سعودي ولكن لقيط

by سمير محمد

رغم ما مورس ضدي من إقصائية، وجفاف، وتسلط، وفوقية، إلا أنني ما زلت متسامحا مع مجتمعي محبا لوطني ولرموزه، أحمل في يدي غصن زيتون لمجتمع ظلمني حد التشفي، ولا يمكن أن أفعل ما مورس ضدي من طبقية، واضطهاد، لسبب هام من وجهة نظري، وهو أنني لا أريد الانتقام لنفسي، وسأظل أحمل حبا ووفاء وتقديرا لوطني الحبيب الذي أكن له ولاء وانتماء لا يوصف، وسأظل أحب مدينتي التي تربيت فيها وعشت فيها جل مراحل عمري، ولها ذكريات ستظل عالقة في الذاكرة مدى العمر...

Genres: Biography

535 pages, Paperback

First published January 1, 2012

About the author

كاتب سعودي، يرفض التعريف عن شخصه

Reviews

[أثير النشمي · Rating 2 out of 5]

كُنت في غاية الحماسة لقراءة الكتاب ، التجربة الفريدة ومضمون الكتاب هما ما دفعاني للحصول عليه حالما صدر .. بالإضافة إلى الدعاية الكبيرة من قبل دار مدارك وقنوات الإم بي سي والعربية التي روجت للكتاب بشكل من الأشكال ، عندما قرأت الكتاب وجدته أقل بكثير مما توقعت ، لا أعرف ! .. لكنني وجدت في بعض السطور الكثير من الإدعاء .. المُبالغة بتنزيه الكاتب لنفسه في بعض المواقف ، شيء في الكاتب لم يُقنعني رغم إدراكي التام وإيماني الكامل بكُل مايتعرض له مجهولي الأبوين في مجتمع كمجتمعنا ، حتماً صدقت بعض القصص التي ذُكرت في الكتاب وبإمكاني أن أُصدق ماهو أشد بشاعة مما ذُكر .. لكن هُناك أشياء لم تقنعني بتاتاً بخصوص الكاتب نفسه وليس بخصوص تجربته ووضعه الإجتماعي وماتعرض له من ظلم وضغوط إجتماعية .. كما أن هُناك فجوات واضحة بين بعض المراحل تُشير إلى أن الكتاب أغفل ذكر بعض الأحداث حفاظاً على الصورة التي حاول أن يرسمها لدى القارئ عنه .
أدبياً وجدت أن أسلوب الكاتب متواضع ، وآنه أقل ثقافة مما حاول أن يؤكده كثيراً خلال الصفحات .
أوصي بقراءته فقط ليُدرك القراء بعض مما يتعرض له أخوتنا وأخواتنا من مجهولي الأبوين .

[UmAzzan Al Riyamia · Rating 5 out of 5]

قبل ان ابدأ تقييمي للكتاب وسرده أريد ان أركز على نقطة مهمة .. الخمس نجوم التي اعطيتها لهذا الكتاب هي لجرأته وحديثه عن قضية قريبة جداً من قلبي .. قضية أتألم كلما سمعت ان احد أفراد المجتمع يعاني منها .. أحييه انه رغم المعاناة .. خرج بنجاحات تحسب له واستطاع ان يحول من معاناته إلى قيمة ..
الكتاب يحكي السيرة الذاتية لرجل يطلق عليه في مجتمعنا لقب "مجهول الأبوين" وهذا اللقب من أخف الألقاب وطئا على الأذن، حيث يتفنن المجتمع في إطلاق الألقاب والعبارات على أطفال لا ذنب لهم سوى وجودهم في مجتمعات قاسية .. تعاقبهم على ذنوب لا يعروفها! الكتاب يحكي فيها سيرته ومواقف لولا وجودها لما اصبح ما هو اليوم .. هذه المواقف سلبية كانت او إيجابية تعطي الكتاب نكهة خاصة لانها تشعرك بواقعية المعاناة وصدقها.
أنهيت الكتاب في اقل من ٢٤ ساعة مما يؤكد ان الكتاب ممتع وشيق ومحزن احيانا كثيرة.
نقاط اتمنى ان ينتبه لها الكاتب في المستقبل (بما انه وعد بجزء ثاني من سيرته) ان لا يطيل في وصف الدروس التي تعلمها، على سبيل المثال في نصف الكتاب تخيلت اني اقرأ كتابا إداريا حيث وجدته يبتعد عن القصة وكتب لنا تعليلات قرارات إدارية اتخذها .. لا انكر أنها ممتعة ولكن لم تكن في مكانها، بالإضافة إلى إسهابه حول رحلة العمرة لم تكن في محلها.
وفقه الله في حياته فمثله يجب ان يكون مثال للمثابرة والنجاح ووفقه في تحقيق أحلامه التي سطرها في نهاية الكتاب.t

[Hamood Alsudais · Rating 4 out of 5]

لن أضيف الجديد بقولي أن هذا الكتاب سيتصدر بلاشك قائمة الكتب الأكثر مبيعاً في معرض الرياض للكتاب ٢٠١٣، فقد قاله كثير وهو من أسهل التوقعات تحققاً فالقصة والأحداث مشوقة.

