أناتول فرانس هو روائي وناقد فرنسي ولد في باريس في 16 أبريل 1844 لعائلة تعمل في الفلاحة وتوفي في 12 أكتوبر 1924. من رواياته "جريمة سلفستر بونار" و"الزنبقة الحمراء" و"تاييس" و"ثورة الملائكة" و"الآلهة عطشى". دخل في أكاديمية اللغة الفرنسية في 23 يناير 1869 متحصلا على المقعد 38. تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1921 لمجموع أعماله
French critic Anatole France, pen name of Jacques Anatole François Thibault wrote sophisticated, often satirical short stories and novels, including Penguin Island (1908), and won the Nobel Prize of 1921 for literature.
Anatole France began his career as a poet and a journalist. From 1867, he as a journalist composed articles and notices.
Skeptical old scholar Sylvester Bonnard, protagonist of famous Le Crime de Sylvestre Bonnard (1881), embodied own personality of the author. The academy praised its elegant prose.
People elected him to the Académie française in 1896. People falsely convicted Alfred Dreyfus, a Jewish army officer, of espionage. Anatole France took an important part in the affair, signed manifesto of Émile Zola to support Dreyfus, and authored Monsieur Bergeret in 1901.
After the nearsighted Abbot Mael baptized the animals in error, France in later work depicts the transformation into human nature in 1908.
People considered most profound La Revolte des Anges (1914). It tells of Arcade, the guardian angel of Maurice d'Esparvieu. Arcade falls in love, joins the revolutionary movement of angels, and towards the end recognizes the meaningless overthrow of God unless "in ourselves and in ourselves alone we attack and destroy Ialdabaoth."
People awarded him "in recognition of his brilliant literary achievements, characterized as they are by a nobility of style, a profound human sympathy, grace, and a true Gallic temperament" in 1921.
In 1922, the Catholic Church put entire works of France on the Index Librorum Prohibitorum (Index of Prohibited Books).
He died, and people buried his body in the Neuilly-sur-Seine community cemetery near Paris.
ياإلهي ! كم أحن إلي الأيام التي كانت بها كاترين " بكماء
هذا ما أخبرتك به يا سيدي .. لقد حذرتك وأخبرتك أنك لابد أن تفكر مرتين قبل أن تحل عقدة لسان زوجتك
حقا، معك حق، فليس للطبيعة من وسيلة للقصاص أبشع من إمرأة ثرثارة .. لذلك فإنني اعتمد علي الأطباء فربما لديهم الترياق الشاف من ثرثرة زوجتي .. ما رأيكم أيها الأطباء .. هل يمكنكم أن تستردوا ما فعلتموه، بأن تُعيدوا زوجتي كما كانت بكماء ؟؟
ياسيدي العزيز، إن لدينا من الدواء ما يجعل النساء يتكلمن، ولكن ليس لدينا ذلك الذي يجعلهن يلزمن الصمت، فليس هناك من إكسير، أو بلسم، أو مخدر، أو مرهم، أو دهان موضعي، أو معجون، أو ترياق، يمكن أن يعالج إفراط النشاط في اللسان عند المرأة
يا إلهي ! فأنا إذن رجل مقضي عليه .. إذا اردتم ألا أقضي علي نفسي في التو واللحظة، فعليكم إذن أن تجدوا لي علاجا شافيا
