Jump to ratings and reviews
Rate this book

الأحاجي السودانية

Rate this book

Paperback

First published January 1, 2010

90 people are currently reading
1390 people want to read

About the author

عبد الله الطيب

15 books93 followers
عبد الله الطيب من مواليد قرية التميراب غرب الدامر عام 1921م تعلم مراحلهُ الأولى بمدارس كسلا والدامر وبربر ثم التحق بكلية غوردون التذكارية بالخرطوم (جامعة الخرطوم حالياً) ثم المدارس العليا ومعهد التربية ببخت الرضا ، دفعهُ طموحهُ وحبهُ للعلم للسفر للندن وبالفعل نال هُناك درجة البكالوريوس في الآداب عام 1948 م و الدكتوراه من كلية التربية ومعهد الدراسات الشرقية والأفريقية جامعة لندن ( SOAS ) عام 1950م
عاد إلى الخرطوم حينها أصبح البروفيسور أُستاذاً بأم درمان الأهلية وبخت الرضا ثم أستاذاً مُحاضراً بقسم اللغة العربية بكلية الآداب- جامعة الخرطوم. و في عام 1961م أصبح البروفيسور عميداً للآداب بجامعة الخرطوم ثم مديراً للجامعة، هذا وقد أسس بعد ذلك كلية بايرو بكانو (نيجيريا) وهى الآن تُعد جامعة مكتملة ،وكان أول مدير لجامعة جوبا في العام 1976 – 1975م و عمل أستاذاً للدراسـات العليا في كليـة الآداب والعلـوم الإنسانية في جامعة سيدي محمد بن عبد الله في مدينة فاس بالمغرب
كان البروفيسور عبد الله الطيب بحراً من العلم أنجز الكثير والكثير لخدمة العلم والمجتمع فهو شاعر وناقد ومفكر لهُ العديد من المؤلفات الفكرية كـ من حقيبة الذكريات ومن نافذة القطار والقصيدة المادحة ، دواوين شعرية كـ أصداء النيل وأغاني الأصيل ، ومسرحيات شعرية كـ زواج السمر والغرام المكنون، ومحاضرات علمية خاصة وعامة ، وله إسهامات أدبية متميزة في مجال النقد الأدبي القديم عند العرب، وفي حقول الفكر والأدب عموماً فهو محيط بالشعر العربي وتاريخه وقضاياه . وكان مواظباً على المشاركة في اجتماعات و مؤتمرات مجامع اللغة العربية السنوية في الوطن العربي ومن منطلق الوفاء لجامعة الخرطوم التي احتوته طيلة سنوات حياته وهب مكتبته المتنوعة من الكتب لكلية الآداب بالجامعة .

مُنح البروفيسر عبد الله الطيب الدكتوراه الفخرية من جامعة الخرطوم سنة 1981م ومن جامعة باييرو ب(كانوا) بنيجيريا سنة 1988م ومن جامعة الجزيرة بالسودان سنة 1989م شارك في عدة مؤتمرات في السودان وخارجه وله مساهمات في الصحافة والإذاعة والتلفزيون فقد فسّر القرآن الكريم كله من إذاعة أم درمان بين عامي 1958 – 1969 وحصل على جائزة الشهيد الزبير محمد صالح للإبداع والتميز العلمي ثم جائزة الملك فيصل العالمية في الأدب عام 2000 م وفي نفس العام لازم فراش المرض، ودخل في غيبوبةٍ لم يفق بعدها حتى توفَّاه الله في عام 2003م رحمه الله رحمة واسعةً و طيَّب ثراه .

وبهذا ظل السودان شاهد على عصر رجُلاً سوداني إمتدى عطاؤه عبر الأجيال ..

