وهذه القصة الممتعـة التى صورت فيها مأساة العدوان الصهيونى الغادر على عـرب فلسـطين خلال حرب 1948م هى أحدث رواياتها ، وقـد صدرت فى لنـدن منـذ بضعة أعوام ، وصدرتها بالإهداء التالى : إلى اللاجئين الفلسطينيين ، ومن أجلهم ، أولئك الذين قالـوا لى فى كـل الأقطـار العربيـة التى استضـافتهم : ( لماذا لا تكتبين قصتنا نحن ، قصة الخروج الآخر ـ خروجنا نحن ) .. وأعيطتكم أرضًا لم تتعبوا عليها ، ومدنًا لم تبنوها وتسكنون بها ، ومن كروم وزيتون لم تغرسوها تأكلون !
Ethel Mannin (1900-84) was a prolific Anglo-Irish left wing anarchist pacifist author. She was quite close to W.B.Yeats at one time.
Ethel Edith Mannin (October 6, 1900 – 1984) was a popular British novelist and travel writer. She was born in London into a family with an Irish background. Her writing career began in copy-writing and journalism. She became a prolific author, and also politically and socially concerned. She supported the Labour Party but became disillusioned in the 1930s. A visit in 1936 to the USSR left her unfavourable to communism. According to R. F. Foster (W. B. Yeats: A Life II p.512) 'She was a member of the Independent Labour Party, and her ideology in the 1930s tended to anarcho-syndicalism rather than hardline Communism, but she was emphatically and vociferously left-wing'. She came to support anarchism, and wrote about the Russian-born, American anarchist Emma Goldman, a colleague in the Solidaridad Internacional Antifascista at the time of the Spanish Civil War. She married twice: in 1919, a short-lived relationship from which she gained one daughter, and in 1938 to Reginald Reynolds, a Quaker and go-between in India between Mahatma Gandhi and the British authorities. In 1934-5 she was in an intense but problematic intellectual, emotional and physical relationship with W. B. Yeats, who was on the rebound from Margot Ruddock and about to fall for Dorothy Wellesley (a detailed account is in R. F. Foster's life of Yeats, concluding mainly that her emotional engagement was much less than his). She also had a well-publicised affair with Bertrand Russell.
ما زلنا نعيش المأساة أسال الله تعالى شهادة على باب القدس الشريف أعجبني كثيرا اسلوب سرد ايثيل مانين لهذه الرواية والتي كتبتها عام 1963 لا أعرف يقينا هل هي ترجمة حلمي مراد نفسه في سلسلة كتابي ام انها ترجمة نظمي لوقاواصدارهااستاذ حلمي مراد وان كانت ترجمة سلسلة كتابي التي قرأت كانت ممتعة بالنسبة لي لا يهمني الثناء على من يتعاطف معنا من الغرب او يتبنى الحقيقة بقدر ما يهمني ان تصل الحقيقة للشعوب التي تتشدق بالحريات وهم انفسهم من يمارسون القمع على اعلى مستوى الانجليز نموذجا منذ امبراطوريتهم التي لا تغيب عنها الشمس واجد هنا في الرواية ما الجمتهم به ايثيل مانين ذات الخلفية الآيرلندية من انه كيف نكث الانجليز وعودهم للعرب ان يمنحوهم الاستقلال عندما حاربوا الاتراك في الحرب العالمية الاولى وكيف ان قصة انجلترا مع العرب هي قصة الخيانة والخديعة على طول الخط وان السبب الحقيقي لمأساة الشعب الفلسطيني ذلك الموقف الغادر الذي وقفه الحكام الانجليز من العرب عموما ومن الفلسطنين على وجه الخصوص . تقيمي هنا بنجمتين مقارنة ان وصف الخروج في الجزء الأول كان اكثر من رائع فاستحق في الجزء الأول 3 نجوم
الكتاب الواحد والأربعون بعد المئة من تحدي القراءة لعام 2023 للأسف الجزء الثاني كان أقل مستوى من الجزء الأول، اغلب أحداث الروايه تدور في إنجلترا حيث اهل والدته الانجليزيه لانطوان، لم تقدم الكاتبه اي دعم للقضية الفلسطينيه التي هي المفروض عنوان واصل الروايه اضافه لقناعات غير غربيه في طرح القضيه
الكتاب الواحد والأربعون بعد المئة من تحدي القراءة لعام 2023 للأسف الجزء الثاني كان أقل مستوى من الجزء الأول، اغلب أحداث الروايه تدور في إنجلترا حيث اهل والدته الانجليزيه لانطوان، لم تقدم الكاتبه اي دعم للقضية الفلسطينيه التي هي المفروض عنوان واصل الروايه اضافه لقناعات غير غربيه في طرح القضيه