فانتازيا تاريخية تدور في عهد الأسرة 11 الفرعونية، تتناول نفوذ كهنة معبد "آمون" في تلك الفترة، من خلال قصة حب (سنحوت) و(ماني) وما يتعرضان له على يد كاهن بلدنهم الجشع، ذلك العاهر الذي يقدسه الناس عن جهل أو عن عقول مغيبةأو.... خوف!
في النهاية نتوقف معهما لنفكر، هل في الهروب من كل هذا نجاتهم حقًا؟!.. هل المواجهة حل أمثل؟!.. ماذا سيخسران في الهروب أو يكسبان من المواجهة؟!...
أميرة سعيد أحمد عزالدين. مواليد محافظة الغربية في 20 نوفمبر 1979. قاهرية المنشأ، تحيا بضاحية حلوان. تخرجت في كلية التجارة وإدارة الأعمال قسم المحاسبة عام 2002.
♥♥
إصداراتها الورقية: ـــــــــــــــــ
1. حلم الجواد الأبيض - قصص 2007 2. قُبلة حارة الألوان - قصص 2010 3. مِسك أبيض - رواية 2012 4. عُهر مقدس - رواية 2013 5. وأشارت إليه - مجموعة أدبية متنوعة بين القصة والمسرح والسيناريو والإذاعة 2016 ♥♥
رواية ضعيفة جدا زمان ومكان الرواية شيق جدا وكان ممكن يتعمل منو رواية عالمية بس للأسف المؤلفة كتبت رواية كروايات ديزنى لاند أولا الأحداث كلها متوقعة مفيش أى حاجة فاجئتنى من أول صفحة لآخرها, ومش كفاية ان الأحداث متوقعة كمان الكاتبة بتدى تلميحات الأحداث عاملة زى أفلام الكارتون البطل حب البطلة وفى شرير كان عاوز ياخدها منو, وفى الآخر الخير انتصر على الشر وهزمو الشرير اللى كان عاوز ياخد البطلة من البطل, بس كدة أى حد هيتشد زيي للعنوان وموضوع الرواية بس لا أنصح بقراءتها بتاتا
انا اكتر حاجة بحترمها في الكاتب اللي يتعلم من تجاربه السابقة ويحاول في كل عمل ليه يثبت انه احسن... وده اللي - في رأيي - نجحت أميرة عز الدين انها تعمله... في تطور كبير من مسك أبيض لعهر مقدس...الاسم لوحده تحفة...بعد كده الأسلوب تطور كتير... انا خلصتها في مرة واحدة عشان سحبتني معاها...الفكرة كويسة...دي مميزات الرواية العيوب ان كان الحوار بطريقة مش معتادة على العين المصرية...حسيت انها مضغوطة قوي كان ممكن يبقى فيها أكتر...وفكرة زي دي يطلع منها أكتر بكتير...الرمز واضح فمكانش محتاج توضيح أكتر...واللي قرأ الرواية هايفهمني... انا بديها أربع نجوم لأن الكتاب متعوب فيه...في تطور في الاسلوب وفي شخصية الكاتب في الكتاب... ودي اكتر حاجة تستحق مني اعجاب واحترام :)
رؤايه ممله لغويا غير مستساغه تخلو من جمليات اللغه و الاسلوب اختارت الكاتبه فتره تاريخيه ملهمه لتاتى لنا بقصه مستهلكه تصلح فى كل زمان و مكان عن رجل الدين الذى يستغل سلطته من اجل اشباع رغباته الساديه و شهواته عنوان جذاب و صادم لرؤايه تستحق نصف نجمه!
روايـة متوسطة الحجـم من دار نون للنشر والتوزيـع غلاف الرواية واسمهـا جذاب جدا اسلوب الرواية بسيط لكنه يدل على ان الكاتبة لسة فى البداية غالبا لكنها بداية كويسة
الرواية بتتكلـم عن تجارة الدين وكيفية استغلال الدين والتستر وراءه من اجل تحقيق مطامع شخصية بدأت احداث الرواية فى عهد الفراعنة لتنتهى فى النهاية باسقاط على العصور الحالية واستمرار هذا الاتجار
بتحكى عن حال الناس خلال الاسرة 11 فى عصر الفراعنة ايام عبادة الناس للاله امون وكيف كان رجل الدين "الكاهن " وقتها والمتحدث باسم الاله ، كيف كان يستغل مكانته فى ممارسة اعمال العنف والحصول على اهوائه الشخصية بطلة القصة " مانى " التى كان يحبها الكاهن ومن اجل ذلك اختارها لتكون هى ضحية الاله حابى مع انها لا تصلح لذلك وعندما هربت ثار وجار على كل شئ وانتشرت المظالم الا ان توحد الناس وقاموا بثورة ضده هاتفين " ارحل ..ارحل " ليخرج احدهم مطالبا بقتله فيهرب الكاهن مؤكدا لهم انه لن يستطيع احد ان يمسه
لتنتهى الراوية على انه عدّى الزمان الى عصرنا هذا الذى كانت تحكى فيه الجدّة القصة السابقة لحفيدتها قائلة لها انه لا يعرف احد كيف الكاهن الان وماذا حدث له مع اسقاط سياسى على استمرار الاتجار بالدين من خلال صناديق مليئة بالزيت والسكر وغيرها يدخل بها خالها اثناء انتخابات مجلس الشعب السابقة/او الدستور السابق مقابل علامة صح على ما يريدون ..
