What do you think?
Rate this book
مدخل إلى التعليم في ضوء الإسلام
Unknown Binding
First published January 1, 2012
12 people want to read
About the author
طلعت محمد عفيفي
4 books3 followersالاسم : طلعت محمد عفيفي سالم - من مواليد محافظة الجيزة بجمهورية مصر العربية في
20\12 \ 1953
ووالده الشيخ محمد عفيفي رحمه الله كان من قراء القرأن الكريم ومحفظيه
حياته العلمية :- تلقى تعليمه بالأزهر الشريف بعد أن اتم حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة ، ثم التحق بالأزهر بالمرحلة الإعدادية سنة 1968 م كان ترتيبه السادس علي مستوي الجمهورية في الشهادة الاعدادية الازهرية 1971 م والثامن علي مستوي الجمهورية في الشهادة الثانوية الازهرية 1975م
التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة حتي تخرج منها 1979 م من قسم الدعوة والثقافة الإسلامية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف . واصل دراسته العليا بكلية أصول الدين قسم الدعوة والثقافة الإسلامية ، ونال من هذا القسم شهادة التخصص "الماجستير" بتقدير "ممتاز" وكان موضوعها "منهج الإسلام في معالجة دوافع السلوك الإنساني" ثم حصل على شهادة العالمية "الدكتوراه" من نفس القسم سنة 1986م بمرتبة الشرف الأولى ، وكان موضوعها "القصة في السنة النبوية ، وأثرها في مجال الدعوة الإسلامية " .
عين فور تخرجه معيدا بكلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة سنة 1979م ، وترقي بها حتي حصل علي درجة الاستاذية سنة 1997 م, وتولي رئاسة قسم الثقافة الاسلامية ثم عمادة الكلية لمدة اربع سنوات وعدة اشهر من فبراير2001 حتي مايو سنة 2005
صدرت له عدة مؤلفات ، ونشرت له عدة أبحاث ، من أهمها
أخلاق الدعاة إلى الله تعالى - النظرية والتطبيق
1-
المسلمون وداء الفرقة
2-
أخلاق حملة القرآن
3-
فضل حفظ القرآن والوسائل المعينة على ذلك
4-
مدخل إلى التعليم في ضوء الإسلام
5-
العلماء بين التوقير والتطاول
6-
آفات السهر ومنافع البكور بين الطب والدين
7-
من ثمرات الصلاة
8-
الدعاة وعلوم اللغة العربية
9-
أدب الاختلافات الفقهية ، وأثره في ترشيد الصحوة الإسلامية
10-
صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المادحين والقادحين
11-
نظرات في مسيرة التاريخ الإسلامية "دراسة تحليلية تربوية"
12-
القصص الصحيح في السنة النبوية دراسة تحليلية وتربوية
13-
المبادئ الاساسية في القواعد النحوية
14-
الطريقة المنهجية في اعداد الابحاث العلمية
15-
صفحات مشرقات من حياة الصحابيات
16-
تاملات في فقة الدعوة
17-
دليل الهداية – دراسة تمهيدية حول الدعوة والدعاة
18-
اعداد الخطيب بين الموهبة والتدريب.
19-
الي جانب هذا قام بالتدريس في معاهد الدعوة التابعة للجمعية الشرعية بمصر وغيرها , ويباشر القاء الخطب والدروس بالعديد من المساجد داخل جمهورية مصر العربية .
ويشغل منصب الوكيل العلمي للجمعية الشرعية بجمهورية مصر العربية , كما يتولي رئاسة جمعية رحاب القرأن المشرفة علي دور الارقم لتحفيظ القرأن الكريم.
له برامج ثابته في اذاعة القرأن الكريم المصرية , كما يستضاف في البرامج الاسلامية التي تقدمها القنوات الفضائية كقناة الرحمة وقناة الحكمة وغيرهما.
- سافر مبعوثا إلى جمهورية باكستان الإٍسلامية ، وعمل أستاذا بالجامعة الإسلامية العالمية لمدة ست سنوات من سنة 1991 م إلى سنة 1997م - قام بعدة زيارات للولايات المتحدة الأمريكية و أوروبا ، وتنقل بين أكثر من دولة خطيبا ومحاضرا في المساجد والمراكز الإسلامية .
المصدر: http://www.talaatafifi.net/final/inne...
