Jump to ratings and reviews
Rate this book

الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع

Rate this book
كتاب الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع ، للإمام حافظ المشرق ، أبو بكر ، أحمد بن عليّ بن ثابت ، الخطيب البغدادي
.. رابط للقراءة أونلاين دون تحميل

440 pages, Hardcover

5 people are currently reading
181 people want to read

About the author

الخطيب البغدادي

141 books67 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
14 (63%)
4 stars
4 (18%)
3 stars
3 (13%)
2 stars
0 (0%)
1 star
1 (4%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for أحمد عبد الرحمن.
268 reviews227 followers
May 12, 2022
لماذا لا تتعرّف إلى الإمام الجليل الخطيب البغدادي، وتقرأ جميع كتبه البديعة الجميلة المتقنة!
ما يمنعك أن تنهل من هذا المنهل العذب الرويّ!
أدعو لقراءة جميع كتب هذا الإمام، لا هذا الكتاب الرائع فحسب
Profile Image for Omar barakat.
80 reviews6 followers
November 30, 2014
من أفضل اﻷمور : أن تنعزل بقراءتك عمن حولك من الطين .. وتتنسم هواء تلك القرون اﻹنسانية بحق .. فتعيش مع أولئك الصديقين والعلماء الصالحين بسيرهم العطرة وأخلاقهم النبيلة وهممهم الرفيعة لا حرمنا الله من التخلق بمثل أخلاقهم وآدابهم.

والخطيب عليه رحمة الله إذا تكلم في فن تجده يجمع لك كل ما تشتهيه نفسك حول ذلك الفن .. فهو إمام مفرد في اﻷخلاق والتربية واﻵداب .. وعلى أمل بإكمال تراث هذا العالم الجليل إن شاء الله
Profile Image for أحمد حلمي.
489 reviews118 followers
November 16, 2020
اسم الكتاب: الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع
المؤلف: الخطيب البغدادي
الناشر: دار اللؤلؤة
سنة النشر: ١٤٤٠هـ _ ٢٠١٩م
عدد الصفحات:١٤٤٤ص بدون فهارس

