Jump to ratings and reviews
Rate this book

الحارس الليلي

Rate this book

Paperback

107 people want to read

About the author

Anton Chekhov

5,890 books9,760 followers
Dramas, such as The Seagull (1896, revised 1898), and including "A Dreary Story" (1889) of Russian writer Anton Pavlovich Chekhov, also Chekov, concern the inability of humans to communicate.

Born ( Антон Павлович Чехов ) in the small southern seaport of Taganrog, the son of a grocer. His grandfather, a serf, bought his own freedom and that of his three sons in 1841. He also taught to read. A cloth merchant fathered Yevgenia Morozova, his mother.

"When I think back on my childhood," Chekhov recalled, "it all seems quite gloomy to me." Tyranny of his father, religious fanaticism, and long nights in the store, open from five in the morning till midnight, shadowed his early years. He attended a school for Greek boys in Taganrog from 1867 to 1868 and then Taganrog grammar school. Bankruptcy of his father compelled the family to move to Moscow. At the age of 16 years in 1876, independent Chekhov for some time alone in his native town supported through private tutoring.

In 1879, Chekhov left grammar school and entered the university medical school at Moscow. In the school, he began to publish hundreds of short comics to support his mother, sisters and brothers. Nicholas Leikin published him at this period and owned Oskolki (splinters), the journal of Saint Petersburg. His subjected silly social situations, marital problems, and farcical encounters among husbands, wives, mistresses, and lust; even after his marriage, Chekhov, the shy author, knew not much of whims of young women.

Nenunzhaya pobeda , first novel of Chekhov, set in 1882 in Hungary, parodied the novels of the popular Mór Jókai. People also mocked ideological optimism of Jókai as a politician.

Chekhov graduated in 1884 and practiced medicine. He worked from 1885 in Peterburskaia gazeta.

In 1886, Chekhov met H.S. Suvorin, who invited him, a regular contributor, to work for Novoe vremya, the daily paper of Saint Petersburg. He gained a wide fame before 1886. He authored The Shooting Party , his second full-length novel, later translated into English. Agatha Christie used its characters and atmosphere in later her mystery novel The Murder of Roger Ackroyd . First book of Chekhov in 1886 succeeded, and he gradually committed full time. The refusal of the author to join the ranks of social critics arose the wrath of liberal and radical intelligentsia, who criticized him for dealing with serious social and moral questions but avoiding giving answers. Such leaders as Leo Tolstoy and Nikolai Leskov, however, defended him. "I'm not a liberal, or a conservative, or a gradualist, or a monk, or an indifferentist. I should like to be a free artist and that's all..." Chekhov said in 1888.

The failure of The Wood Demon , play in 1889, and problems with novel made Chekhov to withdraw from literature for a period. In 1890, he traveled across Siberia to Sakhalin, remote prison island. He conducted a detailed census of ten thousand convicts and settlers, condemned to live on that harsh island. Chekhov expected to use the results of his research for his doctoral dissertation. Hard conditions on the island probably also weakened his own physical condition. From this journey came his famous travel book.

Chekhov practiced medicine until 1892. During these years, Chechov developed his concept of the dispassionate, non-judgmental author. He outlined his program in a letter to his brother Aleksandr: "1. Absence of lengthy verbiage of political-social-economic nature; 2. total objectivity; 3. truthful descriptions of persons and objects; 4. extreme brevity; 5. audacity and originality; flee the stereotype; 6. compassion." Because he objected that the paper conducted against Alfred Dreyfus, his friendship with Suvorin ended

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
13 (8%)
4 stars
26 (16%)
3 stars
61 (38%)
2 stars
53 (33%)
1 star
4 (2%)
Displaying 1 - 30 of 31 reviews
Profile Image for Issa Deerbany.
374 reviews688 followers
December 10, 2017
لو كل الحراس مثل هذا الحارس لكان على الدنيا السلام.