20\12 \ 1953
ووالده الشيخ محمد عفيفي رحمه الله كان من قراء القرأن الكريم ومحفظيه
حياته العلمية :- تلقى تعليمه بالأزهر الشريف بعد أن اتم حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة ، ثم التحق بالأزهر بالمرحلة الإعدادية سنة 1968 م كان ترتيبه السادس علي مستوي الجمهورية في الشهادة الاعدادية الازهرية 1971 م والثامن علي مستوي الجمهورية في الشهادة الثانوية الازهرية 1975م
التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة حتي تخرج منها 1979 م من قسم الدعوة والثقافة الإسلامية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف . واصل دراسته العليا بكلية أصول الدين قسم الدعوة والثقافة الإسلامية ، ونال من هذا القسم شهادة التخصص "الماجستير" بتقدير "ممتاز" وكان موضوعها "منهج الإسلام في معالجة دوافع السلوك الإنساني" ثم حصل على شهادة العالمية "الدكتوراه" من نفس القسم سنة 1986م بمرتبة الشرف الأولى ، وكان موضوعها "القصة في السنة النبوية ، وأثرها في مجال الدعوة الإسلامية " .
عين فور تخرجه معيدا بكلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة سنة 1979م ، وترقي بها حتي حصل علي درجة الاستاذية سنة 1997 م, وتولي رئاسة قسم الثقافة الاسلامية ثم عمادة الكلية لمدة اربع سنوات وعدة اشهر من فبراير2001 حتي مايو سنة 2005
صدرت له عدة مؤلفات ، ونشرت له عدة أبحاث ، من أهمها
أخلاق الدعاة إلى الله تعالى - النظرية والتطبيق
1-
المسلمون وداء الفرقة
2-
أخلاق حملة القرآن
3-
فضل حفظ القرآن والوسائل المعينة على ذلك
4-
مدخل إلى التعليم في ضوء الإسلام
5-
العلماء بين التوقير والتطاول
6-
آفات السهر ومنافع البكور بين الطب والدين
7-
من ثمرات الصلاة
8-
الدعاة وعلوم اللغة العربية
9-
أدب الاختلافات الفقهية ، وأثره في ترشيد الصحوة الإسلامية
10-
صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المادحين والقادحين
11-
نظرات في مسيرة التاريخ الإسلامية "دراسة تحليلية تربوية"
12-
القصص الصحيح في السنة النبوية دراسة تحليلية وتربوية
13-
المبادئ الاساسية في القواعد النحوية
14-
الطريقة المنهجية في اعداد الابحاث العلمية
15-
صفحات مشرقات من حياة الصحابيات
16-
تاملات في فقة الدعوة
17-
دليل الهداية – دراسة تمهيدية حول الدعوة والدعاة
18-
اعداد الخطيب بين الموهبة والتدريب.
19-
الي جانب هذا قام بالتدريس في معاهد الدعوة التابعة للجمعية الشرعية بمصر وغيرها , ويباشر القاء الخطب والدروس بالعديد من المساجد داخل جمهورية مصر العربية .
ويشغل منصب الوكيل العلمي للجمعية الشرعية بجمهورية مصر العربية , كما يتولي رئاسة جمعية رحاب القرأن المشرفة علي دور الارقم لتحفيظ القرأن الكريم.
له برامج ثابته في اذاعة القرأن الكريم المصرية , كما يستضاف في البرامج الاسلامية التي تقدمها القنوات الفضائية كقناة الرحمة وقناة الحكمة وغيرهما.
- سافر مبعوثا إلى جمهورية باكستان الإٍسلامية ، وعمل أستاذا بالجامعة الإسلامية العالمية لمدة ست سنوات من سنة 1991 م إلى سنة 1997م - قام بعدة زيارات للولايات المتحدة الأمريكية و أوروبا ، وتنقل بين أكثر من دولة خطيبا ومحاضرا في المساجد والمراكز الإسلامية .
المصدر: http://www.talaatafifi.net/final/inne...
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
November 10, 2012
إن أول ما أشيرُ إليه في تعقيبي على هذا الكتاب هو أن المؤلف لم يوفق في اختيار عنوان كتابه إذ أن العنوان يوحي بأن هذا الكتاب مدخل إلى التعليم على عمومه في ضوء الإسلام، وهو ما لم يتناوله المؤلف إلا في بضع صفحات ثم كان باقي الكتاب قاصر على التعليم الشرعي، ولذا كان يحسن بالمؤلف أن يعنون كتابه بـ "مدخل إلى (التعليم الشرعي أو تعلم الدين) في ضوء الإسلام".
