Jump to ratings and reviews
Rate this book

موسوعة ميثولوجيا وأساطير الشعوب القديمة ومعجم أهم المعبودات القديمة

Rate this book

331 pages, ebook

First published January 1, 1994

12 people are currently reading
193 people want to read

About the author

حسن نعمة

2 books3 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
9 (17%)
4 stars
12 (23%)
3 stars
17 (33%)
2 stars
13 (25%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for Areej.
91 reviews71 followers
September 4, 2016
أملك هذا الكتاب كنسخة إلكترونية منذ فترة طويلة وتثاقلت قراءته ، ومنذ أسبوع تقريباً فُوجئت بتعددّ المواضيع التي يتناولها حين تصفحتّه بشكل سريع ، فقررت قراءته بلا تأخير .

الكتاب يتألف من ثمانية فصول ، يتكلم الفصل الأول عن : الأدوار التاريخية للإنسان وتاريخ أهم الأحداث في العالم القديم ، وكيف نظر الإنسان للكون وكيفية تطور الحضارة وبدء الوثنية .
الفصل الثاني يتناول تعريفات عدة مثل : تعريف الأساطير والميثولوجيا ورموز عبادة بلاد ما بين النهرين وألواح القدر وغيرها.
الفصل الثالث بعنوان " أسماء لا زالت حيّة " يتناول نبذة موجزة عن كل من : البارثينون ، البانثيون ، الأليزة ، أبو الهول ، أفقا وأخيراً دلفي .
وبالمثل في الفصل الرابع فقد تناول بعض الديانات بطريقة مبسطة مثل : الصابئة والداوية والطوطمية والمندية والمونوثية والهينوثية .
في الفصل الخامس شخصيات بارزة في أكثر من حضارة تمّ التطرق لسيرتها ببعض من الاختصار وهم : أخناتون ، أوتنابشتيم ، بوذا ، جلجامش ، زرادشت ، كونفوشيوس ، ماني ، مزدك ونارسيس .
ثمّ في الفصل السادس ، الحالة الدينية لشعوب العالم القديم في : أوغاريت ، ايبلا ، بابل ، روما ، سومر ، شبه الجزيرة العربية ، فارس ، كنعان ، مصر ، اليونان ، اليهود ، الصين والهند وأخيراً اليابان .
أمّا الفصلين السابع والثامن فهم على الترتيب نماذج وصور ملونة لأهم الآلهة والمعبودات القديمة ، ثم قاموس مُرتب ترتيب أبجدي لأهم المعبودات لشعوب العالم القديم .

فرّق هذا الكتاب بين المثيولوجيا في الحضارات المختلفة وبرأيي أن هذه أهم نقطة .

يعيبه بعض التكرار في مواضع مختلفة .
إضافة القاموس ونماذج الصور الملونة كانت موفقة جداً ، عكس أغلب الكتب التي قرأتها عن الميثولوجيا - إن لم تكن جميعها - تحتوي على صور قديمة باللون الأبيض والأسود فقط وبالتالي الكثير من تفاصيل الصور غير واضحة .

كان مُمتع إلى أقصى حدّ . من عادتي ما إن أنتهي من قراءة الكتب الإلكترونية أقوم بحذفها فوراً مهما كانت درجة إعجابي بها ، إلا أن هذا الكتاب يُعدّ استثناءاً !
قررت أن أبحث عن نسخة ورقية له ، وسأقرأه مرة أخرى ما إن أحصل عليها .
Profile Image for Dina Riadh.
200 reviews39 followers
October 3, 2018
الكتاب يقع 331 صفحه.. يتكون من جزئين..
الجزء الأول يبدء بشرح مبسط للديانات الوثنية بالهند و اليابان والصين.. الجزء الثاني يبدأ بشرح لأهم الالهه في مختلف الديانات والاساطير الاغريقيه والسومريه البابليه والهندي.. وحسب الحروف الابجديه..
ع الرغم من وجود بعض الأخطاء و التكرار لكن الكتاب ممتع و مفيد للشخص إلى يبحث عن معلومات بدون تفاصيل..
Profile Image for AMAL SAGHEER.
49 reviews66 followers
November 24, 2013
the book got really boring at the end and he gives you incomplete information so you have to stop reading and go searching for the whole thing to fully understand what he's talking about -_-
Profile Image for فاطمة م.نور.
177 reviews10 followers
August 21, 2016
بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم

أولا: لماذا هذا الكتاب؟
لاختياري له سبب غريب :)
عندما كنت أقرأ في تفسير الظلال ذكر المؤلف عند قوله تعالى: (آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون، كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله..) ذكر المؤلف عندها أن "الإيمان بالملائكة حقيقة غيبية لا سبيل للإدراك البشري أن يعرفها بذاته بوسائله الحسية والعقلية المهيأة له، بينما كيانه مفطورعلى الشوق إلى معرفة شيء من تلك الحقائق الغيبية، ومن ثم شاءت رحمة الله بالإنسان -وهو فاطره وهو العليم بتكوينه وأشواقه وما يصلح له ويصلحه- أن يمده بطرف من الحقائق الغيبية هذه ويعينه على تمثلها -ولو كانت أدواته الذاتية قاصرة عن الوصول إليها- وبذلك يريحه من العناء ومن تبديد الطاقة في محاولة الوصول إلى تلك الحقائق التي لا يصلح كيانه وفطرته بدون معرفتها ولا يطمئن باله ولا يقر قراره قبل الحصول عليها!"
فتذذكرت معرفتي القليلة عن كوريا، والطقوس التي كانت وما زالت هي او غيرها لديهم، وكيف أن الإنسان باحث دوما عن إله يعبده وشيء يقدسه ويعظمه، وشعرت ببعض الفضول لأرى إلى ماذا وصل الناس من خرافات وأساطير، فكان هذا الكتاب

ثانيا: عن الكتاب
إلى الصفحة 125 تقريبا كان الكتاب يتحدث عن مواضيع عديدة ومقدمات، أما بقيته فهو معجم لأسماء معبودات الشعوب، لم أكمله كله، فالموسوعات والمعاجم لا تقرأ جملة واحدة كما تعلمون

ثالثا: أشياء تعنّ ببالي
ألاحظ أحيانا أن موضوع الأديان والإيمان يُتداول كأنه شيء من اختراع الإنسان، فيقال أن الإنسان كان بدائيا جاهلا ولاحظ الطبيعة حوله فخافها وأحبها ثم اصطفى بعض المظاهر منها بالتقديس وانتهى إلى عبادتها.. إلى آخر هذا وما شابهه
لكن الله في القرآن أخبرنا:
(وما من أمة إلا خلا فيها نذير)
فمنذ خلق الله الإنسان على الأرض بفطرة الإيمان والتوحيد، علمه الدين الصحيح وأرشده، ثم حدثت الإنحرافات مع مرور الزمن وأرسل الله الرسل ليعيدوا الناس إلى الحق وهكذا، فالإنسان فيه فطرة العبودية والحاجة لمعبود وإله يتذلل له وقد أرشده الله للحق فيها، ولما انحرف وضل عن التوحيد الصحيح عبد غير الله وقدس الأشياء الكثيرة
ثم هل نشكر نحن المسلمون النعمة ونأخذ بأيدي من جهلوا السبيل أو حادوا عنه؟
4 reviews1 follower
April 23, 2015
الكتاب فيه تكرار كثير و أحياناً تعشر أنه تجميع غير محقق فمثلاً فعشتار عند العرب هي اللات و تارة هي العزى ، أحياناً يكتب "مردوخ" و في أخرى "مردوك"
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.