تم الهائه حتى تمت السرقة. وبقي خائفا حتى بعد ان تبين انه ليس هناك شبح.
Profile Image for Huda Aweys.
Author 5 books1,454 followers
July 14, 2015
تشيكوف العبقرى .. هاهو يفاجأنا في (الحارس الليلي ) بمحاولة له فى نوع آخر من الأدب استطاع أن يدلج اليه و يمسك بتلابيبه هنا فى هذه القصة
(الحارس الليلي)
description
قصة رعب لاتخلو من تلك اللمحة الفلسفية التى يمتاز بها أدب تشيكوف ، و التى يتباين حجمها و موضعها من عمل لآخر
،،،،
و الآن اترككم مع القصة :) ، قراءة ممتعة
...
الحارس الليلي


- مَن هناك؟

لم يأته رد. ولم يكن بمقدور الحارس ان يرى شيئا. رغم زئير الريح المتواصل وارتطامها بالشجر، كان يسمع وقع اقدام تتقدمه على امتداد الطريق. ليلة من ليالي آذار (مارس). السماء ملبدة بالغيوم، والضباب الكثيف يغلف كل شيء، وخيل للحارس بأن الأرض والسماء وهو نفسه مع أفكاره قد توحدوا جميعا في هيئة واحدة هائلة منيعة تتسربل بالسواد. كان يتلمس طريقه في تلك العتمة الكثيفة.

عاد الحارس يصيح مناديا:

- من هناك؟

وبدأ يتخيل بانه يسمع همسا وضحكة مكتومة.

- من هناك؟

- أنا...ايها الصديق.

جاءه صوت رجل عجوز.

- ولكن من تكون؟

- أنا....مسافر.

عندها صرخ الحارس بغضب، وهو يحاول أن يخفي رعبه بالصراخ.

- أي نوع من المسافرين أنت؟ ماذا تفعل بحق الشيطان في مثل هذه الساعة داخل المقبرة؟

- ماذا ؟! أتقول أنها مقبرة ؟!

- وماذا تكون؟ بالطبع أنها مقبرة. الا ترى ذلك؟

جاءه صوت الرجل العجوز متنهدا:

- يارب السموات! لكني لا أرى شيئا. لا استطيع حتى أن أرى يدي أمام وجهي.

- ولكن من تكون؟

- أنا حاج...يا صديقي

عندها انطلق الحارس يغمغم لنفسه بتذمر:

- الشياطين وطيور الليل...نوع جيد من الحجاج...وكذلك السكارى. يسكرون طوال النهار ويخرجون في الليل ليجوبوا الطرقات

ثم أضاف بعد لحظة صمت.

- يخيل لي اني سمعت أكثر من صوت، كأنكم إثنان أو ثلاثة.

- إنني لوحدي يا صديقي، لوحدي. آآآآآآ....كم نرتكب من ذنوب.....

وتعثر الحارس بالرجل فتوقف.

- كيف جئت إلى هذا المكان؟

- فقدت طريقي ايها الرجل الطيب. فأنا متجه إلى (متريفسكي ميل) ولكن يبدو أنني قد ضعت.

- نعم، هذا صحيح، فالطريق إلى (متريفسكي ميل) ليست من هنا. كان عليك أن تتجه إلى اليسار. تخرج من المدينة مباشرة لتسلك الطريق الخارجي. واضح انك توقفت في المدينة لتشرب بضعة كؤوس، ولهذا انت الآن تائه.

- نعم يا صديقي فعلت ذلك. لن أخفي ذنوبي، ولكن ماذا افعل الآن؟

- تستمر حتى نهاية الطريق، ثم تنعطف معه إلى اليمين وتسير حتى تصل البوابة وهي نهاية المقبرة، تفتحها وتخرج مصحوبا بالسلامة. وحاذر أن تسقط في الغدير. بعد المقبرة تسير بمحاذاة الحقول حتى تصل الطريق الرئيسي.

- أعطاك الرب الصحة والعافية يا صديقي، وحمتك السموات. كن رحيما معي أيها الرجل الطيب وسر معي حتى البوابة.

