هذا الكتاب مزدحم هو عالم الروايات، وكلما اقتربت الأحداث من الخيال فهي تقارب الروعة، وتلامس شغف قارئ الروايات، لأن الأحلام أجمل من الواقع. وكل منا يبحث في الروايات عن بعد جديد في العلاقات الإنسانية يمثل له الحياة بشكل محتمل، تجنباً لجحيم التفاصيل.
فكيف لو جاء الواقع أكثر خيالاً وأشد وطأة من الأحلام، وأقرب إلينا من حبل الوريد؟
هذا ما تفعله روايتنا، هي قصة حقيقية دارت أحداثها بين الكويت ومدينة "كان" الفرنسية وإيران، وأبطالها ما زالوا على قيد الحياة. هي قصة تؤكد أن البركان يقبع تحت الجليد حتى حين. وأن خير محام للحب هو التاريخ، وأن للبقاء شروطاً من أخل بها عرض نفسه للهلاك، وأن الخطيئة لا ممحاة لها. والحياة تعدل لمن تشاء. والواقع سيظل محرجاً بين أسوأ وأجمل ما به.
تروي أن الحب يروض السياسة والأعراف، ويخضع الأمم... له مفعول السيوف ويقطر رغبة، لا دماء.
وأنت تقرأ تذكر أن الأبطال يقرأون معك قصتهم وينسجون أحداث الرواية القادمة!!
📝 🔸 🔸 اسم الكتاب: امرأة_وظلان المؤلف: #خلود_عبدالله_الخميس نوع الكتاب: رواية مكان الشراء: معرض الأيام الثقافي عدد الصفحات: 399 الدار: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر 📝 😊 يومي في (7 فبراير) أفضل من أمسي 😊 🔸 لم أكن أريد للرواية أن تنتهي .، عشقت كل تفاصيل الرواية وشخصياتها .، والجميل فيها أنها قصة حقيقية .، قصة عشق تحسبها من الخيال ولكنها فعلاً حقيقية .، أنهيت الرواية بتنهيدة كبيرة أريد أن أتابع الأحداث والتي ما زالت مستمرة .، فـ أحداث الرواية بين الكويت ومدينة كان الفرنسية وإيران .، بين الدكتورة "شيخة" و "زاده" .، هذا الحب الذي لغى كل الأعراف والديانات والمذاهب .! 🔸 🔸 مزدحم هو عالم الروايات .، وكلما اقتربت الأحداث من الخيال فهي تقارب الروعة .، وتلامس شغف قارئ الروايات .، لأن الأحلام أجمل من الواقع .، وكل منا يبحث في الروايات عن بعد جديد في العلاقات الإنسانية يمثل له الحياة بشكل محتمل .، تجنباً لجحيم التفاصيل .! فكيف لو جاء الواقع أكثر خيالاً وأشد وطأة من الأحلام .، وأقرب إلينا من حبل الوريد ؟! 🔸 هذا ما تفعله روايتنا .، هي قصة حقيقية دارت أحداثها كما قلت بين الكويت ومدينة كان الفرنسية وإيران .، وأبطالها ما زالوا على قيد الحياة .! هي قصة تؤكد أن البركان يقبع تحت الجليد حتى حين .، وأن خير محام للحب هو التاريخ .، وأن للبقاء شروطاً من أخلّ بها عرّض نفسه للهلاك .، وأن الخطيئة لا ممحاة لها .، والحياة تعدل لمن تشاء .، والواقع سيظل محرجاً بين أسوأ وأجمل ما به .! 🔸 تروي أن الحب يروّض السياسة والأعراف .، ويخضع الأمم .، له مفعول سيوف تقطر رغبة .، لا دماء .! وأنت تقرأ .، تذكر أن الأبطال يقرأون معك قصتهم .، وينسجون أحداث الرواية القادمة .! والتي أنا عن نفسي بانتظار هذه الرواية القادمة .، قد ترون أيضاً الكثير من الجرأة في الرواية غير المحببة للكثير .، لكنه لم يؤثر أو يبخس من الرواية .، لأنها عشق حقيقي وليس خيالي .، عشق قد يكون نادر في هذا الزمن ولكنه جميل ولذيذ .! 🔸 🔸 تتمتع الكاتبة بأسلوب ولغة رائعة .، وذات فلسفة جميلة أيضاً .، ونقاط مهمة تتكلم عنها الكاتبة تجعلك تشعر بمعناها أثناء القراءة .، تركت النهاية مفتوحة تتعطش لمعرفة بقية الأحداث .، تتعطش لهذا الحب الجميل .، تود لو أنك تلتقي بـ "شيخة" و "زاده" .، لتتأكد بأن عشقهم ليس خيالياً وإنما حقيقة جميلة .، لتلمس حقيقة مشاعرهم وأحاسيسهم المرهفة .، ستحب شخصيات هذه الرواية الرائعة .، وستحب أيضاً اللغة العاشقة التي تتحدث بها الكاتبة .، بلا شك سأبحث إن كان للكاتبة #خلود_عبدالله_الخميس إصدارات أخرى سأقتنيها .! 🔸 🔶 رؤيتي في العلاقة بين العنوان وتصميم الغلاف وموضوع الكتاب: الغلاق والعنوان
امرأة.. وظلَّان
العنوان مشوق، ولكنَّه مشوب بكثير من الغموض، لو لا العنوان الفرعي (قصَّة عشق حقيقية).