أقول لك يا سيدي: إنه لا يوجد للأسف أي علاج لزوجتك .. ولكن، قد يوجد علاج لك .. فليس في الحياة سوي علاج واحد لثرثرة الزوجة .. أن نجعل الزوج أصم .. هذا هو الحل الوحيد " 😊😉
زوجة لا يشوبها الا البكم فيشتكي ويتذمر زوجها منها مر الشكوي وهنا يسعي لعلاجها فتتحدث وتنطلق تبحث عن رفيق عمرها ليسمعها وتسمع الكون وهنا يتذمر مرة أخري الزوج من حديث زوجته ويطلب الطبيب ليرجعها بكماء مرة أخري فيرفضو ويطلب أن يخرسوه وهنا تنهار الزوجة أليس لها حق التمتع برفيق العمر أري الأنانية واضحه وصريحة في الزوج طلب علاج زوجته لنفسه فقط لم يفكر فيها واسفاه علي الزوجة ولدت محرومة وأجبرت بعد ذلك علي الحرمان .....بسبب زوج أناني
في رأيي يعني أن كاترين مش غلطانه ، كون الشخص كتير الكلام أو رغاي فده مش ذنب و لا غلطة عظمي يعني في حق البشرية ، لأن حتى الأشخاص كثيري الكلام مش بيتكلموا مع أي شخص يصادفوا مثلا ! الفكرة كلها في اختيار و قرار ، الزوج ببساطة معجبتهوش كاترين البكماء رغم أن دي الحالة اللي هو أتجوزها عليها ، و قرر أنه لازم يخليها تتكلم من غير ما يعمل حسابه أنه هيقابل حالة من الشخصية مختلفة تمامًا و لا سأل نفسه هيقبلها و لا لا . -- باختصار نحن نريد شخصًا مثاليًا كاملًا كما في خيالنا تمامًا ، لكن لا نُطيق صبرًا حتى في العثور عليه ، لذا حينما نصادف أحدً لديه بعض ما نريد نسعى بقوة لتحويله إلي الصورة المرسومة دون معرفة عواقب هذا الفعل .
مسرحية كوميدية تدور حول رجل يعمل في مهنة قاضي و سعيد في حياته لا ينغصها سوى ان زوجته امراءة بكماء تسمع و لكن لا تتكلم سوى بالإشارة ، وقد تزوجها هكذا و يحبها و لكنه كاد ان يفقد القدرة على الكلام من قلة كلامه معها و يتمنى لو يسمع صوتها فقد كاد ان يتحدث في كل مكان بلغة الاشارة كما يفعل معها .. نصحه صديقه بان يستشير الطبيب الشهير لعله يشفيه ..وفعلا ينجح الطبيب في ان يرد لها صوتها و اصبحت غير بكماء بل متحدثة ، متحدثة زيادة عن اللزوم و لا يستطيع ان يوقف ثرثرتها ابدا ..هى لا تعطيه فرصة ليقول حرفا ..اصبحت تتحدث فقط في اى و كل شي بدون توقف ابدا .. و هكذا يستدعي الطبيب ثانياً ليرد لها بكمها و لكن الطبيب يخبره ان هذا مستحيل و انه لا يستطيع ان يجعلها خرصاء و لكنه يقترح عليه حل اخر انجح في ان يجعله اصم !!! قام ببطولة المسرحية صلاح منصور و زوزز نبيل ..
رجل تزوج بكماء و عندما قام بعلاجها ندم ههه ربما النساء من الزهرة و الرجال من المريخ هي تحتاج الى ان تتكلم و تعبر عن ما بداخلها و هو يكره الثرثرة و الحل الوحيد هو ان يصبح اصم لا يمكن اقناع امراة بالتوقف عن الكلام
احترتُ في عدد النجوم الذي سأعطيه لها، لكن لا بدّ أنّها أعجبتني جداً :).
" النساء يحببن الثرثرة " هذا أمر يعرفه الجميع، وهو صحيح إلى نسبة ما، حتى أنّني لم أتضايق عندما كانت كاترين تثرثر بل على العكس، كنتُ أضحك!.
المسرحية ذكرتني بفكرة، وهي أنّه عندما يُحرم المرء من نعمة ما، ثمّ يتحصّل عليها، فإنّه -ربما- يستعملها قدر ما يستطيع، وعلى الدوام، مخافة أن يفقدها مجدداً، أو لأنّ عقله يكاد لا يصدّق حصوله عليها، فيؤكد لنفسه في كلّ مرّة، أنّ حرمانه هذا زال، ونال نعمته المفقودة.
وإذا تمعّنا في كلام كاترين الثرثارة، نجد أنّها تقول كلاماً، لطالما أرادت قوله ربّما، فلم يسعها الزمان والمكان لكلّ الكلام الذي تريد البوح به، واكتنّ قلبها بأمور كثيرة، فكان الصّرع من نصيب القاضي المسكين.