- لا ليس عندي الوقت لذلك، عليك أن تذهب لحالك.

- كن رحيما، وسوف أصلي من أجلك. فأنا لاأستطيع أن أرى شيئا. المرء لايستطيع أن يرى كفيه أمام وجهه بسبب الظلمة. دلني على الطريق يا سيدي.

- كما لو أنني لدي الوقت الكافي كي أكون دليلا لك. هذا غير ممكن يا سيد.

- بحق السيد المسيح، أتوسل إليك أن تدلني على الطريق، فأنا لا أرى شيئا. ثم إنني أخاف أن أسير وحيدا في المقبرة. إنه أمر مرعب ومخيف.

يتنهد الحارس أخيرا ويقول:

- يبدو أن لا خلاص منك. حسنا، هيا بنا.

وسارا سوية، الحارس والمسافر، متلاصقين وصامتين. وكانت الريح المشبعة بالرطوبة تضرب وجهيهما مباشرة، بينما خشخشة الأشجار الخفية تنثر قطرات الماء عليهما، وكانت الطريق مغطاة بالوحل تماما.

قال الحارس بعد فترة صمت دامت طويلا:

- نسيت أن أسالك. كيف دخلت المقبرة والبوابة مقفلة؟ هل تسلقت السور؟ إذا كنت حقا قد فعلت ذلك، فهذا آخر شيء اتوقعه من رجل كبير السن.

- لا أدري يا صديقي، لا أدري. انا نفسي لا اعرف كيف حصل هذا. إنه عقاب من الله...إذن أنت حارس هنا يا صديقي؟

- نعم.

- الوحيد على كل المقبرة؟

ضربتهما في تلك اللحظة لفحة ريح هوجاء فتوقفا في مكانهما، وانتظرا حتى تجاوزتهما. عادا ليواصلا سيرهما. أجاب الحارس:

- نحن ثلاثة. أحد الإثنين الباقيين مريض بالحمى، والآخر نائم، ويستلم واجبه من بعدي.

- آآآآ...فقط اردت أن أتأكد ياصديقي. يا لها من ريح. تعوي كأنها وحش. آوووووووه...

- ومن أين أنت قادم؟

- من مكان بعيد يا صديقي. أنا من فولوغدا. أتنقل من مكان مقدس إلى آخر وأصلي للناس. فليحفظني الله ويشملني برحمته.

توقف الحارس كي يشعل غليونه. إنحنى خلف ظهر المسافر واشعل بضعة عيدان كبريت. وهج العود الأول أضاء لوهلة على الجانب الأيمن من الطريق شاهدة قبر بيضاء بملاك وصليب أسود. العود الثاني توهج وانطفأ بسبب الريح. ظهر كأنه برق مندفع إلى اليسار فكشف عن جانب لشيء أشبه بسقيفة. عود الكبريت الثالث اضاء جانبي الطريق كاشفا عن شاهدة القبر، الصليب الأسود، وسقيفة لضريح طفل. غمغم الغريب وهو يتنهد بصوت مرتفع:

- النائمون الغائبون، النائمون الأعزة. كلهم سواء في نومهم، الأغنياء والفقراء، العاقلون والحمقى، الطيبون والأشرار. لا فرق بينهم على الإطلاق، وسيبقون نائمين جميعا حتى النفير الأخير. لتكن جنة الخلد مأواهم يسكنونها آمنين.

أجابه الحارس معلقا:

- الآن نحن نتحرك ونتحدث عنهم، ولكن سيأتي اليوم الذي نرقد فيه إلى جانبهم.

- دون شك سنموت جميعا. ليس هنالك من لا يموت. آآآآ...وافعالنا، وأفكارنا..شريرة، ماكرة ومخادعة...

- نعم ، لكنك ستموت يوما.

- دون شك يا صديقي.

يواصل الحارس تعليقه قائلا:

- الموت على حاج أسهل منه على أشخاص مثلنا.