وعنوان فرعي آخر: (لا تزال أحداثها مستمرة بين الكويت وكان)
بعد هذه العناوين الثلاثة، فمن الصعب القريب من المستحيل أن يغادر القارئ المكتبة دون أن ينقض على الرفِّ ليستل هذه الرواية ويشتريها .، حتى لو كانت بثمن غال .! أمَّا تصميم الغلاف .، فقد احتضنته العناوين احتضان الحبيبة لحبيبها .! وكفى .! 🔸 🕯️* عن الإمام علي (عليه السلام): "أقلُّ الناس قيمةً اقلُّهم علمًا" 📝 #مثقفات #قارئات #محبي_القراءة #أصدقاء_القراءة #أصدقاء_الكتاب #كلنا_نقرأ #القراءة_للجميع #الحياة_بين_الكتب #تحدي_القراءة #تحدي_100_كتاب_الرابع #كتبي #مكتبي #أمة_إقرأ_تقرأ #ماذا_تقرأ #القراءة_عالم_جميل #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #الغرق_في_الكتب_نجاة #أحلم_بشغف #تحدي_الألم_بالقراءة #أنا_وكتبي#نجاتي_تقرأ #najati_books #ichooseabook #أنا_أختار_كتاب
رواية جميلة بما تحمل هذه الكلمة من معاني.لم استطع ترك الرواية الى ان انتهيت من قراءتها في يوم ونصف على الرغم من مشاغلي الكثيرة. تحتوي الرواية على وصف دقيق وجميل للأماكن والأحداث.وقد زكتها لي للقراءة صديقتى من دولة الامارات العربية المتحدة. أثرت هذه الرواية في كثيرا نظرا لتشابه بعض من الأحداث لما جرى في حياتي الشخصية وساعدتني على استعادة ما فقدته في حياتي. أهنيء كاتبة القصة على هذا النجاح. وأتمنى ان ارى لها قصص جميلة أخرى
رواية جميلة جدا اعجبتني القصة وحبكتها , طريقة السرد والاكثر التنقل بين البلدان .. فَ أحداث الرواية حدثت بين الكويت ومدينة " كان " الفرنسية ايضا نيويورك وفرانكفورت . وهو سد رمق جيد لِ الحالمين بالسفر مثلي =)
p.s لمن يريد قراءة الرواية لايقرأ المكتوب ادناه حتى لااحرق علية السيناريو =)
" تبني الروائية جسراً من الثقة بين ضفتي الخليج العربي عبر امرأة تنتمي الى " هنا " ورجل ينتمي الى الـ " هناك " , وبين الـ " هنا " و الـ " هناك " أكثر من نقطة التقاء للثقة الحقيقية رغم ما نعيشه ونراه ونسمعه تراكماً تاركماَ تاريخياً في أضابير الماضي الحي , وواقعاً راهناً في يوميات السياسة وتحولاتها " - مقدمة لـ سعدية مفرح
الرواية تتحدث عن قصة حب و عشق حقيقية استمرت اثنا عشر عاماً بين شيخة بطلة الرواية الكويتية الجنسية ذات الثمانية عشر ربيعاً وبين زاده الفتى الفارسي الأصل البالغ ثلاثة وعشرون عاماً الذي هاجر الى فرنسا مع عائلته وهو في التاسعة من عمره .
