كتاب صندوق ورق ,,,,يكتب فيه حوالى 50 كاتب,,,يتشاركون ابداعهم الخاص .....يصدر عن دار ليلى
المشاركون فى الابداع
خالد ناجى - رامى يوسف - محمد غاليه - باسنت خطاب - محمد جمال عبدالغنى - أيات مختار - نهى الماجد - أحمد عبد العزيز عبدالرحمن - حوريه محمد- مصطفى سيف - محمد أحمد الناغى - لبنى السحار- أسماء عفيفى كشكاش - إيمان زيتون - أحمد موسى عبدالمطلب - نيفين كمال - نيللى عادل - رضوى صلاح مهران - محمد جمال محب - فاطمه عبدالله- شيرين سامى- أحمد يوسف شاهين - هدير عرفه - دعاء محيسن- شيرين عبدالله- رضوى أشرف- محمد الوكيل- محب جميل- جمال منصور- محمد إمام- رحاب صالح- ريهام سعيد- شذى وحيد- سميحه الصواف- دينا ممدوح- كريم هشام- شروق إلهامى- غاده محسن- نهال حمدى- نهى صالح- دعاء سلطان- لبنى غانم- ساره درويش- مها قدرى - آية محمد حماد- مروه الاتربى- نورهان مدحت- مريم بدر- ندى يسرى-
شهادتى فى الكتاب مجروحة بما إنى من المشاركين فية :) بس سعيدة جداً بالتجربة الفريدة دى الكتاب فعلاً بيجمع كمية افكار وخبرات كتير جداً وأساليب فى الكتابة مختلفة تماماً وده شئ بيميزة لكن ده مايمنعش ان كل تجربة أكيد ليها اخطائها سعيدة اكتر إنى كنت جزء من كتاب بيضم المواهب دى كلها :)
رغم تقسيم الكتاب لأربع مناطق آدبية إلا أنه كان مشتت جدًا كل قسم عدد الأعمال الجيدة لا تتعدي أتنين ، و بعض الأقسام كانت كلها سيئة قسم الشعر : كان سيئ جدًا .. حاسه أنه كان أقرب للخواطر ، مفيهوش نغمة ولا روح الشعر و قسم الخواطر: مكنش في روح .. بلا حياة و قسم المقالات: كان أقرب للخواطر .. مكنش في مقال أساسًا و القصص كانت الأعمال الجيدة اللي فيها قليلة أوي أتنين أعتقد مكررة جدًا ...
الا انى بحب الكتب الجماعية بسبب التنوع اللى بيكون فيها ، اختلاف الاسلوب والصياغة من كاتب للتاني بيخلى الكتاب نفسه متنوع يعني مش هتقدر ترفض الكتاب ككل لان بتأكيد فى جزئية معينة منه هتعجبك والعكس صحيح
عجبني اوي الكتاب ، قصص قصيره معظمها يدل على ذوق رفيع في الكتابة ، مواهب بجد تستحق التحية والاعجاب ، بالتوفيق ومن نجاح الى نجاح ان شاء الله ، تحياتي الى كل الي شاركوا فى الكتاب .
أولًا/مبروك للأصدقاء على رؤيتهم لأعمالهم منشورة في كتاب ورقي
ثانيـًا/ مستوى الكتاب جاء أقل مما توقعت خاصة أن هناك الكثير من الأصدقاء المعروف عنهم كتاباتهم الجيدة التي يعكفون على كتابتها جيدًا
كما أن هناك خلطـ كبير بين مفهوم القصة القصيرة والخاطرة والمقال والشعر فجاء في معظمه غير مرتب وممل والكثير من النصوص كانت تشبه التدوينات بل هي بالفعل تدوينات فكانت أكثر ميلًا للدردشة منها إلى الكتابة الأدبية المحترفة.
