الشيخ جاد الحق علي جاد الحق (1917- 1996) شيخ الأزهر السابق المولود في بطرة في محافظة الدقهلية الخميس الموافق (13 جمادى الآخرة سنة 1335 هـ = 5 إبريل 1917م) وتوفي 16 مارس 1996
مؤلفاته
الفقه الإسلامي مرونته وتطوره بحوث فتاوى إسلامية في قضايا معاصرة رسالة في الاجتهاد وشروطه رسالة في القضاء في الإسلام
تكريمه والجوائز التي حصل عليها
وشاح النيل من مصر وهو أعلى وشاح تمنحه الدولة في (سنة 1403 هـ = 1983م) بمناسبة العيد الألفي للأزهر وسام "الكفاءة الفكرية والعلوم" من الدرجة الممتازة من المغرب جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام سنة (1416 هـ = 1995م)
هذا الكتاب، هدية مجلة الأزهر لشهر المحرم عام 1434هـ، هو عبارة عن آراء كبار العلماء في الشيعة، وبيان معنى كلمة الشيعة، وذكر وتعريف عقائد الشيعة، ما بين الشيعة الزيدية والإمامية والإسماعيلية والدروز والنصيرية، وبيان آراء كبار علمائهم ومرجعياتهم وشيوخهم الثقات عندهم في من يخالفهم، خاصة في مسألة إمامة علي وبنيه من بعده. تكلم أيضًا الشيخ عبد المنعم النمر والشيخ محمد عرفة عن مسألة التقريب وبيان استحالتها مع الشيعة خاصة الرافضة منهم (الإمامية) لما يعتقدون فيه من كفر كل من خالفهم في مذهبهم المشبوه هذا!
هذا الكتاب هو جمع مختصر رائع من فتاوى علماء الازهر وكتاباتم حول الشيعة ومذهبهم، وأكثر ما استثارني فيه أنك تجد الكتاب يقع في جوالي 80 صفحة منهم صفحة واحدة بل نصف صفحة لشيخ الأزهر السابق محمد سيد طنطاوي بل وتلك الأسر ليست مه ابتداءا بل هي جواب على سؤال بعض الطلبة السعويين، ولا أدري أهذا لقلة اعتنائه والأزهر-رسميا- في عهده بهذا الأمر أم أن له شيئا قيما إلا أن الأستاذ محمد عمارة أغفله، وأنا أرجح الأول.
الكتاب مهم جدا لكل من أراد أن يعرف الشيعة معرفة مبدأية أو عامة دون تخصص أو تعمق بينما في قائمة المراجع عناوين كتب تعينك على المعرفة أكثر، وقد ذكر المؤلف مشكورا في آخر الهامش أنه استفاد في كثير من مادة هذا الكتاب من كتاب "فتاوى علماء الأزهر الشريف في الشيعة" للدكتور محمد يسري ابراهيم، وهو كتاب فيما ممتاز فيما سمعت أسأل اله أن يرزقني قراءته قريبا.
ليس من عادتي القراءة في كتب من هذا النوع, لأني أعتبر أن كل الفرق كانت في يوم ما فرقه واحدة, بقانون واحد, وتقسّموا بعدها لأسباب سياسية غالبا. وإذا فصلت جغرافيا وثقافياً بين أي شعب مسلم, لتقسمهم نصفين, سيتطور كل نصف منهم إلى فريق مختلف كثيراً عن الآخر.
(الخطوط العريضة لدين الشيعة), (الأزهر و الشيعة ), (صورتان متضادتان عند السنة و الشيعة الإمامية), الحكاية أني أخذت الثلاث كتب كهدية, و لا يجوز عندما أقابل مهديهم في المرة القادمة, أن أقول له "محصلش نصيب", وخصوصا أن الكتب معي منذ أكثر من عشر أسابيع
*** الكتاب الثالث في ترتيب قرائتهم: الأزهر والشيعة ,
الكتاب كان أفضل قليلاً من الكتابين السابقين, وكان يدرس الموضوع من ناحية تاريخية, دا غير الأسلوب الشيق للكتاب, على عكس الملل الملحوظ في الكتابين السابقين. لكن لسه نصابين برده
جيد في مجملة ولكنه موجز ومختصر جدا على عادة ملحقات مجلة الأزهر. لم يوفق المعد في إختيار العنوان فقد حسبته في البداية إنه سيتحدث عن الأزهر كمؤسسة في مواجهة الشيعة، أو على اﻷقل عن تاريخ اﻷزهر الشيعي في عهد الفاطميين؛ لكن لم يناقش الكتاب تلك النقطة إلا في مقدمة د/محمد عمارة. فالكتاب نفسه هو تجميعة لآراء وفتاوى بعض علماء الأزهر كلها متعلقة بالشيعة وفرقهم. أكثر ما أعجبني مقالة الشيخ حسنين مخلوف عن فرق الشيعة. ولتكف مجلة اﻷزهر والدكتور محمد عمارة عن الحديث قليلا عن الشيعة فهناك ما هو أهم، منه مثلا عنوان الكتاب القادم، أو مقالة مثل مقالة الدين والثورة في هذا العدد للفيلسوف علي عزت بيجوفيتش. في رأيي الشخصي التشيع ليس الهم اﻷكبر ﻷمتنا تلك اﻷيام ولكن تشكر جميع الجهود الثقافية على أي حال.
