مريم .. فتاة هادئة وخجولة ، كفتيات كثيرات تعيش بين أحلامها ورومانسيتها وأملها فى إيجاد الفارس الوسيم ذو الحصان الأبيض كالأساطير ولكن تكتشف استحالة حدوث هذا فعلياً عندما تتزوج من "أحمد" الشاب الواقعى وتمنع نفسها عنه فيعاملها هو برقة ونبل ورجولة ، ومابين تمنعها ونبله تدور القصة تم التنفيذ بإشراف مجلة دقة جديدة وقام بعمل الرسوم الداخلية والغلاف الفنانة / مى مجدى .
لا يمكنني التبرأ من هذه الرواية بالطبع، لكن لا أريد لأي أحد أن يقابلني في أي مكان ويأتِ بسيرتها أمامي، شكرا
ربما هي رواية جيدة في المجمل وربما مناسبة لأشخاص عدة، لكن لا أشعر أن من كتبها هو أنا، لا أشعر أنها تمت لي بصلة
تحديث 1-4-2014 لو عاد بنا الزمن إلى الوراء ..
تلك الجملة التي دائمًا مانرددها ندمًا على مافعلنا في ماضينا ولا زالت تبعات تلك الأفعال تلاحقنا في حاضرنا وتتوعدنا بالملاحقة في مستقبلنا ..
كتبت هذا العمل في الصف الثالث الثانوي .. كان تقريبًا رصيدي في القراءة قليل .. ورصيدي في قراءة الروايات الأدبية أقل وأقل قد يصل إلى المنعدم ..
ربما موهبتي في الكتابة سابقة على حبي للقراءة .. ربما وقت كتابة هذه الكلمات لم أكن أصبر على قراءة رواية كاملة كاليوم .. وربما كانت وقتها شهيتي للكتابة مفتوحة بحيث أنني أنهيت ذلك العمل في غضون أيام
وعندما قمت بإعداده للنشر الإلكتروني حذفت منه بجنون .. حذفت أحداث ليست لها أي قيمة أو مناسبة .. فلاش باك غير مؤثر .. حوارات طويلة ومطوّلة شعرت أنها تصيب القاريء بالملل ..و أضفت بعض الأجزاء القليلة والقليلة جدًا .. تقريبًا مشهد واحد
كنت وقتها أقيس جودة الكتابة بكم الأشخاص المعجبين بالكتاب .. نصحني القليل جدًا من أصدقائي المخلصين بألا أحرق نفسي ، وأفعل شيء أندم عليه فيما بعد ..
ولكن الزهو والنجاح وعبارات الاستحسان والإطراء والإشادة الذين صاحبوني عند نشر العمل في هيئة نوتس على فيسبوك .. كانوا يعمون بصيرتي عن تفهم رؤية بعيدة المدى ..
كتبت هذا العمل في وقت لم أكن فيه أتفهم ماذا تعني كتابة أو أدب أو رواية أو قص .. لم أكن أتفهم ماذا يعني أسلوب أو بناء أو لغة أو حبكة روائية ..
حقيقة الأمر لم أكن أفهم ماهذا أو لماذا أكتبه ، ولماذا يلح علي في كتابته ، ولماذا أشعر بالمتعة كلما كتبت فيه ؟ وماهي الخطوة بعد كتابته .. لم أكن أريد أن أصبح روائي أو قاص .. لم أكن أريد أن أصبح أي شيء .. كل مافي الأمر أن ثمة شيء يجب أن يكتب .. وكتبته .. ربما تدخلت في كتابته ميولي العاطفية المرتبطة بمرحلة المراهقة ، التفكير بالجنس الآخر وهواجسي الجنسية والنفسية .. وضغط الثانوية وكل تلك المذكرات والملازم والملخصات لمادة الفيزياء وحدها ، وقانون فاراداي والتيار الكهربي وأجهزة القياس وازدواجية الموجة والجسيم والأطياف الذرية ..
مسائل الحث الكهرومغناطيسي الجافة .. في مقابل الكتابة في موضوع عذب ومبهج ورومانسي .. وحنون ..
كنت ألوذ بغرفتي والتي صنع منها الأهل والضغط النفسي للثانوية .. سجنًا مطلوب مني التعايش معه والتعامل فقط فيما هو داخل حدوده ..
فبدأت أصنع لنفسي بنفسي وسائل للتسلية .. والمؤانسة .. ..