- الحجاج أنواع، هنالك الحقيقيون الذين يخافون الله ويحرصون على عدم معصيته، وهنالك التائهون الضائعون في المقابر يوسوس لهم الشيطان بشتى المعاصي. يستطيع أحدهم الآن أن يفتح رأسك بفأس ويضع حدا لحياتك.

- لماذا تتحدث معي بهذا الشكل؟

- اوه..لا شيء، مجرد خيالات. أعتقد أننا وصلنا البوابة، هيا افتحها أيها الرجل الطيب.

تحسس الحارس طريقه نحو البوابة و..فتحها، ثم أمسك بالحاج من كم ردائه وقاده إلى الخارج قائلا:

- هذه هي نهاية المقبرة، والآن عليك أن تسير عبر الحقول المفتوحة حتى تصل الطريق الرئيسي. فقط حاذر من السقوط في الغدير القريب من هنا.

يتنهد الحاج بعد لحظة صمت ويقول:

- لا أظن أني سأذهب إلى (متريفسكي ميل). لا أرى سببا لذلك. سأبقى معك بعض الوقت يا سيدي.

- ولأي سبب تبقى معي؟

- أوه..أعتقد أن البقاء معك أفضل.

- إذن، فقد وجدتَ رفقة حسنة. أرى أنك مولع بالمزاح أيها الحاج.

قال الحاج وهو يكتم ضحكة غليظة:

- إذا أردت الحق، نعم، أنا كذلك. آآآآ...أيها الرجل الطيب، أراهن أنك ستظل تتذكرني لسنوات طويلة.

- ولماذا... سأظل أتذكرك؟

_ لقد أتيتك من حيث لا تدري....فهل أنا حاج؟ لا..أنا لست حاجا على الإطلاق.

- فماذا تكون إذن؟

- مجرد رجل ميت. لقد نهضت من تابوتي للتو. أتذكر صانع الأقفال غوبارييف الذي شنق نفسه في أسبوع الكرنفال؟ حسنا، أنا غورباييف.

- قل شيئا آخر.

لم يصدقه الحارس، لكن قشعريرة باردة سرت في جسده، واستولى عليه رعب ضاغط، فاندفع متعجلا يتحسس البوابة. لكن الغريب أمسك به من ذراعه وصاح به:

- هَه..هَه..هَه، أين أنت ذاهب؟ هل من اللياقة أن تتركني لوحدي.

عندها صرخ الحارس وهو يحاول ان يتحرر من قبضة الغريب:

- أتركني، أتركني...

- توقفْ. قلت لك توقفْ..، فلا تقاوم ايها الكلب القذر. إذا أردتَ أن تبقى بين الأحياء، فتوقفْ وامسك لسانك حتى أقول لك. لو كنتُ اريد قتلك، لكنتَ الآن ميتا منذ زمن. هيا..توقفْ أيها الخسيس...

ومن شدة رعبه، أغلق الحارس عينيه، متكئا على السور. وكانت ساقاه تهتزان بشدة تحته. كان يريد أن يصرخ مستنجدا، لكنه كان يعرف بأن صوته لن يصل أحدا من الأحياء. وكان الغريب واقفا إلى جانبه ممسكا بذراعه.

مرت ثلاث دقائق دون أن يتكلما. أخيرا خرق الغريب الصمت محدثا نفسه:

- أحدهم مصاب بالحمى، والآخر نائم، والثالث يرى حُجاجا على الطريق. هل تعرف بأن اللصوص أكثر شطارة منكم. توقفْ.. لاتتحرك..

ومرت عشر دقائق وهما في صمت تام. فجأة جلبت الريح صوت صفير. عندها قال الغريب تاركا ذراع الحارس:

- الآن يمكنك ان تذهب. هيا اذهب واشكر ربك لأنك ما تزال حيا.

أطلق الغريب صفيرا أيضا، وركض عبر البوابة، وسمعه الحارس وهو يقفز فوق الغدير.

كان ما يزال يرتعد من رعبه، عندما فتح البوابة وانطلق يركض وهو مغمض العينين، وفي داخله يراوده إحساس ينذر بالشر.