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
143 (47%)
4 stars
67 (22%)
3 stars
46 (15%)
2 stars
25 (8%)
1 star
22 (7%)
Displaying 1 - 24 of 24 reviews
Profile Image for Hiba Elmakki.
15 reviews11 followers
February 19, 2014
حجيتكم ما بجيتكم
خيرا جانا و اكل عشانا
و جرى خلاااااااانا ...
كتاب جميل .. رغم انه للصغار الا انني ايضا تشوقت لمعرفة نهاية كل أحجية ..
يحمل كثيرا من الكلمات التراثية !!
ما لفت انتباهي .. الانتقال الذي حدث للعصرين ..
عصر امهات الحبوبات و عصرنا !!
نعم يحتوي على كثير من الاشياء التي لا يستوعبها العقل ..
بل هو كله قصص لا يستوعبها العقل
الا انه جميل .. احببته
لا اعلم ربما لأنه اعادني لسريري في الصغر ..
اشكرك د.عبدالله الطيب ..
Profile Image for Duaa.
195 reviews23 followers
June 3, 2023
مشبّعة بالتراث، و قصص يفوز فيها الخير على الدوام، هذا أقصى ما أحتاجه في مثل هذه الأوقات الصعبة.
Profile Image for Mohammed Ahmed.
1 review1 follower
Read
September 8, 2016
محمد الشاطر: كيف وش النيتو؟

بشارة: كدوسك الـ مصيته.

محمد: كيف عيون النيتو؟

بشارة: كديسك الـ زازيته

محمد: كيف خشم النيتو؟

بشارة: كنتوش ملاحك الـ تكيته.

محمد: كيف شعر النيتو؟

بشارة: صوف كديسك الـ بليته.

محمد: كيف إيد النيتو؟

بشارة: مغيزلك الـ تريته.

محمد: كيف نهد النيتو؟

بشارة: قرقادك الـ شويته

محمد: كيف بطن النيتو؟

بشارة: كرتوبك الوسط الديار رميته.

محمد: كيف ظهر النيتو؟

بشارة: قوسك الـ حنيته

محمد: كيف كفل النيتو؟

بشارة: طارك الـ دقيته

محمد: كيف كرعين النيتو؟

بشارة: ود السقد الـ سكيته وإتمطرق طالب بيته

محمد: شن يحلني من النيتو؟

بشارة: جملك إن شديته ومالك إن خليته.



ما أدقّ وصفك يا بشارة، فما تركت للنيتو المسكينة شيئاً واحداً تختال به، وهكذا شدّ محمد الشاطر جمله وترك ماله وهرب تاركاً النيتو تندب حظها.

وهناك الكثير
Profile Image for سلمى العجيمي.
21 reviews10 followers
May 22, 2015
لم يعجبني الكتاب وتحسرت علي تراثنا القصصي ربما بسبب تأثري بالكتب الغربيه المخصصه للاطفال والتي تحمل الكتثر من القيم و المبادئ التي يراد غرسها في الاطفال وعلى نقيضها يخلو منها كتاب الاحاجي السودانيه بل على العكس هو يبث السطحيه والحكم علي الناس من مظهرهم الخارحي ومدي جمالهم -فاطمه السمحه-بغض النظر عن ماتحتويه نفوسهم من اخلاق ساميه واحاسيس مرهفه بحث فيه عن قيم مثل الصدق ،التضحيه،الامانه او اي شي لم اجد .
ومازاد الامر صعوبة علي هو قراتي لكتاب ' بلدي داغستان ' والذي كان ينضح بموراث تدل علي مدي عمق ذالك الشعب ومدي حكمته.
اعتقد انه آن الاوان لاحاجي سودانيه جديده بالظهور فالموجود حاليا انا لا استطيع ان احكيه لاولادي :(
16 reviews3 followers
May 29, 2015
على القارئ أن يراعي أن هذه القصص ليست لمن هم في عمره هي للأطفال احاجي جميله بل مدهشه ثريه بالخيال وحسن التصرف
سابذل مافي وسعي لكي اقراءه لأطفالي بعد أن قرأته لاخوتي الصغار
Profile Image for Ahazeej.
53 reviews12 followers
October 5, 2022
حجيتكم ما بجيتكم خيراً جانا و جاكم 🤍