لا أريد أن أطيل .. كل من قال كلمة استهجان ، وهجوم .. ونقد لاذع وحاد أقول أن له كل الحق فيها .. وكل من قال كلمة استحسان أعتقد أيضًا أن له الحق فيها .. فلا أعتقد أن شخصًا قد قال شيئًا عكس ما رآه في العمل
وإنما أعجبني من قالوا أنهم في انتظار أعمال قادمة .. أو من انتقدوا الرواية وأعجبوا بإسلوبي ..
إنما أريد أن أقول فقط أن كلمات النقد قد لا تثنيني عن مواصلة الكتابة .. وكلمات الإشادة قد لا تدفعني للمواصلة
إنما شيء ما بداخلي هو ما يجعلني أكتب .. وأكتب وأكتب .. متجاهلًا كل ماقد يمنعني ، أو قد يدفعني .. فعندما تأتي الكتابة .. يخرس كل شيء ملبيًا نداءها ، وعندما تنقطع .. لا يوجد أي شيء يثيرها أو يستجديها ..
أخيرًا ..
لو عاد الزمن بي إلى الوراء .. ماكنت سأفعل غير مافعلت ..
ولست بنادم على ذلك العمل
الريفيو القديم 2-10-2012 على الرغم من أننى بدأت فى كتابة هذة الرواية القصيرة وأنا فى المرحلة الثانوية عام 2009 تقريباً وانا لازلت أرتع فى عامى الـ17 ؛ إلا إننى معتز جداً بهذا العمل لكونه أول عمل طويل (نسبياً)أكتبه ، ولأنه قد حاز على إعجاب معظم من رأوه .. وربما الآن لا أستطيع أن أُقدم على كتابة شئ كهذا بعد أن اكتسى أسلوبى بالرمزية ، و أتصف محتوى ما أكتب بالعمق أحياناً لدرجة (الكلكعة)وربما أصبحت أنتقد هذة الموضوعات المباشرة تلك ..وأرفض أسلوب الكتابة هذا ربما لإطالة النظر فى قراءة تاريخ الأدب والذى جعلنى أفرض على نفسى بعض المحافظة والصرامة فيما أكتب وما اقرأ .. والآن .. وأنا فى عامى العشرين أى بعد مايقرب من الـثلاث سنوات .. لابد أن انظر لذلك العمل نظرة إعتزاز وإكبار ، لإنها تذكرنى بأيام المراهقة ( المرهقة ) وتلك الأيام الخوالى الذى لايجد الإنسان فيها مايجعله مهموماً بشئ يمنعه من كتابة شئ جميل ومرهف ومباشر كهذا ..!ـ إننى أحب تلك الكلمات وأحب دائماً أن اقرأها فى لحظات يبدو كل شئ مظلم حالك كلون المستقبل والضياع !!ـ لذلك أعطيها 5 نجوم ليس من باب الغرور .. بل من باب الإعزاز .. والتكريمـ
بعد ما قريت الرواية جالي فضول كبير اوي اعرف مين الكاتب لانه في شئ ادهشني في هذه الرواية هو انها ترسم احلام الفتيات مما جعلني افاجأ ان كاتبها رجل فوجئت اكثر بسنه الصغير بداية قوية ليك يا محمد واتمنى تكتب وتكتب وتكتب ولا تتوقف ابدا وان شاء الله ساقرا لك كل ما ستكتبه
الغلاف بسيط ورقيق يعيبه فقط انه لا علاقة له بمحتوى الكتاب او على الاقل من وجهة نظري رسوم الكتاب الداخلية بسيطة ورقيقة اضفت على الكتاب لمسة جميلة الاسلوب جميل جدا الفكرة رائعة لكنها من وجهة نظري خيالية او بمعنى اصح بطل الرواية فعلا فارس لاحلام الفتيات ليت كل الرجال مثله اشك في وجوده في الواقع وإن وجد فهو نادر جدا نموذج رائع للرجل الحقيقي والزوج الصالح المهم ابدعت يا محمد واشكرك على هذه الرواية الجميلة
كاتب شاب ...... اثق انه شاب لكن اشك انه كانب استفزتنى ارائه فى كتاب كبار مثل علاء الأسوانى و بلال فضل و يوسف زيدان فكرت انه ربما هو كاتب له افكاره لكنى وجدته (هابط) يجذب الانتباه بارائه الساذجة الكاتب اصابه الملل من عزازيل فى اول 20 صفحه و قصته هنا لا تخلو من الملل حتى اخر نقطة من الواضح انه كتبها فى فترة مراهقة رجاء من الكاتب عدم الكلام عن ادباء لا يقدر على الوصول لايشع اعمالهم رجاء اخر عدم التكلم عن الكاتب بسعر كتابه .... لو امتهنت الكتابة و عشت عليها هل ستبيع كتبك ب 5 ج ؟ او ستضع كتيك كلها على المواقع لكى لا يشترى احد كتبك ؟ نصيحة متحاولش تمتهن الكتابة على الاقل مش بالمستوى دا
بصراحة أول مرة اندم على وقت قضيته فى القراءة كان بعد روايتك الرديئة ..