وعند انعطافته إلى الطريق الرئيسي، سمع وقع خطوات مسرعة، وصوتا يسأل:

- أهذا أنت يا تيموفي؟ أين ميتكا؟

وظل يركض حتى نهاية الطريق الرئيسي، عندها لاح له ضوء خافت في العتمة. وكان خوفه وإحساسه بوقوع الشر يتعاظم ويكبر وهو يدنو من الضوء. قال محدثا نفسه:

- يبدو أن الضوء قادم من الكنيسة. ولكن كيف حصل هذا؟ فليحمني الرب ويشملني برحمته.

وقف الحارس لبرهة أمام النافذة المحطمة، ينظر برعب إلى المذبح. كانت هنالك شمعة صغيرة، يبدو ان اللصوص نسوا أن يطفئوها، كان ضوءها يهتز مع الريح، فينشر بقعا داكنة حمراء فوق الأردية المتناثرة على الارض، والخزانة المقلوبة وآثار الأقدام المنتشرة عند المذبح.

مر بعض الوقت والحارس متسمر في موضعه، والريح تعوي.. ويختلط عواؤها بخشخشة وصليل الأجراس...
Profile Image for Saja Salih سجى صالح.
116 reviews79 followers
June 28, 2021
الصراحة... انا خفت شوية 😂💔

رغم اني قرأت و سمعت روايات و قصص اقوى من هذه في الرعب لكن تبقى هذه الفكرة شيء يقشعر له بدني.

اي فكرة؟
أسمع الكتاب يا اخي كله 13 دقيقة و نص🙁

رابط للكتاب مقروء بشكل لطيف 😁🌸

https://youtu.be/ob8XdcrCVVg

Enjoy
Profile Image for Shaimaa أحمد.
Author 3 books247 followers
March 8, 2018
خدعوا الحارس لكي يبعدوه عن مسرح الجريمة حتى يتمكنوا من القيام بالسرقة ولكن لا توجد جريمة كاملة
كانت الشمعة كفيلة لتصفح عن حدوث جريمة
و عندما تكون حارساً ليلياً في مكان مجهول فيجب أن تتحلى بالفطنة و الذكاء.
لا داعى لتصديق الخرافات
أبدع أنطون تشيخوف في توصيل رسائل مهمة و عميقة في شكل قصص قصيرة لا يتجاوز قرائتها نصف ساعة
إستمتعت جدا بها و التعرف على الأدب الروسي الذي رغم روعة أساليبه و عمق معانيه و سمو الرسائل التى كتبت من أجلها هذه القصص و الروايات...لم يحظ هذا الأدب بالإهتمام الذي يستحقه
Profile Image for Sohaib Ibn hossain.
62 reviews70 followers
September 23, 2017
- النائمون الغائبون، النائمون الأعزة. كلهم سواء في نومهم، الأغنياء والفقراء، العاقلون والحمقى، الطيبون والأشرار. لا فرق بينهم على الإطلاق، وسيبقون نائمين جميعا حتى النفير الأخير. لتكن جنة الخلد مأواهم يسكنونها آمنين.
Profile Image for Usama.
95 reviews17 followers
February 16, 2017
رعب كوميدي فلسفي بسيط :)
Profile Image for AhmEd ElsayEd.
1,050 reviews1,612 followers
November 8, 2018


أحدهم مصاب بالحمى، والآخر نائم، والثالث يرى حُجاجا على الطريق. هل تعرف بأن اللصوص أكثر شطارة منكم. توقفْ..
لاتتحرك..