مَنَح الاسم المستعار للكاتب الحرية في النقد العميق و كذلك ذكر مواقف فيها ثناء على نفسه و كان هذا أكبر دافع للكاتب ليكون كِتاباً مفتوحا.
سيتجرع القاريء المعاناة على طول الكتاب لكن سيدغدغ الكاتب مشاعر الحب والوفاء والرحمة وسيوجه سهام النقد المعتدل لظواهر مجتمعية عدة.

سيكسر الكاتب حواجز خرسانية مرتفعة اعتدنا على بنائها طلباً لستر المحارم وهو خير أفعالنا، لكن ليست كل الحواجز لستر المحارم فمنها مابني لستر سوء النفوس و التدين الظاهري وهي الحواجز التي قفزها أو حطمها كاتبنا.

على الرغم من أن القصة حزينة إلا أن فيها جوانب مشرقة و شمعات متقدة في ظلام دامس!

من أكبر ملاحظاتي النقدية على الكتاب أن من يقرأه في مدة أسبوع سيعاني من التكرار بشكل سيء جداً فلو نقح الكتاب لكان نصف حجمه الحالي! لكن من يرافقه لمدة شهر قد يجد التكرار مفيداً له. وجدتني مظطراً للقراءة السريعة وقفز جمل عديدة تجنباً للتكرار المبالغ فيه، وهذا يقلل من الكتاب بلا شك ولكن لن يقل تقيمي عن ٤ نجوم كون الكاتب فتح أبواباً مغلقة على مجتمع تخفى بشرف الحسب والنسب عن أفعال مسيئة حد التقزز!

[Bessa Bent Namer · Rating 1 out of 5]

لم أكمله ..بعد أن وصلت لمنتصفه مع تجاوز بعض السطور و الصفحات .. و لكنني لست آسفة لذلك ..
أنا آسفة و غاضبة بشدة لأن موضوع مهم جداً كموضوع الكتاب كان يجب أن يسخّر له قلم أرقى بكثير من قلم هذا الكاتب مع احترامي لشخصه .. شهرة الكتاب و إقبال الناس عليه كانا بسبب موضوعه عن تلك الفئة المهمشة لكن هو لم يخدم قضيتهم و إنما أساء إليها ..
من الصفحات الأولى استفزني أسلوبه الضعيف جداً و أخطاءه الإملائية و كثرة التكرار و العُجب بالنفس ، و طريقته في سرد قصته كان من الأفضل
أن تكون القصة بشكل رواية مرتبة الفصول لا بشكل مقالات منفصلة و بذكر أسماء الشخصيات حتى لو أسماء مستعارة بدلاً من " الشيخ " و " المرأة " و غيرها .. كان يجب برأيي نقل تفاصيل حياته في الدار و حياة زملاءه .. و هذا أكثر شئ كنت أبحث عنه و لكن للاسف اخترت الكتاب الخاطئ ..
و بالنسبة للأحداث و التي اتهمه البعض هنا بتلفيق بعضها ، فلا أنا -و لا أي شخص آخر يحق له تكذيبه بدون دليل- لمجرد أن أفقي ضيق و لا يحتمل تصديق أن مثل هذه الأمور تحدث ..
بالنهاية لا تهمني كل تلك الأحداث ،الكتاب نفسه لم يعد مهماً لي و هو بهذه الطريقة ..
و ما دام من منشورات دار لا تستحق اقتناء كتبها ، فأي دار مرموقة لن تقبل بالتأكيد بنشر كتاب لكاتب مبتدئ
دون أن تُعنى على الأقل بتدقيق النص و تحريره ..

أتمنى فقط أن تكون الكتب التي تحاط بالضجيج مثلما حدث مع هذا الكتاب أن تكون تستحق ..

[ريم الصالح · Rating 1 out of 5]

هذا الكتاب لم يعجبني !
توقعت هنا أن أقرأ شيئا أعمق مما قرأت..

أعني كانت الفصول الأولى مجرد سجع
في وصف حزن اللقيط في جوف
المباني الاسمنتية والمشرفات الجافات..
وإشادة بجهود الدولة في نفس الوقت !!
كأنك تشيد بالوجه الاخر من الشيء نفسه !
ثم فصول في شرح الثقافة والتجارة والمحاسبة
والتعامل مع العملاء في المحل !

هناك حتى لذعة غرور وتكبر واضحة
في لغة الكاتب؛ لم أقدر على استساغتها
كيف وصف عضلاته وشعره بطول المنكبين
وممارسته للرياضة وتنظيم وقته
وكيف أنه من الشباب "الوسيمين"
وكيف أن الشيخ لم يقدر أن يستغني عنه..
ا Come on !
...
كنت أريد قراءة تجربة حقيقة
وليس مسلسلا خليجيا !

