صدرَ لي قصة قصيرة في مجموعة "عتبة الباب" صيف 2011 "قوس قزح" نثريات بطبعةٍ إلكترونية صيف 2011 " ذات وحدة " نصوص صيف 2012 "لم أفعل شيئاً " رواية بطبعةٍ إلكترونية صيف 2012 يدٌ واحدةٌ ووحيدة " شتاء 2013" غيمٌ أبيض و جناح"شتاء 2013" "مالم يرسله ساعي البريد " خريف 2013 "يدي لا تطالُ شيئاَ" صيف 2013
لمن يضحك الأوكورديون 2014 لوحات قد تقابلها داخلي 2021
أنا مفهمتش يعنى فى الأخر ابنها كمان طلع ميت و هى بتتخيله؟؟
القصيدة هى نفس قصة فيلم (أسف على الإزعاج)و لكن لو طلع صح فعلا أن الأم هى اللى بتتخيل فكده يبقى ابنها و جوزها ماتوا و هى عايشة مع ذكراهم فكرة جديدة و مش مستهلكة
الفكرة جميلة, بعض الجمل والتعابير لم تعجبني لما فيها من غلظة ولغة قاسية ولكن تظل الفكرة جميلة خاصة لو كان القارئ يمر بظروف مشابهه لأم رامي .. ختمة القصة هي أجمل ما فيها ولكن كان تحتاج ان تطول عن ذلك بكثير وأنا تكون واضحة اكثر فأنا لم أفهم إلا عندما قرأت النهاية مرة أخري .. حقا نهاية مؤثرة ومحزنة ..
كلآم بسيط و عميق وجعني أوي و بيتهيألي تأثيره دة مش هيروح أبداً !!
> أنا شايفة إن دي روايـة ؛ وصلني من الـِ 22 صفحة دول اللّي كان ممكن كاتب تاني يوصلهولي فِ 125 صفحـة مثلاً .. > أما بالنسبة للنهاية : فهمتها ، بــسْ كانت هتبقي أحلي و أحلي لو كانت طولت شوية فِـ وصف اللحظات دي . اللّي لسّه مستغربه لُه بقي عمرها بالنسبة لكلامها :) إزااي ؟!! أبدعتي :))
بس فيه بعض أخطاء لغوية دايقتني بصراحة. بس كـ أسلوب عجبني. :) وكان نفسي أقرأ حاجة لداليا من زمان.. ومكنتش عارفة أبدأ بـ إيه. إن شاء الله لن يكون الأخير.
هى قصة على هيئة خواطر نثرية وليست قصة ... صغيرة جدا تقرأ فى عشرة دقائق وحسب ربما لكنها أعجبتنى أثرت في بسيطة وققصيرة لمنها معبرة وموجزة ... أحببتها =))
احترت فى تقييمه هل يأخذ نجمة ام نجمتين ولكن اكتشفت اننى لو قيمته بنجمة ساكون ظلمت الكاتبة جدا بصراحة كتاباتها قوية برغم صغر سنها اعلم يقينا ان النهاية المفتوحة وراءها شئ بصراحة لم استطع فهمه ولكن اجزم ان وراءها شئ
يمكن القول ان الام هى المريضة وليس الابن وهذا واضح من قولها يا سالم يا سالم اما ابنها فهو ينادى صديق له فى الهاتف بقوله يا بابا مثل معظم الشباب
----------------------- نقدى له انه يشبه فيلم أسف على الازعاج لاحمد حلمى كثيرا
أرادت الكاتبه أن توصل لنا رساله ما ببعض المناجاه للراحل المتوفى لكن للأسف خانها التعبير أحياناً اللغه الى حد ما مستساغه بالرغم من أنى لا أُحبذ تداخل العاميه بالفصحى ببعض الجمل هذا النوع من الكتابه لا يستهوينى إما ان أكتب فصحى طوال النص أو أكتب عاميه لأخر المدىّ
بالمجمل الكتاب لم يصل بى إلى درجه أن أقول أنى قرأت شيئاً جيداً