" ظل قلبي هائما يتنقل منًي اليً بفعل التنفس و لامخرج , و لم يركن قط , بدءاً من يوليو 1994 وحتى ديسمبر 2005 "
كانت شيخه وحيدة احدى العوائل ذات الطبقة المخملية كتصنيف مُجتمعاتنا والتي اعتادت قضاء اجازة الصيف في مدينة كان الفرنسية كل عام بجانب مدنٌ اخرى .. وفي صيف يوليو 1994 بدأت القصة ..
و قد كان زاده الأخ الأصغر لـ التاجر محمد صاحب المقهى البسيط في زاوية شارع " كروازيت " الذي أصبح صديقاً لـ عبدالرحمن والد شيخه بعد تردده الدائم على مقهاه الصغير .
" هذا الشاب العشريني لايحلم كأبناء عمره , فهو ناضج قبل الأوان . فمدينة كان بكل اغراءاتها لاتمثل له هدفاً , بل هي مكان طارد له ينتظر اللحظة التي يغادرها " . . . . " انه فيلسوف له رؤية في الحياة تتناقض مع رؤى العالم بمحتوياته البشرية التي يسميها حاويات لأفكار الغير ويعني بذلك الغرب .. يظن أننا كعالم اسلامي فقدنا أصالتنا لصالح زيف الغرب وأن النصر لن يأتي لأمة تابعة "
هنا تتحدث شيخه عن فِكر زاده الذي كان المَدخل الى قلبها الفتًي , وبداية الحب المجنون بينهما . ليفترقا و يجتمعا ثانية في صيف يوليو 1995 بينما كان التواصل بينهما في تلك الأثناء بالهاتف والرسائل , وفي هذا الصيف لم تتطلب لقاءاتهم قصصاً واعذار , لأن زاده كان المرافق لها بامراً من والدها حين قال له قبل عام مضى: ( انا آمنك على اسرتي ) فلتزمَ بهذه الجمله لـ اثنا عشرة عام .. وفي احدى اليالي اجتمعا على الطين الرطب في بلاج " مارتينيز " لتصرح له اول مرة بحبها له و ليخطبها له .. منها ! و ليهديها سواراً من البلاتين كان وعداً بينهما .
" كان حبُه لي أشبه بالعصر الجليدي الذي يأتي على البشرية مرًة و لا يعود الا بعد آلاف السنين . . . "
" معه . . يجب أن يكون للمرأة دفتر لليوميات تسجل فيه تاريخهما معاً ومن آن الى آخر تعود لتقرأه , حتماً تجده أنه حقق كل أمانيها المسجلة في الماضي , في حاضر هو يختاره "
تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن وقد أتت رياح يناير 2004 بزواج شيخه زواجً تقليدي اذعان لرغبة اهلها , لكن الزواج لم يستمر الا ثمانية أشهر لان من تزوجته قد عشقَ غيرها مُسبقاً .. فَتقدم زاده لخطبتها من والدها بعد طلاقها فرفضه .
" كان بابا مصراً على رفضه , كنت أفهم لماذا ولا أملك الا ان اوافقه . فهذه ضريبة أدفعها أنا أكثر من المرأة التي لم تنجب له غيري "
في احد أشهر 2005 توفي والدها فيئس زاده من زواجه من شيخه وبادر بالابتعاد عنها خوفا عليها من وجوده قربها .
" لم اصدق ان عذرائي تفلتت من احضاني الي حضن اخر .. يومها تمنيت لو اغتصبتك قبل الزواج لافوز بك و لو وهما و سرقه .. لعنت تربيتي .. كرهت اصولي .. لفظت رزانتي و بصقت علي اخلاقي لانها منعتني من اخذك بالقوه "
أحببتُ زاده كثيرا , وأحببتُ أصالته واعتداده وتقديره للأمانه أحببتُ رجولته وشخصه وكل مايتعلقُ به .