[هناء يونس · Rating 3 out of 5]

بدأ المؤلف كتابه بمقدمة أخجلتني جدا . أحسست وكأنه كان يحدثني أنا .. حين تحدث وعرى المجتمع المهتم بالقبيلة والأنساب بطريقة مؤذية ومخزية وجاهلية شعرت كم هو في ضيق وكرب .. استطعت تخيل موقفه ، وكان لا يحسد عليه بالفعل .
الكتاب كبير الحجم وكثير عدد الصفحات وقد وصف في الجزء الأكبر منه معاناته وهو صغير ثم وهو شاب مع القبلية والأنساب ونظرة المجتمع الفوقية والجاهلية لمجهولي الأبوين . تمنيت لو أنه أطنب في ذكر المشاكل التي واجهها في دار الرعاية الاجتماعية ، وما واجهه في الجامعة .
ما ضايقني في الكتاب أنه أفرد عدداً كبيراً من الصفحات الأخيرة في ذكر أحلامه وتمنياته ورؤاه فصار أشبه ما يكون بالمواعظ والفلسفة .. أعتقد أنه لو دمجها مع أحداث القصة لكانت أقرب للقبول . يمكنني القول بأني بدأت أشعر بالملل في الفصول الأخيرة حين تحولت القصة إلى آراء ووجهات نظر محضة .كذلك عبت عليه أنه كان (يشرح ) كثيراً منعاً للبس ، وغفل عن ان القارئ لا يحب أن يشرح له أحد ، وإنما عليه أن يُترك له بعض المعلومات التي سبق ذكرها ويُكتفى بالإشارة إليها دون إعادتها ، فكيف لو كان قد سبق له ذكرها في الصفحة السابقة مباشرة أو قبل 5 أسطر مثلاً ..
بشكل عام فكرة الكتاب جديدة وكان ممتعا حتى ما قبل الأخير ..
لغة الكاتب سليمة غالباً ، وله أفكار جد جيدة واعجبني جداً مثابرته على تحصيل المراتب المتفوقة في الدراسة ، وأعجبني تصميمه على بناء شخصية سوية راقية ..

[سمارا البياتي · Rating 4 out of 5]

النجمة الاولى للكاتب وجرأته وثقته بنفسه في البوح بأعلى صوت وأعذب لحن.

النجمة الثانية لطموحه وقدارته الذاتية في بناء شخصية متوازنة لاتعترف بالهزيمة والخذلان.

النجمة الثالثة لقدرته الادبية الفائفة وأسلوبه العميق في التعبير مع أن من أصعب الكتابات هي ترجمة النفس والمشاعر والاحاسيس بحروف روحية مقروءة.

النجمة الرابعة لاهدافه النبيلة وأصراره على الكفاح والنضال السلمي بطاقة لاتنضب وأيمان ناصع وطموح ليس له حدود.

بالتأكيد كان سيستحق النجمة الخامسة ولكن التكرار والاعادة جعلت بعض الصفحات والفصول طويلة أكثر مما يجب.

كانت هذه مراجعة الكتاب لاصدقائي القراء على الكودريدز أما رؤيتي الشخصية وأنعاكستي الفكرية بعد محاولة العيش تجربة أنسان بلا أبوبين بعيدآ عن الفضول والشفقة والانحياز ومجرد الاستمتاع بقراءة كتاب فتجدونها في مدونتي على الرابط التالي

[الزهراء الصلاحي · Rating 2 out of 5]

توقعت الكثير
ولم أجد سوى تكرار، وحشو، ومماطلة!

توقعت أن أجد تجربة إنسانية،
وقد كانت هكذا في البداية،
لكن بدأ الكاتب يستعرض نجاحاته وعظماته وبلا بلا بلا
وترك الهدف الأساسي من الكتاب!!

به جزء إنساني،
لكنه ضاع وسط الكثير من الدراما.

تم
٢٩ يونيو ٢٠٢١

[Muna]

أفكر كيف أقيم هذا الكتاب ؟ عن القضايا التي طرحها أم عن الكاتب الذي سردها بطريقته ؟
قررت تركه دون تقييم لأني مااستطعت أن أجمع بينهما سوية

.
بغض النظر عن صحة القصص وإن كانت حدثت للكاتب شخصياً وندخل في دوامة الصدق ..القضايا التي طرحها هي موجودة لا شك .. الأمور التي تعرض لها ربما نتعرض لها بأشكال مختلفة ولكن درجة حساسيتنا لها أقل بكثير من الكاتب .
الذي لايرى العالم إلا من فكرة اللقيط
.
لا أقصد التقليل من حجم معاناة الكاتب وكلنا يعرف نظرة المجتمع لهذه الفئة ... لكن أقصد الضرر الحقيقي لم يقع عليه- من حُسن حظه- استطاع أن يكمل تعليمه واستطاع الوظيفة واستطاع امتلاك المسكن والاستقلالية
و غيرها من النعم اللاحقة ..أي لم تكن هناك عنصرية تسلبه حقوق أساسية في حياته
.. أفكر كثيرا ماذا لو كانت المتحدثة هنا امرأة وكانت تعيش هذا الوضع في البلد هنا؟ ؟


مالم أفهمه في عرض وجهة نظره هو : كيف يحارب المرء فكرة ما ويكرس لها حياته ثم يحاول أن يكون جزء من هذه الفكرة ؟
( أشير إلى عدم قبوله بالزواج من فتيات الدار ومن هن بنفس وضعه(
رغم أنه -وكما يعيب على غيره -يقول كلاما حسنا في حقهن ، أي هناك فرق بين كلامه وبين الموقف الحقيقي الواقعي .