في نهاية القصة، كانت رغبة الزوج في أخذ مسحوق الصمم مضحكة، ولكنّها حقيقية!، فالحلّ مع كلّ امرئ ثرثار أو امرأة ثرثارة، هو ببساطة ألّا تصغي إليه. لكن سيكون الأمر مهلكاً لو كان ذلك الشخص شريك حياتك، لذلك يبدو مسحوق الصمم فكرة جيدة منذ الوهلة الأولى :).
النّص رائع، وهذا ما لا نقاش فيه. والترجمة أروع، إذ إنّ كلّ كلمة صيغت في مكانها المناسب تحديداً، بحيث تطرد الملل في نفس القارئ أو المستمع. 12:45am منتصف الليل تمّت.
انها مشكلة الزواج من امراة بكماء تصور تلك المسرحية كم ان الرجل لا يتحمل البكم ولا كثر الكلام كم رغب كثيرا بسماع صوتها وكم كره وتمني عدم سماعه بعد ذلك مسرحية ممتعة وخفيفة اول معرفة لي ب اناتول فرانس جيدة واتمني ان انبهر من باقي اعماله
Είναι ενδιαφέρον το γεγονός ότι ο Φραντς δεν παρασύρεται σε στειρες γενικεύσεις περί των γυναικών. Αντιθέτως, είναι ο άντρας, και δη ο δικαστής, που στηλητευεται, και μάλιστα από την αρχή, όταν ως απάντηση στο παλιό συμφοιτητή του που έρχεται για μια υπόθεση, απαντά άμεσα, ξεδιάντροπα, και μονολεκτικά: ΠΟΣΑ;
حاولت مع أناتول فرانس كذا مرة وخذلني في كل مرة ... كوميديا في منتهى السخافة وبعيدا عن فكرة أن المرء يتمنى ما سوف يشقيه ممكن قراءة المسرحية قراءة جندرية بحتة وكيف يتحكم الرجل في المرأة كما لو كانت دمية لا جول لها ولا قوة ... ومع هذا لم تعجبني المسرحية إطلاقا
A great little hilarious play by the great Anatole France. It's about a judge whose wife can't speak and he seeks a doctor to cure her. The reason he wants her to be able speak is so she can solicit bribes from people who he will be making judgements against. However, the cure turns out to be worse than the disease. This is the first play I've read by France and it's as brilliant as everything else he wrote.
أن تتزوج أمرأة بكماء هل هذا عيب أم شئ حسن ؟ سؤال يطرجه أناتول فرانس
ففي هذه القصة يتزوج القاضي بإمرأة بكماء وفي حديث خاص له مع أحد أصدقائه وهو أيضا محام لفتاة لها قضية عند القاضي فيشكو القاضي من بكم إمرأته الذي يحول بينه وبين ....
بكم إمرأة القاضي يا سادة يحول بينه وبين زيادة دخله وإثرائه لأن إمرأة القاضي هي من تقول وتحث من لهم قضايا عند زوجها علي إتحافهم بالرشاوي والهدايا حتي يتسني لزوجها أن يلقي مزيد عناية علي قضاياهم
وعندما يشكو القاضي من تلك الحالة لأحد أصدقائه وهو أيضا عميل أو لو مصلحة عند القاضي يقول له عليك أن تراجع نفسك أولا هل أنت فعلا تريد لها الكلام فيقول ولا شك أريد لها الكلام فيدله علي طبيب ماهر بجوار القاضي قد دوت شهرته في الآفاق فيستدعي القاضي الطبيب فيحضر الطبيب وبمهارة فائقة تبدأ الست هانم في الكلام
فلا تتوقف أبدا تتحدث في كل شئ وعن كل شئ فيضج بها القاضي الذي لا يستطيع أن ينظر أي قضية في وجود تلك الثرثارة التي تتكلم كما تتنفس بلا توقف
عندها يستدعي القاضي الطبيب ليبطل مفعول عمليته الأولي حتي ترجع زوجته بكماء كما كانت عندها يخبره الطبيب بأنه غير ماهر في العملية العكسية فهو يستطيع أن يجعلها تتكلم أما أن يسلبها الكلام فلا يقدر عليه ولا يستطيعه
ولكن !!!