" أن للحب معنى وحيداً هو أن يلغي رجل واحد فقط كل القوة ليحولها الى ضعفٍ جارف "
يونيو 2005 كان الصيف الوحيد الذي لم تذهب فيه الى كان و فيه قابلت فهد . " لم يكن شأنه شأن الذكور المعلًبين فتعبُر الأنثى بهم أو عليهم أو معهم العمر وتدعًي تذوُقُهم "
" ظننتهُ لوقتٍ ما الرجلَ الوحيد الذي تبرأ من ذكورته والذي انتصر عليها من أجلي , لقد غيًر نظرتي للرجال ولنفسي حتى صرتُ أُحِب أن أكون أنثى , واعترفت برغبتي بجنسي , انه فهد الذي كان يحدثني كأنه قماش ذات وجهين , الوجه الأول يرقد على خدًي و الثاني أرقد أنا على كفًه "
كان فهد نُسخة خليجية بتفكير أعوج , عصارة فكر تقليدي مهما تطور وتأثر بالثقافات . كان ممن يسعى خلف الأنثى بحفية وعندما تلتفتُ اليه يأخذُ مأربه و يَرحل . كان لاشيء و عندما حصل على كل شي . . تركه بحجة أنه لايستحقه ! و كان ممن يُفضًل الغِشاء على الحُب . " . . . كيف يُضحي رجل بحب ناصع البياض في سبيل شرشف مُلطخ بالدماء ؟ "
" تفكير ثقافة متكاملة متوارثه تتكاثر بالانقسام كالأمبيا . . وتنتشر برعب كالسرطان , وحدود��ا كل مكان "
كرهت فهد كثيرا , وكرهت كل جزء كان يتعلق به في الرواية كرهت كل من كان على شاكلته وكرهت كل من أسهم في تشكيل فِكره .
شتاء ديسمبر 2005 حَمل أجمل المحطات في حياة بطلتنا ففيه كان اللقاء بزاده أخيراً . كان زاده قد تزوج من احدى النساء من بلده الأم لمحاولة نسيان شيخه ولم يفلح . كان اللقاء في مطار فرانكفورت هيَ متجهة الى الكويت وهو الى كان وما أجمل الصدف التي تحمل أجمل الأقدار ولم يفترقا الا وقد طلبها للزواج مرة ثالثه .
" تأكدتُ أن هناك رجلاً يمر ليبقى , و آخر يمر ليذهب , والنتيجه لاتهم "
أعجبني في اسلوب الكاتبه القدرة على التوفيق في سرد القصة على لسان الفتاة ذات الثمانية عشر ربيعاً , وملاحظة الوعي وتغير طريقة السرد على لسان البطلة وهي في الثلاثينيات من عمرها .
p.s - الرواية فيها من الجرئه ما ليس بالقليل و أعتقد انها ممنوعة في الكويت , الغريب في الأمر هو توفرها على أرفف مكتباتنا ..! حقاً , هذه سابقه - يُقال بأن هناك جُزء أخر للرواية لا أعلم صَدر أم لا , جميل أن نقرأ ما جدً في حياة الأبطال في السنوات الست الماضية =)
نبذة عن الرواية: قصة حقيقية بين الكويت ومدينة كان الفرنسية بطلتها (شيخة) دكتورة في الجامعة في الثلاثين من عمرها وحيدة والداها مدللتهما وهي من الطبقة الراقية الغنية التي تملك كل ماتحلم به أي فتاة والتي أحبت (زاده)ذلك الشاب الإيراني واللذان فرقتهما الطبقية و العادات والتقاليد والذي أدى الى دفن ذلك الحب لفترة من الزمن ..فماذا سيحدث ياتُرى..؟! . رأيي الشخصي بالرواية: الرواية عميقة المقاصد وكثيرة الرسائل ومتعددة النواحي.. فهي لاتتحدث عن قصة حبيبين افترقا وحسب .. بل كانت تتكلم عن كل تلك المشاعر الانسانية .. الشعور بالضياع والتسرع والانقياد لعادات المجتمع والمتعارف عليه والخضوع لتلك الشكليات السائدة ومع كل ذلك الاختلاف الكبير الا ان قصة الحب تلك تخبطت كثيراً ..الى ان تظن بأن نهايتها مغلقة فالحب الذي يستمر بالرغم من كل تلك الظروف هو حب عميق ولامثيل له
اسلوب الكاتبة رائع جداً فوصفها دقيق والحوارات كانت جميلة متناسقة .. لم تهمل جانب المضمون فقد تحدثت عن عدة مفاهيم وقضايا من خلال الحوارات والأحداث..وأيضاً لم تهمل الجانب النفسي والسياسي والزماني وحتى المكاني ..مجريات الأحداث بطيئة نوعاً ما بسبب الوصف العميق الذي زاده اسلوب الكاتبة ولغتها الجميلة..