الأسلوب ضعيف جداً .. و الأدب مصطنع اوى و شبه غير قابل للتذوق ..
أقل ما يقال عن الصور انها " تعبانة " .. .. مفيش حبكة درامية نهائى
التشويق معدوم .. الملل منتشر فى كل صفحات الرواية ..
بداية من الصفحة العاشرة و كنت عايز اقفلها بس دايما كنت بقول لنفسى اصبر اكيد هتحلو فى الآخر .. مش معقول الكاتب فعلا دماغه كده و الرواية هتفضل كده ! .. بس للأسف طلعت كده للآخر ..
الأحداث موجودة فى الأساطير القديمة .. و الفكرة مهروسة فى مليون عمل قبل كده أدبى و سينيمائى و مسرحى و تلفزيونى ..
مفيش ابتكار فى الأفكار .. مفيش ابتكار فى الأحداث .. مفيش ابتكار فى الصور .. مفيش ابتكار حتى فى نوع الشخصيات .. بصراحة لم أجد فيها أى لون من الابداع فى أى شئ .. كل كلمة فيها مهروسة و يمكن توقعها بسهولة جدا
أحييك على روايتك العقيمةالتى أصابتنى بملل شديد جدا .. و لكنها جعلتنى استطيع التعامل مع أحقر انواع الأدب و تقبلها بشكل عادى .. لاننى لن اقابل اردء منها مهما حدث
أدين لها بالفضل لأنها ساعدتنى على النوم مبكرا
فى النهاية و أياً كانت الظروف .. انصحك لوجه الله و ابتغاءاً لرحمة القراء ممن هم معرضون للإصابة بشلل او تشنجات نتيجة روايتك الرديئة ... ألا تحاول الكتابة مرة أخرى
ف أمثال هذه الأعمال يكرهون الناس فى القراءة و ضع فى اعتبارك دائما انه يوجد قارئ بدء مشوار قرآته بعملك .. فلا تكرّه فى القراءة !
انا آسف لو تعليقى قاسى عليك شوية .. بس انا عقل يكره المجاملات .. و معلش مش هقدر اعملها " راتنج " .. لإنها حتى لا تستحق نجمة واحدة من خمسة .. لو كان فيه ربع نجمة كنت عملتهالك .. عشان اختيار الإسم بس .. اللى الكاتب اختاره كده عشان عارف ان العرب دايما بيعملوا اعلى معدلات قراءة للكتب ال +18 و اللى واخدة تصنيف للكبار فقط و غيره ..
فى انتظار جديدك .. و يارب ميكونش بنفس المستوى السئ جداً اللى شوفته هنا
هوس أن تكون مؤلف وصاحب كتاب أحداث مصطنعة خيال مصطنع أسلوب ضعيف قصة "فكسانة"
قصص عصر المنتديات أيام عرب سيد وماي ايجي وفتكات والدي في دي العربي كانت أقوي من كدا تنفع طبعا سكريبت "سيت كوم" من بتوع قناة نايل كوميدي اللي محدش بيشوفها دي
ليلة الدخلة O_o , بعدين ف العناوين المُستفزة دي -_- د كان أنطباعي أول ما شوفت الرواية , لكن بعد ما قرأتها حسيت أني كنت غلطانة ف الحكم ع الكتاب من عنوانه بس لأن فعلاً العنوان ده هو أنسب عنوان للقصة , ليلة الدخلة كانت بداية تعارفهم ف الأول وبداية حياتهم ف نهاية القصة :) الرواية بتنتقد الخيال والأحلام اللى كتير من البنات عايشاها , برغم أنها ف حد ذاتها كانت خيال :D البطل مش واقعي , هو فعلاً فارس من الأساطير ولو واقعي فهو موجود بشكل نادر :\ حبيت الرواية جداً وحبيت رومانسيتها البسيطة ^_^
لم يكن سوى رجل...حقيقي , هناك من يقتحم أحضان آنثى لا تحلّ له ... إرضاء لشهوته .. أما "أحمد" فقد اقتحم أحضان المستحيل ... إرضاءا ً لأنثاه.. أعجبتني تلك الرجولة التي أثبتها , ليس في السرير ... بل في تجنّب السرير قبل أوانه .. وجدت غضبه منطقيا ً - و إن رأيته مبالغا ً فيه - عندما تأثر بكلام سائق التكسي العجوز , و كاد " يخرب بيته بيده "... , فهذا الغضب أخبرنا أن أحمد لم يهبط من السماء و إنما هو بشر من لحم ٍ و دمّ ...