Profile Image for Candleflame23.
1,318 reviews992 followers
March 16, 2018
حلوة بصراحة و مخيفة أيضاً
اعجبتني جملة لا اذكرها بالنص ولكن معناها انه الأموات
كلهم متساوين بالمقبره الذكي مع الغبي الغني والفقير. الساذج والنبيه
سبحان الله على سطح الأرض كلنا مختلف و لكن في
باطنها نحن سواء !
صغيرة الدنيا فعلاً والموت يصغر حجمها
اكثر و أكثر ...
تجربة لطيفة لكتاب صوتي
ممتع حقاً وصاحب القناة مشكور
أضاف لها نكهة خاصة


#أبجدية_فرح
3/5




الرابط
استمتعوا :
https://youtu.be/ob8XdcrCVVg
Profile Image for نرمين الشامي.
Author 1 book1,151 followers
December 14, 2017
اعتقد ان الكاتب يقصد بالقصة ان تكون ساخرة او كوميدية فهي لا ترقى لقصة رعب ولا ارى فيها مغزى فلسفي واضح
حيث نرى ان الحاج هو احد لصوص المقابر الذي سخر من حارس المقبرة وجذبه بعيدًا عن المقابر الى البوابة الخارجية ثم الهاه بالخوف بعد ان اقنعه انه شبح وذلك حتى يسرق زملائه مقبرة ما وعندما انتهوا صفروا لزميلهم الذي رد عليهم وترك الحارس

هذا ما اعتقده خصوصًا انني قرأت ان تشيخوف في فترة ما من حياته كان يكتب القصص الفكاهية لأحد الجرائد
Profile Image for Yasmeen Asha.
611 reviews84 followers
June 2, 2017
الحارس الليلي قصة رائعه من روائع تشيخوف
قصة في البداية تعتقد انها قصة رعب وتصيبك القشعريره ميت عاد للحياة ؟! ما هذا بحق الجحيم ولكن في النهاية تكتشف انها رعب كوميدي نوعا ما
احببتها فهيه نوع جميل من انواع الرعب القصير الكوميدي
Profile Image for Wikar.
182 reviews26 followers
April 1, 2024
لاتثق بالغرباء وخصوصا غرباء المقابر
Profile Image for Asma Sellami.
66 reviews16 followers
August 1, 2020
لكل منا جانب من الخوف .. وحتما تختلف الجوانب باختلافنا وبالظروف المحاطة بنا ..
لذا، حاول دائما أن لا تُخدع من خلال طريقها لأنها تُضفي للنفس الإذلال ..

........ ........... .......... .............

" النائمون الغائبون، النائمون الأعزة. كلهم سواء في نومهم، الأغنياء والفقراء، العاقلون والحمقى، الطيبون والأشرار. لا فرق بينهم على الإطلاق، وسيبقون نائمين جميعا حتى النفير الأخير. لتكن جنة الخلد مأواهم يسكنونها آمنين "
Profile Image for Youssef Elzeny.
202 reviews110 followers
December 7, 2018
ليس من أفضل ما كتب تشيخوف علي الإطلاق.
Profile Image for Rehab Saad.
316 reviews32 followers
March 13, 2018
وانا بقراها افتكرت كتاب من مجموعه قصص رعب اسمها حكايات فرغلى المستكاوي
فيها قصه شبيه جدااا
نفس التفصيلة تقريبا - المفروض ان الموضوع يخض مثلا فى حين انة كان مضحك جدا جدا بنسبالى
فى النهايه يطلع دا مش شبح ومجرد حرامي - استغل خوف وغباء الحارس وادراكة لتفصيل انتحار الحلاق
لو كان كل الحراس كدة كانت على الدنيا السلام
Profile Image for عادلة .
2 reviews
July 21, 2019
اجمل ما في القصة وصف المكان والزمان والاحداث والمشاعر، ربما كان القارئ يأمل أن تكون القصة ذات احداث خيالية ومرعبة، ولكن سيكتشف انها واقعية ولذا هي مرعبة ربما، ولكن عندما تكتشف قبل الحارس ان هناك سرقة تدور سيفكر في الشمعة في اخر المشهد، هل كان الحارس سيظن أن الغريب ميت استيقظ من قبره لولا تلك الشمعة؟
Profile Image for Pearl Reads.
176 reviews1 follower
July 29, 2018
Moral of the story: we should never trust strangers
Profile Image for Youssef Hossam.
116 reviews10 followers
March 5, 2024
فاصل من قصص تشيكوف الكئيبة إلي قصة وسط أجوار باردة ومقابر لتصل في النهاية إلي خاتمة طريفة عن خداع الحارس وسرقة الكنيسة.
Profile Image for Rouya Majid Nasiri.
169 reviews3 followers
June 13, 2025
٤ نجوم راق لي كثيرًا، المكان والزمان والشخصيات والسرد والحديث والغموض والتشويق- 🔥🔥
Profile Image for Mahmoud Moftah.
361 reviews38 followers
January 15, 2023
النائمون الغائبون، النائمون الأعزة. كلهم سواء في نومهم، الأغنياء والفقراء، العاقلون والحمقى، الطيبون والأشرار. لا فرق بينهم على الإطلاق، وسيبقون نائمين جميعا حتى النفير الأخير. لتكن جنة الخلد مأواهم يسكنونها آمنين.
Profile Image for Ibrahim.
290 reviews28 followers
October 10, 2015
قصة قصيرة من ست صفحات، تتحدث عن حارس يقوم على حراسة مقبرة للأموات هو واثنين من زملائه، أحدهما مصاب بالحمى والآخر نائم حتى تحين موعد نوبته .