حاسّة انها لفّت حوالين نفسها عشان توصل للمعنى ده بشكل محترف لكن مش حساها انها اجادته اوى وكان ممكن يبقى بشكل اخر اكثر احتراف ..
كنت أتمنى ان اقرأ نهاية مختلفة لقصة الحب الخالدة التي تتحطم دائما على صخور الاعراف والتقاليد الاجتماعية التي فرضتها علينا مجتمعات جاهلية عقيمة نعيشها منذ عهد الاسرة الفرعونية الحادية عشرة حتى الاسرة الفرعونية الثالثة عشر بعد الالفين , كنت أتمنى ان تمزج وتربط الكاتبة قصة الحب التي تتكرر في التاريخ دائنا بنفس البدايات والنهايات بالحالة الثورية التي يعيشها مجتمعها ويفترض انها غيرت كثير من مفاهيمه عن الحياة وقلبت مسلماته رأسا على عقب .. وتخرج لنا نهاية مبتكرة خلاقة تفرض بنفسها واقعا جديدا حتى ولو كان خياليا , لكنه قد يتحول يوما ما الى حقيقة
الفكرة : مكررة وسطحية ولم تقدم جديد اللغة: جيدة الى حدا ما وده اكتر حاجة عجبتنى فى الرواية الخيال: ولا اى تقدم ولا جديد ولا اى حاجة اساسا ومعرفش الرواية دى اتكتبت على اى هدف او فكرة اساسا
بالنسبة لدور النشر الجديدة : لتانى مرة هقول مش كل ما واحد يدخل على دار نشر بورقتين اصبح اديب وكاتب وروائى
دى روايةالمفروض متصدرش عن دار نشر جديدة ومفروض انها بتعبر وبتقدم كل ماهو جديد ومميز فى مجال الرواية والادب والكتابة بشكل عام
وفى النهاية : حزنى والمى على الكام ساعة اللى ضيعتهم فى رواية زى دى ويامرارتى اللى هتتفقع على الفلوس اللى بصرفها واقول معلش بنشجع الكتاب الجدد
رواية جميلة أنهيتها فى جلسة واحدة بداية قوية ومثيرة للفضول وتتتابع الاحداث بنفس القوة وتزيد جمالاً مع تفصيل الاحداث والمشاعر اللغة متمكنة وفيها من التعبيرات البلاغية الكثير الذى استوقفنى أمامه الفكرة فيها إسقاط واضح على الواقع لكنها التزمت بالمكان والزمان الذين بدأت فيهما افتقدت فقط الحوار فى الرواية ..كان قليلاً وكان فى مواضع كثيرة جداً يصلح أن يمتد الحوار ليحيى الرواية لكن هذا لم يحدث
الرواية ما عجبتنيش بس الجهد فى الكتابة و البحث فى حقبة تاريخية زى دى -على الرغم من إنها قالت إنها فانتازيا- يحترم جداً، مش معنى إن الرواية ما عجبتنيش إن الرواية وحشة، ممكن ببساطة أنا كقارئ ما عرفتش أتذوقها. بالنسبة للحاجات اللى ماعجبتنيش فى الرواية هى إنى حسيت إن أجزاء كتير منها و فقرات أكتر ممكن تتشال بسهوله جداً أو على الأقل تختصر و يبقى ده أريح و مايأثرش على الرواية بالإضافه لأن الحبكة كانت واضحة. إتضايقت من تعليق قارئ الكاتبة ردت عليه يمكن بهزار علشان تخفف من حدة نقده للرواية على نفسها و للأسف كان رده عليها وحش جداً و مالوش أى علاقه بالنقد الأدبى، مارضيتش أعلق على الحوار علشان ماتفتكرش الموضوع تانى و لعلها ما تقرأش اللى كتبته هنا و تفتكر :D على العموم مافيش حد رواياته كلها حلوة أو على الأقل يتفق عليها كل الناس بس ممكن ده يدفع الكاتب لأعمال أفضل فى المستقبل.
