يشغل حالياً منصب مدير أكاديمية الشعر العربي في أبوظبي، وهي أول أكاديمية تخصصية من نوعها على مستوى العالم العربي.
عضو لجنة تحكيم مسابقة شاعر المليون للشعر النبطي، وتعتبر هذه المسابقة أضخم وأهم مسابقة للشعر النبطي على مستوى العالم العربي.
رئيس تحرير مجلة شاعر المليون التي تصدر عن مسابقة شاعر المليون.
يكتب الشعر النبطي والفصيح، وترجمت بعض قصائده إلى اللغة الإنجليزية.
يكتب القصة القصيرة، ونشرت العديد من قصصه في الصحف والمجلات العربية. وصدرت له مجموعتان قصصيتان، الأولى عنوانها: الصفحة 79 من مذكراتي. والثانية: تفاحة الدخول إلى الجنة.
بالنسبة لي كان هذا الكتاب كأنه الجزء الثاني المكمل لكتاب الاستاذ و الصديق العزيز سلطان العميمي الأول من ناحية السلاسة في التعابير و الخفة و اللطافة في الاحساس.. احب اسلوبه الساخر للحزن و خيبات الأمل في الحب. و مازلت انتظر نسختي من روايته الجديد.. :)
كان هذا الكتاب بالنسبة لي من ضمن فئة : سأقرأه لأن الكاتب مثير للاهتمام و أفكاره تعجبني .
لكنه خيّب ظني كثيراً الكاتب و النص أيضاً ، إذ أني لم أجد ضالتي فيه ، و أشعر أنه لم يستحق العنوان الذي سطّر قلب الغلاف .. لا أعلم إن كنتُ قد غذيتُ روحي به أم أنه كان مجرد مسار لتمضية الوقت !
لأقدم اعترافا قبل أن أكتب المراجعة انا من القرّاء الذين إذا اعجبو بأسلوب الكاتب يبحثون عن كل مايتعلق بالكاتب سواء قديم أو جديد ولذلك لم أتردد في شراء هذا الكتاب رغم تجنبه قبل قرائتي ص.ب 1003
مجموعة قصص قصيرة ذو نهايات مفتوحة فعلى القارىء التوقف والتفكر بالنهاية والحكمة بين تلك السطور القليلة أعجبتني القصص ذو السطور أكثر من تلك ذو الصفحتين لما فيها من غموض ومجال للتفكير
رغم بعض الصفحات التي كانت شبه فارغة الا من سطر او سطرين الا ان بعضها الاخر استحق مني ٥ نجوم قرأت شفافية المشاعر والصدق والخذلان ومكر الرجال وضعفهم كل ذلك في قصاصات فكيف لو كانت روايات !!!؟
كتيب صغير لن تأخذ في قراءته أكثر من ساعة.. مسلٍ إلى حد ما، لكن لم أجد ما يبهرني..
بعض مما أعجبني، كُتِبَ تحت العناوين التالية: سقوط/ قيود/ ورقة وحجر/ ماء/ زحام/ عاشق عربي...
أقتبس:
١) انبجس ونبع وتدفق وانصب وترقرق وارتشف وشرِب وارتوى وعبّ وعلّ وسال وتبخر وتقطر واستمطر وانهمر وانهرق وتسرب وتشرب وتجمد وتعمد واستنقع وغلي وغرق بها بعدما أخبرته ذات ليلة أنها مائية البرج. العنوان: ماء.
٢) كان يتحمل الصدمات، لكنه لكثرة الصدّ.. مات. العنوان: صد.. مات.
٣) استأذن مبكرا من الندوة التي شارك بها عن عدم جواز إنشاء كنائس في بلاد المسلمين، كي يتمكن من إنهاء مقالته عن افتتاح أكبر مسجد في أوروبا. العنوان: ندوة
الكتاب بمجمله خفيف ..يعني بسرعة تخلص قرايته .. هو عبارة عن قصص أقدر أقول عنها قصيرة جدا جدا جدا ..وأغلبها بنهايات مفتوحة ومن بين صفحاتها تلاقي عبارة خاطفة .. اللي حبيته فيه ..قدرة الكاتب على اختصار فكرة قوية ف سطرين ..لأن أغلب المحتوى كل فكرة تاخذ سطرين .. والقصص القصيرة عبارة عن مواقف حياتية ..تستحق وقفة تأمل .... لكن بعض من العبارات كانت الرسائل فيها مبهمة ..يعني ما فهمت المغزى من ورى العبارة أو إن المغزى كان بالنسبة لي "مب لائق"
هذا الكتاب كان ضمن لائحة الكتب التي أود شرائها وفي الحقيقة تفاجأت بنحل الكتاب كما أن بعض الصفحات تحمل ما لا يزيد عن السطر! الكتاب أقرب للخواطر من القصص القصيرة، فبض "القصص" لم تكتمل فها عناصر القصة القصيرة. بعض المواضيع التي طرحها أحببتها والبعض الآخر يحمل معنى بسيط.
عبارة عن مجموعة قصصية قصيرة وأخرى مكثّفة تحمل رسائل عديدة حاول الكاتب إيصالها، لكن بعض منها ضللتني كقادءة مما أدى إلى أن أعيد قراءة الأقصوصة أكثر من مرة لفهم الفحوى بشكل عام هذا الكتاب قريب مني لحد ما، وأفضل من المجموعة الأولى