يقول الطبيب مستدركا
إذا كنت تشكو من كثرة كلامها يمكنني علاجك أنت!
أنا !! هكذا يرد القاضي باستغراب
نعم أنت
يمكنني أن أضع بأذنيك نوع بدرة تجعلك أصم فلا تسمع حديثها وبالتالي لن يضرك كثرة كلامها
ولكنه قاضي فلن يسمع دفاع المدافعين وشكوي الشاكين
وما الضرر في ذلك هكذا يجيبه صديقه المحامي بل هذا من مصلحتك إذ تنظرأوراق القضية ولا تسمع لأحد يشوش عليك
ويوافق القاضي ويفقد السمع هكذا ختم أناتول فرانس قصته ولو لي أن أتسائل أتسائل هل قضاة مصر قد أصابهم الصمم فهم ينظرون في أوراق ملفقة وأدلة مبتورة ولا يسمعون ما تأن منه وتشتكي ملايين المصريين الموجوعين والمفجوعين
قيمتها بثلاث نجوم .. ليس لأن القصة أعجبتني، ولكن لأن المغزى عميق فـ كل ما يكتبه الله لنا خير ومناسب لنا، وليس علينا ان نفني العمر باحثين عن بديل او حل لما لا يعجبنا بل على الانسان التحلي بالرضا والقناعة في بعض الأحيان، أما القصة فلم تعجبني لأني وجدت أن الزوجة ظُلمت .. وربما لو تمهل زوجها وأعطاها بعض الوقت كانت ستصبح أكثر نضج ومراعاة .. على كل حال جيدة :)
مسرحية ساخرة تعكس حال القضاء حيث القاضي وصل لمنصبه بالرشوة وهو في سبيل تحصيل ما دفعه يتلقى رشاوي من أصحاب الدعاوى و الماحم يتوصل لقلب موكلته من أجل الحصول على ثروتها كما جاء بالرواية ان العدالة ليست في حاجة ال ان يسمع القاضي الخصوم في الدعوى والزيف في اقولهم لذلك يمكن للقاضي ان يكون اصما وفي سبيل ذلك أراد المحام ان يقنع القاضي بالصمم
This entire review has been hidden because of spoilers.
مسرحية كوميدية من الادب الفرنسي تبين ان الانسان كثير الطلب و التمني و عندما تتحقق امانيه ممكن ان يطالب بالعدول عنها فها هو الحب الذي تجسد في حب الزوج لزوجتة البكماء الذي كان يتمني سماع صوتها ولو لمرة وحاول كثيرا مع الاطباء لينول ما يريد و عندما كان له ما يريد تمني ان تعود زوجتة بكماء لمجرد كثرة حديثها و ثرثرتها تقييمي للرواية 6\10
يتزوج رجل من امرأة بكماء وعندما يستطيع الاطباء علاجها تصبح سليطة اللسان كثيرة الكلام، وتصبح فجأة مأساته هي ان امرأته تتحدث كثيراً، ولما اراد من الاطباء ان يجتمعوا من اجل ان يعيدوا إليها بكمها، فقالوا له ان السبيل الوحيد هو ان يصاب بالصمم.. فعندما اصابه الصمم انهالت عليه بالضرب..
بصراحة الثلاث نجوم لأداء الممثلين العظيم فى البرنامج الثقافي والصراحة الرجل ما يعجبهوش العجب ولا الصيام في رجب تعب الست معه وفى كلا الحالتين مزاجه أولاً ولا عزاء لرأى الست المسكينة
A comedy about a man who was fooled by his ego and greedy, seeking perfection, which led him to treat his beautiful mute wife so that she speaks and fulfils his desires... After all, the story was not set only for laughter, but it conveys an essential lesson of life, and like it had been stated in the Holy Quran" و عسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم" صدق الله العضيم ". It also clearly shows that in life, God created things for a reason, to make balance in this world, and so once he cured his wife from muteness he had to give up his hearing.(very funny xD), but this way equality was realized" again" ;)