المهم رغم إني اقرأ الكتاب وفي كل مرة أشعر بأن الكاتب هو زورو البطل المنقذ إلا إني لا أنكر اعجابي الكبير بكل مقطع سطره وبموقفه -وإن كان كتابيا - من قضايا عديدة يواجهها المجتمع .

[محمد السالم · Rating 2 out of 5]

كتاب صاحب صدوره ضجة اعلامية كبيرة ، الصحف و بعض القنوات الفضائية تحدثت عنه كقناة العربية ، كتاب فيه أكثر من خمس مائة صفحة ، يتحدث عن حياة الكاتب كـ(لقيط) عاش في دار رعاية، وما تعرض له من حرمان عاطفي و خوف داخلي و حيرة .. وضع الكاتب اسمًا مستعارًا على غلاف الكتاب لكي لا يكشف نفسه بشكلٍ كامل أمام المجتمع ، ولكن بعد القراءة الثانية لهذا الكتاب وجدته مستفزًا بعض الشيء ، فنظرة الكاتب لمجتمعنا نظرة سوداوية سلبية جدًا ، لا ألومه ، ولكن أظنه أسهب في كرهه ، وفي وصف نفس بكل الصفات المثالية (كاتب، مثقف، طيب، شجاع، رياضي، محلل نفسي، و ذو طموح عالي و نظرة ثاقبة للأمور) ، جميع هذه الصفات جعلتني أشعر بأنه يحاول أن يخبرني بأنه الأفضل والمجتمع كله تحته.. لم أكمله للأسف ، رغم أنني أحاول قراءته للمرة الثانية، ولكن فيه الكثير والكثير من الحكي المعاد، وما أن يخرج من قضية معينة ، حتى يعود ويطرحها مرة أخرى بنفس التفاصيل .. أظن أن منسوبي و متخصصي التربية الأجتماعية سيستفيدون من هذا الكتاب أكثر من أي قارئ آخر.

[Mohammed · Rating 1 out of 5]

من أسوأ ما قرأت في حياتي

مبالغة في المثالية، القصة مش منطقية أو بالأحرى لم استيطع أن أصدقه

بمجتمع مثل السعودية لا يمكن أن تمر هذه الأحداث على شخص ويستطيع أن يبقى مجهول ولا أحد يعرفه

أعتقد القصة كلها غير حقيقية ولا تمت للواقع بصلة، وتأليف ساذج

[Khaled · Rating 4 out of 5]

كتاب سيرة حياة مؤلمة.. معاناة تعيش بين ظهرانينا.. جريمة مجتمعية نرتكبها من حيث لا نعلم.. انتقاداتي على الكتاب بسيطة.. التكرار.. القسوة على القبائل من دون المجتمع.. وضعف العمق الديني لدى الكاتب.. أوصي بقراءته وبقوة..

[Rehab Mousa · Rating 3 out of 5]

سيرة ذاتية من وحي معاناة الكاتب الذي للأسف لم يعرف كيف يستغل هذه الفرصة في الكتابة ليوجه قضيته توجيهاً صحيحاً، فأسلوبه في نقد المجتمع المتعالي الطبقي العنصري الإقصائي وتكرار هذه العبارات قي كل صفحة من الكتاب ولدت لدي شعوراً عكسياً ضده بدل التعاطف معه رغم علمي اليقيني بأنه مظلوم حتى قبل أن أقرأ الكتاب لذلك فهو لم يحقق الهدف المرجو له بالنسبة لي.

أفضل جزء في الكتاب هو مرحلة حياته مع "الشيخ" أو الرجل الثري والتي يبدو أنها أفضل مراحل حياته على الإطلاق، هذا الجزء تفاعلت معه إلى حد البكاء وفيه تجربة مميزة باستلامه زمام إدارة منصب كبير في شركة الشيخ في الوقت الذي ما زال فيه طالباً في الجامعة وكيف استطاع النجاح في المجالين، لو تسنى لي تقييم هذا الفصل لوحده لمنحته الخمس نجمات بدون تردد.

لكنه يعود بعد ذلك إلى أسلوب النقد الوعظي المنفر للمجتمع ويستمر كذلك إلى نهاية الكتاب، حتى تجربة حبه لم يصغها بأسلوب يجعل القارئ يعيشها معه ويتأثر بها

ربما ليس من حقي أن ألوم الكاتب على أسلوبه ولم أعش معاناته لأدرك فداحة المأساة، ولم أختلط بمجتمع شديد التعصب القبلي كالذي عايشه في الرياض، حتى وصل الأمر برجل بسيط أن قال له "تكفر بأصلك وقبيلتك يا كافر يا زنديق؟!" في حوار طريف دار بينهما، رغم ذلك يوجد خطأ ما في الأسلوب الذي جعل الكاتب دائماً يلقي كل اللوم على غيره ويضع الحق إلى جانبة وهذه مشكلة السير الذاتية بشكل عام.

