مع تذكري لهذه القصة، تذكرت حقيقة هامة جدًا جدًا كنت قد أغفلتها، وهي أنِّي أقرأ منذ الصغر، وأن القراءة ليست بهواية جديدة عليَّ. :)
وأن من ذرع في بذرة حب القراءة ليس أخي كما كنت واهمة. :D وإنما هو أبي أطال الله في عمره. :) أبي مَن كان يشتري لي مثل تلك القصص التي ما زلت أذكرها حتى هذه اللحظة وأنا قد أتممت عقدين من الزمان على هذا الكوكب. :D
إحقاقًا للحق.. أبي ذرع في بذرة حب القراءة.. ثم أهملتها أنا.. وجاء أخي بعد سنين طويـلـة وسقاها. :)
فليحفظكما الله لي. ^^
ما زلت أذكر بعض تفاصيل (القرد الطبال)، لكن ليس كلها بالطبع.. هناك بعض الصور المحفورة في ذاكرتي منها مثلًا صورة المرأة التي كانت تصنع الكعك. :))