يزعمون دائمًا أن الأزهر ينتهج الوسطية والاعتدال؛ ورأس هذا الأمر هو القبول بالتعددية واحترام الآخر. ومن يقرأ هذا الكتاب، يعرف كيف يتقبل علماء الأزهر الآخر ويحاورونه. كمية هائلة من المعلومات المغلوطة والمشوهة وأنصاف الحقائق، تتكرر تقريبًا مع كل عالم. وتُصدم عندما تعلم أن هذه المعلومات هي كل ما يمتلكه مشايخ الأزهر عن الشيعة، وتُصدم مرة ثانية وأنت تراهم وهم يتعاملون مع كتب الشيعة، كما يتعامل خصوم الأزهر مع صحيح البخاري، الطريقة نفسها في التناول، ولم يكلف أحدهم نفسه أن يبحث في الأمر بموضوعية.
من ضمن كتيبات مجلة الازهر التى خصصها عماره للشيعه لدرجه استفزت ايران وجعلت السفير يقوم بزياره لعماره فى بيته . الكتاب يتناول فرق الشيعه واهم مخالفاتهم لاهل السنه المشكله ان اغلب الكتاب معاد ومقرر اغلب اللى كتب فيه شيوخ عظام ولكنهم تناولو الموضوع من نفس الجانب ونفس الافكار
جاء هذا الكتيب تعريفا وعرضا لأفكار الشيعة الضالة وطوائفها من كتبهم التي يعتبرونها مصدرا لهم ،وتوضيح لمايضمرونه لصحابة النبي رضوان عليهم اجمعين من خبث وحقد وتزييف ،والتاكيد علي ان ما يعرضه علمائهم من محاولة للتقريب بينهم وبينا ماهو الا نوع من انواع التقية التي يدينون بها بمختلف فرقهم حتي يصير لهم أرضية ينشرون من خلالها مذاهبهم .
الكتاب يضم مجموعة فتاوى لمجموعة من علماء ومشايخ الأزهر الشريف عن المذهب الشيعي.. وعلى الرغم من اعتياد الأزهر على الحياد وموالاة بعض الاتجاهات الدبلوماسية والسياسية، إلا أن فتاوى هؤلاء العلماء كانت واضحة وصريحة، ولم تختلف عما ذهب إليه سلف الأمة.
على صغر الكتاب إلا أن كمية المعلومات المركزة عن الشيعة فيما عدا الزيدية تجعل أي مسلم يفكر و عنده عقل يرى إستحالة التقريب بين الشيعة والسنة كيف أتحاور مع إنسان من عقيدته مبدأ التقية و هي إخفاء الباطن و إظهار المحبة كيف أتحاور مع إنسان يدعى أنا القرآن الذي بين يدينا محرف و يطعن في أبى بكر وعمر بل حتى وصل الامر إلى دعاء صنمي قريش "ولولا أن الموقع هنا محترم كنت عملت حاجات مش ظريفة "ئ
كل من يقول أنه سيكون هناك تقارب فهو إنسان يحلم
وقد سمعت من صديق لي مقولة لم أستوعبها حتى قراءة هذا الكتاب الصغير "الشيعة داء و دواؤهم السيف"ئ
الكتاب لا يستحق أن يسمى كتاباً جمع ٦-٧ فتاوي أو بيانات وطلعها في كتاب ، أكملت بقية الكتاب في قراءة سريعة وكان أغلبه تفصيلاً لأنواع الشيعة ، كنت أتوقع أن يكون تأريخاً لحقبة أو شيء من ذلك فإذا به مجرد نسخ ولصق ل٦-٧ بيانات ، ملاحظة مهمة لا تنخدع بقوله أهل السنة والجماعة فالذي يقصده والله أعلم عقيدة الأشاعرة ولا يقصد عقيدة السلف التي نعرفها وهذا الإستعمال شائع عند الأشاعرة بوسم أنفسهم بأهل السنة و الجماعة
الفكر الشيعي الحالي فكر سياسي أكثر منه ديني يوجه ويجند الجيني للأغراض السياسية التوسعية ويملأ صدور أتباعه كرها وحقدا علي أهل السنة ويرتكبون أفعالا ويقولون أقوالا محرفة بعيدة عن الهدي النبوي وأصل عقيدتهم وفروعها مبني علي أسس باطلة وفي أقوالهم عدوان علي الصحابة وأمهات المؤمنين وكذا تحريف لأركان الإسلام لتةافق هواهم وتحريف للنصوص الإسلامية لتوافق غرضهم الشيعة مذهب سياسي بامتياز ومن يريد المزيد فليقرأ كتب العلامة إحسان إلهي ظهير رحمه الله