الملاحظة الأخيرة التي قللت من تقييمي للكتاب كثرة الثرثرة وإعادة نفس المضمون مراراً وتكراراً وإيراد تفاصيل غير مهمة يمكن بعدم وجودها تقليص الكتاب إلى النصف ربما.

التقييم النهائي أعطيه نجمتان ونصف

[Khulood Al Junaibi · Rating 4 out of 5]

يتحدث الكتاب عن معاناة سعودي "مجهول الأبوين" في مجتمع قبلي ..

تبدأ المعاناة من دار رعاية مجهولي النسب حيث رعاية الأطفال تتم بمقابل مادي بدون مشاعر ويذكر الكاتب قصة أحد الموظفين الذي يستغل الأطفال ليتحرش بهم !! علما بأن هذا الموظف تم فصله بعد التأكد من حادثة التحرش

لأن الكاتب آمن بأهمية العلم والتعليم فقد كرس وقته للدراسه والقراءة .وعلى الرغم من مجموعه العالي في الثانوية الا انه حرم من الوظيفة التى كان يتمناها وهي أن يصبح طيارا لأنه "لقيط " .. وحرم أيضا من حب حياته بسبب عدم تكافؤ النسب

لغة الكاتب بسيطة وأعتقد انه كا يمكن ان يكتب بلغة أجمل ..أعيب على الكاتب ذكره لتفاصيل لا داعي لها مثل حواره مع المراة الخليجية عن الحب..موقفه مع الفلبيني الذي يعمل في "الكوفي شوب"

[Coincidence F · Rating 1 out of 5]

بغض النظر عن كون الكتاب سيرة ذاتية و تحكي معاناة شخص من الأيتام عانى من طبيعة مجتمعنا الطبقي .
لم استطع قراءة الكتاب كاملاً رغم الهالة التشويقية لكتاب فيه فكرة الولوج إلى ذات انسان منبوذ اجتماعياً .
من ناحية ادبية لا توجد لغة سردية جميلة ولا يوجد سلاسة في السرد ، عوضاً عن ذلك لا توجد معالجة جميلة لواقع المعاناة الإنسانية ، الكتاب عبارة عن "حلطمة واقعية "

كما أن السلبية ( الخالية من الإبداع التصويري او اللغوي ) تصعّب على القارئ الدخول إلى عالم اللقيط .
تمنيت لو أن الكاتب كتب تجربته بعد مدة نضج أدبي و من منطلق معرفة أساسيات السرد قبل ان يكتب " كلام محكي ناقم عن المجتمع "
لا أنكر اني عرّجت على جميع الأبواب كقراءة سريعة لأن لغة واسلوب الكاتب أبداً لا يصلحان لقراءة نص يتجاوز ٥٠٠ صفحة .
رجاء عليش رجل عانى من مشكلة القبح الشديد وكتب معناته مع المجتمع ذكرتني بهذا الكتاب مع اختلاف الزمن واللغة .
لكن شتان مابين الكتابين .

اريد ان اذكر شيئاً خاصاً:
في عملي ( بمركز احتياجات خاصة ) يوجد طفل ربيب ( لقيط) يعاني من اضطراب توحد بسيط وتشتت انتباه مصحوب بتأخر نمائي ، والدته ( التي احتضنته ) حريصه عليه اكثر من أم بيولوجيه كمية الحب والحنان افسدت طبيعة الطفل قليلاً .
والطفل محبوب ومدلل لدينا بشكل خاص لا لأن حالته خاصة بل لأن حلاوته كطفل بريئ سعيد يحتاج للرعاية والحب هي منبع هذا الحنان المسكوب عليه من جميع الموظفين والزائرين .
اعرف ان حالة (حمودي) خاصة وليس كل اطفال دار الرعاية محظوظين مثله ، لكن يظل هناك امل ، ويظل هناك انسان او انسانة في مكان ما يؤمنون بذات الإنسان و يؤمنون بإنسانية الإنسان رغماً عن المجتمع والناس أجمعين

[Arwa · Rating 1 out of 5]

حسناً ،، رغم أنني قد عزمت أن تكون أول مراجعاتي في جود ريدز على هذا الكتاب
و رغم أن جرأة الكاتب في البوح عن أنه 'لقيط' أعجبتني إلى حد ما
رغم أنه راضٍ بقضاء الله و القدر ،
الا انني غير راضية عن الكتاب ،
رواية ( سعودي و لكن لقيط )
قد يعجبك العنوان ، و قد تظنه كتاباً ناقداً
هو كذلك ، و لكنه ككتاب ، يحتاج للنقد
ما فهمته من الكتاب هو :
- أنو الحكومة مش مقصرة بس الشعب هو السبب ،
عملو الدار بس الموظفين مو مناح ،،
أليس فرضاً على بناة الدار ان يوظفوا موظفين أكفاء ؟
حسناً ، ليس عندي اي رغبة في اكمال نقد هذا الموضوع ،
بالنسبة لي ، انا اقيم الرواية حسب ٥ اساسات
اللغة : اهم جزء ، يوجد الكثير من الاخطاء الاملائية ، لاحظت انه لم يتم تصحيحها ، و حسب الرواية فان الكاتب مثقف
اين الثقافة و لغة الرواية متآكلة ؟؟ (لا لغة)
اعتقاد : اعتقاد ممتاز ، الرضى بالقضاء ، و الحمد لله هذا مهم في الرواية .
انتماء : لاحظت ان الرواية 'مسحجة' و بشدة ، لاجل هذا لم استغرب انتشار الرواية بشدة :) .
تشويق : و أنا اقرا في الرواية تذكرت اعمدة الصحف ، (حسيت حالي بقرا بجريدة) ، لا حول ولا قوة الا بالله ، لم اتوصل لقصة ، ولا لحبكة .
و أساس اخر ، و اخير
شخصية الكاتب و مدحه لنفسه ،
يزم لولا العنوان كان فكرت اسم الرواية :
سوبر مان المثقف السحيج الوسيم اللقيط الذكي ذو الحظ السعيد
مش هيك !
حسنا، بما انها اولى روايات الكاتب ، ف معه عذر ، كل ابن آدم يخطئ ،
لكن أرجو أن لا يتم تكرار الاخطا،
لانها فظيعة .

