أكتبه بتوق أكتبه بكل شوق حلم يتراقص بداخلي أدس فيه بعض الأماني وكثير من الاحلام أحزان ومسرات حب وآلام ضحكات وجراح وأمل تحمله قلوبنا من هذا المكان .. نحلم بغد افضل وحب وأمان
This is my second book from these types of books. I read Made in Jumeirah before and I didn't like it and this was similar to that book. I wanted to give Arabic story books another chance so I read this one. Honestly, I do not get the point of this book. Did we learn anything from the experiences and the adventures that have occurred? No, because the adventures aren't detailed enough there is always a ? mark after every chapter. I don't understand why the author has kept everything a mystery. There are no names whatsoever. It is hard to know and figure out the character's friends and who she is talking about most of the time. There is no plot, no characters, no details. What did the author go trough that was so bad or so good? Nobody knows. What I really disliked was when one of the main character's friends goes through something and we cannot know anything about what she has gone through, I don't understand why we cannot know what is going on with her, it is a story not reality. That really bothered me. Why would I read a story so general, no details, no names? Unfortunately, I didn't have such a good experience while reading the story. The only reason I finished it was because I was hoping the end will be better, it wasn't. Disappointing story filled with blank pages and empty conversations.
أعادتني إلى السنين الخاوية بتفاصيلها التي قد لا يفقهها من لم يعش في (سكن طالبات جامعة الامارات) رأيت في الرواية تفاصيلا تقوقعت في غياهب الدماغ رأيت الرواية في البداية غضة مكتوبة بلا نضوج أدبي ألا أنني أحسست بعد العيش في القصة مع القصة أن صغر سن الكاتبة و موضوع الكتاب لا يسمحان إلا بهذه الأفكار و الكلمات أشكرك يا نُها على توثيقك لذي الذكريات و أعتذر لمن لن يستمتع بذا الكتاب، لكونه ما عاش التجربة إن لم أخطئ.. تجري الأحداث في سكن توام للطالبات بمدينة العين :)
عنوان الكتاب أكثر ما شدّني فيه.. اشتريته من مكتبة في دبي مول والجدير بالذكر أن رحلتي للإمارات كانت لأخذ فكرة عن جامعاتها أكثر كتاب استمتعت بقرائته إلى الآن، عفوية الكاتبة، وسحر حروفها جعلني أنهي الكتاب في الطائرة.. رقة المعاني التي تصفها، مصداقيتها، جمال الذكريات.. جميعها تركت أثر كبير في نفسي.
ربما لو أطلقت على الكتاب (يومياتي في السكن) لكان أنسب، اسلوبها جيد ولا بأس به كبداية .. لم تضع أحداث واضحة المعالم وإنما كانت كتلميحات وآراء أو نظرتها للأمور، أو تعبير عن المشاعر، اسلوبها أشبه بخاطرة، لم تتضمن أحداث في الغالب، وهو كالأسلوب الجديد الذي ظهر مؤخراً للكُتّاب، تتوسط تلك العناوين كلمة [BREAK] وهو عبارة عن خاطرة ..
أعتقد بأن الربع الأخير من الكتاب كان الجزء الأفضل لأنه طرح مسائل هامة بالمجتمع. ولكن بشكل عام الكتاب كان بحاجة لتفاصيل أكثر وتقديم حل للمشكلات التي تم طرحها. الكتاب بحاجة لترتيب أكثر لأن بعض الفصول كانت غير واضحة
أول كتاب أتحسر على كل درهم دفعته فيه، ليس رواية ولا قصة، خواطر مبهمة، مالمغزى من نشر كتاب كهذا والتصفيق له، وإن كان المحاولة الأولى؟، المحتوى ضعيف جدًا وبصراحة لا يستحق النشر، مع أن موضوع السكن بحد ذاته حيوي وكان من الممكن أن تستخرج منه أفكار ذات تأثير أعمق، ومحتوى أقوى وكتاب أنجح. أظنني سأتوقف عن القراءة لدار كتاب بعد هذا وإسبريسو، إلى أن أجد ما يرفع أسهمها عندي..
It was ok for a first book (if I'm not mistaken). I'm not sure if I liked it because it's not my type of genre but with all the hype that was there at the Kuttab publishing booth at the Sharjah Book Fair 2012, I was curious to read it.
لا اريد ان اوجه نقدا لاذعا لكاتبة في مرحلة الكتاب الاول ولكن لابد ان اثني على اسلوبها الجميل ،صحيح غابت التفاصيل لكن اوصلتني كقارئ لعنوان الكتاب .. هل غفلت عن الكتاب الكثير من الامور ام انها مجرد تخيلات على كل راق لي ما خطفته من حروفها
بدأت قراءته منذ يومين او ثلاث،وكان هذا تعليقي قبل اكمال قرأته منذ ثلاث ساعات تقريباً . . . . .
"اممم بصراحة قرأت بداية الكتاب و حالياً أغصب نفسي لاكمله .. عن نفسي حتى اﻵن لم أندمج معه و لم أرى النور في آخر النفق لأهتدي لضالته، ولكن عل الصفحات المقبلة تكون فحواها أبلغ أو إلى قصد الكاتبة أوضح !! .."
وعندما انتهيت منه .. و لمجرد اﻹنصاف أقول: لم اصل للغاية من كتابة هذه الصفحات، وﻻ لفائدة أو فكر جديد، حتى أني لم أرى فكرا في اﻷساس يتسلل من بين سطور الكتاب، لكن في نهاية صفحاته بدت تتضح لغة الكاتبة الفكرية و هي الكتابة لمجرد الكتابة و أيضا محاوﻻت جاهدة لإستخدام محتويات صندوق اللغة من استعارات و تشبيهات و غيرها من التشريق و التغريب فالمفردات لتدريب القلم ﻻ أكثر .. رغم إمكانية تبليغ محتوى القصة ببساطة لغوية سردية بحته قد تصل بالقارئ للاستمتاع فعليا بصفحات الكتاب الغير هادفة !
في اشياء مبالغ فيها مع ان الي قالولي عن الكتاب - انها واقعية بعدين كيف البنت بداية الرواية تقول كانت ف الباص وانها خريجة و تكمل قرائة و نكمل وياها القصص و فالاخير تطلع تخرجة و اشتغلت !! عيل كيف وصل المذكرات الباص مال الجامعة .!!
I read this book 4 years ago and enjoyed it so much i liked the author's style of writing but its more of a diary as i remember than stories and it wasn't exactly what i expected ti to be but i still enjoyed it <3