الرواية واقعية , و من المثير للعجب و الإعجاب صغر سنّ كاتبها ... و بالتأكيد سأنتظر باقي كتبه و رواياته
(الغلاف مجددا ً ؟!)...هذا ما قد تقوله ... لكن فعلا ً الغلاف يحتاج إلى تبديل يا صديقي ... و أرى أن تختار لوحة راقية فتتخذها أحب اقتراح هذه إن سمحت لي
لم أحب عنوان الرواية "ليلة الدخلة".. مبتذل للغاية ، لو كانت رواية للنشر الورقى لكان عنوان تجارى ..لو كان "مريم " منسوبا لاسم البطلة لكان أفضل من وجهه نظرى ..أحببت الغلاف والرسوم الداخلية ، وأيضا الاسلوب البسيط ..لو كنت قرأت القصة بدون معرفة اسم المؤلف لقلت أنها فتاة نظرا لموضوع الرواية والرومانسية المفرطة (هتعيط من الرومانسية يا خال ) ولكن لا فكاتبها شاب ، ،كنت أتابع قصصه القصيرة على الفيس بوك وكان ينال اعجابى منها الكثير ..المميز فيما يكتب البساطة وعدم التكلف او التصنع الا ان فى هذه الرواية أجد رومانسية مفرطة حد المبالغة
قصة قصيرة فكرتها كويسة قريبة في الأسلوب من عبير وزهور الأجزاء اللي بالعامية أفضل كثيرا من الأجزاء اللي بالفصحي لأن القصة خفيفة جدا لدرجة متحتملش الفصحي
طيب هي كفكرة حلوة جداً " الحب بعد الرفض " بتستهويني الفكرة دي بحس أن دا أكثرهم صدقاً
لكن ليّا عليها مأخذ او اتنين انه تم وصفه بالنبل والشهامة والرجولة والعطف و و و وانا ماشوفتش دا خالص اول القصه ! دا اول ما دخلوا من باب الشقة كنت حاسة انه بيكلمها زي ما يكون بيكلم واحد صاحبه :D كان ناقص يضربها :D
وبعدين لما اصحابه زاروه كانوا بيتكلموا عنها و " من الآخر " ومش عارفه ايه .. وهو يقولهم " زي الملايكه " يعني في نظري دا اسلوب مايصحش منه ! المفروض انه مايقبلش عليها كلمة او نظرة منهم حتي لو كانوا اصحابه مش عارفه .. في الحته دي كنت مستنيه رد فعل تاني غير اللي اظهره او في نظري ع الاقل كان لازم يحصل رد فعل تاني :)
بس .. لكن في المجمل هي حلوة ولطيفه بالنسبه لاول محاولة ربنا يوفقك :)
This entire review has been hidden because of spoilers.