[DeeDee · Rating 2 out of 5]

فكرة الكتاب أعجبتني ..أن تقرأ عن موضوع ما كتب بواسطة شخص يعيش التجربة يختلف كثيراً.. ولكن بعد أن أنهيت الفصل الأول تقريباً أحسست بنوع من الملل.. الجمل تتكرر وكأنما الكاتب يرغب في تمرير أفكاره بأكثر من طريقة ليضمن وصولها وإعطائها التأثير المطلوب.. مقته للقبلية و طريقة تكوينه لنفسه و "الكاريزما" التي يتمتع بها! برغم استخدامه للكلمة في غير موضعها لأكثر من مرة!

تمنيت أكثر أن أعرف عن حياته في دار الرعاية.. عن تجربته في المدرسة الثانوية والجامعة..فهذه المراحل المهمة تجاوزها لنقرأ في بعض المقاطع تفاصيل مبالغ فيها، مثل أنه استيقظ في الساعة كذا وصلى وتناول طعام ..الخ. كذلك انسياب الأحداث انقطع لأكثر من مرة بشكل شتتني نوعاً ما، مثﻻً عندما تحدث عن حضور الشيخ الذي كان يعمل لديه لحفل تخرجه.. بدا لي وكأن بداية هذا الفصل جآت متأخرة، حيث أن الفصل الذي سبقه وصل إلى مرحلة متقدمة في العلاقة بينه وبين الشيخ، ليعود ويعطي الانطباع أنه لم يكن يتوقع قدوم الشيخ إلى حفل التخرج!


في المجمل لم أتمكن من إعطاء أكثر من نجمتين للفكرة في حد ذاتها..أما الباقي فهي محاولة من الكاتب لتلميع صورته.

[قارئ · Rating 1 out of 5]

عنوان جميل يجذب كل روح بشرية مهما كانت درجة تصلبها وتصحرها ..
ولكن
بعد البداية العاطفية
هذا ما حصل لدي
مصداقية الكاتب فقدتها تدريجياً
شعرت أن هدف الكاتب هو تصفية حساباته مع القبيلة والاسلاميين.
قضية أنه لقيط لم اقتنع بها قد يكون لا ينتمي لقبيله ولكنه ليس لقيط.
جعل المجتمع قبيله ولقيط وأهمل العوائل الغير قبيليه ومدى قبولهم لتزويج اللقيط لأنه منسجم معهم.
الكاتب بعث رسائله ضد القبيله والمتدينين بعد ان اوقف مقاومة القارئ بقضية اللقيط.
تمنيت أن اقرأ سيرة لقيط لكي اتعرف على عالمة ولكني قرأت لكاتب كأنه من صحافي جرائدنا المعتادين بنفس كلامهم وطريقتهم واستخدم قضية اللقيط استخدام غير مناسب

[Faleh Bin saad · Rating 3 out of 5]

يظن الكاتب ان عقدة الحسب والنسب تمارس ضده فقط وهذا غير صحيح فبعض القبائل لاتزوج بعض القبائل وبعض القبائل لا تزوج بعض افراد نفس القبيلة ، الكاتب لديه احساس بالنقص لذلك قام بتنقيص بعض العادات و التقاليد و لاحساسه بالنقص يريد ان يختلط الحابل بالنابل ، ما دمت تعيب المجتمع القبلي لماذا اردت الزواج من ذوي الحسب والنسب ؟ المجتمع القبلي له عادات جميله و مفيده فكم من قبلي افنى حياته محافظا لدينه و وطنه وكم من قبلي يخشى على عرض غيره لخوفه من عرضه ان يهتك ، بالمختصر كل فئة بالمجتمع لا تخلو من عيوب ولا تخلو من ميزات تميزها فلا نعم و لا نخص اي احد .