لئن وجب على المسلم أن يحرص على حسن خلقه، فوجوبه على طالب العلم، وخاصة طالب الحديث أوكد، وهذا ما حمل أئمة الحديث على أن يهتموا بذلك، ولذلك لم يَخلُ كتاب في أصول الحديث وقواعده من باب ، وربما أبواب في آداب المحدث وطالب الحديث، بل قد صنف أئمة الحديث الكتب المفردة في ذلك، وذلك لقناعتهم بأهمية وخطورة هذا الباب وعظيم أثره، وكان من هذه الكتب، هذا الكتاب الذي أيصدر عن دار اللؤلؤة بثوبه الجديد قام المحقق فيه بضبط نصوصه، والحكم على أسانيده، والتعليق عليها، وهو كتاب «الجامع لأخلاق الراوي، وآداب السامع»، للخطيب البغدادي، ورغم كثرة ما صُنِّفَ في هذا الباب إلا أن هذا الكتاب قد تمیز بما لا يكاد يتوفر لغيره لأسباب، منها: أن الخطيب رحمه الله مع إمامته وفرط ذكائه وحرصه على العلم قد كاد يحصر جهده واهتمامه بعلم الحديث، وقد نقل في هذا الكتاب شهادة شيخه الإمام أبي بكر البرقاني له وتزكيته له حيث قال : کتب معي أبو بكر البرقاني إلى أبي أحمد بن عبد الله الأصبهاني الحافظ كتابا يقول في فصل فيه: وقد نفذ إلى ما عندك عمدا متعمدا أخونا أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت - أيده الله، وسلمه - ليقتبس من علومك، ويستفيد من حديثك، وهو بحمد الله ممن له في هذا الشأن سابقة حسنة، وقدم ثابت، وفهم به حسن، وقد رحل فيه، وفي طلبه، وحصل له به مالم يحصل لكثير من أمثاله الطالبين له، وسيظهر لك منه عند الاجتماع من ذلك، مع التورع، والتحفظ، وصحة التحصيل ما يحسن لديك موقعه، وتجمل عندك منزلته .... إلخ، ومن ذلك أيضا أن هذا الكتاب من أواخر ما صنفه الخطيب، فقد صنفه بعد کتاب «الكفاية» الذي كان أيضا من أواخر كتبه، ولم يصنفه إلا بعد تمكنه في علم الحديث، وقد ذكر في كتاب الكفاية عدة كتب من مصنفاته، منها كتاب «الموضح لأوهام الجمع والتفريق» حين ذكر (۱۱۸۲) عددا من الرواة الذين حصل التباس في تعيينهم، ثم قال: وقد ذكرنا روایات هؤلاء المذكورين في كتابنا: «الموضح لأوهام الجمع والتفريق»، وذكرنا أيضا فيه روایات خلق كثير عن قوم غيروا أسماءهم وأنسابهم المشهورة، والخطيب في كتابه الموضح انتقد الإمام البخاري وغيره من الكبار، وهذا يدل على قوة تمكنه في علم الحديث، ثم بعده صنف كتاب «الكفاية في معرفة أصول علم الرواية» الذي اعتُبِر مادة علم مصطلح الحديث لعامة من جاء بعده، ثم بعد ذلك صنف کتاب: «الجامع لأخلاق الراوي، وآداب السامع» حيث ذکر کتاب الكفاية في عدة مواضع من الكتاب، منها برقم (۱۱۱۱)، فلا أكون مبالغا إذا قلت: إنه لم يصنف في هذا الباب مثل هذا الكتاب، وإن عامة طلاب العلم، بل وكثيرا من أهل العلم لم يقدروا هذا الكتاب قدره، وعن نفسي فإنني لم أعرف قدر هذا الكتاب إلا بعد قراءتي فيه، فإن الخطيب رحمه الله قد صنفه بطريقة متميزة حيث قسمه لأبواب شملت كل مايتعلق بموضوع الكتاب، وهذا موجود في عامة مصنفات أهل العلم، لكنه تميز بتقريره مسائل تفصيلية، ودقيقة داخل كل باب بحيث لا يكاد يفوته رأي ولا اجتهاد لأحد من الأئمة المعتبرين، والشيء الذي لا تكاد تجده في كتاب أنه لا يقرر مسألة إلا أتبعها بأثر، سواء كان حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أثرا عن واحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أو واحد من الأئمة الذين يؤخذ عنهم هذا الشأن، وحتى تتضح الصورة للقارئ أضرب مثالا لذلك: فمن أبوابه التي بوبها: باب تعظيم المحدث وتبجيله، ثم باب أدب السماع، ثم باب أدب السؤال للمحدث، وهكذا....
وهكذا مما يبين أن الخطيب رحمه الله استوعب في هذا الكتاب كل مايتعلق بأدب الطلب والرواية مما علمه من الأئمة الذين سبقوه، وصاغه بصياغة يفهمها كل من له أدنى معرفة بالحديث، ومما تميز به هذا الكتاب أيضا كثرة الآثار التي ذكرها عنا الأئمة، وفيها عدد ليس بالقليل لا يوجد إلا في هذا الكتاب مع صحة أسانيدها، فعلى سبيل المثال الآثار التي ساقها، قد ساق هذه الآثار كل من صنف في المصطلح بعد الخطيب مما يدل على أنه مرجع لمن جاء بعده.
وقيمة هذا الكتاب أعظم مما ذكرت عنه، وهذا أمر يدركه كل من له معرفة بهذا العلم الشريف.

وهذه الطبعة وإخراجه كان بشكل يليق بمقام الكتاب ومقام مؤلفه.
Profile Image for Abdulaziz Bukhari.
36 reviews12 followers
Want to read
September 25, 2025
يذكر الدكتور عصام عيدو، أن الخطيب البغدادي يذكر كثيرا من القصص التي ذكرها أبو قاسم البلخي في كتابه قبول الأخبار والتي كان فيها الراوي ذو طابع سيء، ولكن الخطيب البغدادي يذكرها ويفضي عليها طابع إيجابي، أي يقدم سردية جديدة لحياة الراوي
Profile Image for Imran Helal.
151 reviews57 followers
October 30, 2025
اختصره د. محمد هشام طاهري في مجلد لطيف وأحسن فجزاه الله خيرا
Profile Image for Zainab.
114 reviews29 followers
September 28, 2015
من أروع ما قرأتُ على الإطلاق في آداب حملة العلم وطلابه، وفي منهجيات الطلب والبحث، طرائف وأخبار علماء الأمة، همتهم وحرصهم ودقّتهم، ونصائح قيّمة جداً لطلبة العلم

لغته سهلة يسيرة وأسلوبه لطيف، وفيه فوائد غفلت عنها الكتب الحديثة

قرأته بجزئيه قبل ست سنوات، لكني سأعود لقراءته مرة أخرى قريباً
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.