كل الحبال الرديئة

by ماجد طه شيحة

167 pages, Paperback

First published December 1, 2011

Reviews

[Mostafa Galal · Rating 2 out of 5]

قراءة مخيبة للتوقعات .. تبدأ القصص بشكل جيد، يغوص الكاتب في كثير من التفاصيل ويصف شخصياته بشكل مميز، ثم تأتي الخاتمة الباهتة لتفسد كل ذلك .. لم تعجبني سوى قصة "الرجل الذي صعد إلى السماء" ربما لأن لها مغزى رغم عدم منطقية كثير من أحداثها

[Mohammed Salah · Rating 3 out of 5]

أول عمل يكتبه الكاتب ماجد طه شيحه
من وجهة نظرى من يريد أن يقرأ له يبدأ من هنا
ثم يقرأ من بعد تلك المجموعة القصصية
عمله الثاني رواية سلفى يكتب الروايات سراً
سيعلم القارىء مدى تطور الكاتب بالاضافة إلى لغته المميزة

[Heba · Rating 3 out of 5]

تمكُن ماجد شيحة من اللغة أمر لا يُمارى، كل الحبال الرديئة مجموعة قصص قصيرة لا يتقيد الكاتب بوضع بداية محددة لها ولا نهاية مشبعة، ولكنها رغم ذلك تجذبك إليها وتوقعك في حبائل سطورها المغزولة ببراعة كاتب شديد التمكن من أدواته. قصص كثيرة لا تخلو من رمزية سهلة التأويل، الكتاب في مجمله جيد والقصص تجعلك تلهث خلفها لا تريد تركها، لكني استمتعت برواية ماجد شيحة البديعة درب الأربعين أكثر مما استمتعت بقصصه القصيرة.

[ماجد شيحة]

أنا الناجي الوحيد ولا فخر، عن نفسى أحكى، أنا إنسان الكدمات ولكنى لست بميت، أنا خيال المآته يا عروس الشمع المتقن الصنع، لم تنطبع على رأسي نقرات العصافير الجريئة ولم يفزعني جذبها لحشو القش من بطني ولا قرض الفئران لثوبي ولا أذابتني الشمس كما أذابتك، أتيت وذهبت وصلت وجلت كثيرا وعندما اشتدت الشمس حملوك إلى الظل الظليل خوفا عليك، أنت صاحب المعجزات وأنا الكافر الوحيد بها، ها أنا ذا أحكى عن نفسى ولكنك ستجد ألف فم يحكى عن بطولاتك الزائفة.


( كل الحبال الرديئة- الحكاية المجهولة من بلاد العصافير - الرجل الذى صعد إلى السماء - شيخ البحر - ..............) المجموعة القصصية تحتوى على 15 قصة قصيرة
صفحة المجموعة على الفيسبوك
https://www.facebook.com/pages/%D9%83...
صفحة الكاتب
https://www.facebook.com/magedtahaali

[فاطمه الصباحي · Rating 4 out of 5]

أن تقرأ قصص قصيرة مجمعة في كتاب و تشدك بهذا الشكل كأنك تقرأ رواية شئ غريب خاصة إن كانت ليست رعب أو فانتازيا و لا تحتوي على أي جرائم.
ماجد إنسان موهووووووووووب... له أسلوبه الخاص و مفرداته المختلفة...
قصصه لها روح مختلفة عن أي قصص قصيرة قرأتها من قبل
كتاب رائع، يستحق القراءة
عجبني...

[Mona Atef · Rating 5 out of 5]

رائع ...بالتوفيق والتميز المستمر ...استمتعت بعمقه ومعانيه الغير مباشرة فى التعبير ...

[Yassmin · Rating 3 out of 5]

عاهدت نفسي ألا أقيم الكاتب أبدًا وأن اصب جل اهتمامي في نقدي لتلك الصفحات بين يدي .. ولكن كيف لي ان افعل وتلك الصفحات ما هي الا دقائق وثوان ولحظات من حياة كاتبها من كل ما وقعت عليه عيناه يومًا تاركًا به ذاك الأثر اللامع .. أثر الأدباء!

تعرفت علي ربوع شخصيات متعددة للكتاب من خلال أعمالهم ، لكل منهم سر ولكل منهم ملكة ولكل منهم عمق ما يقضي الي كهف ذاته ..
وماجد شيحة يحمل بين ربوع نفسه من الادوات المتمثلة في الاسرار والملكات ما يكفي لاظهار عمق ليس ببسيط في شخصه ..يمدنا به من خلال أناملة ..
قد تلهمنا احداث الحياة وقد تستوقفنا تفاصيلها كثيرًا ولكن ماجد شيحة يعيش في تلك التفاصيل بل انها هي التي تعثى به حياةً ! وكأنه هو من يلهمها .. لتلهمه!