[Abeer Alamri · Rating 5 out of 5]

قريت الكتاب وقت اجازتي .. عادة لما اقرا كتب بوقت الاجازه يكون ذهني صافي اكثر
عشت معه كل احداث حياته .. بكيت يوم تخرجه .. يوم توفى ابوه الروحي
فرحانه له جدا انه تغلب على الصحوبات وصار شخص ناجح بحياته

الله يوفقه يارب
مبسوطه كمان انه تغلب على ضعفه وألف روايه وانتشرت كذا

كثير عابو عليه اسلوبه الكتابي الركيك وتكراره الممل
لكن جرأته ونجاحه يشفع له حبنا للكتاب وتحمسنا معه

شكرا لصاحب الكتاب :)

[Amjaad · Rating 1 out of 5]

الجميل في الكتاب معاناة اللقيط التي عرضها الكاتب والتي أرى فيها الكثير من الصدق ، ما أعيبه على الكاتب النرجسية المبالغ فيها والقذف بكامل معاناته على كاهل المجتمع وكأن المجتمع كله قبلي وعنصري وطبقي وهذه النظرية وإن رآها الكاتب والبعض صحيحة فأنا والكثير نختلف معه ليست مثالية منّا لكن ديننا ومبادئنا الإنسانية لاتقبل ذلك ، الكتاب من وجهة نظري أخذ أكثر مما يستحق .

[ابتسام المقرن · Rating 3 out of 5]

الرواية تتحدث عن واقع اجتماعي بائس؛ نعاني جميعا من تناقضاته؛ ولكن معاناة مجهولي الأبوين فيه أكبر لأنهم يعاقبون على ذنب لم يقترفوه..! ومعاناتهم مستمرة لا نهاية لها.. ولكن الرواية ظلمت بأسلوب سرد اليوميات البسيط جدا الذي أفقدها قوة التأثير أدبيا ..!

[Zahrouna Hawsa · Rating 5 out of 5]

صراحة كتاب جميل و ممتع استمتعت بقرائته ، ولكن للأسف يحاكي الواقع الذي نعيشه
وأهني على طرح الكتاب وكتابته … ♡
وأتمنى من الجميع قرائته والاستفادة منه

[Hadeel · Rating 3 out of 5]

هذه الرواية عبارة عن سيرة ذاتية للكاتب كتبها بحروف من الالم والمعاناة التي واجهته و تواجه من هم امثاله من ظلم و عنصرية من أفراد المجتمع القُبلي الذي نسي ان كلنا لآدم وآدم من تراب .
وعلى الرغم من ذلك فقد فتحلى الكاتب بالعزيمة والاصرار و تحدى الظلم لكي يصبح شخصا متفوقا في دراسته و ومجتهدا في
عمله . وكذلك فقد تحلى الكاتب في الشجاعة وكتب عن معاناته .
ولكن شعرت في بعض صفحات الرواية بالملل بسبب السرد البحت و الذي كان في كثير من المواضع خارج عن الفكرة الرئيسة للرواية .

[Bochra · Rating 1 out of 5]

لم أكملها.
رغم أهمية الموضوع ووجوب تسليط الضوء عليه، إلا أن الأسلوب ركيك وفيه الكثير من الإطالة.

[SOMAYYAH | PASSION]

امتلأت حنقاً شديداً على الكاتب لأجل عدة أشياء سأوضحها :
١- تناقض الكاتب الشديد فمثلاً يسبّ العصبية القبلية ويذم كل من يفعل ذلك وهو يفعل بكلامه عصبية أخرى من حيث لايدري .
٢- أرى انه يبالغ في السب والقذع في بعض الاشخاص كمديره في الوظيفة العسكرية وكثير من الموقف ؛ ممتلئاً بالسلبية تجاه الاشياء ويفرغ هذه الطاقة في الكتابة ! وهذا جبناً منه أن تسبّ وتشتم بدلاً من آن تواجه الشخص بعيوبه وتحاول ان تكون مصلحاً لا متخفياً خلف ستار إنك - افضل من خلق ربيّ -
٣- الاسلوب : طفولي جداً هه وتفاصيل سخيفة جداً لا تستحق الذكر ! وعلى الغرابة تماما انه يصف شخصه انه مدمن على القراءة والكتابة ؛ أين آثرها هل طارت مع الريحَ ؟ اثابك الله :)
٤- نرجسية بشعة يصف نفسه بأنه جميل ويمتلك جسماً رياضياً : مالفائدة التي تعود على القاريء من قراءه هذا ؟ : وايضاً لديه المفاخرة وحب المظاهر مثل ادراجه في الرواية انه سكن في فندق موفنبيك وغيره ! ماذا نستفيد من إنك سكنت في فندق فاخر ؟ نصفق لك اما ماذا ؟

٥- المبالغة في الاحداث وأخاله ان يكون اقرب الى الخيال منه الى الواقعَ ! هه كأحداثه مع الشيخَ وايضاً اختلاطه بزوجة الشيخ وابنته أي دينَ تدين به ؟ هه لا اظن شخصاً يقبل ان يجعل عرضه قابلاً للكشف ويعري حياته امام غريب وايضاً مع المبتعثة - اتوقع انها تنفع في ان تكون احداثاً لفلماً هنديّا -

قرأته اول مرة الى النصف وانقطعت لشدة الملل ولكن حزمت على العودة فمهما بلغ بي شدة الكره للكتاب الا انني اكمله ! قرأته مرة اخرى لأكمل وحاولت ان اتغاضى وان اركز على الاشياء المقتبسة التي تعود علي بفائدة !
لا يستحق ابداً ان انصح به احد أن يقرأه ولو كان للتسلية :)