فتاة تتزوج مهندس زواج صالونات تمنتع عنه لانه ليس فارس احلامها الذي تحلم به ايوة الله فجأة كدة اكتشفت بعد الزواج انه ليس فارس احلامها و كأن لم تكن فترة خطوبة
اسلوب مباشر ضعيف لغة ركيكة و تصوير مُعدم حوار سئ و متوقع ندرة ف الاحداث و مللها غياب التشويق و الحبكة الدرامية
لا منطقية ف الرواية تشعر ان الزوجيين لم يتحدثا قبل زواجهم مطلقا لم تُصرح له اثناء الخطوبة و ع انفراد بانها لا ترغب به هكذا و فقط
يقال ان الشئ اذا زاد عن حده انقلب لضده كذلك هي رومانسية البطلة رومانسية ماسخة حمقاء
it's a short story not a novel as a beginning it's good sometimes I felt as if i was reading an old arabic romantic novel and i was sure about the ending but i enjoyed reading the scenes that brought them together
دعنا نقول فى البداية أنى مثل بطل الرواية لا تستهوينى الروايات الرومانسية لأنها تكون دائمًا بعيدة عن الواقع وفى هذه الرواية لمست شيئًا من الخيال ولو أنها تمس الواقع أيضًا
الاسلوب بسيط يميل الى الركاكة أحيانًا الاحداث متوقعة لم تعجبنى نهائيًا " هههههههههههههه " لوصف الضحك وبما أنك كتبتها فى مرحلة متقدمة من حياتك .. ولم تكن بالنضج الكافى .. فالرواية لا بأس بها لأنها كتبت بناءًعلى موهبتك فقط
كنت بقلّب بالصدفة فى قائمة الكتب اللى قريتها و بشوف تقييمى ليها إذ فجأة ألاقى العمل ده معرفتش ده كتاب ولا رواية و اللى لفت نظرى إنى كنت مقيماه بتلات نجوم من ست سنين ، فدورت عليه تانى و عيدت قرايته لأجدنى غارقة فى وحل من الخراء الممحون ، لا قصة ولا فكرة مش هقول حبكة طبعا لانها كلمة كبيرة على هذا العمل المصطباتى نسبةً إلى المصطبة . أحمد الظروف اللى غيرت تفكيرى بشكل جذرى فى أقل من ست سنين ( طبعا مبتكلمش على تقييم هذا العمل لكن بشكل عام فى قراءاتى ككل ) .
امم بدايةً مكنتش بدي اقراها لانو العنوان "اوفر"شوي ، ! بس التعليقات عليها شدتني .. حلوة و خفيفة ، اسلوب الكاتب ممتع ^_^ لكن حسيتها مش واقعية في بعض الاوقات .. يعني خلال كم يوم صارت بتحبه ؟ ومبتقدرش تستغنى عنو!! يمكن لو اوحى الكاتب انو مرّت فترة لحد ما بدت تنشد الو وهيك حيكون واقعي اكتر، حبيت لو كانت اطول و فيها احداث اكتر .. عموما استمتعت بقراءتها بجد ، و ياريت نقرا حاجة جديدة للكاتب قريباً :')
أولاً القصة أقرب ما تكون لفيلم مش عمل أدبي * نهاية ( فيلم هندي ) .. غريبة جدا بصراحة وغير محبوكة وتسارع شديد جدا في الأحداث وتتابعها * التناقضات الغريبة جدا التي حملتها شخصية مريم .. بعد أن كانت خجولة جدا ومنطوية أصبحت بين ليلة وضحاها منطلقة وجريئة جدا !! ( وده يؤيد النقطة السابقة _ تسارع الأحداث _ )
بصراحة القصة عجبتنى مقدرش احكم عليها واقول رواية لان مفيهاش خصائص الرواية خالص .. هى متعتبرش رومانسية الى حد ما اعتقد لو كانت فعلا رومانسية بدرجة كبيرة مكنتش هقراها . عجبتنى اوى فكرة الحب بعد الرفض هى فكره مش جديدة وموجوده فى افلام كتير بس برده القصة حلوة بصراحة وتستاهل الاربع نجوم لو كانت اطول شوية كان ممكن اديها 5 نجوم كمان
لم أحس بالسأم و الملل أثناء قراءتها تمتاز بالتشويق و القفلات الحماسية , حبيتها كثيرا و بتسلي و أسلوب الأحداث من اجود ما يكون أظهر ما بداخل كل بنت و لا تجرؤ الإفصاح عنه و الشعور بنفسية المرأة و قدرته على التغلغل إلى مشاعرها و تفكيرها و كمان فيها مزيج من الرومانسية و الخيال الشاسع .
أغاظني ان لك سوى هذا الكتاب بداية قوية أتمنى لك التوفيق
لا الحقيقه عجبتنى وجداااا كمان اسلوبك هادى مريح حتى مريم وهى زعلانه كانت تنطق بالحب بيوصف حاله حقيقه واقعيه تشبهه حال كثير من البنات زواج تقليدى او مايسمى بالصالونات زوج وسيم هادى حنين مشاكس بعض الشئ الاسر المصريه البسيطه لا الحقيقه روحها حلوه وخفيفه على قلبى :) برافو عليك استمر