وبينما يسير الحارس فى أرجاء المقبرة فى ليلة عاصفة، شديدة البرودة، كثيفة العتمة والضباب، لا يري شيئاً أمامه، إذا به يسمع صوتاً على البعد يتقدمه بخطوات ... ينادي الحارس على الغريب، فيأتيه صوت رجل عجوز ... يخدع هذا العجوزُ الغريبُ الحارسَ ويخبره بأنه مسافر ضلَّ طريقه، وأنه ليس أكثر من حاج يتنقل بين الأماكن المقدسة ليصلي بالناس ويدعو لهم ... ثم يسأل الغريبُ الحارسَ عن سبيل للخروج من المقبرة والعودة للطريق الرئيسي، ويطلب منه أيضاً أن يصطحبه لشدة العتمة وغربته عن المكان .

حين يصل الحارس والغريب إلي بوابة المقبرة، يلتفت الغريب نحو الحارس ويخبره أنه ليس حاجاً وأنه ما هو إلا رجلاً ميتاً نهض من تابوته للتو ..
هنا يصاب الحارس بالرعب ويصرخ فى الغريب لكي يتركه ويرحل، ولكن الغريب يمسك بطرف ردائه ويجبره على السكوت ... وبعد فترة صمت وعقب سماع صوت صفير خلال الريح العاوية ... يُفلت الغريب رداء الحارس ويهرب راكضاً عبر البواية إلي الطريق ..

بالطبع لم يكن الغريب رجلاً ميتاً، فليس هنالك موتي ينهضون من قبورهم ... لم يكن الرجل سوي لص ومعه زميل أو زميلين أخرين ... قاموا بسرقة المذبح وبعثرة محتوياته، وكان دور صاحبنا هو إلهاء الحارس وشغله حتى يتمكن رفيقيه من إتمام المهمة بنجاح ..
وهذا ما اكتشفه الحارس فى النهاية، فوقف متسمراً فى مكانه، مصدوماً، مذهولاً ..

اعتقد أن القصة - التى يفترض أن تكون قصة رعب - يمكن إدراجها كعمل كوميدي ساخر لا أكثر، ثم إني لم أري فى القصة أى بعد فلسفي أو رمزية مستترة أو معني متخفي كغالبية أعمال "تشيخوف"، رغم أنني قلبتها على وجوهها المختلفة .
Profile Image for أحمد رفاعي.
Author 11 books90 followers
February 23, 2016
يا ولاد الحراااااااام!
عدد من اللصوص جاءوا للمقابر لسرقة الموتى، أستطاع واحد منهم يشغل الحارس لكي يسهل على زملاءه اللصوص سرقة الجثامين، رعب على كوميديا.
Displaying 1 - 30 of 31 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.