت إن صغر السن لا يًقيّد الإبداع في أي شكل من أشكاله :)
يحدث أحيانا أن تقرأ شيئاً يشبهك كثيراً ، حد الألم ، أن تكون الكلمات بمثابة ذاكرة إضافية تندمج مع ذاكرتك ، لتُنجِبَ لك الماضي كأنه واقع يمر أمام عينيك من جديد !”
نبال قندس
ده باختصار احساسي لما قرأت الديوان و بجد عجبني جدا ... Good Luck :)
حماسي لقراءة هذا الكتاب (وواضح أنني لست وحدي) جعلني أقرأ أكثر القصائد أكثر من مرتين وأحيانًا ثلاثة لأسباب كثيرة منها أن قليل من الذين قرأت لهم في حياتي استشعرت في كلماتهم شيئًا مما أحس به شخصيًا .. ككاتبة أو كقارئة فقيرة.. أكثر ما يعجبني في الكُتاب عمومًا عندما أجد فيهم من هو متأثر بكلمات القرءان فيستوحي منه إما كلمات أو قافية أو قصصًا. واتضح هذا في قصيدة "ترنيمة صوفية".
لغة عمرو في غنى عن المديح ما شاء الله .. أحيانًا تصبح في غاية البساطة والجمال وأحيانًا أخرى تكون فيها من التعقيد ما يستمتع به القارئ.
رأيت في الكتاب درويش والرافعي وبخيت ونزار .. ثم أيقنت أن من كتب متأثرًا بعظماء كهؤلاء سيتحدث عنه الجميع عاجلًا أم آجلًا. فأمثاله يستحقون ذلك. وآمل أن أرى ديوانًا أكبر من هذا في المرات القادمة بإذن الله.
أتمنى ألا تنقطع مصادر الوحي والإلهام وألا ينقطع الأمل والتوق إلى المحاولة
عبث يخالطه انتقاء الديوان يُمثل خطوة هامة فكما عهدتك دائما تأتي بكل ما هو جديد ومختلف ... أحببت كثيرا "ارتباك" و "مايا" وأعجبني كثيرا تقمصك دور الأنثي في قصيدة "ازدواج"..
الغلاف لم يجذبني كثيرا..
تطور أداؤك الشعري عما كان عليه في الدهشة الأولي .. دمت مختلف
... حسناً .. لو كان هذا الديوان لأحد غير - عمرو صبحى - كنت سأضع له تقييما مابين نجمتان أو ثلاثة على الأكثر دون حرص على تعليق .. ولكن كون الـ - كاتب _ ونعم قد تعمدت الا أقول الشاعر ..هو عمرو صبحى يرغمنى ذلك أن أقول ملاحظاتى على العمل لا لشئ سوى إيمانى بهذا الكاتب :)
- أعترف أن أنحيازى الأول والأخير " للشعـر " هذا الوطن الذى أعشقه - ملاحظتى أو رأيى الخاص كقارئة : أرى دائماً أنه هناك حالتان مع الشعر بالنسبة للشاعر * أما أن يتسع الشعر لك فيسعك ويضيف إليك * أو أما أن يضيق بك فينتقص ببساطةِ منك
- هنا للأسف كانت الحالة الثانية ، أنا لا أرى عمرو صبحى كشاعر بصراحة - التجربة قد تكون جيدة لكنها ليست تلك التى تبقى وتترك أثراً ... لم أجد هنا الأثر الذى تركه لدى عمرو صبحى عندما قرأت " يوميات كهل " التى علقت أقتباساتها بروحى من القراءة الأولى والتى كان الشعر أولى بذاك الأثر ، لن أتحدث عن خواص الشعر الجيد هنا أو سماته بالنسبة لىّ لأنى أعلم انها بالنهاية تختلف ربما من فرد لأخر وان بقيت الأساسيات واحدة لكن بإختصار يمكننى القول : ...
- رأيت شعراً ولم أرى شاعراً هنا !
أتمنى أن أقرأ كثيراً لـ عمرو صبحى بأعمال تليق به وتخرج ما بدخله والذى أؤمن أنه كثير جداً :)
الشاعر الحق هو من لديه القدرة على خلق فضاء غير الذي اعتاد عليه القارئ، أن يسحره ويمارس عليه طقوس غير مألوفة، فتظن لوهلة أنك خارج عالمك مصافحاً لبشراً لم تعهدهم سابحاً في بحار لا تعرفها ومحادثاً للأقمار والنجوم والأشجار أو حتى حجر مع كل قصيدة. أفضلهم في رأيي ارتباك، خطوط رمادية، مايا ثم شغف وجسر العدم. أقساهم غواية وصحو وعبث وذبول، لكن أعجبوني أيضا. أحسنت وبانتظار المزيد.
ديوان راقي.. في الكلمات حالة حلوة اوي وسلسة.. مليانة حنين وشجن.. حسيت إن في رابط خفي بين كل قصيدة واللي بعدها رغم إنهم ممكن يكونو بيتناولو حالة مختلفة.. في مزيج رائع ونابض إتجمّع في الديوان ده.. تحياتي ليك يا عمرو :')
كُل مرة بقرأ فيها لعمرو بنبهر كأنها أول مرة ، التعبيرات ومضمون الكلام بيجبرك أنك تقرأ القصيدة أكتر من مرة ، أكيد ان لغة عمر فريدة من نوعها ، من الكُتاب القليلين فى الجيل دا اللى اسمهم هيفضل موجود للأجيال الجاية ،، الديوان دا يستحق انتشار اكتر من كدة ، وكتب عمرو بشكل عام