حينما تُغزل أبهى الحلل الادبية من أحبال الحياة الرديئة.. تنتج تلك المجموعة الأدبية العميقة والمترابطة ..
لم يكن انطباعي عن تلك المجموعة أنها مجموعة قصصية، فقد تركت في نفسي أثر اليوميات ، او المذكرات ، سيرة ذاتية تمت كتابتها علي فترات متباعدة ، بطل كل الحكايات .. شخصٌ واحد في تقديري ، فاسلوبه في استقبال الاحداث والتفاصيل حولة لم يتغير ، لذا فإن المأخذ الوحيد الذي استوقفني ، كان في انها كالسيرة الذاتية المقسمة في فصول غير مرتبة .. فأخذتني بعيدًا عن فكرة القصص القصيرة المنوعة ..
فبالتالي ادت بي الي بعض الكسل للاقدام علي اتمام قراءة المجموعة ، لتوقعي ابعاد جميع الشخصيات فيما سوف يلي من قصص ، رغم استمتاعي بكل سطر قرأته في نصفها الاول..
اللغة اكثر من رائعة ، غير ان بعض المرادفات كانت عامية ، ورغم ندرتها الا انها كانت ظاهرة ربما لعدم تماشيها مع قدرة الكاتب الرفيعة علي تطويع اللغة والاسهاب في الوصف والتشبيه ، بل وانتقاء المدلولات بعناية فائقة !
في حوذتي جميع اعمال الكاتب ولكني فضلت قرائتها علي الترتيب ، حتى لا اظلم العمل الاول ، والذي غالبًا ما يُظلم اذا ما قرئ بعد العمل الاخير وعليه فتوقعاتي من ( سلفي يكتب الروايات سرًا ) لا يضاهيها توقعات !


بوح الياسمين

[إنعام الفتاح · Rating 3 out of 5]

مجموعة قصصية ، خفيفة وجيدة ، تدور أغلب قصصها عن حكايات وذكريات طفل وتفاصيل حياته في ريف مصر فترة الثمانينيات ربما، وكذا عن أحداث حياة شاب في عمله ووظيفته البسيطة وذكرياته..

أسلوب ماجد شيحة هنا أفضل بكثييييير من أسلوبه في روايته التي قرأتها زمان: "سلفي يكتب الروايات سراً " ، خاصةً قدراته الفنية الجميلة في التشبيهات وبعض الرمزية ..

لكن ما زال ينقص كتاباته عناصر هامة مثل: التشويق، الابتعاد عن الكلمات أو العبارات غير المهذبة، والتي تبدو مقحمة فجأة في السياق و لا داعي لها ولا تخدم النص ولا السرد، الوضوح في تسلسل الأحداث أو ربطها ببعض في بعض قصصه -لأن بعض قصصه تشعر فيها بفقدان الخيط الذي يجمع الأحداث أو الأفكار فيها - ،، وأحياناً بعض قصص هذه المجموعة تبدو كمذكرات أكثر منها قصصاً .

** بقلمي: #إنعام_عبد_الفتاح ©
** قرأتها وكتبته اليوم الثلاثاء 25 / 12 / 2018 م ، الساعة : 12:35 ظهراً

[مروان كامل · Rating 3 out of 5]

أول تجربة مع الكاتب، ومش هتكون الأخيرة.

[دينا ممدوح · Rating 4 out of 5]

دي أول تجربة ليا مع قلم الكاتب ماجد شيحة
والمجموعة دي الحقيقة كانت مختلفة وممتعة جدًا
الكاتب قادر بتفاصيل صغيرة يخلق قصة عبقرية وتجذبك لأخر حرف
أنا حبيتها وشجعتني أقرأ قريب تاني لنفس الكاتب

[Fatin Iq · Rating 4 out of 5]

قطعة أدبية لذيذة

[محمد اسامه · Rating 2 out of 5]

كلام فلسفي كتير متداخل ليس لها فائده او اثاره لا انصح بها
ولاكن ككثير من الكتب التي ليس لها فائده يوجد بعض الصفحات الجيده والتي انصح بقرائتها مثل قصة البيت الكبير بدايه من صفحة ٤٦ و قصة الاشياء الضائعه بدايه من صفحة ٦٩ الرجل الذي كان في قصة الاشياء الضائعه لو كان متدين كان سيقضي بقيت عمره زاهد ووسف يكون افضل وقت يقضيه فحياته ولم يكن للمشاكل وجود في حياته

[أحمد جاد الكريم · Rating 4 out of 5]

من أفضل المجموعات القصصية التي صدرت في الفترة الأخيرة.
أرجو أن يتاح الوقت وأكتب عنها.

[مي عادل]

اجمالا و تفصيلا ماجد شيحة اسطورة ادبية لم اجد فى الأدب من يكتب مثله
قد تتفاوت مستويات القصص فى اى مجموعة قصصية و لكن مع ماجد شيحة التفاوت يكون ما بين ما افضل و ما أفضل منه