ريفيو ما بعد القراءة الثانية قبل البيع، أظن إن دى هتبقى آخر مرة أقرأ رواية وأكون مديها تقييم وحش، بلا بيع بلا بتاع، هو فعلا أنا عديت صفحات كتير فى الرواية وفهمت الرواية كلها ومافرقش الموضوع وكنت مستغرب لحد ما قرأت الريفيو الأولانى ولقيت نفسى كنت بقول إنها كان ممكن تختصر بشكل كبير دون أن يؤثر فى الرواية.
#انجي_مطاوع الرواية جميلة جدا حسيت انها واقع بنعيشة دلوقتي كلمات سهلة وبسيطة معبرة عن الكاية ككل تطور الاحداث كمان مترابط وسلس القصة حلوة رغم رعبي من الرواية من اول اصدارها بسبب الاسم لكن شجعت نفسي في الاخر اعتمادا على ان الغلاف شكلة معقول وحلو لا يوحي باي معني يخص كلمة عهر رحلة ممتعه جدا قضيتها مع الرواية عبرت كل كل شيء وعجبني جزئية تعريف القارئ ان عروس النيل مجرد حكاية متوارثة وانها كانت مجرد تمثال مش بنت حقيقية ولكن الرواية قائمة على افتراض اذا لو لو يعني كانت حقيقية وكملت الاحداث وازاي الكاهن بيستغل النقطة دي ونقطة سلطته الدينية لمصلحته وازاي بيقلب كيان عيلة كاملة ويضطرهم للهرب وبكل جبروت يصدر امر بقتلهم لانهم عارضوا ارادة الالة وازاي بيهربوا فعلا وبعدين يقرروا مواجه اللي حصل ويرجعوا تاني يعملوا ثورة
تمر العصور وتختلف الازمان ويفضل الاستغلال واحد ايا كان اسمه او مسماه وشكلة بالتوفيق للكاتبة واكيد لو حبت تكتب ساخر هيبقى روعة جدا بس تفتكري الكاهن في الاخر حصلة اية :) #عهر_مقدس
محاولة لا بأس بها لكاتبة اول مرة اقرأ لها الفكرة كانت خامة جيدة جدا وكان يمكن تناولهابشكل افضل لكن اسوء ما فيها انها لم تتعمق في الشخصيات ولا تطرقت الي الحياةالفرعونية من عادات وتقاليد وطقوس وبيئة ونظام سياسي او ديني او اجتماعي كما انها كانت متأثرة _ بشكل مفاجئ جدا_ بالثورة المصرية وكانها قررت في اللحظات الاخيرة ان تقحمها في الرواية دون اي داعي كقصة لا يوجد بها الجديد لو كانت الاحداث تقف القرن العشرين او حتي القرن ال17 ولا اي وصف لشخصيات او تفاصيل او مشاعر لمكنونات الابطال كمان ان الاسلوب ركيك الي حد كبير
رواية جيده في مجملها ، وأسلوبها ممتع وجميل ، وأحداثها التي تدور بالحقبه الفرعونيه جذبتني جدا وأعجبتني و عرفت اسماء الالهه القديمه ورمز كل منها ، ونهايتها كانت اسقاط واضح وصريح علي ثوره مسروقه ثوره 25 ، واعجبني ختامها جدا حيث بالفعل تصلح كحكايه تروي للأطفال قبل النوم ، فقد تساءلت كثيرا كيف سأحكي لاولادي مستقبلا عن تلك الثوره التي لم تتم !
كـ طالبه بتدرس تاريخ عن حب حبيت اقراها جدا بس للاسف مليت منها بسرعه معرفتش اكملها لـ فتره عشان كانت مش شداني اوي واما كملتها عجبني الاسقاط اللي فيها بس تعقيبي فيها عـ قله الحوار الحوار قليل اوي وبتسرده جزء من الحكايه بس عجبتني الفكره العامه لـ الكتاب جدا
رواية ضعيفة معجبتنيش .. حسيت انها بتتكلم عن الثورة بس ايام الفراعنة !! و ممكن نتكلم عن نفس الفكرة في اي بلد مع اي شعب خلقه ربنا .. محستش بأي ابتكار خصوصا ان الكاتبة تخيلت احداثها منقلتش قصة ثورة حقيقية .. حتي الاسلوب مكنش ممتع ولا الاحداث كانت شيقة ..
عن نفسى بحب النوع ده من الروايات اللى بتدور أحداثها فى الماضى نجمة واحد لفكرة الرواية لكن معجبتنيش طريقة سرد الرواية كان ممكن تكون أحسن من كده حسيت وأنا بقراها إنى بقرأ مقال مش رواية
مشكلتي مع «عهرٌ مقدس» هي قوة حبكتها و ضعف نهايتها، وجدت في النهاية شيئًا من الكليشيه. رمزية القصة كانت واضحة بما فيه الكفاية، و ما كانت بحاجة إلى التفسير الذي كاد أن يقتل الحس الشعري بالرواية.