أكثر مـَن لفت إنتباهي بين صفحات الكتاب:
-محمد الوكيل..كالعادة مميز ومختلف فيما يطرحه -رضوى أشرف التي التزمت بنشر تدوينتها (في أحلامي) في جزء الخواطر -ريهام سعيد -رحاب صالح -محمد جمال عبد الغني وقصته أتوبيس اللطيفة -دعاء سلطان وقصتها المميزة جدًا (ضيّ الشمس) والتي أتمنى لو تقوم بتحويلها إلى رواية طويلة..ستكون ممتعة جدًا بأسلوب دعاء الرقيق -إيمان زيتون وقصتها (من داخل رحم أمي أحدثكم) كانت لطيفة ومسلية -دينا ممدوح..مجرد شبح -لبنى السحّار..كانت جيدة إلى حد ما،أتوقع بعض التركيز وسيصبح النص أفضل محمد الناغي..مجهود يشكر في تحليل المكنونات البشرية- -مُحب جميل ومقعد في حفول تيد هيوز..وصف رائع للطبيعة والأشجار والورود..أعجبني -أحمد عبد العزيز تنوعت رباعياته بين الجيدة وبين المملة برتابة لحنها لكن مجهود جيد
أعجبتني تلك القصص القصيرة .. بعضها ذا أفكار جديدة ومغزى أجمل .. بغض النظر عن نيكروفيليا ، كُنت أراها تكرار مبسط لرواية النيكروفيليا نفسها .. بشكل أكثر هدوءاً ربما؟ .. التكرااار .. أصابتني خيبة هُنا .. أقرأ الصفحة الأولى ، الثانية ، الثالثة .. وما زالت الفكرة عن تلك الكبسولات ، قرصاً بعد الآخر وأتذكرك .. في ثلاث صفحات متتالية !!! لماذا؟؟ .. مرة واحدة هي تكفي .. وبها قد ضعفت الفكرة .. وبالنسبة للشعر أو الخواطر .. لا انكر ان بعضها قد أعجبني ، ولكن الطابع الغالب هو أنني لم أر أن هُناك غزل في الكلمات ، متقاطعة هي .. غير مترابطة .. * اقتباس من رضوى صلاح : " لما لا يغلق الآخرون أفواههم ، ما دامو لا يفهمون شيئ" .. هنا لا أعلم حقاً ما سر تلك الابتسامة المنجلية على وجهي المرهق .. :D كانت كمن يلتقط الكلمة مني .. وأظنها ستكون بداية مقالتي القادمة .. وفضفضتي العابرة ! :) بشكل عام .. لصندوق الورق هذا اقلام مبدعة .. وبداية موفقة وجميلة ومنعشة حقاً .. لولا وجود التكرار :: هل الباستا حقاً صينية؟ :O !!!
صندوق ورق ...ابداع مجموعة من الشباب ...كنزا للحاضر والمستقبل حقيقي كتاب خفيف و كنت باقرأ يوميا مقال أو اتنين حلقة ...سارق الأحزان ... رباعيات بلا عنوان ... لون البراءة ... بحار ... من داخل رحم أمي أحدثكم ... لقاء مع عربية ... حلبسة (: ... و طبعا طبعا مقالتين محمد غالية ( ابني الطيب ) : كانوا وكنا ( وبقينا أوحش أوي يا غاليه ) و نسبية الحقيقة وحقيقة النسبية ... وغيرهم من القصص القصيرة والمقالات اللي عجبتني للكثيرون ربنا يوفقكم وأشوف كتبكم إن شاء الله مما قرأت في رباعيات بلا عنوان لأحمد عبد العزيز
أنا اللي يوم ما أعشقك ...هتكوني روح الذات واجعل عيونك سما ... تسكن بها النجمات واهديكي تاج بلقيس ...والكل يخضعلك وابقى في حياتك طيف ... إداكي روحه ومات
بعيداً عن مشاركتي في الكتاب فالكتاب واحه بحق ، او بالأصح بستان يحوي كافه الزهور بألوان و عطور مختلفه و متباينه قد لا تعجبك احدها ولكن بالتأكيد سيعجبك غيرها كثير . تأخرت في قراءته كثيراً ، عاما كاملاً سكن الكتاب مكتبتي دو ان انتبه لهذا الكنز المخبأ بين كتبي ، و أستمتع ُأثناء قراءته وسعدت أكثر إني شاركت به و أن هناك كتاب جمع بين كلماتي و كل تلك الأقلام المميزة
هدية جميله جت لى ..اول ماخدته مكنتش مقتنعه بفكرة انه متقسم فصول كل واحد بيكتب حاجه مختلفة عن التانى ..بس لما قريته لقيت ان دى احسن حاجه فيه وبقيت بتنقل من موضوع للتانى ..بجد انتو ليكو مستقبل كبيييير ان شاء الله ..ومش هنسى الجزء بتاع اتوبيس وطبعا الجزء بتااع خالد من اكتر الاجزاء للى قرأتها اكتر من مرة ..عشان مظلمش حد كلكم موووهبين وربنا يوفقكم :) .
النجمة الأولى لآيات مختار " بين الرؤيا وأضغاثالأحلام " و " بين يدي الله " كنت بشاور عقلي أقفل الكتاب بسبب كمية الملل والرتابة والنمطية اللي صادفتهم لحد ما ظهرت آيات ، كانت فاصل قصير من المتعة ورجعت تاني للزهق ومحايلة الكتاب عشان يخلص لحد ما ظهر صاحب النجمة الثانية أحمد عبد العزيز ورباعياته اللي كانت فعلا مسك الختام