أصابني الملل قليلاً بالبداية ولكن بعد ظهور (زاده) قد تغير الشعور الى التشويق لمعرفة النهاية .. ولكن النهاية كانت مفتوحة أي لك أن تختار الظن بالخير أو الظن بالشر
أعجبت بعلاقة البطلة بأبيها فقد كانت علاقة صداقة قوية وأبوية غاية بالروعة .. وأيضاً بعلاقة الحب والعشق تلك.. بالتخبط والضياع الصريح الذي تشعر به المطلقة بعد انتهاء زواجها التقليدي بفترة قصيرة لتتخذ منحنى بعيد جرّاء خيبة الأمل..وعن أخطائنا وقراراتنا وعلاقتنا ببارئنا وعن العودة للذات وتخطي تلك الصعاب عن الحب والمحافظة على رونقه وجماله البراق منذ اللحظة الأولى..عن ذكورية المجمتع وهوسه بانجاب الذكور .. عن العرب ومايفعلونه في اسفارهم للدول الأوربية.. عن الزواج والصور النمطية بدول الخليج وعاداتهم كرهت "فهد" وشاكلته من الرجال ..فهو لم يستحق "شيخه".. ولم أجد لـ "زاده" مثيل فلم تبدو لي قصة الحب تلك الا وكأنها من وحي الخيال وبالحقيقة أرى بأن شيخه لاتستحقه..لأنها حاولت أن تستبدل ذلك الحب الحقيقي "بوهم الحب" نعم هي قصة معقدة وجرى تفكيكها أثناء القراءة..ولكن كما يُقال فالحب أعمى..
فكر الكاتبة وفلسفتها وطرحها المتميز المتمكن من تجسيد المجريات والشخصيات أضاف الشيء الكبير...فقد جسدت الحب الحقيقي والمزيف وأيضاً التضحيات والأماني بطريقة واقعية جداً وأيضاً تنقلت بين الماضي والحاضر ببراعة.. وقد استخدمت اللغة العربية الفصحى ... ولكن للتحذير فالقصة بالغة الجرأة وكان هناك مقاطع بها اسهاب جريء...
رواية جميلة جدا ، لغتها فلسفية راقية وعميقة ، ، شعرت بالتوحد معها من الصفحة الأولى ... تناقش قضية حب لم تطرح كثيرا عندما يحب اثنان بعضهما ولا يستطيعان الزواج ويبدأ البعد والفراق وتبقى كل تلك المشاعر المتأججة ويبدأ البحث عن محبوب جديد ليأخذ كل الحب فلا يستطيع تقبل هذا الحب ويخطر على البال سؤال : هل الحب موجه لشخص واحد وإذا فشل التواصل معه يجب أن يموت الحب أو يدفن ؟ بمعنى لا يمكن أن يحل شخص مكان آخر ؟ أقرؤا الرواية لتجدوا إجابة على السؤال
احزن عالكتب الجميله اللي تنظلم بغلافها او العنوان دا كان واحد من المظاليم ..ياعيني الغلاف والاسم يعطيك فكرة انه مسلسل خليجي درامي رمضاني بحت يحكي عن تعاسة السندريلا المظلومة هيفاء حسين ودا الي خلاني اتردد كم مرة اني اشتريه ٣ رحلات جريرية يوصل للحساب واتراجع عنه ويرجع دربه .. مع اني قريت في جُد ريدز عنه ! من حسن حظي انه اخر رحلة جريريه اخدته على مضض لان ماكان في شي وكان لازم اشتري مؤونة للسفر ! الحاصل والزبدة
رواية راقية ورائعة جدا اعتبرها نقلة جديدة بالنسبة للرواية الكويتية أسلوب الكاتبية بسيط وجميل ومؤثر يجعلك تشعر بقربك من الشخصية اهذتني الى أعماق شخصية شيخة وتفكيرها وتحليلها للأمور وفلسفتها عن الحب وعن الحياة علاقتها بالله بالصداقة بكل أطراف حياتها ومجتمعها بصراحة غيرت من تفكيري للأفضل واعتبرها من الروايات الي تضيف لي ولشخصيتي الشيء الكثير اهنيها على ترتيب الأحداث وسلاستها وجمال احساسها المخفي خلف قوتها وصلابتها رائعة خلود♥
رواية تحكي قصة عشق تشتت في زحام الاختلافات و العثرات ثم عاد ليتأجج من جديد ،، رواية بنكهة أنثى تمارس سرد تجربتي حب بين عالمين لا تشابه بينهما وتعثر خطواتها في زواج ومشروع زواج ،، الثنائيات تسيطر على الرواية في مقارنات تحكي الكثير وتظهر جوانباً تخفيها أكاذيب التقاليد والمجتمع وصدق الحب في النهاية