أحببت الكتاب و أحببت دفء اللغة و كيف أنها تشبهنا ، كل قصة من القصص حصلت على تركيزي كاملاً لم أشعر بالملل أبداً و أنا أقرأ حاولت أن اتلمس الحكم و العبر بين هنا و هناك،
و لن أنكر تفاجأت بكم المشاهد التي يمكن أن توصف بأنها "دموية، عنيفة" لا أعلم إن كانت هذه عيني التي تقلب الصفحات و هي تتصور ان هذه القصص تحكى للأطفال ، أم ان القصص تحوي هذا القدر من العنف حقاً.
Profile Image for Khadeija Abdalshakoor.
39 reviews7 followers
December 5, 2013
كتاب يحوي تراثا سودانيا متمثلا في قصص الحبوبات التي تحكيها للاطفال
جمعه د.عبدالله الطيب في كتابه هذا،،،،،
نحن نمتلك تراثا قصيا فلكوريا جميلا اعجبني :)
Profile Image for إيمَانْ.
17 reviews
November 11, 2015
الكتاب يتكون من عدة قصص
بعضها جداً ممتع و أعجبتني والبعض الآخر لا.
Profile Image for Bashir Elsamani.
45 reviews37 followers
October 1, 2021
عبدالله الطيب جمع الأحاجي من الحبوبات كيلا تضيع!
حجيتكم ما بجيتكم
من قراءة الأحاجي ترى بعض جوانب الحياة في المناطق والإعتزاز ببعض الصفات مثل الفروسية والذكاء وتمجيد الغنى والجمال.
كما تعكس الممارسات الاخرى من الرق والسراري والأدوار النمطية.
Profile Image for Reham Taha.
97 reviews15 followers
October 1, 2021
يُقال لها الحُجا، وفي الأصل حَجا من العقلِ والذكاء-الذي ينعكس فعلياً في فحواها.
والغرض منها أن تُسَرّي بنفوس الأطفال وتروّح عنها حتى يغشاهم النوم... ❤️
جمال لا يحده زمان ولا مكان، يتناقله جيل لجيل وما خفّت بريقُه.
Profile Image for Duha.
48 reviews13 followers
January 14, 2019
"حجيتكم
ما بجيتكم
خيرا جانا وجاكم
أكل عشاكم
وجرا خلاكم "