تمنيت أن تكون نهايتها أقوى من ذلك. لا أعادي النهايات المفتوحة، في مثل هذه القصص النهايات المفتوحة واجبة.
لماذا أعجبتني الرواية؟ أنا أعشق الفانتازيا الفرعونية، و هذه كانت تجربتي الأولى مع روايات الفانتازيا الفرعونية باللغة العربية، و أتمنى أن يتجرأ الكُتّاب و يخوضوا هذه التجربة و تنتشر الفانتازيا الفرعونية في المكتبات العربية مثلما هي منتشرة بالإنجليزية. بالرغم إنها لم تستخدم العناصر الأساسية للفانتازيا كما كنت أتوقع، نجحت أميرة عز الدين في تصوير الحضارة الفرعونية بعاداتها و تقاليدها، مما جعلني مغرمة أكثر بهذا النوع من الأدب. .
اسلوب الكاتبه جيد وفكرة الروايه جيده ولكن تخاطب سن صغير بفكره بسيطه جدا وهي الوقوف في وجه الظلم
الرومانسيه في القصه خفيفه ولكنها مكرره جدافي وصفها اي ان اول مره احتضن يدها وربت على كتفها ونظر في عينيها تخيلت الموقف جيدا واعجبني ولكن لاكتشف ان كل لحظات الروايه الرومانسيه على نفس الوصف والطريقه مما اصابني بالملل
نهاية القصه جميله فعلا واعجبتني كثيرا
انتظر اعمال قادمه بقوه ونضج وعمق اكبر من ذلك من الكاتبه لان اسلوبها يشي بان لديها اكثر من ذلك
بداية من الغلاف الرائع واسم الرواية الجميل الذى يحمل التناقض فى شكل ادبى جميل حين يندمج العُهر مع االقداسة الرواية فكرتها رائعة فهى ليست فكرة جيدة للغاية فهى ليست فكرة واحدة تحدثت عن عصر مختلف وتحدثت عن اكثر من فكرة ولكنى توقعت بعض الأحداث كنت اتمنى ان يكون عنصر المفاجئة اقوى من ذلك توقع الاحداث كان دائم تميزتى بوصف الاماكن والاحداث حيث طغى على الفكرة الرئيسية وعبرت عن قضية دينية جيدة وانتشرت الان وفى النهاية اتمنى لك مزيدا من الابداع وفى انتظار روايتك القادمة :)
اولا تصميم الغلاف رائع وبجد شابوه لعبد الرحمن الصواف مصمم الغلاف ثانيا اكتر حاجة شدتني وسحبتني للقصة البداية وتصوير مسرحية التاسوع الالهي اللي مثلها الكهنة في المعبد وكنت من لحظتها حاسة اني ماني وراها حكاية ماساوية ليها علاقة بالكهنة ولغز كبير جاي ورا مع الاحداث فصلت شوية من الاستخدامات اللغوية بس الاحداث كانت بترجعني تاني اتشد وبرده لازم اقول ان الاهداء اللي اميرة كاتبة في اول الكتاب هزني جدا..مش حسيت انها مصورة المشهد بالكلمات او الموقف كله بس التعليق العام اني اكيد استمتعت بالرواية
عجبني قوي الاسقاط السياسي اللي فيها ... ولو ان حبكة القصة فيها حلقة مفقودة ... ازاي عرف اوناس مكان اهل ماني ؟؟ وكمان كنت اتصور ان كاهن بالحقد الدفين دا كله انه بالاولى انه يطلب من اوناس انه مثلا يتتبعهم وبدل مايرجعهم يرجع مثلا برؤوسهم .... كمان النهاية ممكن تكون اضعفت من الرواية شوية ... كان ممكن تكون احسن من كدة
عجبتنى فكرة الرواية وانها يمكن ان وضعها فى اى وقت واى زمان بالرغم من انى كنت متوقع احداث ومعلومات عن تاريخ مصر القديمة أكثر وتفاصيل اكثر ودة اللى خلانى ققلل التصويت ل3 نجوم ولكن القصة كمضمون واحداث كان رائع جدا
الفكرة جديدة وحلوة بتنقلك لزمن تانى وحياة مختلفة . عجبنى اوى الرومانسية اللي موجودة فيها والحب الجميل اللى كان بينهم اعتقد النهاية بتاعتها بتشير الى معنى سياسي والثورة اللى قاموا بيها للقضاء على الظلم والفساد
شدني الاسم وتوقعت احداث ليها علاقة بشكل او باخر باحداث تاري��ية واقعية الفكرة حلوة بس كان ممكن صياغتها باسلوب احسن باحداث مثيرة اكتر وممتعة اكتر اكبر عيوب الرواية انها عادية مش فيها تشويق بس برضه مش مملة الاحداث كلها متوقعة