والمؤلف -كغيره ممن كتب في حث الإسلام على العلم والتعلم- قد خلط بين العلم الدنيوي والعلم الشرعي، وإن كان قد استدل على عموم العلم بشكل جيد في بداية كتابه إلا أنه خلّط بعد ذلك خاصة فيما استدل به من السنة والآثار وأقوال العلماء، إذ أن كل تلك الاستدلالات إنما قصد بها أصحابها العلم الشرعي اذي هو قوام الدين ومعرفته، وهذا من ص17 إى ص33، ثم هو عاد إلى الاستدلال على حث الإسلام على تعلم كافة العلوم ، ويتضح أن الإسلام لم يحث حثا مباشرا على تعلم علم بعينه غير العلم الشرعي بينما حث على التفكر والتدبر وهذه عبادات فعليه، وأما غيره من العلوم فقد يكون الحث على علمها من باب تحصيل الوسائل المعينة للتعلم العلم الشرعي أو التدبر، وهذا مما لم يوفق المؤلف في التعبير عنه إلا فيما ذكره من أواخر ص38 إلى آخر ص 39.
والمؤلف على ما له من القدر سقط فيما سقط فيه غيره من التفاخر بالرازي وابن سينا، وهو يعلم جيدا أنهم ممن لا يفتخر بهم كعلماء مسلمين وإنما كعلماء في مجالاتهم الدنيوية أو إن شاء قال العرب أو الشرقيين إن أنهم في الدين إنما برعوا من جهة التفلسف فكانوا نقمة على الدين لا فخرا له أو لأهله ومن يراجع مؤلفات ابن سينا يدرك حجم المأساة ولا أظن المؤلف وهو أزهري بل وقد نال منصب وزير للأوقاف أنه يغفل عن مثل هذا، ويؤخذ عليه فوق هذا التخصيص في قوله "وتكررت هذه النماذج حتى طبعت تاريخ المسلمين بطابع التفوق في علوم الدنيا مع المحافظة على عقيدة الأمة والسمو بها إلى أعلى المراتب"، وما فسدة عقيدة الأمة مفسدة أكبر من مفسدة المنطق والفلسفة، ولعل المؤلف يراجه ما كتبه شيخ الأزهر الأسبق الشيخ عبد الحليم محمود حول هذا.
وقد أجاب المؤلف عن تساؤل البعض عن ضرورة ربط جميع العلوم الدنيوية بالدين وتطويعها لخدمته بإجابة شافية ص45.
ويتناول في آخر ص93 وحتى آخر ص94، أهمية الدراسات التاريخية وكيف أن المستشرقين قد عملوا على فصل الناشيء المسلم عن تاريخه الديني بربطه بتاريخ آخر ينمي فيه عصبيهتنازع عصبيته لدينه وقد نقل أقوال المستشرقين في ذلك.
وفي نهاية ص95، يذكر المؤلف كيف أن مقولة "المادة لا تفنى ولا تستحدث من العدم" مخالفة لعقيدة المسلم، وهذا مما لم أنتبه له من قبل ولعل أكثر الناس لا ينتبه إليها، إذ أنها وإن زعم أنها قانون فيزيائي يخضع له الكون إلا أنه غير صحيح على إطلاقه فقد أوجد الله الكون من العدم وهو قدار على أن يفنيه، وهذه الكلمة إذا تأصلت في النفس على اطلاقها استدعت تحاورا فلسفيا مبنيا عليها ينتهي إلى الإلحاد أو الزعم بأن الله هو الطبيعة أو ما يقال من وحدة الوجود ولذا فلا شيء يفنى ولا يستحدث لأن الله هو كل شيء.. وهذا قول باطل وكفر كما هو معلوم لذوي البصيرة.
والكتاب في مجمله جيد جدا ومفيد خاصة إذا انتبه إلى ما نبهت إليه من أن الكتاب كان ميالا في محتواه إلى العلم الشرعي وإن كان الغرض منه غير ذلك.. ونكرر أن المؤلف وفق في توضيح مبتغاه في موضعين أو ثلاثه من كتابه.