قصة استمرت في قلبين .. و عقلين بين شخصين في بلدين مختلفين احدهما يأتي من حضارة عظيمة .. و الأخرى تأتي من تاريخ و خلفية اجتماعية و ثقافية مختلفة تماماً هي .. أنثى " جداً " و هو رجل " كثيراً " خلقا لبعضيهما .. و بقيا يعيشان لأجل أمل لم ينطفئ بينهما .. رغم تدخلات القدر
قراتها …و بالحقيقه لا اجد كلمه تعبر عن مدى اعجابي بها عشت احداث القصه بين ابطالها و لما انتهيت من قراءتها شعرت بفراغ كبير و حزن أكبر لا احب النهايات المفتوحة أنصحكم بقرأتها
رواية عاطفية وكما ذكر على الغلاف بأنها حقيقية جرت معظم أحداثها بين الكويت و مدينة كان الفرنسية. بطلة الرواية شيخة دكتورة في الجامعة في الثلاثين من عمرها. فتاة مثقفة مدللة من الطبقة الراقية الغنية لديها مل ما تحلم به اي فتاه. احبت شاب إيراني فرقت بينهم الطبيقة و العادات وتقاليد وانهزم هذا الحب الوليد. و بعد ذلك تتعرف بشاب معها بالجامعة فهد الذي أصفه بشخصية السطحية وبعد عدت معارك تكتشف شيخة حقيقة فهد و تسافر الى فرنسا حتى تداوي جرحها وهناك تلتقي بحب حياتها زاده إيراني و تستأنف حبها.
اعجبني اُسلوب الكاتبة وذكرها لبعض ا��أحداث التاريخية ثورة ايران / الغزو العراقي للكويت / وفاة الامير جابر الصباح
لم تعجبني بعض المواقف الجريئة و تفاصيل لا داعي لذكرها.
رواية عاطفية ، قصة حب تجمع امرأة ...وظلان..ظل رجل زائل وظل رجل باقٍ في الروح والقلب رغم المسافات ! اكتشافي الأول لقلم خلود، والحقيقة أنني استمتعت، ورغم أن هذه المواضيع تآكلت لكثرة الحديث عنها، إلا أن خلود بذكائها ، بقوة كلماتها، وتعابيرها الجميلة شدّتني الى مدينتين ما بين الكويت وكان الفرنسية! الكويت بدأ يدهشني من جديد بأقلامه... أعتقد أن خلود ستضع بصمتها في الروايات القادمة بشكل أكبر
الاسلوب في تطويل في بعض الاحيان لكنه جذاب .. يشد الى النهايه مهما حاولت الابتعاد .. الرومانسيه في القصه ممتعه جذابه .. مع الاسف النهايه مفتوحه جدا تسمح للقارئ يكون شديد التفاؤل ويمنحها نهايه سعيده او يكون شديد السوداويه ويمنحها نهايه قاتله كنت افضل نهايه واضحه لقصة رومانسيه جذبتني
رواية بكل ما تحمله المعاني من خيال وتأثير وارتباط بعالم شيخةوزاده تهت منها كثيرا ،، ومللت من بعض التفاصيل وتألمت وأثرت في في كل ثانية لإيامي معها واتمنى أن يقف التأثير
" قد لا أستطيع ان ادافع عن اختياري وقرارتي ومرحلتي العمريه ضد المجتمع والعادات والتقاليد والقيم العامه،لكني اقدر ان احتفظ بقرار نبض قلبي لي و لااريد لاي فرد او مجتمع او دولة او نظم او قوانين ان تتحكم في مسار حبي وفي من أحب، ولماذا،هذا فقط ماأريده لي انا وحدي لن اسمح بأن يتم العبث به،لهذا السبب أنا مع زاده"
"يبقى المستقبل مجهولا وقلق الانسان الاساسي من المجهول... والقلق يؤدي الى الضعف والضعف يفرمل العقل عن الابداع فيقاوم التغيير والحقيقه ان التغيير يتطلب القبول بالجديد، والابداع ليس الا قراراً يتخذه عقل قوي قتل القلق بالوقوف على اقصاه ليبلغ حافة الخطر وليستنشق هواء المجهول ويقبل التحدي فينبغ باتخاذ قرار بناء على استشرافه وحساباته وعلى رأسها مخاطر القرار "