بعض الاقتباسات :
الحكمة الصينية " ان كنت محاربا ذكيا وماهراً عليك ان تحارب على ثلاث جبهات وتترك الجبهة الرابعة للانسحاي عندما تحس ان حربك خاسرة فالانسحاب نوع من الشجاعة والتكتيك عندما تضطر لذلك ' ،

قال المناضل " لا احد يستطيع الركوب على ظهرك مالم تكن منحيا. "
" غادي : انني لا اخاف على الشعب الهندي من الفقر او المرض او من الحرب انما من الخوف نفسه "
قال عبدالكريم " نصف نحوي يشوه اللغة ونصف طبيب يشوه الابدان ونصف متدين يشوه الاديان "

[Reema · Rating 4 out of 5]

الحقيقة المُره الجارحة والتي يجب ان تتغير وتُلغى كل المحسُبيات والطبقيات ..

هناك في هذه الجمعيات التي في بعض الاحيان لا يوجد بها مراقبه او احتواء وتفهم واعطاء بلا حدود للاطفال الابرياء - فمنهم المبدعون الخلاقون الملهمون المتفوقون ولكن بعضهم لا يستطيع التعامل مع تقاليد وعادات
المجتمع القاسية مما يؤثر سلبا على انفسهم فمنهم من يقوى على التعامل كـ سمير ومنهم للاسف لا ..
يُلمني جداً ان لا يتوفر للاطفال جو اسري غير التمثيلي جو اسري بحق ولا يمكن ان نعمم ..

نعود لرواية #سعودي_ولكن_لقيط واقعية تلامس مشاعرنا ولكن شعرت بالملل من التكرار في بعض الاماكن فمن يقرأ الرواية من المنتصف يفهم ماهو المحتوى ..

بشكل عام الرواية #تستحق_القراءة و التمعن بها و التقرب وفهم مشاعر الاطفال الايتام افضل هذا المسمى فمجهولين الابوين يسبب ألم نفسي لنعتبر انهم (موتى)..

بعض مسميات المجتمع تجرح ان كانت بقصد او بدون قصد ..

بأنتظار الجزء الثاااني بكل شوق
تم بحمد الله

[عبداللطيف القرين · Rating 3 out of 5]

يستحق الكاتب أن يحظى بخمس نجوم لكن للأسف عدد صفحات الكتاب ليس له مبرر ..

وكتاب بهذه الروعة كان من المفترض أن تكون له عدد طبعات أكثر ، لكن أعتقد أن صفحاته الكثيرة عائق كبير

فلن يقرأ أي شخص يبحث 500 صفحة عن سيرة إنسان لا يعرفه وفقط يتكلم عن كونه يتيم

القصة رائعة وأنتظر الثانية بشغف وسوء أقرأها حتى ولو كانت بنفس عدد الصفحات

لكن لكي أكون صادقا هناك كلام مكرر أو تفاصيل لا تهم القارئ تقدر بمئة صفحة وربما أكثر

أعتقد إن استطاع الكاتب حصر كتابه في 250 صفحة كحد أقصى سيكون رواجه كبير

،،

أعجبني الكاتب في تطرقه لأمور كثيرة ، متألم لألمك .. متألم لكل شخص في موقفك ، متألم لأن بين أحضاني طفلة بنفس
الخلفية الاجتماعية

كتاب رائع وضروري بأن الجيل الجديد يقرأه حتى نؤسس مجتمع أجمل يحتضن هذه الفئة

[Shaikha · Rating 3 out of 5]

ما جذبني لهذا الكتاب هو تناول هذه القضية الحساسة و من منظور شخص يعيش هذه المأساة بحذافيرها ،، تحمست كثيراً لقرائته ، و لكن توقعت ان اجد أحداثا اكثر درامية مما ذكر الكاتب ، فما نسمعه عن ما يحدث لهذه الفئة من ظلم و تهميش ابشع بكثير مما سطره هو في كتابه ،، اسلوب الكاتب كان متواضعا ، مع التكرار الملحوظ في العبارات و التحامل اللامتناهي على عنصر القبيلة في المجتمع ، و عدم ترابط بعض الفصول ببعضها البعض... الكتاب يعتبر بداية جيدة في تناول هذه القضية ، ربما نجد في الايام القادمة مؤلفات اكثر تعطي هذه القضية حجمها الحقيقي ...

[Mai Alsharif مي الشريف · Rating 1 out of 5]

هذه ثاني رواية أقراها من دار مدارك للنشر و للاسف اعطتني احساس ان هذه الدار تعد دار تجاري .. روايه جدا سيئه اللغه، الاسلوب، التكرار الملل .. و لآول مره اقرا روايه لا يتم اختيار اسماء لابطالها و لكن عباره عن صفات .. الشيخ الوقور ، المرآه الفاضله و العمه و غيرها .. و الادهى و الامر انها الجزء الاول لوول..
هذه الروايه اعطتني درس ان تكون الروايه الاخيره التي اشتريها من دار المدارك

it couldn't be worse !