لطالما بدأت جدتاي القصص بهذه العبارة بالإضافة الى "كان ياماكان وفي سالف العصر والأوان حتى كان "
الكتاب يعيد الي ذكريات صغري و قعدة الحبوبات ليلا وهن يقصصن الحكايات لي ولأختي قبل النوم ..
الكتاب يحتوي على الكثير من المفردات التي لاتجدها الا في اللهجة السودانية وهو مزيج ثقافي فلكلوري سوداني مميز ..
تارة تأخذك القصص في خيال ممزوج ببعض المشاهد الواقعية عند ذكر النيل ، وتارة تجد قصصا تذكرك بألف ليلة وليلة ، وبعض القصص اجمل من قصة علاء الدين والمصباح السحري ، واخرى تجد نفسك في فيلم رعب للأطفال ، وتارة تتذكر بعض الحجى او الالغاز "الغلوتيات" كما نقول عنها باللهجة السودانية ..
واخيرا كانت ختام الحكايا في صغري " توتة توتة خلصت الحدوتة " ولكن الجديد علي خاتمة " وانحترت وانبترت" لم افهم معناها ..
عموما معظم القصص تصلح ان تقصها على الاطفال قبل النوم عدا بعض القصص التي تحتوي القتل ..
Profile Image for عزة هلال.
74 reviews2 followers
October 9, 2014
الكتاب يجمع مجموعة من الأحاجي السودانية التي تعتبر جزءاً من الموروث الشعبي السوداني،والأحجية تعني تللك القصص التي ترويها الجدات للصغار في المساء على ضوء القمر ويتم تناقل تلك القصص من جيل لجيل ،ومع تغير ظروف الحياة وتسارعها صار من الضروري جمع تللك الأحاجي في كتاب لحمايتها من الاندثار .
الكتاب مسل وممتع ومن كتبي المفضلة.
Profile Image for Amani Alkhalifa.
35 reviews11 followers
August 9, 2015
الدكتور عبدالله الطيب وما أدراك ما الدكتور عبدالله الطيب , أروع الكتاب والأدباء , علمه بحر بلا شاطئ .. وكتابه الأحاجي السودانية هو إرشيف لكل القصص التي قالوها لنا "حبوباتنا _جداتنا_" عندما كنا صغارا , الأحاجي كتاب للحاضر والماضي والمستقبل .
8 reviews1 follower
December 21, 2019
كتاب متميز وجميل يعود بك الي عالم الصبا وخيال الحكايات التي تحكي للأطفال لتغرس فيهم القيم وايضا تنمية الخيال وقضاء الاوقات في ما ينفع في زمن لم تكن فيه التكنلوجيا كما هي الان ولم يأخذ التلفاز حيزا في حياة الناس بعد. الكتاب خفيف ولم احس به الا عندما انتهيت منه، القصص فيه متوسطة وليست طويلة، فيه فاطمة السمحة والغول والسعلاة وغيرها من الاساطير التي كانت تروي وتحكي قديما.
Profile Image for Osama Sir EL Khatim.
5 reviews
September 4, 2018
محمد و فاطمه السمحه نعم انها تلك القصص التي كنا نسمعها منذ نعومه اظافرنا
Profile Image for Ghofran Hamza.
1 review2 followers
July 4, 2019
قصص جميلة ومشوقة وأجمل جملة عجبتني
يا حبوبه العجوز
أم كلاما بجوز
وأم نخراتن قدر الكوز
1 review
Want to read
July 2, 2020
بقدر انزل الكتاب من وين؟!
1 review
Want to read
August 15, 2020
Ok is good
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Ahmed  Albashir .
4 reviews
November 29, 2020
من خلال هذا الكتاب يعد لنا البرفسور عبدالله الطيب الحكايات والاحاجي التراثية الشعبية وهي قصص شعبية خيالية أسطورية تحكى للأطفال للتسلية والمرح ولكن عصر العولمة والانترنت قد قضى عليها. والله الموفق
This entire review has been hidden because of spoilers.
1 review
December 8, 2020
تراث واصل الحياة السودانية وجمال التآلف الاجتماعي والترابط الاسري وغرس القيم النبيلة الشيم الأصيلة
Profile Image for Hind Orabi.
211 reviews12 followers
December 16, 2014
حجيتكم ما بجيتكم
خيراً جانا وجاكم
أكل عشاكم و جرى خلاكم
دخل القش و ما قال كش

كتاب الأحاجي السودانية كتاب جمع فيه عبد الله مجموعة من القصص و الأحاجي القديمة و التراثية التي كانت تحكيها الحبوبات للصغار و فيه مجموعة من الكلمات السودانية التراثية البحتة التي قد لا نجدها إلا في السودان.
كتاب يحكي عن فاطمة السمحة و ود النمير و الجفيلة و الغول و السعالة و غيرها من الشخصيات الخيالية ، و فيه مجموعة من العبر و إن كانت إقترنت بالخيال الغريب بعض الشئ.
لكن من أكثر ما لفت إنتباهي هو ان هذه القصص مفروض تكون موجهة للأطفال لكن حسيت ان فيها كمية من القصص عن القتل و في بعض الأحيان بصورة وحشية نوعاً ما مما يجعلني أنقص من التقييم إلى ثلاثة نجمات فقط و أيضا يجعلني أفكر قبل أن أقص بعض هذه الأحاجي لأي طفل كان.
عموماً هو مجهود مقدر من د. عبد الله الطيب في جمع هذا التراث في كتاب واحد و خاصة إنه قد بدأ في الإندثار مع جيل التلفزيونات و الإنترنت و الايباد ، يا حليل زمن الحبوبات و تجمع الأطفال عند الحبوبة كل مساء لتقص عليهم الأحاجي و القصص.
Displaying 1 - 24 of 24 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.