حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960
عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة
نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك
يكتب القصة والرواية والشعر .
حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960، وجائزة مجمع اللغة العربية 1972، والميدالية الذهبية من الرئيس الباكستاني 1978
قصة صغيرة بقلم نجيب الكيلاني الجميل عن هشام بن إسماعيل المخزومي والي المدينة في عهد بني أمية وظلمه لأهلها وعلى رأسهم زين العابدين علي بن الحسين وأهل البيت وكيف كانت نهاية حكمه
رواية تاريخية جميلة جدا جدا وملخصة ( وهذا عيبها الوحيد ) تقص نبذة عن حياة هشام بن إسماعيل المخزومى الوالى الظالم، على مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذراع عبد الملك بن مروان السوداء ، وما آلت إليه نهايته وموقفه مع سيدنا زين العابدين بن الحسين بن على عليه وعلى آله ونبينا الصلاة والسلام ،والخاتمة بعزله وذله وتوليه عمر بن عبد العزيز. كنت أتمنى تكون أكتر وأكبر من 68 صفحة لجمال الشخصيات والوصف الذى وصفة المؤلف رحمة الله عليه رابط الرواية https://ia802303.us.archive.org/35/it...
رواية صغيرة جيدة عن قصة حقيقية وددت لو أن تكون أطول من هذا. ورغبت أكثر أن أري مثل هذا النهاية لكل ظالم ومتجبر ولكن هيهات؛ فمع أن الظالم لابد وأن يُقتص منه في الدنيا قبل الآخرة لا نرى من هذا القصاص إلا أقله؛ لتستمر دائرة البغي إلى يوم الدين ولينزل الناس مواضع الاختبار أيهم ينصر المظلوم وأيهم يصفق للظلم وهكذا الدنيا.
قصة قصيرة تتناول بعض من الأذى الذي طال آل البيت والطغيان الذي صار بعد عهد الصحابة في فترة بني أمية.
يحكي الكاتب عن فترة ولاية هشام بن إسماعيل المخزومي للمدينة والذي لم يردعه مجاورته لقبر الحبيب ومسجده النبوي عن إيذائه لسيدنا وابن سيدنا وحفيد سيدة نساء الأمة الإمام زين العابدين " علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب "، أتعجب من قصص هذه الفترة كيف لمسلم أن يكون قلبه بهذا الجحود والطغيان أن يتعدى على حرمات مدينة الرسول بل وتصل به الوقاحة للتعدي على نسله؟! وعلى الرغم من فقدانه لأهله والظلم الذي كابده زين العابدين فقد كان من الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس، ولأن بعد الظلمة الحالكة يأتي الفجر فهذا ناموس الكون فقد عُزل هشام بأيدي من كان يظلم نفسه بطغيانه من أجلهم، وبزغ فجر عمر بن عبدالعزيز.
الرواية قدمت صراع الظالم مع نفسه ويقينه أنه سيأتيه الحساب سواء في الدنيا أو الآخرة ولكن الإنسان ظلوم جهول.
رواية تاريخيه و الميزة إنها حقيقة بتحكي عن حاكم كان ظالم و كان كل الناس بتخاف بطشه فمن خلال الرواية بتعيش داخل نفس الظالم ده و تشوف هو بيحس بايه برغم ملكه و سلطته و في الأخر الظالم ده بيُنتزع منه المُلك و الناس هتيجي تاخد حقها فبتستنج من خلال الرواية ان الظالم لما بيجي حسابه في الدنيا ربنا سبحانه و تعالي بيذيقه مش من نفس الكائس بل من كل الكؤوس التي ساقاها لرعيته في نفس ذات الوقت ده غير حسرته لانه اصبح عزيز قوم ذل!!!! في النهايه الروايه دي بردت ناري و الظالم نهايته محتومة محتومة
بت أستسيغ كتابات الكيلاني بعد أن انقطعت عنها سنوات، فآخر عهدي بها كان بعمر الثالثة عشر، ولم أكن حينها أقرأها بعين اليوم… هذه الصفحات القليلة العدد الكثيرة الأثر تتحد عن عزل هشام بن إسماعيل المخزومي، بعد سنوات ولايته على المدينة وظلمه لأهلها ولآل البيت عليهم السلام وعلى رأسهم زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنه… كل شيء يبدأ من رؤيا قضت مضجعه وينتهي بالرؤيا وقد استحالت واقعًا… قصيرة خفيفة وتستحق القراءة…
و تظل الحكمة القائلة لابد من يوم ترد فيه المظالم أبيض علي كل مظلوم أسود علي كل ظالم في عهد بني أمية زادت سيوف الظلم و رسف الناس في القيود و في وسط هذا الإضطهاد كان أشد العذاب يصب علي آل البيت و من والهم خاصة بعد فاجعة مقتل الحسين علي الرغم من قصر الرواية إلا أن نجيب الكيلاني أوضح هذا المعني بشكل جيد
رواية جميلة لكنها قصيرة جدا" ، لا كما تعودت في قرأة روايات نجيب الكيلاني الاسلامية الرائعة ربما لايوجد الكثير عن هذه الشخصية في كتب التراث الاسلامي لكنها على العموم رائعة فالظلم مرتعه وخيم ولكن من يعتبر للاسف
تتحدث الرواية عن أضطهاد بني أمية لأهل البيت و بالأخص عن هشام بن أسماعيل المخزومي و أضطهاده لعلي زين العابين و نهايتة. تتحدث عن مصير الطغاة و عن سماحة أهل البيت، في سطور قليلة وصف الكاتب حال الطاغية و نهايته.
رواية تاريخية موجزة لا تُمل تمنيت لو أنها لم تنتهي بسرعة، رائعة جداً في سرد الأحداث تتحدث عن الوالي الظالم هشام بن إسماعيل المخزومى وما سيأول إليه... فالظلم مرتعه وخيم...
This entire review has been hidden because of spoilers.
يتحدث عن فتره تاريخية مختصره من حكم هشام بن اسماعيل المخزومي والي المدينه في حكم عبد الملك بن مروان والذي كان يتميز ببطشه وظلمه وكيف تم عزله وتولي عمر بن عبدالعزيز مكانه لتثبت أن الظلم لا يدوم وان الظالم هالك لا محاله وأنه لابد من تذوق نفس الكاس وان حياه السوء نهايتها ذل ومهانه
رواية قصيرة تجسد شخصية هشام المخزومي والي المدينة في اخر أيام حكمه . الفكرة من الرواية ، أن العدل هو الطريق الوحيد لتستمر في حكم الناس قد تخسر السلطة بفعل أوامر من هم اعلى منك منصباً ولكنك لن تخسر قلوب الناس وهذا هو الأهم فإن عاقبة الظلام وخيمة .