والمؤلف -كغيره ممن كتب في حث الإسلام على العلم والتعلم- قد خلط بين العلم الدنيوي والعلم الشرعي، وإن كان قد استدل على عموم العلم بشكل جيد في بداية كتابه إلا أنه خلّط بعد ذلك خاصة فيما استدل به من السنة والآثار وأقوال العلماء، إذ أن كل تلك الاستدلالات إنما قصد بها أصحابها العلم الشرعي اذي هو قوام الدين ومعرفته، وهذا من ص17 إى ص33، ثم هو عاد إلى الاستدلال على حث الإسلام على تعلم كافة العلوم ، ويتضح أن الإسلام لم يحث حثا مباشرا على تعلم علم بعينه غير العلم الشرعي بينما حث على التفكر والتدبر وهذه عبادات فعليه، وأما غيره من العلوم فقد يكون الحث على علمها من باب تحصيل الوسائل المعينة للتعلم العلم الشرعي أو التدبر، وهذا مما لم يوفق المؤلف في التعبير عنه إلا فيما ذكره من أواخر ص38 إلى آخر ص 39.
والمؤلف على ما له من القدر سقط فيما سقط فيه غيره من التفاخر بالرازي وابن سينا، وهو يعلم جيدا أنهم ممن لا يفتخر بهم كعلماء مسلمين وإنما كعلماء في مجالاتهم الدنيوية أو إن شاء قال العرب أو الشرقيين إن أنهم في الدين إنما برعوا من جهة التفلسف فكانوا نقمة على الدين لا فخرا له أو لأهله ومن يراجع مؤلفات ابن سينا يدرك حجم المأساة ولا أظن المؤلف وهو أزهري بل وقد نال منصب وزير للأوقاف أنه يغفل عن مثل هذا، ويؤخذ عليه فوق هذا التخصيص في قوله "وتكررت هذه النماذج حتى طبعت تاريخ المسلمين بطابع التفوق في علوم الدنيا مع المحافظة على عقيدة الأمة والسمو بها إلى أعلى المراتب"، وما فسدة عقيدة الأمة مفسدة أكبر من مفسدة المنطق والفلسفة، ولعل المؤلف يراجه ما كتبه شيخ الأزهر الأسبق الشيخ عبد الحليم محمود حول هذا.
وقد أجاب المؤلف عن تساؤل البعض عن ضرورة ربط جميع العلوم الدنيوية بالدين وتطويعها لخدمته بإجابة شافية ص45.
ويتناول في آخر ص93 وحتى آخر ص94، أهمية الدراسات التاريخية وكيف أن المستشرقين قد عملوا على فصل الناشيء المسلم عن تاريخه الديني بربطه بتاريخ آخر ينمي فيه عصبيهتنازع عصبيته لدينه وقد نقل أقوال المستشرقين في ذلك.
وفي نهاية ص95، يذكر المؤلف كيف أن مقولة "المادة لا تفنى ولا تستحدث من العدم" مخالفة لعقيدة المسلم، وهذا مما لم أنتبه له من قبل ولعل أكثر الناس لا ينتبه إليها، إذ أنها وإن زعم أنها قانون فيزيائي يخضع له الكون إلا أنه غير صحيح على إطلاقه فقد أوجد الله الكون من العدم وهو قدار على أن يفنيه، وهذه الكلمة إذا تأصلت في النفس على اطلاقها استدعت تحاورا فلسفيا مبنيا عليها ينتهي إلى الإلحاد أو الزعم بأن الله هو الطبيعة أو ما يقال من وحدة الوجود ولذا فلا شيء يفنى ولا يستحدث لأن الله هو كل شيء.. وهذا قول باطل وكفر كما هو معلوم لذوي البصيرة.
والكتاب في مجمله جيد جدا ومفيد خاصة إذا انتبه إلى ما نبهت إليه من أن الكتاب كان ميالا في محتواه إلى العلم الشرعي وإن كان الغرض منه غير ذلك.. ونكرر أن المؤلف وفق في توضيح مبتغاه في موضعين أو ثلاثه من كتابه.
January 10, 2015
������������ ������������������ ������������������ ���� �������� ���� �������� �������������� �������� ���� ������ ���������� �������� ���� ���������� ���������� ������������ �������������������� �������� ������������ �������� �������������� ������������ ������ �������������� ��������
�������� ������������
https://docs.google.com/document/d/1k...
June 2, 2013
تدور فكرة الكاتب الاساسية ان التعليم بكافة تصنيفاته ، يجب أن يكون منطلقا من مبادئ وقيم الاسلام متجاورا معه ، معينا على تقوية عقيدة المسلم ، وليس على ادخال الشبهات عليها وتركه في زعزعة من أمره ، وأن التعليم هو حجر الأساس الأول لبناء أو لهدم أمة.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews